
دينا نبيل عثمان رئيسًا لقناة النيل الدولية Nile TV
أصدر الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، قرارًا بتكليف الإعلامية دينا نبيل عثمان برئاسة قناة النيل الدولية نايل تي في انترناشونال.
تخرجت دينا عثمان في قسم الإعلام بالجامعة الأمريكية بالقاهرة AUC، كما حصلت علي درجة الماجستير في حقل الإعلام التليفزيوني من الجامعة الأمريكية.
عملت دينا عثمان عقب تخرجها في مجلة (US News) ومكتب قناة NBC الأمريكية في واشنطن، كما عملت بإدارة الإعلام بمكتب الجامعة العربية بالعاصمة الأمريكية، ثم التحقت بالتليفزيون المصري؛ حيث عملت مع الإعلامي الكبير حسن حامد والإعلامية سناء منصور في قناة النيل الدولية.
تأسست قناة النيل الدولية Nile TV عام 1994، وتقدم خدماتها للجمهور باللغتين الإنجليزية والفرنسية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
أميرة الحوار التليفزيونى تتحدث ليلى رستم: حزينة لضياع نسخ برامجى!
ليلى رستم واحدة من جيل الرواد والإعلاميين العظماء الذين كانوا يتميزون بالموهبة والحضور والثقافة، جمعت بين جمال العقل، وقبل كل ذلك لديها حضور استثنائى، فقدمت خلال مسيرتها التى امتدت بين عامى 1960 و1967 العديد من البرامج السياسية والاجتماعية والفنية على شاشة منها «نافذة على العالم وتضمن أهم الأحداث فى كل أسبوع، والغرفة المضيئة، ونجمك المفضل، وعشرين سؤال».. اشتهرت بلقب «أيقونة ماسبيرو» و«صائدة المشاهير» نظراً لإجرائها مقابلات مع كبار الشخصيات المؤثرة فى مصر والعالم من خلال أشهر برامجها «نجمك المفضل»، الذى كان يعده الإعلامى مفيد فوزى وكان برنامجاً أسبوعياً استمر لمدة ثلاث سنوات.. قدمت خلالها 150 حلقة مع كبار الممثلين والأدباء والشعراء أمثال: محمد عبدالوهاب وعبدالحليم حافظ وفاتن حمامة وطه حسين ويوسف السباعى وإحسان عبدالقدوس وعمر الشريف وأحمد رمزى ومصطفى أمين وعلى أمين، هذا ما جعلها واحدة من أعلام الإعلام العربى فى تلك الحقبة.. تميزت فى مهارة الحوار وأدب المخاطبة واستدراج جميع ضيوفها الكبار إلى ملعبها والفوز بتصريحات قوية عديدة وسبق فى كل حلقة.. ولدت فى 11 فبراير 1937 وهى ابنة المهندس عبدالحميد رستم الشقيق الأصغر للفنان الكبير زكى رستم، درست بمدارس الراهبات ورفض عمها زكى عملها بالتمثيل ومنعها من ذلك بعدما شاهدها تمثل فى مسرحية بالجامعة الأمريكية أثناء دراستها، فاتجهت إلى الصحافة، وبعد إنهاء دراستها فى مصر سافرت إلى الولايات المتحدة للحصول على درجة الماجستير من جامعة نورث وسترن الأمريكية وبدأت ليلى انطلاقتها فى التليفزيون المصرى فى بداية الستينات 1960 حيث كانت بدايتها كمذيعة فى البرنامج الأوروبى فى الإذاعة المصرية ثم انتقلت للعمل بالتليفزيون بعد ستة أشهر كمذيعة ربط ثم قارئة للنشرة الفرنسية لبلاغتها الشديدة قبل أن تتألق فى تقديم البرامج التليفزيونية و4 دروس تعليمية للغة الإنجليزية ضمن البرامج التعليمية. وتزوجت ليلى رستم من رجل الأعمال حاتم الكردانى الذى هاجر لبيروت بعد قرار التأميم وتركت التليفزيون وسافرت معه وانتقلت للعمل فى تليفزيون لبنان، حيث واصلت تقديم برامج مميزة مثل «سهرة مع الماضى وبين الحقيقة والخيال» التى لاقت استحساناً واسعاً من الجمهور، حيث أجرت مقابلات مع شخصيات عالمية مثل رئيسة وزراء الهند أنديرا غاندى وحاورتها باللغة الإنجليزية قبل أن تمنع الرقابة فى لبنان برنامجين من برامجها لمواقف جريئة من قبل ضيوفهما فى بعض الحلقات، بعدها عادت مرة أخرى إلى مصر عام 1980 وقدمت برنامج «قمم» واستضافت فيه رموز المجتمع المصرى. وبمناسبة عيد الإعلاميين ننشر لها حواراً نادراً نشر على صفحات مجلة "الإذاعة والتليفزيون" فى عددها الصادر بتاريخ 18 أغسطس 2011.. أجرى الحوار معها الكاتب الصحفى أيمن الحكيم.. ومع ذلك فإن ليلى رستم كانت أكثر الناس ضيقاً بتلك الشهرة، وهروباً منها.. وما زالت. اتصلت بها على تليفون منزلها الأسبوع الماضى، طالباً تحديداً موعد لإجراء حوار معها بمناسبة العيد الخمسين للتليفزيون، بوصفها واحدة من أبرز نجماته على مدار كل أجياله.. وجاءنى صوتها المميز الذى لم يفقده الزمن ألقه وسحره: - اعذرنى مش قادرة.. أنا فى خلال أسبوع اتصل بى 30 جورنال ومجلة عايزين يعملوا حوارات معى.. أنا مستغربة جداً من (الهجوم) ده؟ المفروض دى حاجة تبسطك مش تضايقك.. ده معناه أن الناس بتحبك ومشتاقة تسمعك وتطمن على أخبارك؟ - طب أجيب وقت منين؟.. الحاجة الوحيدة اللى وافقت أظهر فيها فيلم تسجيلى بيعمله التليفزيون المصرى بالمناسبة دى.. سجلت معاهم احتراماً للمهندس أسامة الشيخ.. لأنه طلب منى ده.. وبعتولى جواب رسمى بختم النسر علشان أوافق.. وكان لازم أوافق خاصة أن الفيلم مش عنى أنا تحديداً، إنما عن الرواد اللى عملوا التليفزيون وصنعوا نجاحه.. قالوا لى إنهم سجلوا مثلاً مع د.عبدالقادر حاتم وزير الإعلامى أيامى.. ودى المرة الوحيدة اللى هاظهر فيها فى التليفزيون المصرى لأنى مش كنت ناوية أظهر! ده موقف ولا إيه؟ - الحقيقة زعلانة.. ما أزعلش إزاى لما اعرف أنهم مسحوا كل شغلى.. مافيش فى مكتبة التليفزيون ولا شريط لى ولا أى برنامج من برامجى.. مسحوا تاريخى.. أنا كنت سايبة تراث مهم مع كل نجوم مصر اللى حاورتهم.. أكثر من 300 ساعة مع مبدعين كبار ومشاهير.. كل ده اتمسح. منين التأكيد ده أنه اتمسح؟ - رئيس الاتحاد كتر خيره عمل لجنة جرد تشوف شغلى اللى فى أرشيف التليفزيون.. لم يعثروا على شىء.. فى تصورى أن الكارثة دى حصلت فى الفترة بعد نكسة 67، لأنه كان فيه أزمة شرائط، وكانوا يضطرون للتسجيل على الشرائط القديمة الموجودة فى الأرشيف.. المهم يشتغلوا والسلام حتى لو مسحوا تراث مهم وذاكرة أمة..! وإزاى حضرتك مش محتفظة ببرامجك؟ - أولاً ماكنتش أفتكر أنهم هيمسحوها بالسهولة دى.. ثانياً كان التسجيل وقتها صعباً.. ولذلك لازم نحترم جهود واحد زى وجدى الحكيم.. لأنه بجهوده الشخصية قدر يحافظ على تراث نادر ويحتفظ به فى مكتبته.. - دى موجودة فى لبنان والإمارات وتونس.. ياريت المسئولين فى التليفزيون يعملوا فىَّ خدمة جليلة ويطلبوا نسخة منها.. أكون شاكرة لو عملوا كده! - أنا ما باتفرجش أصلاً على التليفزيون.. ماعنديش وقت.

بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
حوار عمره نصف قرن مع أوائل مهندسات الديكور فى مسرح التليفزيون
كانتا تحلمان ببعثة للخارج لدراسة الديكور وفاء ونهى: درسنا النحت والحفر والزخرفة.. ولا نقل بتاتا عن خريجى الفنون المسرحية كانت مجلة "الإذاعة والتليفزيون" دائما توثق وتؤرخ لأسماء سوف يظل التاريخ يتذكرها، لأنها أسهمت بشكل أو بأخر فى بناء القوة الناعمة المصرية، وضمن هذا التوثيق حوار مهم مع اثنتين من مهندسات الديكور، هما وفاء ونهى، فالاثنتان من أوائل مهندسات الديكور فى مسرح التليفزيون، نتعرف عليهما من خلال الحوار الذى أجرته معهما ليلى بسيونى، ونشرته المجلة فى عددها رقم (1503) الصادر بتاريخ 4 يناير 1964.. فإلى نص الحوار. مع بداية الموسم المسرحى، لمعت نجوم جديدة، بعيدا عن عالم التمثيل والإخراج، ولكن هذه المرة فى عالم الذوق والفن والتنسيق،عالم الديكور الذى برزت فيه اليد الخبيرة، والإحساس المرهف مع الذوق والدراسة، وعلى خشبة مسرح التليفزيون التقيت بآنستين من أوائل مهندسات الديكور فى بلدنا هما: نهى برادة ووفاء زيادة وكلتيهما لا تتجاوز العشرين ربيعا وفى رشاقة وخفة أخذتا تنتقلان فتضيفان لمسات أخيرة على الديكور المسرحى قبل أن تتفرغا للحديث معى. ضحكت وفاء وهى تقول لى: عائلتى كلها فنية فوالدى تخرج فى كلية الفنون التطبيقية، وخطيبى أيضا مهندس ديكور بمسرح التليفزيون. تخرجت مع "نهى" فى كلية الفنون الجميلة، واتجهت إلى تصميم ديكورات الأفلام والمسرح، أما نهى فاكتفت بالمسرح وحده، وكان المخرج السيد زيادة عمى مشجعا كبيرا لى على عمل ديكورات السينما، وسبق أن صممت مناظر أفلام "العاشقة" و"شباب طائش" و"المراهق الكبير" وغيرها، أما فى المسرح فأنا مشغولة الآن بإعداد مسرحية "الجريمة والعقاب" لدستوفسكى، ومسرحية "قهوة مصر" للمرحوم أنور المشرى. سألت وفاء عن الاختلاف بين تصميم ديكور لمسرحية عالمية، وآخر لمسرحية حديثة، فأجابت: فارق كبير، فالأساس فى الديكور هو النص المسرحى، ويجب إذن دراسة تاريخ المسرحية، إذا كان لها تاريخ، ولذلك تجدين ديكور المسرح العالمى متعبا، لأنه يحتاج دراسة طويلة، أما المسرحية العصريه فيتدخل الذوق الشخصى أكثر من أى شىء آخر. وتأخذ "نهی" أطراف الحديث لتقص لى قصة دخولها كلية الفنون واتجاهها إلى هذا الفن، وقالت إن ثقافتها إنجليزية، وبعد انتهاء المرحلة الثانوية أرادت أن تكمل تعليمها فى الجامعة الأمريكية، ولكن الكلية رفضت وقتئذ لأنها لم تكن قد تعدت السادسة عشرة، ففكرت فى موهبة الرسم التى تمتلكها، لتسلك طريقا قريبا إلى ميولها، وفى كلية الفنون كان الأساتذة يشيدون برسوماتها، ويقولون إن مناظرها تتميز بالطابع المسرحى، ومن هنا نشأت فكرة الديكور لديها، فكانت تقف طويلا أمام التصميمات المسرحية لتدرسها، وتحاول إدخال تجديدات عليها. سألت نهى عن معنى كلمة ديكور بالعربية، فقالت: ليس هناك ترجمة عربية صحيحة للكلمة، ولكن المفروض من الديكور أن يكون به تنسيق يريح النظر، ووحدة متجانسة، مع علاقة الخطوط والألوان ببعضها. وتطرق بنا الحديث إلى أسعار الديكور عندما يطبق فى المنازل، فقالت نهى: إنها أسعار خيالية يحسن أن نتركها جانبا، ونطبق عملنا فى المسرح والسينما، فديكور الغرفة الواحدة قد يتراوح أحيانا سعره من ۱۰۰ إلی ۱۰۰۰ جنيه. أدهشتنى هذه القيمة المرتفعة وقلت لها: ألا يمكن أن تقل عن ذلك؟ فأجابت: أدنى قيمة لأبسط غرفة يمكن أن تصل إلى ١٠ جنيهات. وعن المصاعب التى تواجههما، تقول نهی: عديدة، فمثلا أذكر أننا فى مسرحية "قصر الأحلام"، اضطررنا لتركيب الديكور على مسرح النهر أمام الجمهور، وكان موقفا محرجا جدا. وتكمل وفاء: فى ثانى مسرحية لـى جلست ساعات طويلة أعد الديكور، وفى نهاية اليوم كان العمل على أكمل وجه، ولكن العمال عند نقل اللوح نسوا أهم كتفين يركب عليهما باقى الديكور، ولم نشعر بذلك إلا فى المسرح وقد أزف الوقت فانهارت أعصابی، وانفجرت أبکی على المجهود الذى راح سدى. تركت وفاء: زيادة ونهى برادة، وفى صدريهما أمنية ترجوان من الدولة تحقيقها، وهى أن بعثة لدراسة الديكور فى الخارج ليست بالكثير على بلد يرعى الفنون ويشجعها، ويعمل على نهضة ثقافتها المسرحية.. وفاء ونهى تحلمان بهذه البعثة من أجل المسرح المصرى.

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
أحمد سعد يشعل حفل الجامعة الأمريكية، ويحيي الأوائل
أحيا النجم أحمد سعد حفلا غنائيا جديدا خلال الساعات الماضية بالجامعة الأمريكية والذي امتد حتى الساعات الأولى من صباح اليوم في بداية موسم صيفي حافل بالحفلات حيث يستعد "سعد" لإمتاع جمهوره بمجموعة كبيرة من الحفلات داخل وخارج مصر. حفل "سعد" الأخير جاء بمناسبة تخريج دفعة جديدة من الجامعة الأمريكية حيث كان الاختيار الأول للطلاب ليقدم واحدة من أضخم حفلات الموسم بحضور الآلاف من الطلاب. وقدم سعد عددا كبيرا من الأغنيات الحديثة والسابقة التي حققت نجاحا كبيرا خلال الفترة الماضية منها "اليوم الحلو ده ووسع وسع وألف مرة" وغيرها من الأغنيات التي تفاعل معها الجمهور. وفي لفتة طيبة من النجم أحمد سعد حيا الطلاب الأوائل على الدفعة الجديدة وسط صيحات كبيرة من الجمهور ليبادل الجميع التحية على تفاعلهم الكبير.ويسعى النجم أحمد سعد لتقديم موسم غنائي خاص ومختلف بدأه من الساحل الشمالي والجامعة الأمريكية ونادي الشمس عدد كبير من المفاجآت لجمهوره بين أغان جديدة وحفلات مختلفة داخل وخارج مصر ليواصل نجاحاته المتتالية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا