
ميسي يفقد حارسه الشخصي خلال المباريات.. والسبب؟
لم يعد ياسين تشويكو، الحارس الشخصي للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، قادرًا على أداء مهامه كما كان في السابق، وذلك بعد أن قررت رابطة الدوري الأميركي لكرة القدم (MLS) تقييد صلاحياته ومنعه من دخول أرضية الملعب، وفقًا لما نقله موقع Bolavip عن House of Highlights.
أوضحت رابطة الدوري أن القرار جاء بسبب وجود فرق أمنية متخصصة في جميع الملاعب، مما يجعل وجود حارس شخصي إضافي غير ضروري. وبذلك، أصبح دور تشويكو مقتصرًا على حماية ميسي خلف الكواليس، دون السماح له بالتدخل أثناء المباريات.
كان تشويكو حاضرًا بشكل منتظم في المباريات التي خاضها ميسي، حيث لعب دورًا أساسيًا في التصدي للجماهير التي تحاول اقتحام الملعب للوصول إلى النجم الأرجنتيني. ونجح في التعامل مع العديد من هذه الحالات بسرعة وكفاءة قبل أن يصل المشجعون إلى ليو.
في أول تعليق له على القرار، قال تشويكو: "قضيت سبع سنوات في أوروبا أثناء عملي في الدوري الفرنسي ودوري أبطال أوروبا ، ولم أواجه سوى ستة مشجعين اقتحموا الملعب. لكن عندما جئت إلى الولايات المتحدة ، شهدت 16 حالة خلال 20 شهرًا فقط. إنها مشكلة أمنية خطيرة."
وأضاف أنه يحترم القرار لكنه يؤمن بإمكانية تحسين الإجراءات الأمنية لحماية اللاعبين، مشيرًا إلى أن التحديات الأمنية في الملاعب الأميركية تختلف عن نظيراتها في أوروبا. (روسيا اليوم)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 9 ساعات
- Elsport
ميسي ُينقذ انتر ميامي من هزيمة جديدة في الدوري الاميركي
قاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي فريقه إنتر ميامي إلى تعادل مثير بنتيجة 3-3 أمام فيلادلفيا يونيون ضمن منافسات الدوري الأميركي لكرة القدم (MLS). دخل إنتر ميامي المواجهة مثقلاً بسلسلة من النتائج السلبية، إلا أن ميسي ظهر في اللحظات الحاسمة مسجلاً هدف تقليص الفارق من ركلة حرة رائعة في الدقيقة 87، قبل أن يصنع هدف التعادل في الدقيقة 95 عبر تمريرة حاسمة لتيلاسكو سيغوفيا، مانحاً فريقه نقطة ثمينة بعدما كان متأخراً بفارق هدفين. وكان فيلادلفيا قد سجل ثلاثة أهداف، عبر كوين سوليفان د7 وتاي باربو الذي سجل هدفين في د44 و73 ، ليرفع رصيده إلى 13 هدفاً هذا الموسم، في حين سجل تاديو أليندي هدف إنتر ميامي الأول ليجعل النتيجة 2-1 قبل انتفاضة ميسي في الدقائق الأخيرة. ومنح النجم الأرجنتيني إنتر ميامي دفعة معنوية هامة قبل خوض منافسات كأس العالم للأندية في حزيران /يونيو المقبل. واستمر انتر ميامي في المركز السادس رافعا رصيده الى 23 نقطة ولديه مباراة مؤجلة في المقابل فيلادلفيا، رغم تفريطه في الفوز، إلا أنه واصل سلسلة اللا هزيمة للمباراة التاسعة على التوالي ، محققاً أفضل بداية موسم في تاريخه بعد مرور 15 جولة برصيد 30 نقطة.في صدارة القسم الشرقي .


صوت لبنان
منذ 14 ساعات
- صوت لبنان
ألونسو.. منقذ ليفركوزن يبدأ مهمة "التحديات المكررة" في مدريد
شادي أمير - الشرق لم تكن جماهير باير ليفركوزن تحلم بأكثر من البقاء في الدوري الألماني عندما تولى تشابي ألونسو تدريب الفريق في أكتوبر 2022، لكنه في النهاية صنع معجزة، ورحل ملكاً متوجاً ليتولى قيادة فريق ريال مدريد الإسباني خلفاً لكارلو أنشيلوتي. عندما تعاقد باير ليفركوزن مع تشابي ألونسو كان الفريق في المركز قبل الأخير بعد أول ثماني جولات، لكنه قاده في النهاية إلى المركز السادس والتأهل إلى الدوري الأوروبي. وخلال موسم 2023-2024، بدأت جماهير ليفركوزن تحلم بتحقيق ألونسو فيما فشل فيه جميع المدربين السابقين، وهو التتويج بلقب الدوري، والأهم من ذلك إنهاء أسطورة "نيفركوزن"، وهو اللقب الذي لازم الفريق بعد سنوات من الفشل. وفي النهاية، انتزع ليفركوزن الثنائية المحلية للمرة الأولى في تاريخه، وكان على بعد 90 دقيقة من لقب الدوري الأوروبي، لكنه سقط أمام أتالانتا الإيطالي. ولفت ألونسو أنظار ريال مدريد وبايرن ميونيخ وليفربول، وهي الفرق الثلاثة التي سبق له اللعب في صفوفها، وكان يملك شرطاً يتيح له الرحيل عن ليفركوزن إذا طلبه أحد هذه الأندية. وجهزت جماهير ليفركوزن نفسها لرؤية المدرب المحبوب صاحب الإنجاز يرحل عن الفريق، لكن في النهاية فاجأ الجميع بقرار البقاء لموسم آخر. وأدركت جماهير ليفركوزن أن المدرب لن يبقى لأكثر من موسم، ورغم الفشل في الاحتفاظ بلقب الدوري والكأس، والخروج المبكر من دوري أبطال أوروبا، رحل ألونسو وسط امتنان كبير من جماهير الفريق الألماني. موقف مشابهبعد تتويج ريال مدريد بلقبي الدوري ودوري أبطال أوروبا في 2024، لم يكن هناك مفر من بقاء المدرب كارلو أنشيلوتي، لكن الفريق انهار هذا الموسم، رغم الفوز بكأس السوبر الأوروبية، وكأس إنتركونتيننتال للأندية، ليتشابه موقفه مع ليفركوزن في الموسم الأول لألونسو. وسيحتاج ألونسو إلى دراسة سبب الانهيار في تشكيلة ريال مدريد رغم تدعيم صفوف الفريق بالمهاجم كيليان مبابي. الأهم بالنسبة لألونسو هو الدفاع الحلقة الأضعف التي تسبب في سقوط ريال مدريد في جميع مبارياته الأربع أمام برشلونة هذا الموسم. ويحتاج دفاع ريال مدريد إلى تدعيم كبير، غير أن الحل قد يكون في أسلوب لعب ألونسو. ويفضل المدرب الإسباني اللعب بخطة 3-4-3، وهو الأمر الذي قد يُسعد بعض اللاعبين وعلى رأسهم فيديريكو فالفيردي الذي اضطر للعب في مركز الظهير الأيمن، لتصبح عودته إلى وسط الملعب وشيكة. ويأتي التعاقد مع ألونسو ليُريح ترينت ألكسندر أرنولد الذي اقترب من الانتقال إلى ريال مدريد، حيث يعاني اللاعب الإنجليزي من ضعف واضح في الناحية الدفاعية، ليكون أسلوب ألونسو بمثابة طوق النجاة له لاستغلال قدراته الهجومية. برشلونة بايرنعندما تولى ألونسو تدريب ليفركوزن، كان عليه التعامل مع هيمنة بايرن ميونيخ على لقب الدوري في 11 موسماً متتالياً. والآن، يجد ألونسو نفسه في موقف مشابه لمواجهة هيمنة برشلونة بقيادة هانزي فليك على جميع الألقاب المحلية. ويحتاج ألونسو إلى فرض سيطرته على تشكيلة ريال مدريد وإقناع اللاعبين باللعب الجماعي، والأهم من ذلك اكتساب ثقة جماهير ريال مدريد التي تنتظر منه أن يعيد أيام زين الدرين زيدان.

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- القناة الثالثة والعشرون
في وداعية أنشيلوتي ومودريتش.. مبابي يقود ريال مدريد للفوز على سوسيداد
قاد النجم الفرنسي كيليان مبابي ريال مدريد للفوز على ريال سوسيداد (2 ـ0) اليوم السبت في الجولة الختامية من الدوري الإسباني، ليعزز رصيده في صدارة الهدافين. ورغم الموسم الكارثي لريال مدريد على الصعيد الجماعي، بخروجه من كل المسابقات، وفقدانه لقبي الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا، فإن كيليان مبابي استطاع أن يثبت نفسه نجما دون منازع في الفريق الملكي بفوزه بجائزة أفضل هداف في الليغا برصيد 31 هدفا في موسمه الأول في بيرنابيو. وأحرز مبابي هدفي المباراة في الدقيقتين 38 و84 ليؤكد موسمه المذهل على الصعيد الفردي. وشهدت المباراة وداع جماهير ريال مدريد ولاعبيه للمدرب كارلو أنشيلوتي الذي قاد الفريق اليوم للمرة الأخيرة، بينما شارك لوكا مودريتش، القائد الكرواتي، في آخر مباراة مع فريقه في الدوري الإسباني بعدما أعلن رحيله رسميا عن النادي بعد كأس العالم 2026. وفرض الريال سيطرة تامة على اللعب لكنه انتظر حتى الدقيقة 38 ليحصل على ركلة جزاء تولى تنفيذها مبابي ليصدها الحارس في مرحلة أولى قبل أن ترتد الكرة أمام المهاجم الفرنسي الذي أودعها الشباك من مسافة قريبة. وفي الشوط الثاني، ترجم مبابي جاهزيته بتسجيل الهدف الثاني بعد تمريرة من زميله فينيسيوس جونيور الذي دخل بديلا من ابراهيم دياز في بداية الشوط الثاني. ورفع الريال رصيده إلى 84 نقطة في المركز الثاني خلف برشلونة الذي يملك 85 نقطة قبل مباراته في الجولة الأخيرة غدا الأحد. وفي المقابل، تجمد رصيد ريال سوسيداد عند النقطة 46 في المركز الحادي عشر. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News