logo
ضبط متهمين بحوزتهم مخدرات في مديرية البريقة بعدن

ضبط متهمين بحوزتهم مخدرات في مديرية البريقة بعدن

اليمن الآنمنذ 15 ساعات

في عملية أمنية نوعية بالعاصمة عدن، تمكنت قوات الحزام الأمني، اليوم الاثنين، من القبض على عدد من المتهمين بترويج وتعاطي المخدرات في مناطق متفرقة بمديرية البريقة.
وجاءت عملية الضبط خلال تمركز نقاط التفتيش الأمنية، حيث تم إلقاء القبض على أربعة أشخاص، بينهم (ج. م. أ) و(ع. ي. م) في نقطة تفتيش 'القصر'، بعدما عُثر بحوزتهما على قطعة من مادة الحشيش بالإضافة إلى مجموعة من الحبوب المخدرة.
كما ضبطت نقطة 'الإرسال الإذاعي' المتهمين (أ. ع. ع) و(م. ج. ي) بحوزتهم كمية من مخدر الحشيش، في إطار جهود الحزام الأمني المتواصلة لتعزيز الأمن ومكافحة انتشار المخدرات في المدينة.
وتأتي هذه الحملات الأمنية في سياق التصدي بحزم لكل ما يهدد أمن واستقرار العاصمة عدن ومجتمعاتها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

⁠الدمار يتجاوز الحجر.. صدمة وجودية في "إسرائيل"
⁠الدمار يتجاوز الحجر.. صدمة وجودية في "إسرائيل"

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 21 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

⁠الدمار يتجاوز الحجر.. صدمة وجودية في "إسرائيل"

بدأت ترد عبارات مثل: 'البحث عن مفقودين' و'الدمار الهائل' و'المباني المنهارة' وغيرها، من الحقل المعجمي نفسه، في السياق الإخباري 'العبري'..! هذه العبارات اعتادها الجمهور في بلادنا، حتى في العالم كله، فعل فاعله 'إسرائيل' ومفعوله دائمًا على أرضنا. وكما العبارات؛ كذلك الصور التي باتت ترد من فلسطين المحتلة، وترينا ما لم نرَه قبلًا في عدوّنا، على الرغم من التشدّد 'الإسرائيلي' الهائل على منع تصوير أماكن سقوط الصواريخ المباركة والأضرار التي تسبّبها. إذًا، يعيش العالم، لا 'إسرائيل' فحسب، صدمة غير مسبوقة: مبانٍ تسوّى بالأرض في لحظة، فرق إسعاف تبحث عن مفقودين، وتنتشل جثثًا وجرحى على وقع اضطراب الحاضرين وحزنهم، عجز واضح في استيعاب ما يجري، وقد ظنّوا طوال سنين أنّهم لن يدخلوا دومًا خانة 'المفعول به'.. لكنّ القواعد تغيّرت، والوجع الذي عرفوه سابقًا بـــ'المفرّق' وفي أوقات متباعدة وبوتيرة بطيئة، يرونه اليوم مكثّفًا وسريعًا، لا يترك لهم لحظة للاستيعاب، بسرعة المبارك الفرط صوتي الذي تعجز قبّتهم عن اعتراضه، فيختار مكانًا لسقوطه بعناية ودقّة، ينفجّر ويفجّر كلّ أحلامهم معه. عرفت 'إسرائيل' هذا النوع من الدمار قبلًا وحصرًا، في 'معركة أولي البأس'، في مستوطنات الشمال الفلسطيني المحتل التي كانت طوال أيام المعركة- ولم تزل حتى اليوم- خالية من المستوطنين. وكانت وتيرة حدوثه أبطأ بطبيعة الحال، وبعيدة عن عين الإعلام الذي مُنع أصلًا من تفقّد أضرار المعركة. ولنقل نجحت إلى حدّ ما في التعتيم على خسائرها الكبيرة التي خلّفتها صواريخ حزب الله في مستوطنات الشمال. إلًا أنّ جهود التعتيم، اليوم، سقطت بوصول أول دفعة من 'الوعد الصادق ٣' إلى أهدافها في 'تلّ أبيب' بنجاح، وتوالت بعدها الدفعات، ومعها سقطت بالكامل نظرية أنّهم يدمّرون ويقتلون حيث شاؤوا، ويبقى مستوطنوهم بأمان. أسوأ ما كان يرد في بال المستوطنين، عندما تدوّي صافرات الإنذار، أن يهرعوا مرعوبين إلى الملاجئ والأماكن المحمية، وأن 'يتهجروا' من مستوطنات الشمال نحو الوسط، خلال معركة أو بعدها مع المقاومة في لبنان أو من مستوطنات غلاف غزّة خلال المعارك أو بعدها مع المقاومة في فلسطين أو من محيط 'بن غوريون' ومن مختلف الأماكن التي تستهدفها الصواريخ العزيزة من اليمن. أما أن تصبح كامل الأرض المحتلة، في مرمى صواريخ الجمهورية الإسلامية في إيران، وألّا يعرف الصهاينة لحظة أمان واحدة بانتظار الدفعة التالية، بل وأن يجدوا بعد الدمار أنّ المباني سُوّيت بالأرض والمنشآت الاقتصادية قد خرجت عن العمل، وأنّ من بينهم من هو عالق تحت الأنقاض، فتلك مشاهد لم يعهدوها، ومعهم العالم لم يعهدها أيضًا. وهي تشكّل حرفيًا صدمة وجودية بالنسبة إليهم، ولكلّ من ظنّ يومًا أنّ هذا الوجود الهجين الهمجيّ قابل للبقاء ومحصّن إلى الأبد! إذًا، هي أخبار تثلج القلوب ومشاهد تسرّ الناظرين منّا في صباح هذا اليوم، على سبيل المثال، أوردت 'القناة 12 العبرية' أنّ عشرين شخصًا ما يزالون في عداد المفقودين تحت الأنقاض في 'بات يام' جنوبي 'تل أبيب'، وارتفاع عدد المصابين جراء سقوط الصواريخ الإيرانية في مركز 'إسرائيل' إلى 240 بين قتيل وجريح.. وإذ خرج الإعلام العبري بعنوان 'تلّ أبيب منكوبة'؛ أكدت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أنّ: 'أضرارًا كبيرة وقعت في 'معهد وايزمن للأبحاث'، في رحوفوت، جراء سقوط صاروخ إيراني'. كما نُقل عن مصادر حكومية للاحتلال أن التقارير العسكرية والأمنية تتوقع وصول عدد القتلى ما بين 800 إلى 4000 مستوطن حتى انتهاء الجولة الحالية من الصراع مع إيران. هذه العيّنات القليلة ممّا ورد من أخبار الكيان المؤقّت جاءت مصحوبة بصور وتسجيلات تُظهر ما كان في العادة يُصوّر في غزّة والضاحية الجنوبية وقرى جنوب لبنان وبقاعه: أحياء وأبنية مغرقة بالدمار! وإن كان الصهاينة يواجهون الصدمة، بما يشبه الذهول المرتبط بالواقع، بدا أن المتصهينين في بلادنا آثروا الدخول في حالٍ من الإنكار والهرب من مواجهة الحقيقة: بعضهم آثر التركيز على الأضرار في الجمهورية الاسلامية في إيران المعتدى عليها، وغرقوا بين شماتة وتمنيّات بأن يكون هذا الدمار سببًا لسقوط جمهورية الحق ونصرة المستضعفين، وبعضهم يجتهد في ترقيع صورة 'إسرائيل'، والتي بنظرهم لا تُمسّ ولا تُهزم، فصار يهدّد ويتوعّد بالانتقام من إيران على تجرّؤها هذا..! هؤلاء جميعًا معذورون في صدمتهم، فهم لطالما ارتزقوا وعاشوا داخل فقاعة وهم الكيان 'الذي لا يُهزم'، وهم اليوم يرون بعينهم ما لا يحبّون! ـــــــــــــــــــــــ ليلى عماشا

كارثة ليلية في إب.. النيران تلتهم مركز تجاري وسط غياب تام للدفاع المدني الحوثي
كارثة ليلية في إب.. النيران تلتهم مركز تجاري وسط غياب تام للدفاع المدني الحوثي

اليمن الآن

timeمنذ 32 دقائق

  • اليمن الآن

كارثة ليلية في إب.. النيران تلتهم مركز تجاري وسط غياب تام للدفاع المدني الحوثي

اخبار وتقارير كارثة ليلية في إب.. النيران تلتهم مركز تجاري وسط غياب تام للدفاع المدني الحوثي مكان الحريق الثلاثاء - 17 يونيو 2025 - 01:52 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في ساعة متأخرة من مساء الإثنين، اندلع حريق هائل في أحد أكبر المحال التجارية بمحافظة إب الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، وسط عجز وفشل ذريع لأجهزة الدفاع المدني في احتواء الكارثة. وقالت مصادر محلية إن النيران اشتعلت في سوق "غيث التوفير" التجاري الكائن بشارع الأوقاف وسط المدينة، مخلّفة خسائر مادية فادحة، بعد أن التهمت كافة محتوياته خلال دقائق. وأشارت المصادر إلى أن أسباب الحريق لا تزال مجهولة حتى اللحظة، إلا أن شهود عيان رجّحوا أن ماسًا كهربائيًا كان السبب، في ظل الانقطاعات العشوائية للتيار الكهربائي وسوء تمديدات الشبكة. وأكدت المصادر أن فرق الدفاع المدني التابعة لمليشيا الحوثي وصلت إلى موقع الحريق متأخرة، بعد أن أجهزت النيران على كل شيء، مكتفية بالمشاهدة دون أي معدات فعّالة أو استجابة سريعة، ما أثار غضب واستياء المواطنين. وأظهرت مقاطع مصورة تداولها ناشطون محليون حجم اللهب والدخان المتصاعد من المبنى المحترق، وسط صراخ السكان ومحاولاتهم البائسة لإخماد النيران بالأدوات البدائية، في غياب تام لخدمات الطوارئ. واعتبر أهالي المدينة أن هذا الحريق يفضح تقاعس سلطات الأمر الواقع الحوثية، التي تستنزف موارد المحافظة دون توفير أدنى مقومات الحماية والخدمات الأساسية، مؤكدين أن ما جرى "كارثة كان يمكن تفاديها لو كان هناك نظام حقيقي ودولة مسؤولة". الاكثر زيارة اخبار وتقارير زوجات القادة الحوثيين في قبضة الموساد.. اختراق استخباراتي يكشف سر غارة إسرا. اخبار وتقارير كاتب صحفي يكشف المستور عن سبب أزمة الغاز في تعز. اخبار وتقارير إفلاس البنك المركزي.. عاجز عن دفع رواتب مايو للموظفين ومصدر يكشف أسباب انهي. اخبار وتقارير بعد حرب ودمار 10 سنوات باليمن.. المشاط يتحول إلى داعية أممي ويتحدث عن السلا.

زوجات القادة الحو ثيـ.ين مصدر المعلومات لـ(لموساد).. تفاصيل الاختراق الاستخباراتي الذي تسبب باغتـ.يال الغماري
زوجات القادة الحو ثيـ.ين مصدر المعلومات لـ(لموساد).. تفاصيل الاختراق الاستخباراتي الذي تسبب باغتـ.يال الغماري

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

زوجات القادة الحو ثيـ.ين مصدر المعلومات لـ(لموساد).. تفاصيل الاختراق الاستخباراتي الذي تسبب باغتـ.يال الغماري

فجّر الأكاديمي الإماراتي البارز والمتخصص في الشأن السياسي، الدكتور عبد الخالق عبد الله، مساء الاثنين، مفاجأة مدوية حول الطريقة التي اخترقت بها الاستخبارات الإسرائيلية قلب منظومة مليشيا الحوثي في العاصمة المحتلة صنعاء، كاشفًا عن دور "زوجات قيادات حوثية" في العملية. وقال الدكتور عبد الله في تغريدة على منصة "إكس"، إن "الاستخبارات الإسرائيلية تخترق جماعة الحوثي الإيرانية في اليمن عبر زوجات قادة الجماعة"، في إشارة إلى تجنيدهن أو استغلالهن كمصدر لجمع المعلومات، ما يفسّر، وفق مراقبين، الدقة غير المسبوقة في الضربة الجوية التي استهدفت اجتماعاً سرياً للقيادات العسكرية الحوثية جنوب صنعاء مساء السبت الماضي. ويأتي هذا التصريح عقب حالة الارتباك والتكتم الشديد التي تعيشها ميليشيا الحوثي، بعد الغارة الغامضة التي هزّت الحي الدبلوماسي في صنعاء في توقيت متزامن مع قصف إسرائيلي استهدف مواقع داخل إيران، ما عزز الترجيحات حول وجود تنسيق استخباراتي إقليمي عالي المستوى. ووفق مصادر عسكرية وسكان تحدثوا إلى مراسلين محليين، فإن الغارة استهدفت مبنى يستخدمه الحوثيون كمركز عمليات سرية، عقب انتهاء اجتماع لقادة عسكريين بارزين، أبرزهم رئيس هيئة الأركان في الجماعة، محمد عبدالكريم الغماري، الذي يُعد العقل المدبر للبرنامج الصاروخي الحوثي. وبينما غادر بقية القادة الاجتماع قبل دقائق من القصف، بقي الغماري داخل المبنى لحظة تنفيذ الضربة، ما جعل مصيره مجهولًا حتى الآن، وسط تكتم حوثي مطبق على أي تفاصيل تخص هوية الضحايا. وأكد شهود عيان أن انفجاراً عنيفاً دوّى في الحي الدبلوماسي بصنعاء مساء السبت، عقب سماع أصوات طائرات في الأجواء. وقال السكان إن سيارات الإسعاف هرعت إلى الموقع المستهدف، فيما فرضت الميليشيا طوقاً أمنياً محكماً ومنعت الدخول أو الخروج من الحي. وأوضحوا أن عملية انتشال الضحايا من تحت الأنقاض استمرت لأكثر من ساعة ونصف، لكن هوية القتلى لا تزال مجهولة بسبب الطابع السري للموقع وشدة الإجراءات الأمنية المفروضة. المصادر المحلية رجّحت أن يكون المبنى المستهدف أحد مراكز القيادة السرية التابعة للميليشيا، من تلك التي أخفيت بعناية وسط الأحياء المدنية، بما يشير إلى مدى تطور القدرات الاستخباراتية التي حددت موقع الهدف بدقة متناهية، وسط حي يعج بالمقار الدبلوماسية والمنظمات الأممية. ووفق تقارير إسرائيلية، فإن الغارة استهدفت اجتماعاً لقيادات من الصف الأول في جماعة الحوثي، على رأسهم الغماري، ثاني أقوى رجل في "المكتب الجهادي"، والمشرف العام على الأنشطة الصاروخية والعسكرية للجماعة. الغارة الأخيرة أعادت إلى الأذهان حادثة سابقة وقعت في نفس الحي، حين استُهدف مبنى مجاور كان مقراً سرياً لجهاز المخابرات الحوثية، حيث تعاملت الجماعة بنفس الصمت والتكتم، قبل أن تقوم لاحقًا بجرف أنقاض المبنى وتسويته بالأرض. السكان أكدوا أن المشهد تكرّر السبت الماضي: تكتم حوثي، أنقاض متفحمة، وإعلام رسمي يلتزم الصمت.. لكن هذه المرة مع فارق حاسم: الاستخبارات الإسرائيلية دخلت اللعبة من بوابة "الحريم". التصريح المفاجئ للدكتور عبد الخالق عبد الله أعاد تسليط الضوء على طبيعة الحرب الاستخباراتية المتصاعدة في المنطقة، وأكد أن مليشيا الحوثي – رغم تحصيناتها الأمنية – ليست بمنأى عن الاختراق، وأن الثغرة قد تأتي من أقرب الأشخاص.. بل من داخل غرفة النوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store