logo
اجتماع في البيت الأبيض يضم وزيري الخارجية الأمريكي والبريطاني وويتكوف

اجتماع في البيت الأبيض يضم وزيري الخارجية الأمريكي والبريطاني وويتكوف

صدى البلدمنذ 6 ساعات

أفاد مصدر مطلع لشبكة CNN أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف سيحضر اجتماعًا بين وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في البيت الأبيض بعد ظهر الخميس.
اجتماع في البيت الأبيض
يأتي هذا الاجتماع، الذي كان مقررًا أصلًا الأسبوع الماضي، في ظل تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران، وفي الوقت الذي يدرس فيه الرئيس دونالد ترامب التدخل العسكري الأمريكي.
من المتوقع أن يسافر لامي من الولايات المتحدة إلى جنيف يوم الجمعة لحضور اجتماع بين وزير الخارجية الإيراني ووزراء خارجية بريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي.
وحتى صباح الخميس، لم يكن من المتوقع أن يحضر ويتكوف هذا الاجتماع.
الحرب الإيرانية الإسرائيلية
يأتي ذلك في ظل استمرار الحرب الإيرانية الإسرائيلية، وشنت طهران هجوما قويا في وقت سابق من اليوم الخميس أسفر عن إصابة العشرات من الإسرائيليين.
وأفادت وزارة الصحة الإسرائيلية أن 271 شخصًا على الأقل نُقلوا إلى المستشفيات صباح اليوم إثر ضربات إيرانية في أنحاء البلاد.
وأضافت الوزارة أن أربعة من المصابين أصيبوا بجروح خطيرة، بينما أصيب 16 بجروح متوسطة، ونُقل 24 إلى المستشفى بسبب القلق، بينما أصيب الباقون بجروح طفيفة أو لا يزالون قيد التقييم.
وفي سوروكا، حيث أصيب مستشفى بصاروخ إيراني، أُصيب 71 شخصًا بجروح طفيفة، وفقًا للوزارة. وقالت إيران إنها استهدفت مركزًا للاستخبارات والقيادة الإسرائيلي "بالقرب من مستشفى".
ومنذ أن بدأت إسرائيل عملية "الأسد الصاعد" يوم الجمعة، نُقل أكثر من 2300 شخص إلى المستشفيات في إسرائيل، لكن معظمهم غادروا المستشفى، وفقًا للوزارة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل ترفض المقترح الأمريكي بشأن تخصيب اليورانيوم الإيراني وتلوّح بالخيار العسكري
إسرائيل ترفض المقترح الأمريكي بشأن تخصيب اليورانيوم الإيراني وتلوّح بالخيار العسكري

صدى البلد

timeمنذ 29 دقائق

  • صدى البلد

إسرائيل ترفض المقترح الأمريكي بشأن تخصيب اليورانيوم الإيراني وتلوّح بالخيار العسكري

فضت إسرائيل بشكل قاطع أي مقترح أمريكي يسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم، حتى عند مستويات منخفضة، مؤكدة تمسكها برفض شامل لهذا المسار، في موقف يتزامن مع حالة ترقب واسعة للرد الإيراني الرسمي على المقترح الأمريكي المطروح بشأن الملف النووي. ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر أمنية أن "تل أبيب لا يمكنها القبول بتخصيب اليورانيوم داخل إيران، تحت أي ظرف أو مستوى"، فيما شدد مسؤولون بالحكومة الإسرائيلية على أن الموقف الرافض ثابت ولا يحتمل التنازل، مؤكدين أن بقاء قدرات التخصيب الإيرانية يمثل تهديدًا استراتيجيًا لا يمكن التهاون معه. خامنئي يعلن التمسك بالتخصيب وإيران تقترب من الرد وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد أعلن أن طهران سترد رسميًا خلال الأيام المقبلة على المقترح الأمريكي، مؤكدًا أن الرد سيكون منسجمًا مع "مصالح الشعب الإيراني ومبادئه الأساسية"، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن طبيعة الموقف المرتقب. ويأتي ذلك بعد خطاب شديد اللهجة من المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، هاجم خلاله المقترح الأمريكي، قائلاً: "لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم، ولن تنجح الولايات المتحدة في إضعاف البرنامج النووي الإيراني"، ما يشير إلى موقف متشدد قد يدفع نحو تصعيد جديد في المواجهة الدبلوماسية القائمة. غروسي: المواقع النووية الإيرانية محصنة جدًا وفي خضم هذه التطورات، حذّر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي من تداعيات انهيار المحادثات النووية الجارية، مشيرًا إلى أن بعض المنشآت الإيرانية تقع على عمق يصل إلى نصف ميل تحت سطح الأرض، مما يجعل أي ضربة عسكرية ضدها معقدة وغير مضمونة النتائج. وأوضح غروسي في حديث لصحيفة "فاينانشال تايمز" الأمريكية، أنه زار هذه المنشآت مرارًا، وأنها محصنة بشكل يجعل تدميرها في غارة واحدة أمرًا مستحيلًا، في تلميح إلى خطورة أي خيار عسكري يلوح في الأفق. تل أبيب تلوّح بالتدخل العسكري وتحذر من تبعات الفشل وفي سياق متصل، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة باستعدادها للتحرك عسكريًا ضد إيران إذا فشلت المحادثات، وطالبت بالحصول على دعم أمريكي كامل في حال اتخاذها قرار المواجهة، ما يعكس تصاعد التوتر الإقليمي وتزايد احتمالات التصعيد. من جهتها، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن مسؤول في الإدارة الأمريكية قوله إن واشنطن تتوقع رفضًا إيرانيًا للمقترح الحالي، وهو ما قد يدفع البيت الأبيض لإعادة تقييم استراتيجيته والتفكير في خطوات بديلة خلال المرحلة المقبلة. ويشير هذا المشهد المعقد إلى أن الملف النووي الإيراني بات على حافة التصعيد مجددًا، في ظل تشدد إيراني، وتهديدات إسرائيلية، وتردد أمريكي في التوصل إلى حل

إجراءات اميركية جديدة ضد الطلاب الأجانب
إجراءات اميركية جديدة ضد الطلاب الأجانب

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

إجراءات اميركية جديدة ضد الطلاب الأجانب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت برقية داخلية لوزارة الخارجية الأميركية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرت باستئناف إصدار تأشيرات للطلاب الأجانب، لكنها ستشدد بشكل كبير من تدقيقها على وسائل التواصل الاجتماعي في محاولة لرصد من يحتمل أنهم معادون للولايات المتحدة. وأفادت رويترز أنها اطلعت على البرقية التي أُرسلت إلى البعثات الأميركية وجاء فيها أن مسؤولي قنصليات واشنطن مطالبون الآن بإجراء "تدقيق شامل ودقيق" لجميع المتقدمين من الطلاب والزائرين لبرامج التبادل لتحديد أولئك الذين "يحملون مواقف عدائية تجاه مواطنينا أو ثقافتنا أو حكومتنا أو مؤسساتنا أو مبادئنا التأسيسية". وأمرت إدارة ترامب بعثاتها في الخارج في 27 أيار الماضي، بالتوقف عن تحديد مواعيد جديدة لطالبي تأشيرات الطلاب وبرامج التبادل قائلة إن وزارة الخارجية ستوسع نطاق التدقيق في وسائل التواصل الاجتماعي للطلاب الأجانب. ووجهت البرقية المسؤولين بالبحث عن "طالبي التأشيرات الذين لديهم تاريخ من النشاط السياسي، خاصة عندما يرتبط بالعنف أو بالآراء وبعض الأنشطة الموضحة، ويجب أن تضعوا في الاعتبار احتمال استمرارهم في مثل هذا النشاط في الولايات المتحدة". كما منحت البرقية موظفي القنصليات السلطة لأن يطلبوا من المتقدمين جعل جميع حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي مفتوحة. بحث دقيق وتأتي هذه الخطوة في أعقاب إجراءات تدقيق صارمة اتخذتها الإدارة الأميركية الشهر الماضي مع طالبي التأشيرات الذين يريدون الذهاب إلى جامعة هارفارد لأي غرض، وقالت برقية منفصلة لوزارة الخارجية الأميركية إن ذلك بمثابة برنامج تجريبي لتدقيق أوسع نطاقا. وذكرت البرقية أن عملية التدقيق الجديدة يجب أن تشمل مراجعة النشاط الكامل لمقدم الطلب على الإنترنت وليس فقط على وسائل التواصل الاجتماعي. وحثت المسؤولين على استخدام أي "محركات بحث مناسبة أو غيرها من الموارد على الإنترنت". وخلال عملية التدقيق، تطلب التوجيهات من المسؤولين البحث عن أي معلومات يحتمل أن تؤخذ ضد مقدم الطلب. وتقول البرقية "على سبيل المثال، أثناء البحث على الإنترنت قد تكتشفون على وسائل التواصل الاجتماعي أن مقدم الطلب يؤيد حماس أو أنشطتها"، مضيفة أن ذلك قد يكون سببا لرفض طلب الحصول على التأشيرة. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إنه ألغى تأشيرات المئات وربما الآلاف بمن فيهم طلاب لأنهم شاركوا في أنشطة وصفها بأنها تتعارض مع أولويات السياسة الخارجية الأميركية. وتشمل هذه الأنشطة دعم الفلسطينيين وانتقاد أفعال "إسرائيل" في الحرب على غزة. ويقول منتقدو ترامب إن تصرفات الإدارة الأميركية تمثل هجوما على حق حرية التعبير المكفول بموجب التعديل الأول للدستور الأميركي. ومع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، تصاعدت الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأميركية المختلفة العام الماضي ومن ضمنها هارفارد، للمطالبة بوقف الحرب ووقف الدعم الأميركي الممتد ل"إسرائيل"، لتتحول إلى ما يشبه الانتفاضة العارمة الرافضة لحرب الإبادة الإسرائيلية، وهو ما أثار حفيظة الإدارة الأميركية.

اتفاق سلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية
اتفاق سلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

اتفاق سلام بين رواندا والكونغو الديمقراطية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب وقّعت رواندا والكونغو الديمقراطية بالأحرف الأولى على مسودة اتفاق سلام بينهما في العاصمة واشنطن، بعد 3 أيام من الحوار الذي وصف بالبناء والهادف والصريح. وقال بيان مشترك صادر من الولايات المتّحدة وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية رواندا، إن مسوّدة الاتفاق سيوقّع عليها بشكل نهائي يوم 27 حزيران الجاري خلال اجتماع وزاري يضمّ الأطراف المعنية بالصراع، ويحضره وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو. ووفقا للبيان المشترك من الدول الثلاث، فإن الاتفاق تناول بنودا مهمة، من ضمنها وحدة الأراضي ونزع السلاح والاندماج المشروط للجماعات المسلّحة غير التابعة للدولة. وتصاعد القتال في شرق الكونغو الديمقراطية مع بداية العام الجاري، حيث تمكّنت حركة إم23 المتمردة من السيطرة على مدينتين أساسيتين في المنطقة، مما تسبّب في مخاوف من توسع الصراع إلى نزاع إقليمي. وكان أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، قد جمع في آذار الماضي بين رئيسي الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا، واتفقا على وقف فوري لإطلاق النار، والانخراط في مسار جديد من المفاوضات الجادّة. وقد دخلت الولايات المتحدة على خط الوساطة بعد رغبة من رئيس الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي الذي عرض على إدارة ترامب الاستثمار في المعادن المهمة التي تحظى بها بلاده. ويمكن لنجاح الاتفاق الذي ترعاه إدارة الرئيس ترامب أن يجلب استثمارات غربية تقدّر بمليارات الدولارات إلى المنطقة، وخاصة في شرق الكونغو الغني بالمعادن المهمة مثل النحاس والذهب والكوبالت والتنتاليوم والليثيوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store