logo
إطلاق مشروع سكني بقيمة 2.7 مليار درهم في دبي

إطلاق مشروع سكني بقيمة 2.7 مليار درهم في دبي

أرقاممنذ 18 ساعات

نموذج للمشروع
أعلنت إيه إتش إس العقارية، الشركة العاملة في تطوير العقارات في دولة الإمارات، عن إطلاق مشروع "كازا إيه إتش إس"، وهو مشروع سكني يقع على طول الواجهة البحرية في دبي، وتبلغ قيمته 750 مليون دولار (2.75 مليار درهم).
وسيوفر المشروع 32 وحدة سكنية، تتضمن "فيلات سكاي"، و"سكاي مانشن"، و"قصور سكاي الفاخرة"، بمساحات تتراوح بين 5088 و29.7 ألف قدم مربع، بالإضافة إلى مجموعة من وسائل الراحة والمرافق الترفيهية.
يُذكر أن مجموعة "إيه إتش إس" تأسست في عام 2017 على يد عباس سجواني، وتبلغ قيمة أصولها اليوم نحو 2.7 مليار دولار، وبفضل مجموعة واسعة من المشاريع قيد التطوير، وتهدف الشركة إلى تحقيق قيمة تطوير إجمالية تبلغ 5 مليارات دولار بحلول نهاية هذا العام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مناقشات أسواق الإمارات (دبي وأبوظبي) ليوم الأربعاء 21 مايو 2025
مناقشات أسواق الإمارات (دبي وأبوظبي) ليوم الأربعاء 21 مايو 2025

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

مناقشات أسواق الإمارات (دبي وأبوظبي) ليوم الأربعاء 21 مايو 2025

أقفل مؤشر سوق دبي المالي تداولات جلسة يوم أمس الثلاثاء، على انخفاض بنسبة 0.4% عند مستوى 5467 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 614 مليون درهم. واختتم المؤشر العام لسوق أبوظبي للأوراق المالية تعاملات أمس، على ارتفاع بنسبة 0.4% عند مستوى 9707 نقاط، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 1.4 مليار درهم. هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول الأسواق الإماراتية وتوقعاتكم لهذا اليوم.. مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.

سدكو كابيتال ريت يشتري مجمعاً تعليمياً في دبي بقيمة 158 مليون درهم
سدكو كابيتال ريت يشتري مجمعاً تعليمياً في دبي بقيمة 158 مليون درهم

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

سدكو كابيتال ريت يشتري مجمعاً تعليمياً في دبي بقيمة 158 مليون درهم

شعار صندوق سدكو كابيتال ريت أعلنت الشركة السعودية للاقتصاد والتنمية للأوراق المالية بصفتها مدير صندوق سدكو كابيتال ريت عن توقيع اتفاقية شراء مجمع تعليمي في مدينة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، وإتمام عملية الاستحواذ بقيمة قدرها 158 مليون درهم، غير شاملة لأي رسوم تابعة لعملية الاستحواذ. وقالت الشركة في بيان لها على تداول، إن المجمع مطوّر تطويراً إنشائياً ومدراً للدخل بمساحة أرض إجمالية تقدر 36.69 ألف متر مربع وبإجمالي مساحات بناء تقدر بـ 18.25 ألف متر مربع. وأوضحت أن المجمع مؤجر بعقد أحادي المستأجر وطويل الأجل وصافٍ من جميع مصاريف التشغيل ويصنّف المشغل من ذوي الخبرة في مجال التعليم في المنطقة. وذكرت أن مدة عقد الايجار هي 21 سنة بمتوسط قيمة إيجار سنوي تبلغ 14.2 مليون درهم خلال مدة العقد، وبمتوسط عائد يصل إلى 9%. وأشارت إلى أنه تم تمويل الصفقة عن طريق التسهيلات الممنوحة للصندوق، متوقعةً أن يكون الأثر الناتج عن هذا الحدث إيجابياً بشكل عام على المحفظة العقارية للصندوق وعلى أداء ونتائج الصندوق. ووفق بيانات أرقام ، كان سدكو كابيتال ريت قد وقّع في نوفمبر 2023، مذكرة تفاهم لشراء عقار مجمع تعليمي بدولة الإمارات العربية المتحدة بقيمة 160.5 مليون درهم (غير شاملة لأي رسوم تابعة لعملية الاستحواذ)، وتم تمديد مذكرة التفاهم 3 مرات.

النفط يستعيد حيويته في ظل تطورات جيوسياسية واقتصادية
النفط يستعيد حيويته في ظل تطورات جيوسياسية واقتصادية

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

النفط يستعيد حيويته في ظل تطورات جيوسياسية واقتصادية

تحسنت أسعار النفط الخام خلال الفترة التاريخية الراهنة التي تشهد أحداثاً جيوسياسية واقتصادية مهمة. فبعد أيام من انخفاض سعر النفط إلى نحو 59 دولاراً، إثر الخلاف الأميركي- الصيني الجمركي، استعادت أسعار النفط عافيتها، فارتفع سعر نفط برنت، وسجل 67 دولاراً للبرميل. الآن، وقد «تفاهمت» الصين مع الولايات المتحدة على عقد مفاوضات في وقت لاحق من هذا العام لبحث الشأن الجمركي بينهما، يتوقع أن يتراجع الاهتمام بهذا الموضوع الخلافي الذي غطى على الأخبار العالمية الأخرى، خلال فترة الأشهر الثلاثة الأولى من عهد الرئيس دونالد ترمب في دورته الثانية. في الوقت نفسه، حازت زيارة الرئيس ترمب لدول الخليج العربي الثلاث: السعودية، وقطر، والإمارات، اهتمام وسائل الإعلام العالمية، خصوصًا بالاتفاقيات التي تم توقيعها حول الذكاء الاصطناعي، والطائرات، والطاقة. وهو ما يعني أن العلوم، وشراء الطائرات، والطاقة، حازت أولوية الاهتمامات بين دول الخليج العربي الثلاث والولايات المتحدة. وقد ساعد كثيراً في نجاح الزيارة الاهتمام الذي حازته سوريا، من خلال الدور الذي قام به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في التحضير لاجتماع الرئيسين: السوري أحمد الشرع، والأميركي دونالد ترمب الذي وعد بإلغاء العقوبات الاقتصادية على سوريا. وَمن المتوقع أن يساهم إلغاء العقوبات الأميركية -خصوصاً «قانون قيصر» وغيره من قوانين العقوبات- في إنعاش الاقتصاد السوري، وفتح إمكانية إعادة الضخ في عدة أنابيب نفط عربية عبر سوريا (خط الغاز العربي من مصر إلى تركيا) الذي كان قد تم مدُّه إلى داخل الأراضي السورية قبل توقف العمل به. وهناك كذلك إمكانية الضخ ثانية -في حال تحسن العلاقات العراقية السورية- في خط أنابيب كركوك- بانياس، والخط المتفرع عنه إلى مصفاة ميناء طرابلس اللبنانية. ومما ساعد أيضاً في نجاح الزيارة هو دور ترمب في التوسط ما بين الجارتين النوويتين (الهند وباكستان) لإيقاف نزاعهما العسكري في كشمير، وبخاصة للعلاقات الواسعة ما بين دول الخليج والدولتين الجارتين. وبقيت هناك ثلاثة خلافات رئيسة ستستمر على نار حامية. ولكل من هذه النزاعات الثلاثة أبعاد دولية وعلاقات جيوسياسية ونفطية مع دول الخليج العربي. ونظراً إلى أبعاد هذه الخلافات، لا يتوقع التوصل إلى حلول لها في القريب العاجل: فهناك أولاً الحرب الروسية- الأوكرانية، وهي في عامها الرابع، والمتداخل فيها كل من الولايات المتحدة وأقطار الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى روسيا وأوكرانيا. نفطياً، من المتوقع أن يترتب على نتائج هذه الحرب اتخاذ أقطار الاتحاد الأوروبي في نهايتها قراراً استراتيجياً مهماً: ما هي الدول الرئيسة التي ستستورد منها أوروبا الغاز مستقبلاً؟ هل ستحوِّل أوروبا معظم إمداداتها الغازية إلى تلك التي من الولايات المتحدة وقطر، ومن ثم ستتوقف عن الاستيراد من روسيا كما كان الأمر سابقاً؟ وما هي الآثار المترتبة على هذا القرار جيواستراتيجياً وغازياً، بخاصة أن أوروبا سوق ضخمة للغاز، وبسبب سياساتها البيئية تنوي زيادة الاعتماد على الغاز. وستواجه أوروبا صعوبة في تغيير اعتمادها الغازي من روسيا إلى الولايات المتحدة، نظراً للفرق السعري بين المصدرين؛ إذ إنه كان قد تم تشييد البُنى التحتية والأنابيب منذ عقد الثمانينات، بينما تشيِّد الولايات المتحدة خلال السنوات الأخيرة المواني والناقلات المتخصصة بتصدير الغاز المسال، ما سيرفع من أسعاره، ناهيك عن ارتفاع سعر الغاز المسال عن التصدير بالأنابيب. وثانياً، هناك المفاوضات النووية الأميركية- الإيرانية. هناك وجهات نظر مختلفة بين الطرفين يتم الإعلان عنها من قبل الوفود المتفاوضة. فهل هناك طلب أميركي محدد تجاه النشاط النووي الإيراني؟ بمعنى آخر: هل سيكون مسموحاً لطهران بالعمل في نطاق برنامج نووي سلمي، كما هو مسموح به لدول أخرى؟ ولماذا تهديد الولايات المتحدة بإضافة عقوبات اقتصادية إضافية على إيران، في حال عدم التوصل إلى اتفاق؟ من الملاحظ، أن الخلاف في التصريحات بين الطرفين أصبح وسيلة للمتلاعبين في الأسواق برفع الأسعار أو تخفيضها، كما حصل الأسبوع الماضي، عند تحسن الأسعار بعد التفاهم الصيني- الأميركي، ما أدى إلى تراجع الأسعار إلى نحو 65 دولاراً للبرميل. وثالثاً، هناك حرب غزة والإبادة الجماعية والتهجير السكاني. من اللافت أن وسائل الإعلام الأميركية تتحدث عن جو «متلبد» بين الرئيس ترمب ونتنياهو. في الوقت نفسه، يشير الإعلام الإسرائيلي إلى «مبالغة» حول الخلاف. واقع الأمر، وبغض النظر عن الإعلام، يستمر نتنياهو في توجيه الأوامر لجيشه في غزو غزة ثانية، ناهيك من الاستمرار في سياسة التجويع التي انتقدها الرئيس ترمب. من الواضح أنه قد سبقت زيارة ترمب للخليج تحضيرات وإعدادات واسعة على أعلى المستويات. والدليل على ذلك الاتفاقات التي تم التوقيع عليها خلال فترة الزيارة التي امتدت 4 أيام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store