استعدادًا لانتخابات بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل... استنفار عام في "الدفاع المدني"
صدر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني البيان الآتي:
"في إطار الجهود الرامية إلى تأمين سلامة الناخبين خلال المرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية والاختيارية التي ستُجرى يوم الأحد الواقع فيه ١٨ أيار ٢٠٢٥ في محافظة بيروت ومحافظتي البقاع وبعلبك - الهرمل، وبتوجيهات من معالي وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، أصدر المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح تعميماً قضى بوضع جميع الأجهزة العملانية في حالة استنفار عام وجهوزية تامة بنسبة 100%، وذلك ابتداءً من الساعة الثامنة من صباح غد السبت الواقع فيه ١٧ أيار ٢٠٢٥، ولغاية الساعة الثامنة من صباح الإثنين الواقع فيه ١٩ أيار ٢٠٢٥، تأمينًا للاستجابة الفورية لأي طارئ.
كما يشمل التمركز الميداني للعناصر والآليات، إعتباراً من الساعة الخامسة من فجر الأحد ١٨ أيار، التقاطعات الرئيسية ومحيط مراكز الاقتراع ضمن مختلف الأقضية، وذلك وفق خطة انتشار دقيقة وُضعت مسبقًا.
وقد أُعيد تفعيل غرفة المتابعة الميدانية المشتركة بإشراف العميد فرح، لتنسيق الجهود بين المناطق وجميع الأجهزة والإدارات المختصة بالانتخابات، وضمان الجهوزية الكاملة على مدار الساعة.
وإذ تجدد المديرية العامة للدفاع المدني تأكيد التزامها المطلق مواكبة هذا الاستحقاق الوطني بما يضمن سلامة المواطنين، تدعو إلى التعاون معها والإبلاغ عن أي طارئ عبر الاتصال على الرقم ١٢٥ أو من خلال تطبيق واتساب على الرقم 70192693 للتدخل فورا وتقديم المساعدة حيث تدعو الحاجة".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 34 دقائق
- بيروت نيوز
مناورة ميدانية اختتاماً لدورتين تدريبيتين على إدارة ومكافحة حرائق الأحراج في حمانا
اعلنت دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني في بيان انه'مع اقتراب موسم الحرائق وازدياد التحديات المرتبطة بالتغيرات المناخية، كثّفت المديرية العامة للدفاع المدني جهودها التدريبية عبر تنفيذ دورات متخصصة في مجال مكافحة حرائق الأحراج، وذلك بالتعاون مع جهاز الحماية المدنية الفرنسي، في إطار خطة شاملة تهدف إلى تطوير القدرات وتعزيز الجهوزية العملانية للعناصر. ]]> وفي هذا السياق، نُفذت دورتان تدريبيتان في مدرسة التدريب على إدارة ومكافحة حرائق الأحراج في حمانا. خُصّصت الدورة الأولى، التي امتدّت من 12 حتى 16 أيار لتأهيل مدرّبين في هذا المجال، بإشراف كلٍّ من Sergent Chef David Baroukh وSergent Valentin Allemand، المنتدَبَين من الفوج السابع للتدخل والتدريب في جهاز الحماية المدنية الفرنسي (7e régiment d'intervention et d'instruction de la sécurité civile)، عبر السفارة الفرنسية في بيروت. أما الدورة الثانية، فقد أُقيمت من19 إلى 23 أيار، وركّزت على الجانبين النظري والتطبيقي في تقنيات مكافحة حرائق الأحراج، بمشاركة عناصر من مختلف المراكز الإقليمية. وفي ختام هذه المرحلة التدريبية، حضر المدير العام للدفاع المدني بالتكليف، العميد نبيل فرح، قبل ظهر اليوم، مناورةً ميدانية نفّذها عدد من العناصر المتدرّبين، حيث أظهروا مهارات مكتسبة في التعامل مع حرائق الأحراج بمهنية عالية. وفي كلمته عقب معاينة المناورة، شدّد العميد فرح على 'أهمية التدريب المتواصل وصقل الخبرات لمواجهة مختلف أنواع المخاطر' ، معتبرًا أن 'العنصر الذي يتمتّع بالمعرفة والخبرة لا يخشى التحديات، بل يواجهها بثقة ويجد الحلول لكلّ أزمة. أما من يفتقر إلى التدريب، فمصيره الفشل في مواجهة الأزمات'. وأكّد أن 'الاستراتيجية التدريبية الجديدة التي تعتمدها المديرية تقضي بألّا يبقى أي عنصر، من متطوّعين وموظّفين، من دون تدريب، وأن نعمل على الارتقاء بالقدرات إلى أعلى المستويات، بما يواكب التطورات التكنولوجية ويستجيب للتحديات التي تفرضها التغيرات المناخية'. كما أعلن أن 'وتيرة التدريب ستتسارع في المرحلة المقبلة، إذ ستنظَّم دورات متتالية ومكثفة، فالعجلة انطلقت ولن تهدأ، حتى نبلغ أعلى درجات الجهوزية والاستعداد في مواجهة الكوارث على أنواعها'. وفي الختام، قام العميد فرح بتوزيع إفادات المشاركة على المتخرّجين من الدورتين، منوّهًا بالجهود المبذولة، ومؤكدًا' استمرار التعاون مع الجهات الدولية الصديقة لتأمين التدريب المتخصص ورفع الجهوزية على المستويات كافة'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 36 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"غادروا دمشق إلى دول بينها لبنان"... الكشف عن مصير قادة الفصائل الفسطينية
أكد مصدران فلسطينيان لوكالة "فرانس برس" اليوم الجمعة أن قادة فصائل فلسطينية كانت مقرّبة من نظام بشار الأسد وتلقت دعما من طهران، غادروا سوريا، بعد "تضييق" من السلطات. وأكد قيادي في فصيل فلسطيني غادر دمشق ورفض الكشف عن هويته أن "معظم قادة الفصائل الفلسطينية التي تلقت دعما من طهران غادروا دمشق إلى دول عدة بينها لبنان". وأوضح القيادي أن الفصائل سلّمت سلاحها "بالكامل" إلى السلطات الجديدة بعيد الإطاحة ببشار الأسد، الأمر الذي أكده مصدر فلسطيني ثان من فصيل صغير في دمشق. وكانت مصادر فلسطينية في دمشق قد أكدت الشهر الماضي، اعتقال قوات الأمن السورية للقياديين في حركة "الجهاد"، خالد خالد وأبو علي ياسر. وقالت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية إن "قوات الأمن السورية اعتقلت مسؤول حركة الجهاد الفلسطينية في سوريا خالد خالد، ومسؤول اللجنة التنظيمية للساحة السورية أبو علي ياسر، في دمشق". وأكدت المصادر أن اعتقال خالد جاء بعد أقل من 48 ساعة من زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى دمشق، ولقائه الرئيس السوري أحمد الشرع. وذكرت وسائل إعلام سورية آنذاك أن خالد وياسر وجهت لهما تهمة "التخابر مع إيران". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 36 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
فضل الله يكشف عدد الأسر المستفيدة من المرحلة الأولى لإعادة الإعمار
قال النائب حسن فضل الله إن المرحلة الاولى من اعادة الاعمار والتي قام بها حزب الله شملت "٤٠٠ ألف اسرة بين إيواء أي تأمين ايجار لمدة سنة وتأمين بدل أثاث المنزل للذين تهدمت منازلهم بشكل كامل" واصلاح الأضرار من خلال دفع قيمة بدل ترميم المنازل المتضررة مهما كان مستوى الضرر وقال في تصريح لوكالة رويترز "المرحلة الأولى من إعادة الأعمار أصبحت تشارف على نهايتها رغم محاولات العرقلة من جهات خارجية وأيضا أحيانا من خلال بعض الإجراءات الداخلية، وهذه العرقلة هي لمنع وصول الأموال إلى المتضررين لأن هذا المال الذي سيصل إلى لبنان هو للناس.والذين يحاولون تعطيل وصول هذا المال انما هم يمنعونه عن مواطنين لبنانيين تضررت منازلهم بسبب العدوان الإسرائيلي. وأشار إلى أن ملف إعادة الاعمار هو بالأساس من مسؤولية الحكومة اللبنانية وعليها تأمين الأموال اللازمة لتدفع إلى المتضررين، ولكن الحكومة الحالية لم تجر أي تحركات فعالة في هذا السياق. وقال: لا يمكن للدولة أن تبنى وأن تنجح وأن تستقر في الوقت الذي تترك مئات الآلاف من الشعب اللبناني يعانون جراء استمرار الاحتلال الإسرائيلي والاعتداءات الإسرائيلية وعدم إعادة الإعمار، نحن نتحدث عن عشرات آلاف البيوت المهدمة يسكنها مئات آلاف اللبنانيين، هؤلاء إذا بقوا خارج بيوتهم وإذا شعروا أن الدولة تخلت عنهم فلا يمكن لهذه الدولة حينها أن تستقر، هل يمكن أن يستقر جزء من الوطن وجزء آخر يتألم؟ هذا لا يستقيم." انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News