
«الملاذ الآمن»: التوترات الجيوسياسية تعزز ارتفاع الفضة
شهدت أسعار الفضة حالة من الاستقرار خلال تعاملات اليوم الخميس، مع ارتفاع محدود في سعر الأوقية بالبورصة العالمية، حيث جرى تداولها قرب مستوى 36.75 دولار، بعد أن لامست في وقت سابق أعلى مستوى لها خلال الجلسة عند 36.78 دولار، وفقًا لتقرير مركز الملاذ الآمن.
وبحسب التقرير، سجل جرام الفضة عيار 800 تعاملات عند مستوى 50.50 جنيهًا، وعلى الصعيد العالمي، سجلت الأوقية مستوى 36.30 دولار.
في حين بلغ سعر جرام الفضة عيار 999 نحو 63 جنيهًا، وعيار 925 نحو 58.50 جنيه، فيما سجل جنيه الفضة (عيار 925) مستوى 468 جنيهًا.
ويأتي هذا الارتفاع وسط حالة من القلق العالمي بسبب تصاعد التوترات الجيوسياسية، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط، والتي دفعت المستثمرين نحو الأصول الآمنة، وعلى رأسها الذهب والفضة، إذ غالبًا ما تتحرك الفضة في نفس الاتجاه مع الذهب، مستفيدة من نفس الديناميكيات التي تعزز الطلب على الملاذات الآمنة، مثل: الأزمات السياسية أو الاقتصادية.
ورغم المكاسب الأخيرة، واجهت الفضة ضغوطًا من قوة الدولار الأمريكي، الذي لا يزال يحافظ على مستوياته المرتفعة، مدعومًا بتوجهات السياسة النقدية المتشددة التي يتبعها الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
ويعد ارتفاع الدولار عاملًا سلبيًا بالنسبة للمعادن الثمينة، إذ يجعلها أكثر تكلفة بالنسبة لحاملي العملات الأخرى، مما يحد من حجم الطلب العالمي.
وفي هذا السياق، أشارت تقارير اقتصادية إلى أن الفيدرالي الأمريكي قد يُبقي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول مما كان متوقعًا، وهو ما يُثبط آمال الأسواق في حدوث تخفيضات وشيكة، ويشكل ضغطًا إضافيًا على الأصول غير المدرة للعائد مثل الفضة.
ومع ذلك، لا تزال الفضة تلقى دعمًا مستمرًا من بيئة عدم اليقين المالي والتجاري، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة بسبب الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران، مما يدفع الكثير من المستثمرين إلى التحوط بالمعدن الأبيض إلى جانب الذهب.
وفي وقت تستقر فيه أسواق الأسهم، ويترقب المستثمرون مزيدًا من الإشارات بشأن توجهات السياسة النقدية، تظل الفضة في وضع مراقبة حذر، حيث يتوازن تأثير العوامل الجيوسياسية الداعمة مع العوامل النقدية الضاغطة.
وبلغت نسبة الذهب إلى الفضة، التي تُظهر عدد أوقيات الفضة اللازمة لمعادلة قيمة أوقية واحدة من الذهب، 92.53 اليوم الخميس، مرتفعة عن 91.70 أمس الأربعاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 44 دقائق
- 24 القاهرة
بعوائد تصل إلى 5.30%.. أفضل شهادات ادخار بالعملات الأجنبية في البنك الأهلي
يتيح عدد من البنوك العاملة في القطاع المصرفي المصري ، شهادات ادخار بالعملات الأجنبية بجانب شهادات الادخار بالجنيه المصري، حيث يبحث الكثير من المواطنين والمستثمرين عن أفضل الشهادات الادخارية بالعملات الأجنبية للاستفادة من المميزات والحصول على عائد أجنبي مناسب، خاصة مع تسهيل البنوك لإتاحة العملات الأجنبية للمواطنين. وفي هذا السياق، نوضح تفاصيل أسعار العائد على شهادات الادخار ذات العملة الأجنبية، في البنك الأهلي المصري ، وفقا للموقع الرسمي الالكتروني للبنك، وجاءت على النحو التالي: شهادة الأهلي بلس الحد الأدنى للشراء: 1000 دولار أمريكي ومضاعفاتها المدة: 3 سنوات سعر العائد: 5.5% دولار بشكل ربع سنوي نوع العائد: احتساب العائد اعتبارا من يوم العمل التالي ليوم الشراء ويكون ثابت طول مدة الشهادة يصرف وبالدولار الأمريكي. استرداد الشهادة: لا يمكن الاسترداد قبل مضي 6 أشهر. يمكن استردادها بعملة الشهادة قبل نهاية المدة وفقا والقواعد والشروط المعلنة في البنك. الاقتراض: يجوز الاقتراض بضمان الشهادة بالعملة المحلية وفقا وسعر الصرف المعلن في حينه وما يلي: قرض شخصي بحد أدني 3 شهور وحد أقصى مدة المدة المتبقية بالشهادة تطبيق سعر الكوريدور اقراض وقت المنح مخصوم منه 2.25% حد أقصى 50% من القيمة الاسمية للشهادة بالمعادل بالعملة المحلية بحد أقصى 10 مليون جنيه دورية سداد القسط شهري / ربع سنوي الشهادة الذهبية الجديدة الحد الأدنى للشراء: 500 (دولار أمريكي / يورو) ومضاعفاتها المدة:3 سنوات سعر العائد: 5.30 % دولار بشكل سنوي 5.25 % دولار بشكل نصف سنوي 5.20 % دولار بشكل ربع سنوي 5.15 % دولار بشكل شهري 0.75 % يورو (عائد ربع سنوي فقط) نوع العائد: ثابت طول مدة الشهادة، ويحسب من يوم العمل التالي ليوم الشراء ويستحق بنفس عملة الشهادة. استرداد الشهادة: لا يمكن الاسترداد قبل مضي 6 اشهر. يمكن استردادها قبل نهاية المدة وفقا والقواعد والشروط المعلنة في البنك. الاقتراض: يمكن الاقتراض بضمان هذه الشهادات من أي من فروع مصرفنا وفقا والتعليمات السارية. البنك الأهلي يطلق مبادرة لترشيد استهلاك الكهرباء بجميع فروعه على مستوى الجمهورية شهادات البنك الأهلي المصري 2025 وأعلى عائد متاح اهل مصر الدولارية 5 سنوات الحد الأدنى للشراء: 500 دولار أمريكي ومضاعفاتها المدة: 5 سنوات سعر العائد: 5.15% دولار بشكل سنوي 5.10% دولار بشكل نصف سنوي 5.05% دولار بشكل ربع سنوي 5.00% دولار بشكل شهري نوع العائد: ثابت طول مدة الشهادة، يحتسب العائد اعتبارا من يوم العمل التالي ليوم الشراء. استرداد الشهادة: لا يمكن الاسترداد قبل مضي 6 اشهر. يمكن استردادها قبل نهاية المدة وفقا والقواعد والشروط المعلنة في البنك. الاقتراض: يمكن الاقتراض بضمان هذه الشهادات من أي من فروع مصرفنا وفقا والتعليمات السارية. أهل مصر الدولارية 7 سنوات الحد الأدنى للشراء: 1000دولار أمريكي ومضاعفاتها المدة:7 سنوات سعر العائد: 5.05 % دولار بشكل سنوي 5.00 % دولار بشكل نصف سنوي 4.95 % دولار بشكل ربع سنوي 4.90 % دولار بشكل شهري نوع العائد: ثابت طول مدة الشهادة، يحتسب العائد اعتبارا من يوم العمل التالي ليوم الشراء. استرداد الشهادة: لا يمكن الاسترداد قبل مضي 6 اشهر. يمكن استردادها قبل نهاية المدة وفقا والقواعد والشروط المعلنة في البنك. الاقتراض: يمكن الاقتراض بضمان هذه الشهادات من أي من فروع مصرفنا، وفقا والتعليمات السارية.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
محافظ البحر الأحمر: إنشاء 4 محطات تحلية جديدة لمواجهة أزمة المياه
أكد اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، أنه تم رفع كفاءة محطة اليسر لتصل إلى إنتاج 70 ألف متر مكعب، وتعمل بكامل طاقتها خلال شهر، مشيرًا إلى أن ربط خط الكريمات مع خط الجلالة سيضيف 30 ألف متر مكعب من المياه يوميًّا. إنشاء 4 محطات تحلية في رأس غارب وأضاف، خلال مداخلة مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع على قناة 'إم بي سي مصر'، أن ربط جزء من الخط بطول 27 كم قادم من الكريمات سيؤمَّن نحو 50 ألف متر مكعب إضافي، لافتًا إلى إنشاء أربع محطات تحلية جديدة في رأس غارب، وسفاجا، والقصير، ومرسى علم. تكلفة تحلية المياه داخل الفنادق كما أصدر المحافظ قرارًا يُلزم جميع المنشآت السياحية بإنشاء محطات تحلية خاصة بها، دون الاعتماد على مياه مدينة الغردقة، مؤكدًا أن المحطات "لخدمة المواطن أولًا"، وتكلفة التحلية داخل الفنادق "غير مرتفعة وتغطي الحاجة بشكل كامل". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
من "بريتون وودز" إلى "بريكس"، هيمنة الدولار الأمريكي تحت الحصار، والاقتصاد العالمي يعيد تشكيل خارطته النقدية، وواشنطن تناور بأدوات السطوة
بعد أفول نجم الإمبراطورية البريطانية عقب الحرب العالمية الأولى، شق الدولار طريقه ليكون أساس النظام المالي العالمي، فمع تهاوي الجنيه الإسترليني، تحولت البنوك المركزية إلى الاحتفاظ باحتياطياتها من الدولار ما عزز هذا المسار بعد الحرب العالمية الثانية عبر نظام "بريتون وودز". ورغم فك ارتباط الدولار بالذهب في "صدمة نيكسون" خلال عام 1971، ظلت الولايات المتحدة تجني ثمار الهيمنة اللاحقة عبر الامتياز الفريد الذي يركز على تمويل العجز التجاري والعسكري بفوائد متدنية، بالإضافة إلى الجاذبية الآمنة، التي يتم من خلالها تحويل سندات الخزانة إلى ملاذ يستقطب 60% من الاحتياطيات العالمية. أدوات السطوة.. القوة الخفية لواشنطن لم تكن الهيمنة مجرد ورقة مالية، بل أداة جيوسياسية حاسمة، يتم استخدامها في أغلب الأوقات كسلاح للعقوبات، عبر عزل دول كروسيا عن النظام المصرفي العالمي، ناهيك عن الحصانة المالية، عبر تنفيذ عمليات عسكرية دون ضغوط تمويلية، بالإضافة إلى إجبار الاقتصادات على المرور عبر البنى المالية الأمريكية، وهذا ما شجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تهديد مجموعة بريكس، مما يجسد الثقة المفرطة في السطوة الأمريكية. الدولار الأمريكي هل تتراجع هيمنة الدولار يستشعر بعض صناع السياسات النقدية ومحافظو البنوك المركزية الكبرى حول العالم بأن هناك تراجعا وشيكا في هيمنة الدولار، حيث ترى رئيسة البنك المركزي الأوروبي، كريستين لاجارد، أن هناك فرصة لمواجهة الهيمنة الطويلة للدولار حاليا مع تعزيز دور اليورو، بما يتيح لمنطقة العملة الموحدة الاستفادة من مزايا طالما كانت حكرا على العملة الأمريكية، مثل انخفاض تكاليف الاقتراض للحكومات والشركات، واقتصاد يتمتع بقدر أكبر من الحماية ضد تقلبات أسعار الصرف. أما الصين فترى عالما تتنافس فيه العملات بقوة مع تراجع هيمنة الدولار، وتسعى منذ سنوات إلى تعزيز استخدام عملتها عالميا من خلال توقيع اتفاقات لتسوية المدفوعات مع دول مثل البرازيل وإندونيسيا وغيرها، ودفع استخدام اليوان عالميا. وأشار محافظ البنك المركزي الصيني، بان قونغ شنغ، أن هناك نقاشات جارية حول العالم بشأن تقليص الاعتماد المفرط على الدولار، مضيفا أن مكانة اليوان العالمية قد تعززت خلال السنوات الأخيرة، وبلغت حصة اليوان من المدفوعات العالمية نحو 4.1% في مارس، بحسب بيانات "سويفت"، مقارنة بحصة الدولار البالغة 49%. ومن الصين إلى روسيا، حيث قال وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، في 22 أبريل 2024، إن روسيا والصين توقفتا بشكل شبه كامل عن استخدام الدولار في تجارتهما المتبادلة، وكشف لافروف أن أكثر من 90% من التعاملات تتم تسويتها بالعملة الوطنية للبلدين. كما تظهر المؤشرات الحالية أن هيمنة الدولار على الاقتصاد العالمي على أول طريق التراجع، حيث تتنامى طموحات الكتل الاقتصادية الصاعدة في كسر "الهيمنة الأحادية"، مع تزايد اعتماد بعض الدول على العملات المحلية في التبادل التجاري. وناقشت مجموعة "بريكس" العام الماضي مسألة تجنب الدولار، وزاد الغزو الروسي لأوكرانيا من اهتمام بعض الدول بالابتعاد عن العملة الأمريكية، بعدما أثارت العقوبات الغربية على موسكو تساؤلات حول ما إذا كانت العملة قد تحولت إلى أداة ضغط جيوسياسي، بحسب وكالة بلومبرج. كما فاقمت مخاطر الرسوم الجمركية التي فرضتها واشنطن هذا العام من النفور العالمي من الدولار، إذ طلب بعض المصدرين الأمريكيين تسوية معاملاتهم بعملات بديلة، من بينها اليوان، في مسعى للحد من تأثير تقلبات العملة الأمريكية، وتراجعت حصة الدولار من الاحتياطيات الدولية من نحو 70% في العقد الأول من القرن الحالي إلى 60% في عام 2022، وجاء بعده اليورو بنسبة 20%، ثم عدد من العملات الأخرى التي لم تتجاوز نسبتها خانة الآحاد، مثل الين الياباني والجنيه الإسترليني واليوان الصيني، وفق دراسة "المجلس الأطلسي". لماذا يسعى خصوم أمريكا إلى كسر هيمنة الدولار؟ يسعى خصوم واشنطن إلى كسر هيمنة الدولار لأنها تمنح الولايات المتحدة قوة غير مسبوقة في التأثير على الاقتصاد العالمي خارج حدودها السيادية، فعبر سيطرتها على العملة الاحتياطية الأولى عالميًا، تستطيع واشنطن فرض عقوبات مالية فعالة تعزل دولًا بأكملها عن النظام المصرفي العالمي، وتحد من قدرتها على إجراء معاملات تجارية دولية أو الوصول إلى احتياطاتها من النقد الأجنبي. كما ترى دول، مثل الصين وروسيا وإيران، أن هذا النفوذ المالي يمثل أداة "هيمنة جيوسياسية" أكثر منه مجرد امتياز اقتصادي، فكلما بقي الدولار مهيمنا على التبادلات العالمية، ظلت الاقتصادات الأخرى مضطرة إلى المرور عبر النظام المالي الأمريكي، بما فيه من قواعد رقابية وتشريعات تخدم مصالح واشنطن. ماذا تخسر واشنطن لو تخلى العالم عن الدولار؟ فقدان الدولار لمكانته على الساحة العالمية قد يؤدي إلى ارتفاع تكلفة الاقتراض وزيادة التقلبات المالية وتآكل القوة الشرائية ما قد يجبر الولايات المتحدة على المفاضلة الصعبة بين أولوياتها الدفاعية والاجتماعية، هذا التحول يمكن أن يؤدي إلى انخفاض الطلب على الدولار، وقد تتراجع الاستثمارات في الأصول الأمريكية مثل سندات الخزانة، مع اتجاه الدول إلى تنويع محافظها لتشمل عملات أخرى. ومع تقليص الدول لحيازاتها من الأصول المقوّمة بالدولار الأمريكي، تتراجع قدرة الاحتياطي الفيدرالي على التأثير في الأوضاع المالية العالمية، الأمر الذي يؤثر على فعالية قرارات السياسة النقدية الأمريكية، ولذك فإن التخلي عن استخدام الدولار له تداعيات جيوسياسية، إذ يمكن أن يُضعف من قوة الولايات المتحدة على الساحة الدولية، وتتراجع أيضا أداة النفوذ التي تستخدمها الولايات المتحدة ضد الدول الأخرى. وتفقد واشنطن تدريجيًا قدرتها على استخدام الدولار كأداة دبلوماسية أو كسلاح اقتصادي. كما أن الفراغ الذي قد ينشأ حال حدوث ذلك، لن يمر وقت طويل قبل أن تملأه قوى جيوسياسية طامحة، وبالتالي فإن الحفاظ على مركزية الدولار لا يرتبط فقط بالاقتصاد، بل يعد ركيزة أساسية في حماية الأمن القومي للولايات المتحدة واستمرار دورها القيادي على الساحة الدولية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.