logo
القيادات الكشفية توكد بأن: المشاركة في خدمة الحجاج شرف ومسؤولية وطنية

القيادات الكشفية توكد بأن: المشاركة في خدمة الحجاج شرف ومسؤولية وطنية

غرب الإخباريةمنذ 2 أيام

المصدر -
أكد عدد من القيادات الكشفية المشاركة في معسكرات الخدمة العامة التي تنظمها جمعية الكشافة العربية السعودية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، عن فخرهم واعتزازهم بما أُنيط بهم من شرف خدمة ضيوف الرحمن، والعمل جنباً إلى جنب مع مختلف الجهات الحكومية التي تسخّر جهودها لخدمة حجاج بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي الشريف.
القائد الكشفي أحمد القحطاني عبّر عن امتنانه لاختياره ضمن فريق الخدمة، قائلاً: "أحمد الله أن منّ عليّ بالمشاركة في هذا الشرف العظيم، لنقدم أنا وزملائي صورة مشرفة لشباب الوطن أمام العالم، ونُسهم في تسهيل أداء الحجاج لمناسكهم بكل يسر وسهولة، مستعرضين الجهود الكبيرة التي تبذلها قيادتنا الرشيدة في سبيل خدمة الإسلام والمسلمين".
من جانبه أكد القائد الكشفي خالد العيسى: أن مشاركتهم نابعة من قناعة راسخة بأن خدمة الحجاج مسؤولية وطنية قبل أن تكون عملاً تطوعياً، مضيفاً: "سنسعى إلى تقديم أفضل ما لدينا من إمكانات وجهود لنكون عند مستوى الثقة، ونُسهم في تيسير رحلة الحج لكل قادم إلى هذه الأرض المباركة".
أما القائد عبدالمجيد المذعور : فقد أبدى اعتزازه بتلك التجربة، مؤكداً أنهم جزء من نسيج وطني يعمل بتفانٍ لخدمة ضيوف الرحمن،
وقال: "نحن هنا لنبذل كل طاقاتنا في سبيل توفير المساعدة لكل من يحتاجها من الحجاج، ليؤدوا عباداتهم في طمأنينة".
فيما وصف القائد عبدالمجيد الوهيبي: مشاركته في المعسكرات بأنها مسؤولية عظيمة، مضيفاً: "نحن مدركون لحجم التحدي، وملتزمون بالارتقاء بنوعية الخدمة المقدمة، وسنعمل على تسخير طاقات الشباب السعودي في هذا الإطار".
القائد عبدالله المنصور: أشار إلى أن المشاركة في معسكرات الخدمة تمثل شرفًا يفخر به كل سعودي، قائلاً: "الله هيأ لنا هذا الدور الإنساني العظيم، ونحن ندرك أن تقديم العون للحجاج هو من أسمى صور العمل التطوعي".
وفي السياق ذاته، أعرب القائد محمد فقيه عن سعادته وزملائه بالمشاركة، موضحًا: "نلتقي في كل موسم حج لهدف سامٍ، وهو راحة الحجاج وتيسير مناسكهم، وهذا يجمعنا على قلب رجل واحد".
بدوره، عبّر القائد وجدي السعيد عن فخره بالانضمام إلى فريق المعسكرات، لافتاً إلى أن جمعية الكشافة تقدم نموذجاً مثالياً في العمل التطوعي المنظم، وأنهم يتطلعون إلى تحقيق مشاركة مشرفة تواكب تطلعات قيادتنا المباركة.
أما القائد مرزوق المجادعة فقد أكد :أن الانضمام إلى معسكرات الخدمة يُعد وسام شرف يعتز به كل كشاف، مشيراً إلى أن هذا التكليف يتطلب استشعاراً عالياً بالمسؤولية، وحرصاً دائماً على تقديم الأفضل في كل المواقع الميدانية بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صلاة عيد الأضحى من المسجد الحرام
صلاة عيد الأضحى من المسجد الحرام

غرب الإخبارية

timeمنذ 17 دقائق

  • غرب الإخبارية

صلاة عيد الأضحى من المسجد الحرام

المصدر - واس أدى المصلون صلاة عيد الأضحى في المسجد الحرام وسط أجواء روحانية وإيمانية. وأمّ المصلين فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي، الذي أوصى في خطبته المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وقال فضيلته: "العيد أنس وبهجة وتعاطف ومحبة، ونفوس متسامحة، ورحم موصولة، فاهنؤوا بعيدكم، وصلوا أرحامكم، واشكروا ربكم أن بلغكم هذه الأيام، وأكثروا فيها من ذكره وتكبيره، ففي صحيح البخاري: "كان عمر رضي الله عنه، يُكبر في قُبَّتِه بمنى، فيسمعه أهل المسجد فيُكبّرُون، ويُكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرًا". وأضاف فضيلته، أن الله اصطفى حجاج بيت الله الحرام من بين خلقه، ويباهي بكم الرحمن ملائكته، فهنيئًا لكم حيث قصدتم ركن الإسلام الأعظم، آمين البيت العتيق، ملبين من كل فج عميق، تدعون ربًا كريمًا، وتسألون مَلِكًا عَظِيمًا، إذا أنعم أكرم، وإذا أعطى أغنى، لا يتعاظمه ذنب أن يغفره، ولا فضل أن يعطيه، فخصكم سبحانه بشعيرة عظيمة، تتابع عليها أنبياء الله ورسله، فدين الأنبياء واحد، وكلهم جاء بعبادة رب واحد، (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ). وأشار الشيخ المعيقلي إلى أن مناسك الحج، تؤول إلى مقاصد جليلة، أعلاها توحيد الله جل وعلا، فالنبي صلى الله عليه وسلم، لما استوت ناقته على البيداء، أهل بالتوحيد، وصعد على جبل الصفا، ودعا بالتوحيد، فتارة يلبي، وتارة يهلل، وتارة يكبر، وكلُّها أذكار، تُؤكِّد توحيد الله في ربوبيته وألوهيته، وأسمائه وصفاته، وأن حياة المؤمن الصادق، مدارها كلها على توحيد الخالق، (قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ)، فالله هو المتفرد بالنعمة والعطاء، والهبة والنعماء، وهو المستحق للعبادة وحده، فالمسلم لا يجعل بينه وبين الله واسطة في عبادته، لا ملكًا مقربًا، ولا نبيًا مرسلًا، فضلًا عن غيرهم، فلا يدعو إلا الله، ولا يستغيث إلا بالله، ولا يذبح ولا ينذر إلا الله وحده، فالتوحيد هو أصل الدين وأساسه، فلا تقبل حسنة إلا به، وبدونه تحبط الأعمال وإن كانت أمثال الجبال، (إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أنْصَارٍ). وأوضح فضيلته أن الله تعالى كما أمر سبحانه بتوحيده، وإخلاص العبادة له، فقد أمر بالرفق والرحمة، وهو يتأكد في مثل هذه المواسم التي يحصل فيها الزحام، فالنبي صلى الله عليه وسلم في يوم النحر، ما سئل عن شيء قدم ولا أُخر، إلا قال: (افعل ولا حرج)، حتى جاءه رجل فقال: سعيت قبل أن أطوف، قال: (لَا حَرَج لا حرج)، رواه أبو داود في سننه، فالرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه، فارفقوا تؤلفوا، ولينوا تؤجروا، وصدق الله العظيم: (لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٍ). وخاطب إمام وخطيب المسجد الحرام حجاج بيت الله الحرام بقوله: "إنكم في أعظم أيام الدنيا، وأحبها إلى الله تعالى، فاعمروها بطاعة الله وذكره، وأكثروا فيها من حمده وشكره، فأعظم الناس في الحج أجرًا، أكثرهم فيه الله ذكرًا، فالحج أيام وليال، تبدأ وتختم بذكر الكبير المتعال، وفي سنن أبي داود قال: (إنما جعل الطواف بالبيت وبين الصفا والمروة، ورمي الجمار لإقامة ذكر الله)، وأن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم حرص على توحيد الصف وجمع الكلمة، ونبذ الخلاف والفرقة، وفي الحج اجتماع ووحدة، ومساواة وأخوة، فربنا واحد، ونبينا واحد، وكتابنا واحد، وأصل خلقتنا واحد. وأكد إمام وخطيب المسجد الحرام، أن من أجل الأعمال في هذه الأيام التقرب إلى الله بذبح الهدي والأضاحي، ويجزئ من الإبل ما تم له خمس سنين، ومن البقر ما تم له سنتان، ومن الضأن ما تم له ستة أشهر، ومن المعز ما تم له سنة، ولا تجزئ العوراء البين عورها، ولا المريضة البين مرضها، ولا العرجاء البين ضلعها ولا الهزيلة التي لا تنقي، وتجزئ الشاة الواحدة عن الرجل وأهل بيته والبدنة والبقرة عن سبعة وأيام الذبح أربعة، تبدأ من بعد صلاة العيد، إلى غروب شمس آخر أيام التشريق، والذبح في النهار أفضل من الليل، والسنة أن يأكل المسلم من أضحيته، ويهدي منها ويتصدق، فبادروا إلى سنة رسولكم، واشكروا الله على توفيقه لكم، وكبروه على ما هداكم، (ولَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ). وأفاد الدكتور المعيقلي أن الله تعالى منّ على بلاد الحرمين المملكة العربية السعودية، قيادة وشعبًا، بشرف خدمة حجاج بيته الحرام، وزوار مسجد نبيه الكريم، فبذلوا الغالي والنفيس في سبيل الحجاج والزائرين، والقيام على أمنهم، وتيسير سبل الخير لهم، لأداء مناسكهم، في يسر وسهولة واطمئنان وأمن وأمان، فالشكر الله الكريم الرحمن، ثم لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، ونسأل الله أن يجزيهم عن المسلمين خير الجزاء، كما ندعو لكل من شرفهم الله تعالى بخدمة ضيوفه، أن تشملهم بشرى رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ، وذكر منهما: وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ) ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى القُلُوبِ. وذكر فضيلته أن اليوم اجتمع فيها عيدان، عيد الأضحى ويوم الجمعة، فمن شهد العيد سقطت عنه الجمعة؛ لما في سنن أبي داود: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: قد اجتمع في يومكم هذا عيدان، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مُجمَعُون، فاتقوا الله عباد الله، وامتثلوا توجهات نبيكم، لتتحقق لكم السعادة في الدنيا والآخرة، واغتنموا هذه الأوقات الفاضلة، واعمروها بالأعمال الصالحة، وحري بكم حجاج بيت الله الحرام، أن تصونوا هذه الشعيرة العظيمة من كل ما يشوبها، أو ينقص من أجرها وثوابها، فالحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة. كما أديت الصلاة في محافظات ومراكز وقرى المنطقة كافة.

شيخ شمل قبيلة الشرارت ونائبه يهنئان القيادة بعيد الأضحى ويشيدان بنجاح حج ١٤٤٦هـ
شيخ شمل قبيلة الشرارت ونائبه يهنئان القيادة بعيد الأضحى ويشيدان بنجاح حج ١٤٤٦هـ

غرب الإخبارية

timeمنذ 17 دقائق

  • غرب الإخبارية

شيخ شمل قبيلة الشرارت ونائبه يهنئان القيادة بعيد الأضحى ويشيدان بنجاح حج ١٤٤٦هـ

المصدر - رفع الشيخ حسين بن عاشق اللحاوي شيخ شمل قبيلة الشرارات وأمير الفوج الحادي والأربعون ، ونائبه الشيخ سعيد بن عاشق اللحاوي أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، وأمير منطقة الجوف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز آل سعود، ونائب أمير منطقة الجوف صاحب السمو الملكي الأمير متعب بن مشعل بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك ١٤٤٦ هـ. كما هنأ شيخ شمل قبيلة الشرارت ونائبه الأسرة المالكة والشعب السعودي بهذه المناسبة السعيدة، متمنياً لهم دوام الصحة والعافية. ورفع الشيخ حسين اللحاوي ونائبه الشيخ سعيد اللحاوي أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده بمناسبة نجاح حج هذا الموسم ، منوهين بالجهود المبذولة من القطاعات الحكومية كافة للحجاج في هذا الموسم، مؤكدين أن التنظيم المحكم والتخطيط المسبق وتضافر العمل المشترك بين القطاعات كافة كان له نتائج ناجحة متوقعة، التي ما كانت ستكون لولا فضل الله ثم التوجيهات السديدة من القيادة الرشيدة بتسخير الإمكانات والطاقات؛ لخدمة الحجاج وتيسير حجهم بأمن وطمأنينة ، داعين الله أن يديم على هذا الوطن أمنه ورخاءه واستقراره وازدهاره في ظل قيادته الرشيدة، وأن يتقبل من الحجاج حجهم، ويعيدهم إلى أهلهم سالمين غانمين.

أمير المنطقة الشرقية ونائبه يستقبلان المهنئين بعيد الأضحى
أمير المنطقة الشرقية ونائبه يستقبلان المهنئين بعيد الأضحى

المناطق السعودية

timeمنذ 27 دقائق

  • المناطق السعودية

أمير المنطقة الشرقية ونائبه يستقبلان المهنئين بعيد الأضحى

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، صباح اليوم الجمعة، جموع المهنئين بعيد الأضحى، وذلك في مقر الإمارة. ورفع سمو أمير المنطقة الشرقية باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، أسمى التهاني والتبريكات إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، بمناسبة حلول عيد الأضحى، سائلًا الله -عز وجل- أن يعيده على المملكة والأمتين العربية والإسلامية بالخير واليُمن والبركات، وأن يديم على وطننا أمنه واستقراره وازدهاره في ظل القيادة الرشيدة -أيدها الله-، وأن يتقبل من حجاج بيت الله الحرام مناسكهم، ويردهم إلى أهلهم سالمين غانمين. وأشاد سموه بنجاح خطط تصعيد الحجاج إلى مشعر منى لقضاء يوم التروية، ثم إلى مشعر عرفات لأداء الركن الأعظم، مؤكدًا أن هذا النجاح جاء -بعد توفيق الله- ثم نتيجة للتنظيم المحكم والعمل الميداني المتكامل من مختلف الجهات المعنية، وذلك بمتابعة واهتمام كريمين من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-. ونوه سموه بالجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة لخدمة ضيوف الرحمن، وتوفير الإمكانات والتسهيلات التي تُعينهم على أداء نسكهم بكل يُسر وطمأنينة، مؤكدًا على أن خدمة الحجاج والعناية بالأماكن المقدسة تأتي في مقدمة أولويات قيادة هذه البلاد. حضر الاستقبال عددًا من أصحاب السمو والفضيلة والمعالي، وجمع من المواطنين والمقيمين، ووكيل إمارة المنطقة الشرقية تركي بن عبدالله التميمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store