logo
ثورة في البرمجة.. ذكاء اصطناعي يكتب ويصحح الأكواد بكفاءة مذهلة

ثورة في البرمجة.. ذكاء اصطناعي يكتب ويصحح الأكواد بكفاءة مذهلة

خبرنيمنذ 3 أيام

خبرني - أعلنت شركة أوبن أيه آي عن إطلاق نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي " كودكس" القادر على كتابة التعليمات البرمجية وتحويل الأوامر المكتوبة باللغة الإنجليزية إلى أكواد قابلة للتنفيذ، في خطوة اعتبرها البعض "ثورة" في عالم البرمجة.
وأوضحت الشركة في بيان عبر موقعها أن "كودكس" امتداد لنموذجها الأشهر "جي بي تي-3" لكنه مدرب بشكل خاص على ملايين الأسطر من الأكواد المتاحة عبر الإنترنت، ويمكنه فهم أكثر من 12 لغة برمجية، بينها جافا سكريبت، وبايثون، وروبي، وجو.
وأشارت أوبن أيه آي إلى أن الهدف من كودكس هو جعل البرمجة أسهل وأسرع، فبدلاً من كتابة أكواد معقدة يدوياً، يمكن للمستخدم أن يكتب طلبه باللغة الإنجليزية، مثل: "أنشئ موقعاً يحتوي على زر للتسجيل"، وسيتولى كودكس مهمة كتابة الكود المطلوب.
وترى الشركة أن نموذج كودكس للذكاء الاصطناعي لا يساعد فقط المبرمجين المحترفين، بل يُمكنه أن يفتح أبواب البرمجة أمام غير المتخصصين، ويُبسط عملية تطوير البرمجيات بشكل غير مسبوق، خاصة أنه تم دمج كودكس في أدوات شهيرة مثل جيتهب كوبايلوت، الذي يساعد المطورين في إكمال الأكواد تلقائياً أثناء الكتابة، مما يقلل الوقت ويُقلل من احتمالات الأخطاء.
وشددت أوبن أيه آي على أن هذا التطور هو خطوة نحو مستقبل تتعاون فيه الآلة مع الإنسان، لصنع البرمجيات بسرعة وفعالية، لكنها في الوقت ذاته تأخذ مسألة الأمان بجدية، وتسعى لضمان استخدام كودكس بطريقة مسؤولة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثورة في البرمجة.. ذكاء اصطناعي يكتب ويصحح الأكواد بكفاءة مذهلة
ثورة في البرمجة.. ذكاء اصطناعي يكتب ويصحح الأكواد بكفاءة مذهلة

خبرني

timeمنذ 3 أيام

  • خبرني

ثورة في البرمجة.. ذكاء اصطناعي يكتب ويصحح الأكواد بكفاءة مذهلة

خبرني - أعلنت شركة أوبن أيه آي عن إطلاق نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي " كودكس" القادر على كتابة التعليمات البرمجية وتحويل الأوامر المكتوبة باللغة الإنجليزية إلى أكواد قابلة للتنفيذ، في خطوة اعتبرها البعض "ثورة" في عالم البرمجة. وأوضحت الشركة في بيان عبر موقعها أن "كودكس" امتداد لنموذجها الأشهر "جي بي تي-3" لكنه مدرب بشكل خاص على ملايين الأسطر من الأكواد المتاحة عبر الإنترنت، ويمكنه فهم أكثر من 12 لغة برمجية، بينها جافا سكريبت، وبايثون، وروبي، وجو. وأشارت أوبن أيه آي إلى أن الهدف من كودكس هو جعل البرمجة أسهل وأسرع، فبدلاً من كتابة أكواد معقدة يدوياً، يمكن للمستخدم أن يكتب طلبه باللغة الإنجليزية، مثل: "أنشئ موقعاً يحتوي على زر للتسجيل"، وسيتولى كودكس مهمة كتابة الكود المطلوب. وترى الشركة أن نموذج كودكس للذكاء الاصطناعي لا يساعد فقط المبرمجين المحترفين، بل يُمكنه أن يفتح أبواب البرمجة أمام غير المتخصصين، ويُبسط عملية تطوير البرمجيات بشكل غير مسبوق، خاصة أنه تم دمج كودكس في أدوات شهيرة مثل جيتهب كوبايلوت، الذي يساعد المطورين في إكمال الأكواد تلقائياً أثناء الكتابة، مما يقلل الوقت ويُقلل من احتمالات الأخطاء. وشددت أوبن أيه آي على أن هذا التطور هو خطوة نحو مستقبل تتعاون فيه الآلة مع الإنسان، لصنع البرمجيات بسرعة وفعالية، لكنها في الوقت ذاته تأخذ مسألة الأمان بجدية، وتسعى لضمان استخدام كودكس بطريقة مسؤولة.

'مايكروسوفت' تُطلق نماذج ذكاء اصطناعي جديدة
'مايكروسوفت' تُطلق نماذج ذكاء اصطناعي جديدة

صراحة نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صراحة نيوز

'مايكروسوفت' تُطلق نماذج ذكاء اصطناعي جديدة

صراحة نيوز ـ أطلقت شركة 'مايكروسوفت' الأمريكية، نماذج ذكاء اصطناعي جديدة 'في 4″، والتي وصفتها بأنها ستكون 'الأكثر كفاءة' في العالم، ومنافساً قوياً لمختلف نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي الأخرى. وأشارت التقارير إلى أن نموذج 'في 4' سيكون منافساً قوياً لأحدث نماذج 'أوبن أيه آي' المطوّرة لتطبيق 'شات جي بي تي'، والمعروف باسم 'أو 3 – ميني'. وأطلقت 'مايكروسوفت' أكثر من إصدارٍ لنماذجها الجديدة، مثل: 'في 4 ميني ريسونينج'، و'في 4 ريسونينج'، و'في 4 ريسونينج بلس'، وجميعها يندرج ضمن فئة نماذج 'الاستدلال'؛ ما يعني أنها قادرة على تخصيص وقتٍ أطول للتحقّق من صحة حلول المشكلات المُعقدة. وتُوسّع هذه النماذج عائلة نماذج 'في' الصغيرة من 'مايكروسوفت'، التي أطلقتها الشركة قبل عامٍ؛ لتوفير أساسٍ لمطوّري الذكاء الاصطناعي الذين يُطوّرون تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وذكرت الشركة الأمريكية أن نموذج 'في 4 ميني ريسونينج' تمّ تدريبه على ما يقرب من مليون مسألة رياضية تركيبية تمّ إنشاؤها بوساطة نموذج R1 الاستدلالي من شركة 'ديب سيك' الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، وتقول إن حجمه يبلغ نحو 3.8 مليار مُعامل، مُصمم للتطبيقات التعليمية، مثل 'الدروس المُدمجة' على الأجهزة خفيفة الوزن. وتتوافق المعلمات تقريباً مع مهارات حل المشكلات في النموذج، وعادةً ما يكون أداء النماذج ذات المعلمات الأكثر أفضل من تلك ذات المعلمات الأقل. بينما أشارت 'مايكروسوفت' إلى أن نموذج 'في 4 ريسونينج' تمّ تدريبه على نموذج ذي 14 مليار معلمة، باستخدام بيانات ويب 'عالية الجودة'، إضافة إلى 'عروض توضيحية مُنسقة' من 'أو 3 – ميني' من 'أوبن أيه آي'، وهو مثالي لتطبيقات الرياضيات والعلوم والبرمجة. أما نموذج 'في 4 ريسونينج بلس'، فهو قد تمّ تعديله ليصبح نموذجاً منطقياً لتحقيق دقة أفضل في مهام معيّنة، خاصة أنه تمّ دعمه بأكثر من 671 مليار معلمة. وكتبت 'مايكروسوفت' في منشورٍ على مدونتها: 'باستخدام التحليل والتعلُّم المعزّز والبيانات عالية الجودة، توازن هذه النماذج الجديدة بين الحجم والأداء، إنها صغيرة بما يكفي للبيئات منخفضة زمن الوصول، مع الحفاظ على قدرات تفكير قوية تُضاهي النماذج الأكبر حجماً'. وتابعت قائلة 'يتيح هذا المزيج، حتى للأجهزة محدودة الموارد، أداء مهام التفكير المعقدة بكفاءة'.

سام ألتمان: العبارات المهذبة مع الذكاء الاصطناعي تكلف الشركة ملايين الدولارات سنويا
سام ألتمان: العبارات المهذبة مع الذكاء الاصطناعي تكلف الشركة ملايين الدولارات سنويا

أخبارنا

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

سام ألتمان: العبارات المهذبة مع الذكاء الاصطناعي تكلف الشركة ملايين الدولارات سنويا

أخبارنا : أفاد سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن أيه آي" أن استخدام العبارات المهذبة مثل "من فضلك" و"شكرا" مع روبوت "تشات جي بي تي" تكلف الشركة مبالغ مالية كبيرة. وأقر سام ألتمان، أن مثل هذه العبارات المهذبة البسيطة ترفع فاتورة الكهرباء بملايين الدولارات سنويا، بسبب زيادة استهلاك الطاقة في معالجة هذه الكلمات. وكشف ألتمان عن هذه المعلومة عندما سأله مستخدم على منصة "إكس" عن الأثر المالي الذي قد تتركه المجاملات الموجهة للذكاء الاصطناعي على تكاليف تشغيل "أوبن أيه آي". ورد ألتمان بالإشارة إلى أن هذه النفقات ضرورية ومبررة، رغم أنها تبدو كبيرة. وتعمل روبوتات الدردشة مثل "تشات جي بي تي" (ChatGPT) على نماذج اللغات الكبيرة (LLM)، التي تعتمد على بنية تحتية حاسوبية ضخمة في مراكز البيانات.وتتطلب هذه النماذج آلاف وحدات معالجة الرسومات عالية الأداء (GPU) لتعمل بكفاءة. وتقوم وحدات معالجة الرسومات بتنفيذ كميات هائلة من المعالجة المتوازية لفهم الأسئلة وتوليد الردود في الوقت الفعلي.ويستهلك تشغيل هذه المراكز كميات هائلة من الكهرباء. ويقدر أن توليد رد واحد من إنتاج الذكاء الاصطناعي، مثل بريد إلكتروني قصير أو فقرة، يمكن أن يستهلك ما يصل إلى 0.14 كيلوواط/ساعة من الطاقة، وهو ما يعادل تشغيل 14 مصباحا من نوع LED لمدة ساعة كاملة. وعند تطبيق هذا على مليارات التفاعلات اليومية، يصبح إجمالي استهلاك الطاقة كبيرا جدا. وعالميا، تستهلك مراكز البيانات حاليا نحو 2% من إجمالي استهلاك الكهرباء.ومع التوسع السريع لتطبيقات الذكاء الاصطناعي وزيادة الطلب على خدمات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل "تشات جي بي تي"، يحذر الخبراء من أن هذه النسبة قد ترتفع بشكل حاد في السنوات المقبلة. وبينما قد يرى البعض أن التفاعل المهذب مع روبوتات الدردشة غير ضروري، يجادل عدة خبراء في الذكاء الاصطناعي بأن المجاملات تشكل تفاعلات الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي. وأكد كورتيس بيفرز، أحد مدراء فريق التصميم لـMicrosoft Copilot، على أهمية استخدام العبارات المحترمة، قائلا إنالصياغة المهذبة لا تعكس فقط الأخلاق الحميدة، بل تؤثر بشكل فعال على طريقة رد الذكاء الاصطناعي. المصدر: نيويورك بوست

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store