logo
«أفضل ممثل إماراتي شاب»:  أعدكم بمزيد من المسلسلات الراقية

«أفضل ممثل إماراتي شاب»: أعدكم بمزيد من المسلسلات الراقية

الإمارات اليوم٢٣-٠٤-٢٠٢٥

شهادة تميّز جديدة نالها مجدداً هذا العام الممثل، أحمد المازم، في الموسم الرابع من المسلسل الكوميدي الناجح «وديمة وحليمة»، الذي عُرض على شاشة قناة «سما دبي» خلال رمضان الماضي، إذ حصل على «جائزة أفضل ممثل إماراتي شاب» ضمن استفتاءات إعلامية عدة، التي أضافها إلى «جائزة أفضل وجه جديد»، العام الماضي، لتتوج بداية مسيرة فنية رصينة وموهبة واعدة، تشق طريقها بثبات نحو المستقبل لتعد بالكثير من الإنجازات والنجاحات، في الوقت الذي يعكس هذا التميز رهانات «دبي للإعلام» على المواهب الشابة، ورفد الساحة الفنية المحلية بدماء جديدة على الدوام.
وأعرب المازم، في مستهل حواره مع «الإمارات اليوم»، عن سعادته بالجائزة التي وصفها بالمفاجأة الجميلة، مضيفاً: «شرف كبير لي أن أنال هذه الجائزة التي قد يراها البعض بسيطة، إلا أنها تمثل لي الكثير، وأعتبرها شهادة أعتز بها كثيراً، خصوصاً مع تزامن إعلان مسلسلنا (وديمة وحليمة) كأفضل مسلسل إماراتي بعد فترة عمل طويلة وجهد دؤوب مع نجومه وفريق عمله المحترف، إذ نجح المسلسل في تكريس حضوره على الساحة ليحجز مكاناً أثيراً في قلوب جمهوره في رمضان».
وقال الممثل الإماراتي الواعد عما رشحه، حسب وجهة نظره، لهذه الجائزة: «أظنه حبي لشغلي، والتفاني في أدائه بالشكل الأفضل، إضافة إلى محبتي لمن حولي، وشغفي بالتعلم منهم، والاستفادة من خبراتهم ونصائحهم للظهور بأفضل صورة على الشاشة، وهذا ما أظنه وصل إلى قلوب الجمهور في كل بيت».
وحول أثر الجائزة، والمسؤولية التي تحملها للفنان مستقبلاً، أكد المازم: «أشعر بالفرح والخوف وبمسؤولية كبيرة سيحمّلني إياها هذا التتويج، مسؤولية لها علاقة بجودة الخيارات والمشاركات، وكذلك تحديد المسارات القادمة، لكنني أرفع دوماً سقف طموحاتي، وأعد نفسي باستمرار بالمزيد من التحديات، وبعدم قبول أي عمل إلا إذا كان راقياً وثرياً، يراهن على الجودة، وعلى تقديم الثقافة الإماراتية بشكل مشرف، وأعد الجمهور بأن أكون ملتزماً بمستوى (وديمة وحليمة) نفسه، ومسلسل (سكواد) مستقبلاً».
صدر رحب
كما أعرب المازم عن امتنانه لجمهوره، مبدياً - عبر حساباته على مواقع التواصل - رحابة صدر في التعامل مع بعض التعليقات التي لم تتقبله مكان الفنان عمر الملا في شخصية «سالم الخن» في العمل. وأوضح: «للأسف، حرمت في وقت من الأوقات فرصة إثبات نفسي في هذا الدور الذي أسند سابقاً لأخي وصديقي عمر الملا، ولكنني سعيد للأمانة بتعود الجمهور، انطلاقاً من العام الماضي، على ترشيحي لهذا الدور، ونجاحي في أدائه بشكل جذب الاهتمام».
وتحمس المازم في وصف الدعم اللامحدود الذي قدمته له عائلة «وديمة وحليمة» منذ أول إطلالة فنية في الدراما المحلية، مشيداً بقيمة التعاون والتآلف الذي جمع فريق عمل المسلسل ونجومه دون استثناء الذين احتضنوا موهبته وقدموا له التشجيع.
وأوضح: «مع الوقت وثقة فريق العمل وتعاونه، خصوصاً الألفة التي جمعتنا في الكواليس، زادت ثقتي بنفسي بشكل فارق، وهذا يعود طبعاً إلى تعاون العائلة الفنية الكبيرة التي لم تشعرني يوماً بأنني غريب عنها، فيما زادت سعادتي بتصريح النجم مرعي الحليان، في إحدى حواراته أخيراً، قائلاً: (أنا وملاك الخالدي لم نعد قادرين اليوم على الاستغناء عن أحمد).. وهذا أمر محفز لي إلى أبعد الحدود».
خطوة «سكواد»
إطلالة فنية لافتة، ونجاح واضح سجله المازم من جهة أخرى هذا العام، في مسلسل «سكواد» الذي عرض على شاشة قناة أبوظبي، لمنتجه الإماراتي ياسر حارب ومخرجه التونسي محمد خياري.
وقال المازم: «سعيد جداً بخطوة هذا المسلسل المميزة التي أعتبرها فارقة في تجربتي باعتبارها منحتني مسؤولية البطولة من بوابة شخصية (علي)، قائد مجموعة الشباب وعاشق ألعاب الفيديو الذي يراها انعكاساً للعبة الحياة، وثانياً، فرصة تقديم دور جديد كلياً جمعتني فيه، المصادفة البحتة بالعزيزة والقديرة ملاك الخالدي التي تقدم في العمل دور والدتي. وقد عكس حضورنا وانسجامنا على الشاشة في هذا العمل لقاءً فنياً جديداً ورائعاً، مختلفاً كلياً عن تجربة (وديمة وحليمة)، وهذا أكثر ما أشعرني بالسعادة، إضافة إلى عدد من نجوم العمل، وأبرزهم الفنان جمعة علي، وعدد من الوجوه الإماراتية الشابة».
ولفت إلى أن ارتياحه وجاهزيته المسبقة لمواجهة تحديات مسؤولية بطولة هذا العمل، قد أسهما بشكل كبير في تكريس حضوره الناجح في ثالث تجربة درامية له على الشاشة بعد موسمين من «وديمة وحليمة».
شكراً «دبي للإعلام».. بيت الدراما الناجحة
توجّه الممثل الواعد، أحمد المازم، نجل الفنان محمد المازم، برسالة شكر وتقدير للقائمين على «دبي للإعلام»، على الفرصة الثمينة التي أتاحوها له للبروز على الشاشة من بوابة عمل ناجح بشعبية وقيمة «وديمة وحليمة» في قلوب الجمهور، معرباً عن امتنانه للثقة التي وضعتها في المواهب المحلية الشابة.
وأضاف «سعيد وفخور بأن تحتضن (دبي للإعلام) انطلاقتي الفنية الأولى وبداياتي في المجال، وهذا ليس غريباً عليها، فهي بيت أبرز وأنجح الأعمال المحلية التي رافقت طفولتنا وظلت محفورة في ذاكرتنا».
أحمد المازم:
. أشعر بالفرح والخوف، وبمسؤولية سيحمّلني إياها هذا التتويج بالجائزة.
. العائلة الفنية الكبيرة في «وديمة وحليمة» لم تُشعرني يوماً بأنني غريب عنها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معارض فنية تتجول بين القرون والقارات
معارض فنية تتجول بين القرون والقارات

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

معارض فنية تتجول بين القرون والقارات

ويسلط الموسم الجديد الضوء على الإرث التاريخي، والتعبيرات المعاصرة، واتفاقات التعاون الرائدة، كما يعزز دور المتحف مركزاً للحوار الثقافي، ومنصة للاكتشاف الفني. يفتتح الموسم بمعرض «المماليك: الإرث والأثر»، الذي ينظم بالتعاون مع متحف اللوفر ووكالة متاحف فرنسا، حيث يقدم نظرة متعمقة على مملكة المماليك ذات النفوذ القوي، وتأثيرها الثقافي الممتد عبر مساحات شاسعة. وأحد أبرز معالم هذا الموسم هو معرض «بيكاسو»، تجريد الشكل، ويُنظم المعرض بالتعاون مع متحف بيكاسو الوطني في باريس، ووكالة متاحف فرنسا، ومن المقرر أن يتناول هذا المعرض نهج بيكاسو الثوري في التعامل مع الشكل الإنساني، متتبعاً ارتباطه بالموضوعات الأسطورية والسريالية والكلاسيكية طوال مسيرته الفنية. وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: «تجسد معارض اللوفر أبوظبي التزامنا بتقديم تجارب غنية وملهمة للزوار، ففي هذا الموسم، نفخر بتقديم حوار قوي بين التقاليد الفنية الشرقية والغربية، مع عرض أعمال فنية تمثل التراث الثقافي والابتكار».

الكشف عن السلسلة الثانية من «مجموعة مقتنيات أبوظبي»
الكشف عن السلسلة الثانية من «مجموعة مقتنيات أبوظبي»

البيان

timeمنذ 9 ساعات

  • البيان

الكشف عن السلسلة الثانية من «مجموعة مقتنيات أبوظبي»

كشفت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي عن السلسلة الثانية من «مجموعة مقتنيات أبوظبي»، التي تعرض أعمالاً فنية تحمل أهمية تاريخية كبيرة، قدمها أبرز الفنانين، وتُسلط الضوء على مكانة أبوظبي مركزاً ثقافياً رائداً عالمياً. ويضُم أحدث معرض في السلسلة أعمالاً فنيةً مهمةً تُوثّق لحظاتٍ محوريةً في تاريخ الفن، لتُقدم للجمهور فرصة نادرة للاطلاع على مجموعة مقتنيات تُشجّع على فهمٍ أعمق للفن. وتدعو هذه المجموعة التي تهدف إلى حفظ الأعمال الفنية البارزة وعرضها، محبي الفن والباحثين على حدٍ سواءٍ إلى الانغماس في المعرض والمساهمة في الحوار الفني الوطني والدولي. ومن أبرز المعروضات لوحتان للرسام الفرنسي جان-بابتيست-سيميون شاردان، تعودان إلى القرن الثامن عشر. وعلى الرغم من أنهما أُنجزتا بتكليف مشترك، إلا أنه قد تم فصل اللوحتين - «الآلات الموسيقية وسلة الفواكه والجيتار من الطبيعة»، و«الآلات الموسيقية والببغاء» - إلى مجموعتين منفصلتين عام 2014، ثم أُعيد جمعهما لأول مرة منذ ذلك الحين. وتُجسّد اللوحتان براعة شاردان في استخدام الضوء والملمس والتركيب، مع دعوة لتقدير الموسيقى والطبيعة وجمال الحياة اليومية. فيما تُقدم لوحة الفنان جان ميشيل باسكيا النابضة بالحياة (النيل)، تبايناً آسراً. فهذه اللوحة الثلاثية، التي أُنجزت في ذروة مسيرة الفنان عام 1983، تستكشف مواضيع تاريخية مُعقّدة من خلال أسلوب باسكيا المُتميّز. ويُؤكد إطلاق المعرض الثاني التزام دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي بحماية التراث الثقافي وبناء مجموعة فنية عالمية المستوى للأجيال القادمة. كما سيتم تقديم جولات إرشادية لجذب الجمهور، وإثراء سرد القصص الكامنة وراء كل قطعة، ما يُعزز الروابط الدائمة مع هذه الأعمال الفنية.

حفلات تخرج «موازية» تستقطب طلبة المدارس والجامعات
حفلات تخرج «موازية» تستقطب طلبة المدارس والجامعات

الإمارات اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • الإمارات اليوم

حفلات تخرج «موازية» تستقطب طلبة المدارس والجامعات

يسعى الطلبة إلى الاستمتاع بحفلات تخرجهم عبر أشكال مختلفة، أحدثها تنظيم حفلات تخرج غير رسمية وغير تقليدية، تقام خلال النهار فقط، وفي أماكن ترفيهية وثقافية وتراثية، وكلفتها على الطالب «بسيطة جداً». وتضمنت أبرز وجهات التجمع للاحتفال والتقاط الصور التذكارية، حديقة الزهور في دبي، ومارينا دبي، ومتحف المستقبل، إضافة إلى «ريفرلاند» دبي، ومتحف اللوفر أبوظبي، ومسجد الشيخ زايد الكبير، وقصر الحصن، ووارنر براذرز. وتفصيلاً، رصدت «الإمارات اليوم» تساؤل ذوي طلبة على «قروبات تعليمية»، عن حفلات التخرج غير الرسمية التي ينظمها زملاء أبنائهم في الدراسة. ولاقت التساؤلات تجاوباً كبيراً وتشجيعاً على الاشتراك فيها، خصوصاً أنها تمنح الطلبة ذكريات سعيدة، وتكسر احتكار المدارس والجامعات حفلات التخرج، وتُعفيهم من المبالغة في رسوم اشتراكها. ونشرت شركات تنظيم حفلات، إعلانات عن تنظيم حفلات تخرج للطلبة على متن قوارب بحرية، أو في قاعات فندقية أو حدائق مفتوحة، تتضمن جلسات تصوير فردية وجماعية. وأوضح طلبة في الصف الـ12، تواصلت معهم «الإمارات اليوم»، أن حفلات الوداع المدرسي تقف في المنتصف بين الرحلة المدرسية وحفل التخرج، وتُعدّ أكبر مكافأة لهم على سنوات الجد والاجتهاد وما بذلوه خلال المرحلة الدراسية. وعزوا فكرة تنظيمها إلى الرغبة في خلق ذكرى دائمة بين الطلبة، وتوثيق لحظات الفرح والاحتفال بين الأصدقاء، خصوصاً أن حفلات التخرج المدرسية يغلب عليها الطابع الرسمي، وتكون خالية من عناصر المرح الشبابي. وأكدوا أن حفلات التخرج غير الرسمية مناسبة يتوارثها طلبة الصف الـ12 كل عام، ويتم الإعداد لها من بداية الفصل الدراسي الثاني، ويحدّد موعدها بعد حفل التخرج الرسمي الذي تنظمه المدرسة للاستفادة من زي التخرج، لافتين إلى أن الاحتفال يشهد مشاركة أولياء أمور ومعلمين. وأشارت طالبات في الصف الـ12 بإحدى المدارس الدولية، ريما أمين ونوف سعيد وريماس أيمن، إلى أنهنّ، ونحو 30 طالبة، سيحتفلن بتخرجهن عبر تنظيم رحلة بحرية للبنات فقط، على أحد اليخوت، والكلفة مقسمة على عدد الحضور. وأضفن: «يتاح للمشاركات إحضار أخواتهن أو أمهاتهن، وحالياً يتم تجهيز بطاقات الدعوة وفقرات الحفل، وتحديد المدعوين، كما سيتم الاتفاق مع أحد المصورين المحترفين لتصوير الحفل وتوثيق هذه اللحظات الفريدة، لتظل ذكراها لسنوات طوال»، لافتات إلى أن «الحفل سينتهي بمجرد انتهاء رحلة اليخت، وتقطيع كعكة التخرج، والتقاط صورة جماعية». وقرر الطلبة، محمد عمران وخالد يونس وبلال جمعة، أن يكون حفل الوداع المدرسي الخاص بهم في متحف المستقبل، تعبيراً عن تفاؤلهم بالاستعداد لخطوة جديدة في مستقبلهم بالانتقال من المرحلة الثانوية إلى المرحلة الجامعية، مشيرين إلى أن الحفل لن يكلف الطالب سوى تذكرة الدخول، كما سيتبرع شقيق أحدهم بتصويره، نظراً لحبه الشديد للتصوير وامتلاكه أدوات تصوير متقدمة وحديثة، وسترسل الصور على «قروب» تم إنشاؤه خصيصاً لهذه المناسبة. وأفادت الطالبة ميسون سامر بأنها وصديقاتها في المدرسة قررن الاحتفال بتخرجهن في المدينة الترفيهية «وارنر براذر»، وتوثيق لحظات المرح والسعادة، والتقاط صور فردية وجماعية بروب التخرج مع شخصيات المدينة الترفيهية، كما سيتم في نهاية اليوم التجمع على الغذاء في أحد مطاعم المدينة، لالتقاط صورة مع شعار حفل التخرج المدرسي الذي سبق استخدامه في حفل المدرسة، لافتة إلى أن حفلات الطلبة هي بمثابة «حفل وداع للمرحلة المدرسية». كما اقترحت الطالبات، فرح عصام وجودي وليد ويولين صلاح، على «قروب» صفهن الدراسي في «واتس أب»، تنظيم حفل الوداع المدرسي في الحافلة السياحية المكشوفة السطح والمؤلفة من طابقين، مشيرات إلى أن الحفل لن يكلف الطالبة سوى بطاقة الحافلة السياحية، ونحو 50 درهماً خاصة بالتصوير. وقال الطلبة في إحدى الجامعات الخاصة، محمد ناصر ووائل سيد وماجد البلوشي، إن «فكرة حفلات وداع التعليم تبدأ في المدرسة وتستمر مع الطلبة خلال الجامعة». وفي المقابل، أكد المعلمون، الذين تواصلت معهم «الإمارات اليوم»، محمود هاشم وعائشة مصبح وولاء غازي وأميمة عيد، ترحيبهم بقبول الدعوات والمشاركة في حفلات التخرج غير الرسمية، مادامت في أماكن عامة وتلتزم بمعاير التربية والتعليم. حفلات رسمية أكدت دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي في «السياسة الجديدة للأنشطة اللاصفية والفعاليات»، أن اﻟﻤدارس ملزمة، عند تنظيم حفل التخرج، بالتأكد من ثلاثة أمور، تشمل دعوة أولياء أمور الطلبة الخريجين رسمياً لحضور حفل التخرج، وأنه لا توجد رسوم على الحفل أو توزيع الشهادات، إضافة إلى التأكد من عدم مطالبة أولياء الأمور بشراء مواد لاستخدامها في حفل التخرج. وشددت على ضرورة حصول اﻟﻤدارس على موافقة كتابية موقعة من ولي أمر كل طالب مشارك في الفعالية، كما يُسمح للمدارس بتنظيم جلسات تصوير كجزء من الفعاليات التي تقيمها، بموافقة أولياء الأمور، مع التأكد من إجراء مثل هذه الجلسات، بما يتماشى مع سياسة الدائرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store