logo
بالفيديو: متحدث الصحة يكشف سبب طريقة إعلانه عن 6 وفيات لأول مرة أثناء جائحة كورونا بتقسيم الرقم إلى 4 وواحد وواحد

بالفيديو: متحدث الصحة يكشف سبب طريقة إعلانه عن 6 وفيات لأول مرة أثناء جائحة كورونا بتقسيم الرقم إلى 4 وواحد وواحد

المرصد٠١-٠٥-٢٠٢٥

بالفيديو: متحدث الصحة يكشف سبب طريقة إعلانه عن 6 وفيات لأول مرة أثناء جائحة كورونا بتقسيم الرقم إلى 4 وواحد وواحد
صحيفة المرصد: كشف المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبد العالي، سبب الإعلان عن 6 وفيات لأول مرة، في جائحة كورونا بطريقة 4 وواحد وواحد.
وقال العبدالعالي خلال أعمال مؤتمر الاتصال الرقمي في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة :"لازم تعرف أنت نفسية الناس وإيش اللي يخوفها، وأنا اضطررت في أحد المؤتمرات أثناء جائحة كورونا وكان أول يوم نعلن فيه عن 6 وفيات، ألا أقول الرقم مباشرة".
وأضاف :"ذكرت الرقم بأنه هناك 4 وفيات وواحد وواحد، لكي لا يصل صدمة الرقم 6 إلى نفسية المشاهدين وخاصة من كبار السن".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف عن أفضل فئة أدوية لعلاج حالات كورونا الحادة
دراسة تكشف عن أفضل فئة أدوية لعلاج حالات كورونا الحادة

الوئام

timeمنذ 10 ساعات

  • الوئام

دراسة تكشف عن أفضل فئة أدوية لعلاج حالات كورونا الحادة

كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية ذا لانسيت ريسبيراتوري ميديسن عن أن فئة أدوية مثبطات جانوس كيناز (JAK inhibitors)، التي تعمل على إبطاء استجابة الجهاز المناعي، تمثل الخيار الأفضل لعلاج المرضى المصابين بكوفيد-19 الحاد الذين يتطلبون دخول المستشفيات. وقام فريق الباحثين بتحليل بيانات ما يقرب من 13 ألف مريض بالغ تم إدخالهم إلى المستشفيات بسبب كورونا، ضمن 16 تجربة عشوائية أجريت بين مايو 2020 ومارس 2022، لمقارنة تأثير هذه الفئة الدوائية بأدوية أخرى مثل الستيرويد ديكساميثازون أو مثبطات الإشارات الالتهابية (IL-6). وأظهرت النتائج أن نسبة الوفاة في اليوم الثامن والعشرين بعد بدء العلاج انخفضت إلى 11.7% لدى المرضى الذين تلقوا مثبطات جانوس كيناز، مقارنة بنسبة 13.2% لدى أولئك الذين عولجوا بأدوية أخرى. وباحتساب عوامل الخطر المختلفة، فإن احتمالات الوفاة تراجعت بنسبة 33% مع استخدام هذه الأدوية. وأشارت الدراسة إلى أن هذه النتائج يجب أن تُدمج في إرشادات منظمة الصحة العالمية لعلاج كوفيد-19 في جميع أنحاء العالم، مؤكدة أهمية تبني الممارسات العلاجية المبنية على أدلة علمية قوية، حتى في ظل انخفاض انتشار الفيروس حالياً. وتشمل هذه الفئة أدوية مثل 'زيلجانز' (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر، و'أولوميانت' (باريسيتينيب) من شركة إيلي ليلي، بالإضافة إلى 'رينفوك' (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي. ولم تقتصر فوائد هذه الأدوية على تقليل الوفيات فقط، بل ساهمت أيضاً في خفض الحاجة لاستخدام أجهزة التنفس الاصطناعي، وساعدت المرضى على الخروج من المستشفى بسرعة أكبر بحوالي يوم كامل، مع تقليل المضاعفات الخطيرة المرتبطة بالمرض. والجدير بالذكر أن فعالية هذه الأدوية لم تتأثر بحالة تلقي المرضى لقاحات كوفيد-19، ما يعزز دورها كخيار علاجي أساسي في مواجهة الحالات الحادة.

مستشفيات اليابان لا تزال تحت وطأة كابوس كوفيد - 19 .. الكمامات مفروضة والزيارات مقيدة
مستشفيات اليابان لا تزال تحت وطأة كابوس كوفيد - 19 .. الكمامات مفروضة والزيارات مقيدة

الاقتصادية

timeمنذ يوم واحد

  • الاقتصادية

مستشفيات اليابان لا تزال تحت وطأة كابوس كوفيد - 19 .. الكمامات مفروضة والزيارات مقيدة

ربما تجاوز معظم العالم جائحة فيروس كورونا، إلا أن إرثًا مؤلمًا ظل جاثما في اليابان، التي لا تزال مستشفياتها تقيد زيارات المرضى، حتى لمن يرغبون في رؤية أحبائهم المصابين بأمراض مميتة. في أوائل هذا العام أحيت اليابان ذكرى مرور 5 سنوات على أول إصابة بفيروس كوفيد-19، الذي أودى بحياة أكثر من 130 ألف شخص في البلاد. وبحسب وكالة كيودو للأنباء، عادت الإصابات للظهور مجددا الآن على شكل موجات موسمية. ومع أن الحكومة خفضت مستوى التهديد في مايو 2023 وأدرجت كوفيد-19 ضمن فئة الإنفلونزا الموسمية، لا تزال المستشفيات تقيد زيارة المرضي وتشترط ارتداء الكمامات وفحص درجة الحرارة، ووضع حدود زمنية لزيارة المرضى المنومين، وتحدد عدد الزوار. وتطالب مجموعة من الأطباء والإخصائيين الاجتماعيين بإلغاء هذه القيود أو الحد منها، باعتبارها انتهاكا لحقوق الإنسان. أعرب طبيب في الثلاثينات من عمره عن دهشته واشمئزازه من استمرار سياسات كوفيد، قائلا: "لا يُعقل أن يظلوا بهذه الصرامة". في يناير نُقلت والدة زوجته إلى المستشفى بسبب إصابتها بالسرطان، فأبلغ المستشفى العائلة بأن الزيارة متاحة فقط "لفردين". وعندما ذهب الطبيب وزوجته مع طفلهما للزيارة، تم منع الطفل وحاول الطبيب أن يشرح لموظفي المستشفى أن "هذه قد تكون آخر مرة" ترى فيها الجدة حفيدها، قوبل بالرفض بحجة أن الأطفال غير مسموح لهم بالزيارة نظرًا لارتفاع خطر نشرهم للعدوى. وبعد إصرار الأسرة، قال المستشفى "إن المرأة يمكنها مقابلة أي شخص إذا غادرت المستشفى مؤقتًا". وبالفعل تم ترتيب "سيارة أجرة تمريض"، وهي خدمة سيارات مخصصة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، على عجل لإعادتها إلى منزلها، حيث تمكنت من رؤية ابنتها وحفيدها وعائلتها وأصدقائها. قال الطبيب: "إذا كان من المفترض أن يكون هذا إجراءً لمكافحة العدوى، فإن استجابة المستشفى تناقض نفسها"، مشيرا إلى أن الحيوانات الأليفة مسموح بها في زيارات المستشفى. "فكيف يُسمح للمرضى برؤية كلابهم وقططهم ولا يُسمح لهم برؤية أحفادهم؟". أوصت وزارة الصحة "بمراعاة ضمان فرص الزيارات قدر الإمكان، مع مراعاة أهمية الزيارات وإجراءات مكافحة العدوى"، لكنها تركت للمستشفيات والمرافق الطبية تحديد التدابير المناسبة. في خريف العام الماضي زارت مجموعة من الأطباء - يُشكلون جمعية تُعنى بالقضايا الطبية والرعاية الاجتماعية - المستشفيات الجامعية ومستشفيات الصليب الأحمر في جميع أنحاء البلاد، ووجدت أن معظمها لا تزال تُطبق بعض القيود، بينما لا يسمح بعضها بالزيارات على الإطلاق. قال كازويا إيواي، الرئيس المُشارك للجمعية وكبير أطباء مكافحة العدوى في مستشفى شيزوكا سيتي في وسط اليابان، "إن مستشفاه لا يطبق أي قيود ويسمح للأطفال بزيارة المرضى". وعلى الرغم من أن المستشفى لا يُلزم بارتداء الكمامات، لا يوجد فرق في معدلات الإصابة مُقارنة بالمستشفيات الأخرى. وبحسب إيواي: "لا يوجد دليل علمي على فاعلية قيود الزيارة في منع انتشار العدوى".

حين تعانق الصحة شعائر الحج
حين تعانق الصحة شعائر الحج

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • الوطن

حين تعانق الصحة شعائر الحج

في كل عام تتجه أنظار العالم نحو مكة المكرمة، حيث يجتمع ملايين المسلمين من كل فج عميق لأداء شعائر الحج. وبين روحانية المناسك وجمال الاجتماع الإسلامي، تقف الصحة كأحد أعمدة هذا الركن العظيم عبر الاهتمام بصحة الحجيج من خلال حملة «حج بصحة»، لتكون درعا واقية تحمي الحجاج، وتجعل من أداء فريضتهم تجربة آمنة وصحية بكل المقاييس. «حج بصحة»، التي تطلقها وزارة الصحة كل عام تزامنا مع دخول موسم الحج، لا تقتصر على كونها حملة وقائية تقدم من خلالها الخدمات الصحية الوقائية، بل هي منظومة صحية متكاملة تبدأ بوضع الاشتراطات الصحية للأفراد الذين ينوون الحج من خارج المملكة وداخلها، وتشمل أيضا تلك المعنية بالعاملين في خدمة حجاج بيت الله الحرام. وتشمل هذه الاشتراطات التطعيمات الوقائية، والتثقيف الصحي منذ الاستعداد للحج، وقبل الوصول لأراضي المملكة والمشاعر المقدسة، ثم تستمر عبر تقديم الخدمات العلاجية والوقائية في أثناء أداء المناسك، لتواكب الحجاج في كل مرحلة، وحتى مغادرتهم سالمين لأوطانهم. وقد أسهمت هذه الحملة منذ إطلاقها في خفض معدلات الإصابة بالأمراض المعدية خلال موسم الحج إلى أدني مستوياتها، حتى في ظل التحديات الصحية العالمية كجائحة كورونا. كما أرست نموذجا ناجحا لبيئة صحية آمنة، تتسم بالإنسانية والرحمة والجودة العالية، ومتوائمة مع أهداف رؤية المملكة 2030 التي تضع سلامة الإنسان وصحته في مقدمة أولوياتها. وتتكامل حملة «حج بصحة» مع منظومة صحية، لتقديم خدمات الرعاية الصحية المختلفة. ففي موسم حج العام الماضي كانت الرعاية الصحية تجسيدا حيا لكفاءة التنظيم والإحسان، إذ تجاوز عدد الخدمات المقدمة للحجاج 1.3 مليون خدمة مجانية، توزعت بين العيادات الخارجية والطوارئ وخدمات التنويم والعناية المركزة والأشعة والخدمات الوقائية، وأكثر من ذلك عبر شبكة طبية ضخمة ضمت 25 مستشفى و156 مركزا صحيا تعمل على مدى الساعة بأكثر من 30 ألف ممارس صحي مدعومة بأحدث الأنظمة الرقمية والتجهيزات الطبية، التي تتيح سرعة الاستجابة ودقة التشخيص والعلاج مع الأعداد الضخمة للحجاج المحتاجين للخدمات. ومن أبهى صور الرحمة والعناية التي تجسدها وزارة الصحة خدمة قافلة الحج الصحية، التي تنفذها سنويا لتمكن الحجاج المنومين في المستشفيات من استكمال مناسكهم وفق حالتهم الصحية. ففي مشهد يجمع بين الرعاية الطبية والمساندة الدينية، يتم نقل الحجاج المنومين عبر سيارات إسعاف مجهزة بأحدث التقنيات، وبمرافقة فرق طبية متخصصة، إلى المشاعر المقدسة ليؤدوا مناسكهم، مترجما حرص المملكة على ألا يحرم أي حاج من إتمام مناسكه بسبب ظرفه الصحي. ولا يمكن الحديث عن الخدمات الصحية المقدمة لضيوف الرحمن دون الإشارة إلى تكاملها مع منظومة خدمات الحج الأوسع، التي أصبحت اليوم نموذجا عالميا في إدارة وتنظيم الحشود، حيث حرصت المملكة على تسخير أحدث التقنيات والتطبيقات الذكية لخدمة ضيوف الرحمن بدءا من منصة «نسك» التي تسهل إجراءات التسجيل والتخطيط للحج مرورا بالبطاقة الذكية للحاج التي تختصر بياناته الشخصية والصحية، لتسهيل حصوله على الخدمات التي يحتاجها بسرعة وفاعلية. كل هذه الجهود ليست بمعزل عن أهداف رؤية المملكة 2030 التي جعلت من خدمة الحجاج وتيسير رحلتهم إحدى أبرز أولوياتها، واضعة جودة الحياة والابتكار في تقديم الخدمات واستدامة النظم الصحية في صميم برامجها ومبادراتها. وهكذا تتكامل الجهود الصحية مع الجهود الأمنية والتنظيمية والخدمية الأخرى، لتقدم تجربة حج نموذجية. فمع رؤية المملكة 2030 لم يعد الحج مجرد رحلة دينية روحانية، بل يتحول إلى تجربة متكاملة من العناية والرعاية والتخطيط، لتمكين الحاج من أداء مناسكه بيسر وسهولة، فكل خطوة يخطوها الحاج يجد يد تحميه، وخدمات تمكنه، ومنظومة صحية تحرص على صحته وسلامته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store