
آمال ماهر تعود بأغنية درامية من ألحان محمدي في أول عمل يجمعهما
أعلن الملحن محمدي عن تعاونه الأول مع النجمة آمال ماهر في عمل غنائي جديد من المنتظر أن يحمل طابعًا دراميًا مميزًا، ويُشكل مفاجأة لجمهورها.
الأغنية الجديدة، تحمل اسم "لو لينا عمر"، من كلمات نادر عبد الله وألحان محمدى وتوزيع مادي، وتأتي ضمن استعدادات آمال ماهر للعودة القوية إلى الساحة الغنائية بألبوم جديد، وتُعد أولى ثمار التعاون بينها وبين محمدي، المعروف بألحانه الوجدانية ذات الطابع الشرقي الأصيل.
تابعوا قناة FilFan.com على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا
الأغنية ستتضمن عددًا من المفاجآت الفنية، سواء على مستوى الكلمات أو الألحان أو التوزيع الموسيقي، ما يزيد من حالة الترقب حول هذا الإصدار.
ويُعد هذا التعاون محطة مهمة في مسيرة كلا الفنانين، خاصة أن آمال ماهر عُرفت باختياراتها الدقيقة لأعمالها، فيما يُمثل العمل فرصة جديدة لمحمدي لتقديم لحن مختلف بصوت إحدى أبرز الأصوات النسائية في الوطن العربي، ومن المتوقع طرح الأغنية خلال الفترة القريبة القادمة، بعد الانتهاء من كافة مراحل المونتاج.
طالع أيضا - أحمد حلمي وخالد سليم وعمرو يوسف وأحمد زاهر وابنته ملك ضمن حضور حفل افتتاح فندق عمرو دياب الجديد
وتُعدّ أغنية "لو لينا عمر" واحدة من الأغاني المتوقع أن تلقى رواجًا واسعًا فور صدورها، خاصة مع عودة آمال ماهر المنتظرة بعد فترة غياب عن الساحة الفنية.
وطرح مؤخرا الملحن محمدي أولى أغانيه بعنوان "كنت ضامني"، وهي من ألحانه وكلمات أحمد المالكي وتوزيع أحمد أمين.
وتأتي الأغنية بعد تعاون الملحن محمدي مع كبار النجوم منهم عمرو دياب حيث تعاون معه في أغنية أول يوم في البعد، كما حقق نجاحا كبيرا مع تامر عاشور بأغنية ياه، كما تعاون مع عدد من المطربين منهم رامي جمال وغيرهم.
وفي سياق متصل، يواصل محمدي سلسلة تعاونات الفنية، حيث يشارك في ألبوم الفنان حمزة نمرة المرتقب، من خلال أغنية جديدة من ألحانه، وكلمات محمود عبد الله، بينما لا يزال اختيار الموزع الموسيقي قيد الحسم، وقد عبّر محمدي عن سعادته بهذا التعاون، قائلاً في تصريحات سابقة لـ"اليوم السابع": "حمزة نمرة فنان كبير ومحترم، وعلى المستوى الشخصي هو من أطيب الناس اللي اشتغلت معاهم، وإن شاء الله هذا مش هيكون آخر تعاون بينّا".
كما يجدد محمدي تعاونه مع النجم محمد حماقي من خلال أغنية جديدة من كلماته وألحانه، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه الثنائي في أغنية "بعدنا ليه"، والتي تجاوزت 54 مليون مشاهدة، ومن المنتظر تسجيل الأغنية خلال الأيام المقبلة، بعد الاستقرار على اسم الموزع الموسيقي، ويأتي هذا التعاون ضمن سلسلة من النجاحات التي جمعت بين محمدي وحماقي وحققت صدى جماهيريًا واسعًا.
اقرأ أيضا:
منافسة شرسة "المشروع X" و"ريستارت" على إيرادات أفلام العيد ... كريم عبد العزيز يتفوق بفارق 4 مليون عن تامر حسني
أحمد السقا وريهام حجاج وماجد المصري وأحمد سعد وعمرو سعد في الحج
ليلى علوي ومها الصغير وياسر جلال من بينهم … نجوم احتفلوا بتخرج أبنائهم هذا العام
#شرطة_الموضة: جومانا مراد في جلسة تصوير جديدة … كروب توب وشورت من Dolce & Gabbana سعرهما 88 ألف جنيه
لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر
حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)
جوجل بلاي|
https://bit.ly/36husBt
آب ستور|
https://apple.co/3sZI7oJ
هواوي آب جاليري|
https://bit.ly/3LRWFz5
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ET بالعربي
منذ 32 دقائق
- ET بالعربي
محمد رمضان يحذف فيديو "أنا أنت" من بعد طرحه أمس
من بعد أقل من أربع و عشرين ساعة على طرح فيديو أحدث أغانيه " أنا انت" محمد رمضان يحذف الفيديو من حسابه الرسمي على انستغرام لكنه أبقى على الاغنية على يوتيوب و باقي المنصات الالكترونية . الأغنية كلماتها فيها لهجة التحدي الذي انعرف فيه من بدايات أغانيه .وتقول كلمات الأغنية:".. أنت.. أنا.. أنت..أنا بحضر.. أنت تقلب أنا بنجح.. أنت تندب عمرك ما تبقى زي...أنا جعفر.. أنت إش إش" الأغنية من كلمات مصطفى حدوتة، ألحان مصطفى تاج، توزيع وميكس وماستر إيهاب كلوبيكس، وتحمل في كلماتها روح التحدي ، في مقارنة مباشرة بين شخصية "جعفر العمدة"، وشخصية "إش إش" , لكن المثير للتساؤلات هو حذف محمد للفيديو الذي أظهره بشخصية جعفر العمدة , مقال استعانته براقصة عندما يذكر اش اش . و من المعروف انه هذه الشخصيتان هي من أشهر الشخصيات التي قدمت في رمضان بالدراما للمخرج و الكاتب محمد سامي و حققوا نجاح كبير . فجعفر العمدة من بطولة محمد رمضان و اش اش من بطولة مي عمر . ويواصل محمد رمضان بهذه الأغنية نهجه المعتاد في تقديم أعمال تتسم بالثقة المفرطة والصراعات الواضحة، مع لمسة استعراضية تعكس شخصيته الفنية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
لين القلب.. نعومة لا تنكسر
في زمن صلب، القلوب اللينة تُشبه الورود التي تُصر على التفتح وسط الأسمنت، يُحسب عليها ضعفها، ويُنسى أنها تملك ما لا تملكه الجبال من عطف، ورقّة، وقوة خفية لا تُرى. لين القلب ليس رخاوة في الشخصية، ولا سذاجة في الفهم، بل حُسن تربية ودقة شعور، أن يلين قلبك، معناه أن تسمع أنينًا لا يُقال، وأن ترى وجعًا لا يُعلن، وأن تُسارع بالخير قبل أن يُطلب منك، هو أن تُخفف عن الناس دون أن تشرح لهم كيف تعلمت ذلك، وأن تترك فيهم أثرًا لا يُمحى بمجرد أن ترحل. القلب اللين لا يعني أن صاحبه بلا حدود، بل يعني أن إنسانيته لا تُختزل في الردود القاسية، ولا تُقاس بموازين الربح والخسارة، هو يعرف متى يقول لا، لكنه لا يقولها بصوتٍ يُجرّح، يُدرك متى يُغلق الباب، لكنه يترك خلفه وردة. الناس تظن أن القلب القاسي هو القوي، بينما الحقيقة أن القسوة درع من ضعف، هروب من المواجهة مع الشعور، أما اللين، فهو السير عكس تيار الخشونة، صعودٌ في زمن الانحدار نحو البلادة، أن تملك قلبًا طريًّا وسط عالم يُقاسيك، هو بطولة من نوع خاص. لين القلب لا يعني أن تُنسى نفسك، بل أن تتذكّر الآخرين دون أن تُهملها، أن تمنح، لكن دون أن تُستنزف، أن تُسامح، لكن دون أن تُهان، أن تُبادر، دون أن تنتظر التصفيق، هو توازن دقيق بين القوة والرحمة، بين الحسم والحنو، بين أن تكون حازمًا دون أن تُصبح حجرًا. في كل بيتٍ قلبٌ ليّن يلمّ الشتات، وفي كل حكاية ناجية روح رقيقة أعادت للّيل ضوءه، من يملك لين القلب يملك مفاتيح لا تُصنع من الحديد، بل من الحكمة والرفق، من التفاصيل الصغيرة التي تُرمم الكسور قبل أن تُعلن الكسر. نحن بحاجة لقلوبٍ لينة لا تخجل من دمعتها، ولا تتوارى خلف قناع الجفاء، قلوب تفهم أن الإنسان مهما ادّعى القوة، يبقى كائنًا هشًا يحتاج من يربّت على وجعه، لا من يُذكّره بخيبته. وكم من موقف أنقذته لمسة حنان، وكم من نزاع طوّقته كلمة طيبة، وكم من جرح التأم بصوتٍ دافئ لم يُلقِ اللوم، بل احتوى. فلا تخشَ أن يكون قلبك ليّنًا، فالرقة لا تُقلل من قيمتك، بل ترفعك في ميزان الإنسانية، وكل قلب رقّ، قُدّ من نور، لا من ضعف، في زمن يتفاخر بالقسوة، كن أنت المختلف، كن النبيل.. بقلبٍ لا يجرح، ولا يُجرّح.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
احتفاءً بذكرى طرد آخر جندي بريطاني.. "الجلاء" على شاشة "الوثائقية" قريبًا
أعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج فيلم "الجلاء"، وعرضه على شاشة قناة "الوثائقية" خلال الأيام المقبلة، تزامنا مع الذكرى التاسعة والستين ليوم الجلاء، التي تحل في الثامن عشر من يونيو الجاري. ويوثق الفيلم لحظة فارقة في التاريخ المصري الحديث، وهي جلاء آخر جندي بريطاني عن الأراضي المصرية في يونيو عام 1956، وذلك عقب أكثر من سبعين سنة من الاحتلال. كما يرصد التحولات السياسية التي أحدثتها ثورة 23 يوليو 1952، وما أفضتْ إليه من تغيّر في أسلوب المفاوض المصري لانتزاع استقلال بلاده، متناولًا تفاصيل جولات التفاوض الشاق التي خاضها الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، هو وكل أفراد فريق التفاوض المصري، في مواجهة الجانب البريطاني. وكذلك يلقي الفيلم الضوء على محاولات إفشال المفاوضات من قِبل جماعة الإخوان الإرهابية وإسرائيل، عن طريق ارتكاب بعض الجرائم وأعمال العنف داخل البلاد. جديرٌ بالذكر أن هذا الفيلم الذي يأتي احتفاءً بذكرى عزيزة على قلب كل مصري، وتذكيرًا لجيل لم يعش لحظة الجلاء، يتضمن لقطات حصرية للنسخة الأصلية من اتفاقية الجلاء، التي تُعرض تليفزيونيًّا للمرة الأولى.