المايسترو سليم سحاب: خرّجت 3 أجيال موسيقية.. وأعمل على إعداد الجيلين الرابع والخامس
المواهب الموسيقية
، بدأت بكورال أطفال دار الأوبرا، الذي قدم للساحة العربية أبرز نجوم الغناء حاليًا، ممن أصبحوا على قمة الهرم الغنائي العربي، مشيرًا إلى أنهم يعرفون أنفسهم جيدًا.
سليم سحاب: منذ قدومي إلى مصر وأنا أعمل على بناء أجيال موسيقية متكاملة،
وأضاف سحاب خلال لقاء مع الإعلامي محمود السعيد، ببرنامج ستوديو إكسترا: منذ قدومي إلى مصر، وأنا أعمل على بناء أجيال موسيقية متكاملة، ليس فقط من المطربين بل أيضًا من العازفين، فقد خرّجت حتى الآن ثلاثة أجيال، وأنا بصدد إعداد الجيلين الرابع والخامس حاليًا، مصر بلد ولّادة، والمواهب لا تنضب فيها.
المسلماني يلتقي المايسترو سليم سحاب.. ويعلن رعاية مشروع وزارة الثقافة لاكتشاف المواهب الموسيقية
التفاصيل الكاملة لإطلاق وزارة الثقافة مشروع توثيق تراث فرقة رضا بقيادة سليم سحاب
وأشار إلى أن تعليم الموسيقى مهمة صعبة، وتتطلب الكثير من الصبر والجهد، قائلا: التدريب الموسيقي ليس سهلا، لكنه يصبح أسهل على الأستاذ عندما يكون المتعلم محبا للمجال، العملية تحتاج إلى نفس طويل، ومتابعة دقيقة لكل تفصيلة، وتصحيح مستمر حتى تختفي الأخطاء تماما، وهذا لا يتحقق إلا بالحب الحقيقي للأجيال الجديدة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
أجندة "الدستور" الثقافية اليوم الخميس 7 أغسطس 2025
ما بين الأمسيات الفنية والثقافية، واللقاءات الفكرية، يشهد اليوم الخميس 7 أغسطس 2025، العديد من الفعاليات والأنشطة، نستعرض أبرزها في أجندة الدستور الثقافية. تفاصيل أجندة الدستور الثقافية تنطلق صباح اليوم، فى مكتبة المستقبل إحدى منصات جمعية مصر الجديدة، المستوى الثانى من دورة التنمية البشرية بعنوان "أنا ذكى وموهوب"، والتى تستهدف الأطفال من سن 6 حتى 13 سنة. وتنفذ على ثلاث مستويات كل مستوى ثلاثة محاضرات، تلقيها الدكتورة هدير محمد، الأخصائية النفسية. وتهدف إلى اكتشاف وتشجيع المواهب والقدرات الخاصة لدى الأطفال. تتناول الدورة التأكيد على أن كل طفل يمتلك موهبة أو ذكاء فريدا، وأن الدعم المناسب يمكن أن يساعدهم على تطوير هذه القدرات وتحقيق إمكاناتهم الكاملة. وتدور محاور الدورة حول كيفية اكتشاف المواهب تنمية الثقة بالنفس، توعية الأهل وبناء مجتمع داعم للموهوبين. كما تسلط الضوء على أهمية رعاية المواهب والقدرات الخاصة لدى الأطفال، وتوفير كل سبل الدعم اللازم لهم لتحقيق أهدافهم وتنمية مهاراتهم. وفي السابعة مساء، ينظم فرع ثقافة القليوبية، أمسية ثقافية، لمناقشة كتاب "أوراق من تاريخ المسرح في القليوبية"، للروائي الباحث، فؤاد مرسي. ويناقش الكتاب كل من، الناقد د. تامر الجزار، الإذاعي أحمد القصبي، المخرج المسرحي حسام موسي، ويدير الأمسية الشاعر مجدي أبو الخير. وفي نفس التوقيت ــ السابعة مساء ــ تحتضن قاعة الفنون بالمجلس الأعلي للثقافة، بمقره بساحة دار الأوبرا بأرض الجزيرة، مائدة مستديرة تحت عنوان "الكتابة لليافعين وتحرير الخيال عبر تقنيات الرقمنة.. شهادات ورؤى"؛ يديرها الكاتب أحمد قرني. ويشارك في المائدة بالمداخلات والنقاش والحوار كل من الكتاب، أحمد طوسون، د. إيمان سند، د. أيمن صابر، رانية حسين أمين، سمر صلاح الدين، د. عفاف طبالة، د. محمد فتحي، د. محمد هندي، الناشر محمود عبد النبي، د. مصطفى غنايم، هجرة الصاوي، د. هدى حميد. وفي السابعة مساء اليوم الخميس أيضا، تنظم دار العين للنشر، بمقرها الكائن بممر بهلر بوسط القاهرة من ميدان طلعت حرب، حفل توقيع ومناقشة أحدث إصدارات الدار، رواية 'وشم أزرق'، للكاتبة شيماء عاشور، وتناقش الرواية الكاتبة الناقدة د. لنا عبد الرحمن. وفي نفس التوقيت ــ السابعة مساء ــ تستقبل قاعة سينما الهناجر، بساحة الأوبرا بأرض الجزيرة، أمسية جديدة من أمسيات صالون المخرج أحمد فؤاد درويش السينمائي، عن 'حكمة شهرزاد وتهور شهريار'، من خلال استعراض 7 أفلام سينمائية مصرية، مستلهمة من حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة؛ ويتطرق اللقاء إلي حول، ليس كل حواء في فطنة ومعرفة شهر زاد، وليس كل آدم في تهور وإنتقام شهريار. الأفلام أنتجت في السنوات من 1946 إلي 1967. وتتحدث ضيفة الصالون الكاتبة بهاء إبراهيم عن رؤيتها لمضمون كل فيلم؛ في ضوء دراستها لشخصيتي شهر زاد وشهريار في السينما المصرية. وتعقد بمكتبة القاهرة الكبري بالزمالك، في الخامسة مساء، أمسية بعنوان 'الإذاعة والقصة القصيرة'. بمشاركة كلا من، الإعلامية جيهان الريدي، والكاتبة الناقدة د. ناهد الطحان، ويدير الأمسية مدير المكتبة، يحيي يوسف. وفي الثامنة مساء، وضمن مهرجان الصيف الدولي، تستقبل القاعة الكبري بمكتبة الإسكندرية، حفل غنائي للفنان مدحت صالح، بمصاحبة فرقته الموسيقية، بقيادة المايسترو عمرو سليم. كما يشهد المسرح الروماني بالمنطقة التراثية بمدينة العلمين الجديدة، عددا من العروض الفنية ضمن مهرجان "ليالينا في العلمين"، التي تقدمها هيئة قصور الثقافة مجانا، وهي عرض فني لفرقة أسوان للفنون الشعبية بقيادة شعبان حسين ومدحت محرم، يتضمن رقصات مستوحاة من الفلكلور النوبي بمصاحبة الآلات الموسيقية التقليدية، بجانب فواصل غنائية. وتحيي فرقة قصور الأنفوشي للموسيقى العربية حفلا فنيا، بقيادة المايسترو هيثم مدحت بسيوني، يشمل مجموعة من الأغاني الطربية والتراثية.
الطريق
منذ 10 ساعات
- الطريق
يوسف القعيد: الكتابة عن الريف الآن تطرح تساؤلات تتجاوز حدود التأثر بــ طه حسين وعبد الرحمن الشرقاوي
الأربعاء، 6 أغسطس 2025 11:33 مـ بتوقيت القاهرة قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن الكتابة عن الريف المصري في الوقت الراهن تثير تساؤلات بالغة الأهمية، أبرزها: ماذا يمكن أن يقول الكاتب اليوم عن الريف؟ وماذا يستطيع أن يضيف؟ وهل يمكنه أن يستفيد من إرث طه حسين في «الأيام»، أو عبد الرحمن الشرقاوي في «الأرض»، أو قصص يوسف إدريس؟ وأضاف القعيد، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلامي محمود السعيد: «المسألة لا تقتصر على الاستفادة من هذا التراث، بل تتعداه إلى ضرورة تجاوزه، والتجاوز هنا أهم من التأثر أو الاستلهام، وهي مسألة يصعب الإجابة عنها من جانب المبدع نفسه؛ فالناقد هو الأقدر على التقييم والحُكم، أما أنا، فمهما قرأت لا أدّعي أنني أتابع سيل الكتابات الجديدة من الشباب، رغم علمي بأنها جيدة ومتميزة، لكن الوصول إليها قد يكون محدودًا، وإن وصلت، فالقراءة صارت محدودة بدورها لأن ما تبقّى من العمر محدود». واستعاد القعيد ذكريات لقائه مع عميد الأدب العربي قائلًا: «من حسن حظي أنني أجريت حوارًا مع الدكتور طه حسين، نُشر في مجلة المصور، وخرجت منه مبهورًا بقدرة الرجل على التركيز، وبلغته غير العادية وتعابيره الدقيقة، واهتمامه الواضح بالأجيال التالية». وتابع: «طه حسين لم ينطق كلمة بالعامية قط في حياته، بل كان يحوّل العامية إلى فصحى في أسلوبه، ومن يقرأ أعماله مثل دعاء الكروان يدرك هذا جيدًا». ووجّه القعيد رسالة إلى الأجيال الجديدة من الكتّاب قائلاً: «لو كنتُ أمام مجموعة من الشباب، لنصحتهم بأن يقرؤوا مئة كتاب ليكتبوا كتابًا واحدًا، وأن يقرؤوا بعناية، وبصوتٍ عالٍ، لأن اللغة العربية لا تُشعِرنا ببهائها إلا حين تُقرأ بصوت مسموع، لا حين نكتفي بالنظر إليها».
الدستور
منذ 13 ساعات
- الدستور
يوسف القعيد: أسامة أنور عكاشة أحد أهم من كتبوا للدراما التليفزيونية
قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن هناك فرقًا جوهريًا بين الرواية والعمل الفني. وأضاف "القعيد" خلال حواره لبرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع على قناة "إكسترا نيوز" أن الرواية إذا كُتبت كعمل أدبي تختلف تمامًا عن الرواية حين تتحول إلى عمل فني، إذ تصبح سيناريو، ولا تُعد رواية بالمعنى الأدبي المعروف. وأشار إلى أن هناك كتاب سيناريو بارزين في تاريخنا الثقافي، ويأتي في مقدمتهم أسامة أنور عكاشة، الذي يُعد أحد أهم من كتبوا للدراما التلفزيونية، موضحًا أن العمل الفني شيء والنص المنشور شيء آخر، ولكلٍ لغته وأدواته. يوسف القعيد: السيناريو يختلف كليًا عن النص القصصي أو الروائي المكتوب عنه وأكد أن السيناريو يختلف كليًا عن النص القصصي أو الروائي المكتوب عنه، متابعًا: "حين تُشاهد فيلمًا مقتبسًا عن رواية لنجيب محفوظ، ثم تعود إلى قراءة الرواية، ستكتشف أن السيناريو مختلف تمامًا". وتابع: "فيلم المواطن مصري مثال واضح على ذلك، إذ يختلف اختلافًا كبيرًا عن روايتي الحرب في بر مصر، ولكن الكاتب محسن زايد قدّم معالجة فنية رائعة، تُعد عملًا مميزًا واستثنائيًا بكل المقاييس". كما أعرب "القعيد" عن اعتزازه بتحوّل رواياته إلى أعمال فنية، قائلًا: "هذا جزء من حياتي، وأنفقت سنوات من عمري في كتابتها، لكن من حق كاتب السيناريو، والمخرج، والممثل، بل وحتى مهندس الصوت، أن يُدخلوا تغييرات طالما كانت تلك التعديلات تُضيف إلى العمل دون أن تُشوّهه". وأردف: "شاهدت مؤخرًا عبر شاشة التلفزيون فيلمي الحرام ودعاء الكروان، وهما مثالان على أعمال فنية فريدة وراقية، أثبتت قدرة الفن على تقديم الرواية بشكل مختلف وجميل دون أن تفقد روحها الأصلية".
