
«أبوس إيدك سيبيني».. الفنان جمال سليمان ينفعل بوجه سيدة مصرية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«أبوس إيدك سيبيني».. الفنان جمال سليمان ينفعل بوجه سيدة مصرية - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 08:37 مساءً
أثار مقطع فيديو متداول للفنان السوري جمال سليمان جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهر المقطع لحظة انفعاله تجاه إحدى المعجبات التي حاولت التقاط صورة معه خلال مشاركته في فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الـ51 بدار الأوبرا المصرية.
وظهر سليمان في الفيديو وهو يرفض طلب السيدة بصورة بدت حادة، حيث قال لها: «أبوس إيدك سيبيني»، في مشهد لقي تفاعلاً كبيراً من رواد المنصات الرقمية.
وبدا الفنان، المقيم في مصر منذ سنوات، ممسكاً بملف أثناء الموقف، ما يرجح أنه كان منشغلاً في لحظة اقتراب المعجبة.
وقسمت الواقعة آراء المتابعين؛ إذ اعتبر البعض أن ردّة فعل سليمان لم تكن مبررة، في حين رأى آخرون أنه من حق أي فنان أن يختار الوقت المناسب للتفاعل مع جمهوره، خصوصاً في ظل الضغوط التي قد يتعرض لها خلال الفعاليات العامة.
ويُعد جمال سليمان من أبرز الوجوه في الدراما السورية والعربية، وله مسيرة فنية طويلة حافلة بالأعمال الناجحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- بلد نيوز
«أبوس إيدك سيبيني».. الفنان جمال سليمان ينفعل بوجه سيدة مصرية (فيديو)
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «أبوس إيدك سيبيني».. الفنان جمال سليمان ينفعل بوجه سيدة مصرية (فيديو) - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 10:58 مساءً أثار مقطع فيديو متداول للفنان السوري جمال سليمان جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وأظهر المقطع لحظة انفعاله تجاه إحدى المعجبات التي حاولت التقاط صورة معه خلال مشاركته في فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الـ51 بدار الأوبرا المصرية. وظهر سليمان في الفيديو وهو يرفض طلب السيدة بصورة بدت حادة، حيث قال لها: «أبوس إيدك سيبيني»، في مشهد لقي تفاعلاً كبيراً من رواد المنصات الرقمية. وبدا الفنان، المقيم في مصر منذ سنوات، ممسكاً بملف أثناء الموقف، ما يرجح أنه كان منشغلاً في لحظة اقتراب المعجبة. وقسمت الواقعة آراء المتابعين؛ إذ اعتبر البعض أن ردّة فعل سليمان لم تكن مبررة، في حين رأى آخرون أنه من حق أي فنان أن يختار الوقت المناسب للتفاعل مع جمهوره، خصوصاً في ظل الضغوط التي قد يتعرض لها خلال الفعاليات العامة. ويُعد جمال سليمان من أبرز الوجوه في الدراما السورية والعربية، وله مسيرة فنية طويلة حافلة بالأعمال الناجحة.


بلد نيوز
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- بلد نيوز
«أبوس إيدك سيبيني».. الفنان جمال سليمان ينفعل بوجه سيدة مصرية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «أبوس إيدك سيبيني».. الفنان جمال سليمان ينفعل بوجه سيدة مصرية - بلد نيوز, اليوم الخميس 24 أبريل 2025 08:37 مساءً أثار مقطع فيديو متداول للفنان السوري جمال سليمان جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وأظهر المقطع لحظة انفعاله تجاه إحدى المعجبات التي حاولت التقاط صورة معه خلال مشاركته في فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الـ51 بدار الأوبرا المصرية. وظهر سليمان في الفيديو وهو يرفض طلب السيدة بصورة بدت حادة، حيث قال لها: «أبوس إيدك سيبيني»، في مشهد لقي تفاعلاً كبيراً من رواد المنصات الرقمية. وبدا الفنان، المقيم في مصر منذ سنوات، ممسكاً بملف أثناء الموقف، ما يرجح أنه كان منشغلاً في لحظة اقتراب المعجبة. وقسمت الواقعة آراء المتابعين؛ إذ اعتبر البعض أن ردّة فعل سليمان لم تكن مبررة، في حين رأى آخرون أنه من حق أي فنان أن يختار الوقت المناسب للتفاعل مع جمهوره، خصوصاً في ظل الضغوط التي قد يتعرض لها خلال الفعاليات العامة. ويُعد جمال سليمان من أبرز الوجوه في الدراما السورية والعربية، وله مسيرة فنية طويلة حافلة بالأعمال الناجحة.


إيطاليا تلغراف
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- إيطاليا تلغراف
الحقيقة الغائبة في زمن التلاعب والتظليل الإعلامي: بين الخبر اليقين وسراب العناوين..
إيطاليا تلغراف نشر في 21 أبريل 2025 الساعة 15 و 00 دقيقة إيطاليا تلغراف * الدكتور عبد الله شنفار هل نَعِيشُ فِي زَمَنٍ تَغْرُقُ فِيهِ الْحَقِيقَةُ فِي بَحْرٍ مِنَ التّظليل والْأَكَاذِيبِ..!؟ الخبر… هل هو حقًا كما يُقدمه البعض؟ هل هو يقين أم مجرد احتمال للصدق والكذب؟ أليس في قلب كل خبر شكوك تدور حول صدقه أو كذبه؟ هي مصفوفة عناوين متنوّعة مركبةً لغويًا وتحليليًا؛ يمكن صياغتها كما يلي: 1. أنساق الإعلام الخفي: كيف يُعاد تشكيل الوعي الجمعي؟ 2. وحين يصبح الخبر أداة: تفكيك آليات التأثير الإعلامي؛ 3. والمعلومة بين التوجيه والتسريب: أفق الفهم في زمن التداخلات؛ 4. وصناعة القناعات: تحليل لخطاب الأخبار في العصر الرقمي؛ 5. ومن العاجل إلى المجهول: رحلة المتلقي وسط ضباب المعطيات؛ 6. والهندسة النفسية للمتلقي: قراءة في خطاب الإثارة الإعلامية؛ 7. وتشظي الثقة في المشهد الإخباري: من المسؤول عن الضياع؟ 8. وهل نعيش زمن الإفراط في التلقي؟ نحو عقل نقدي للأخبار؛ 9. ومن الفعل إلى الرواية: كيف تُبنى الأحداث إعلاميًا؟ 10. ثم فخاخ السرد الإعلامي: من الاستهلاك إلى التوجيه الخفي؛ في عالم يزخر بالتقلبات السياسيّة والمالية والعسكريّة، لا بد أن نطرح تساؤلات: هل كل ما نسمعه أو نقرأه من أخبار، يعكس الحقيقة؟ أو هل نحن ضحايا للألاعيب والتضليل الإعلامي حول القضايا التي قد تكون محاطة بسرية تامة؟ ما الذي نعرفه في النهاية عن مصدر الخبر ولماذا ينبغي أن نكون حذرين للغاية في قبوله؟ في العديد من القضايا، خصوصًا في الميادين السياسيّة والاقتصاديّة والعسكريّة والحروب، يتم تحضير الأخبار والمعلومات في 'غرف مظلمة' لا يطّلع عليها سوى القليل. وحتى أولئك الذين يشاركون في صناعة هذه التقارير والأخبار، لا يمتلكون اليقين الكامل حول صحتها ودقتها؛ والسبب واضح وبسيط: ففي هذه الغرف، لا مكان للشفافية والوُضوح، بل هو عالم مليء بالخداع والتضليل والتمويه الاستراتيجي، حيث يسود أساليب المكر والدهاء والخداع، لخلق المفاجآت وتظل كل التفاصيل محاطة بسريّة مطلقة، من اللحظة الأولى وحتى ساعة الصفر. في هذا السياق العام، لا يعرف من هو صاحب القرار النهائي إلا القليل الذين يتقاسمون هذه الأسرار. ولكن ماذا عن أولئك الذين هم بعيدون كل البعد عن هذه المصادر المجهولة؟ كيف يتعاملون مع شذرات الأخبار المقتطفة من هنا وهناك، والمبثوثة على صفحات الصحف أو في وكالات الأنباء والتي غالبًا ما تحمل بقايا معلومات مشوشة؟ كيف يمكن لهم أن يقيموا مصداقية هذه الأخبار، التي تكون قد تم تسريبها عمدًا لغرض ما، أو كانت مجرد اختبار لجس نبض ومعرفة ردود الفعل؟ وكيف يمكنهم التمييز بين الحقيقة والتمويه، في عالم لا يترك فيه لليقين مكانًا، ويصبح التلاعب بالمعلومات سمة من سمات العصر؟ أليس من المدهش كيف أن بعض العناوين تحاول جذبنا باستخدام كلمات مثل 'عاجل!' أو 'خبر خطير!' أو 'من مصدر موثوق'، بينما الحقيقة قد تكون بعيدة كل البعد عن الإثارة التي تعرضها هذه العناوين؟ هل نعتبر أنفسنا ضحايا لهذا التلاعب اللفظي؟ أليس من السهل جدًا أن نقع في فخ هذه العبارات دون أن نتوقف لحظة لنسأل: هل هذه المعلومات موثوقة؟ كيف لنا أن نعرف؟ إذن، كيف علينا أن نتعامل مع الأخبار عندما يكون مصدرها مشكوكًا فيه أو مجهولًا؟ الإجابة قد تكمن في العودة إلى الفكر القرآني الذي يعلّمنا كيف نميز بين الحقيقة والشائعة. يخبرنا القرآن الكريم على لسان طائر الهدهد، الذي كان يحمل خبرًا يقينيًا إلى نبي الله سليمان -عليه السلام-: «مَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ: أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ.» هنا نجد أن الهدهد ينقل خبرًا يقينيًا ولكن مع ذلك، نجد نبي الله سليمان، على الرغم من أنه كان على علم بما يقال، لم يتسرع في تصديقه تمامًا. هل يعني ذلك أنه يجب علينا أن نتحقق من كل الأخبار حتى ولو كانت تأتي من مصادر يبدو أنها موثوقة؟ ألم يكن الهدهد في ظاهر الأمر 'مصدرًا موثوقًا'؟ لكنه كما فعل سليمان، لا يجب أن نركن فقط إلى ما نسمع، بل يجب أن نتحقق بعناية. ردَّ نبي الله سليمان قائلاً: «سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ»، مؤكدًا ضرورة التحقق من الأخبار قبل الإيمان بها، حتى وإن كانت تبدو في ظاهرها صحيحة. لم ينساق سليمان وراء الحجة التي قدمها الهدهد، بل ظل حريصًا على أن يتأكد من صحة الخبر. لذا أرسل الهدهد محملاً برسالة إلى ملكة سبأ، يحمل فيها طلبًا واضحًا من نبي الله سليمان: «إِنَّهُ مِن سُلَيْمَٰنَ وَإِنَّهُ بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ أَلاَّ تَعْلُواْ عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ». وبذلك يكون سليمان قد أراد أن يتحقق من صدق الهدهد عبر هذه الرسالة، قبل أن يقبل أو يرفض ما جاء به. إلى جانب هذا، نجد في القرآن الكريم تذكيرًا آخر حول دقة التعامل مع الأخبار، لا سيما في الحالات التي تتطلب إثباتات قوية. ففي قضايا خطيرة مثل الزنا، التي تعد من أعظم الجرائم في الشريعة الإسلامية، نجد أن إثبات الجريمة يتطلب أربعة شهود عيان. الآية الكريمة توضح: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً}. وإذا كانت الشهادات ليست مؤكدة، يجب أن يُعطى وزن لكل كلمة تُقال، وليس من السهل تصديق كل ما يقال دون دليل قوي. وهنا نجد أن الإسلام لا يترك مجالًا للظن أو التسرع في الحكم، بل يفرض شروطًا دقيقة لإثبات الحقائق. لماذا إذًا يصر البعض على نشر الأخبار عبر مصادر مجهولة؟ هل هو لخلق حالة من الإثارة والتشويق؟ أم أن هناك من يسعى عمدًا إلى تضليل الجمهور وتوجيهه نحو تصديق ما يرغبون فيه؟ عندما نسمع عن خبر 'من مصدر مقرب'، هل هذا المصدر فعلاً موثوق؟ أليس من حقنا أن نعرف، قبل أن نقبل الأخبار، مدى مصداقية المصدر الذي نقلها؟ في حياتنا اليومية، يجب أن نتعلم كيف نميز بين الخبر اليقين والخبر المشكوك فيه. القرآن يوضح لنا أن أي قضية، حتى في الحالات الجادة مثل اتهام شخص بالزنا، تتطلب شهودًا عديدين وشرطًا قويًا للتحقق من صحتها. لماذا؟ لأن الحقيقة ليست أمرًا سهل الوصول إليه، والأخبار قد تكون متأثرة بالكثير من العوامل التي تجعلها مشوهة. فهل نَعِيشُ فِي زَمَنٍ تَغْرُقُ فِيهِ الْحَقِيقَةُ فِي بَحْرٍ مِنَ الْأَكَاذِيبِ..!؟ كيف نحدد حدود المصداقية عندما تتداخل الحقائق مع الآراء والمصالح؟ هل وصلنا إلى مرحلة أصبح فيها تداول الأخبار أسرع من التحقق من صحتها؟ أليس من الأفضل أن نتوقف قليلًا، لنسأل أنفسنا: 'هل هذا الخبر يستحق أن نصدقه؟ هل هو حقيقي أم مجرد جزء من لعبة إعلامية معقدة؟' * الخلاصة: إن الأخبار المزيفة والأنباء المغلوطة ليست مجرد مشكلة إعلامية، بل هي مسألة تمس نسيج المجتمع نفسه. هل نسمح لأنفسنا بأن نكون ضحايا للظن والشكوك التي قد تؤدي بنا إلى اتخاذ قرارات خاطئة؟ هل يمكننا بناء الثقة في وسائل الإعلام في زمن أصبحت فيه الأخبار أداة للسيطرة على العقول؟ في النهاية، علينا أن نكون أكثر وعيًا بمصادر الأخبار التي نتابعها، وألا نسمح لأنفسنا بالانجراف وراء العناوين الجاذبة دون تمحيص. هل يمكننا أن نثق في كل ما نسمعه؟ أم أن الحقيقة باتت أكثر تعقيدًا مما كنا نعتقد؟ السؤال يبقى مفتوحًا والتفكير فيه هو الطريق إلى سبيل الحكمة. إيطاليا تلغراف التالي ليستر سيتي يودع رسميا الدوري الإنكليزي الممتاز