logo
الوفد السعودي يتألق بالبشت البيدي في افتتاح الألعاب العالمية الشتوية تورين 2025

الوفد السعودي يتألق بالبشت البيدي في افتتاح الألعاب العالمية الشتوية تورين 2025

مجلة سيدتي٠٩-٠٣-٢٠٢٥

انطلقت أمس السبت 8 مارس 2025، فعاليات حفل افتتاح الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص"تورين 2025"، والذي أقيم في ملعب إنبالي بمدينة تورين شمال غرب إيطاليا، بحضور رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص الدكتورة مها أحمد الجفالي ونائبتها رنا طيبة.
وتميز الوفد السعودي خلال الحفل بإطلالته الموقعة ببصمة التراث الوطني، وتزين أعضاء الوفد بالبشت البيدي"أحد أعرق الأزياء التقليدية السعودية"، وصممت الإطلالة بالتعاون مع المعهد الملكي للفنون التقليدية "ورث"، تماشيًا مع قرار مجلس الوزراء تسمية عام 2025 بعام الحرف اليدوية.
الوفد السعودي في تورين 2025
حسب ما ذكر في واس، فإن ظهور الوفد السعودي في حفل افتتاح الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص "تورين 2025" بالأزياء التقليدية، أكد بدوره على الاعتزاز بالهوية الوطنية و الحرف التقليدية السعودية ، وتشارك المملكة فيه بوفد برئاسة عبد الله المشري، ونائبه الرئيس عبدالرحمن بوعائشة، إلى جانب الإداريين محمد القحطاني ونواف الشهري، وبمشاركة 12 لاعبًا ولاعبة يمثلون منتخبي الفلوربول والإيقاع الرياضي، إضافة إلى 3 مدربين وطبيب للبعثة.
وتستمر فعاليات "تورين 2025" من 8 مارس وحتى 15 مارس الجاري، بمشاركة أكثر من 1500 رياضي ورياضية يتنافسون في 9 ألعاب، وتنطلق يوم الثلاثاء 11 مارس منافسات الفلوربول، فيما تقام منافسات الإيقاع الرياضي في بلدة باردنوشيا.
وتمثل مشاركة الوفد السعودي في هذا المحفل العالمي أهمية كونها تؤكد على قدرات اللاعبين السعوديين، وأن المملكة تحتضن مواهب قادرة على المنافسة عالميًا، وبالفعل أكمل الوفد السعودي استعداداته من خلال معسكرات تدريبية مكثفة داخل المملكة لضمان جاهزية المنتخبات.
تجدر الإشارة إلى أن المملكة شاركت في نسخ سابقة من الألعاب الشتوية ، وتعد هذه المشاركة الثالثة لها، وجاءت مشاركة السعودية في العام الجاري 2025، بعد قرعة أقيمت في دبي فبراير 2024، بحضور الرئيس الإقليمي للأولمبياد الخاص الدولي المهندس أيمن عبد الوهاب وأعضاء الرئاسة الإقليمية.
بدوره أكد رئيس الوفد عبدالله المشري، على أن المنتخب السعودي المشارك في تورين 2025، خضع لسلسلة من التحضيرات تتمثل في حضور معسكرات داخلية، توفر للاعبين كافة الإمكانات التي تدعم قدراتهم وتساعدهم في تحقيق أفضل أداء، ومن الأسماء المشاركة في منافسات الفلوربول محمد المسيليم، وعبدالرحمن الجهني، وفارس غروي، وفهد الخلوف، وصالح بن أحمد، ومحمد الحجي، إضافة إلى اللاعبين الشركاء مشعل الدحيم، وخالد الدوسري، ومحمد الحربي، وجاسر البيشي بقيادة المدربين ماهر الجري وخالد الجمعان.
أبـطـالـنـا فـي تـوريـن!
#همتنا_وحدة | #ابطال_تورين #TheFutureIsHere | #Turin2025 pic.twitter.com/K8UxPDryCg
— الأولمبياد الخاص السعودي (@saudiarabiaso) March 8, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني
جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني

سعورس

timeمنذ 20 ساعات

  • سعورس

جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني

في 2021، وقّع اللاعب الصهيوني لئيل عبادا عقداً لمدة خمس سنوات مع نادي سيلتيك الأسكتلندي ولم يدر بخلد هذا اللاعب أنه وقّع مع النادي الوحيد الذي لا يصلح ولا يستقيم أن يلعب معه، والسبب معروف وواضح للجميع وهو أن جماهير هذا النادي الغفيرة تدعم القضية الفلسطينية بكل قوة وتشجب من خلال أهازيجها عبر المدرجات العدو الصهيوني وترفع الأعلام الفلسطينية في كل مباراة مهمة يلعبها هذا الفريق، إلى الدرجة التي قام فيها الاتحاد الأوروبي بتغريم النادي وتحذيره من رفع العلم الفلسطيني إلا إن هذا التحذير لم يجد أذنا صاغية لدى جماهيرها الوفية لهذه القضية التي تؤرّق كل إنسان حرّ يرى هذا الظلم الذي يقع على الفلسطينيين ومازال من المجرمين الصهاينة. الكل يتذكّر هذا الفريق الجميل قبل سنوات عندما قابل فريق بئر شعبا الصهيوني في بطولة أوروبا وقد رفعت جماهيره الأعلام واللافتات الفلسطينية الأمر الذي أدّى بالاتحاد الأوروبي إلى تغريم هذا النادي العريق 100000 جنيه إسترليني. كردّ فعل على هذه الغرامة، نظّمت الجماهير الغفيرة لهذا النادي حملة إليكترونية تمكنوا فيها من جمع نفس المبلغ الذي فرضه الاتحاد الأوروبي وتقديمه كتبرّّع خيري لجمعيتين خيريتين فلسطينيتين. وجد هذا النوع من المساندة والتضامن مع قضية عادلة مثل فلسطين الكثير من الاحترام عبر العالم. مع وجود كل هذه السمعة الطيبة للنادي الأسكتلندي إلا إن هذا اللاعب قرّر الالتحاق به. ماذا حصل بعد ذلك؟ بعد عملية الإبادة التي قام بها العدو الصهيوني في غزة في عام 2023 ومازالت قائمة حتى الآن، تزايدت الضغوط النفسية على هذا اللاعب الذي يلعب لفريق يسب ويشتم الدولة الصهيونية ليل نهار، في الملعب وخارج الملعب. وصفه أحد الجماهير بالجبان لأنه لم يستطع أن يعبّر عن رأيه وشجبه لهذه الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيين ، وطالب آخر عدم التعاقد مع لاعبين ينتمون لدولة تقترف مثل هذه الإبادة الجماعية. امتدت هذه الضغوط إلى مضايقات تعرّض لها اللاعب في شوارع جلاسجو، وليس الملعب فقط. بعدها، فقد التركيز، كما يقول مدرّب الفريق، ولم يستطع اللعب بشكل جيد وهو يسمع أهازيج جماهير الفريق الذي يلعب له تردّد " فلسطين حرة" و "امنعوا الإبادة والصهيونية". غادر هذا اللاعب سيلتيك وأنهى عقده قبل أن ينتهي بثلاث سنوات وهرب إلى أمريكا ليلعب مع أحد الأندية هناك. بعد مباراة واحدة مع الفريق الأمريكي، رجع هذا اللاعب الصهيوني إلى باريس ليشارك مع المنتخب الصهيوني في الأولمبياد ليواجه نفس المصير الذي واجهه في أسكتلندا. بمجرد عزف النشيد الصهيوني قبل المباراة بدأت صفارات الاستهجان والامتعاظ من قبل الجمهور الضخم الذي كان يساند منتخب مالي ضد هذه الدولة الصهيونية ويحمل الأعلام الفلسطينية. أخرج اللاعب المالي تشيكنا دومبيا لسانه للاعبين الصهاينة بعد تسجيله هدفا في مرماهم. خرج الفريق الصهيوني من الملعب تحت حماية الشرطة الفرنسية الكثيفة ذلك اليوم مدعوما بجهاز الأمن الداخلي الصهيوني لحماية اللاعبين. العدو الصهيوني منبوذ أينما ذهب. حري بكل رياضي عربي أن يكون من أنصار سيلتيك. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني
جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني

البلاد السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد السعودية

جمهور سيلتك يفضح العدو الصهيوني

في 2021، وقّع اللاعب الصهيوني لئيل عبادا عقداً لمدة خمس سنوات مع نادي سيلتيك الأسكتلندي ولم يدر بخلد هذا اللاعب أنه وقّع مع النادي الوحيد الذي لا يصلح ولا يستقيم أن يلعب معه، والسبب معروف وواضح للجميع وهو أن جماهير هذا النادي الغفيرة تدعم القضية الفلسطينية بكل قوة وتشجب من خلال أهازيجها عبر المدرجات العدو الصهيوني وترفع الأعلام الفلسطينية في كل مباراة مهمة يلعبها هذا الفريق، إلى الدرجة التي قام فيها الاتحاد الأوروبي بتغريم النادي وتحذيره من رفع العلم الفلسطيني إلا إن هذا التحذير لم يجد أذنا صاغية لدى جماهيرها الوفية لهذه القضية التي تؤرّق كل إنسان حرّ يرى هذا الظلم الذي يقع على الفلسطينيين ومازال من المجرمين الصهاينة. الكل يتذكّر هذا الفريق الجميل قبل سنوات عندما قابل فريق بئر شعبا الصهيوني في بطولة أوروبا وقد رفعت جماهيره الأعلام واللافتات الفلسطينية الأمر الذي أدّى بالاتحاد الأوروبي إلى تغريم هذا النادي العريق 100000 جنيه إسترليني. كردّ فعل على هذه الغرامة، نظّمت الجماهير الغفيرة لهذا النادي حملة إليكترونية تمكنوا فيها من جمع نفس المبلغ الذي فرضه الاتحاد الأوروبي وتقديمه كتبرّّع خيري لجمعيتين خيريتين فلسطينيتين. وجد هذا النوع من المساندة والتضامن مع قضية عادلة مثل فلسطين الكثير من الاحترام عبر العالم. مع وجود كل هذه السمعة الطيبة للنادي الأسكتلندي إلا إن هذا اللاعب قرّر الالتحاق به. ماذا حصل بعد ذلك؟ بعد عملية الإبادة التي قام بها العدو الصهيوني في غزة في عام 2023 ومازالت قائمة حتى الآن، تزايدت الضغوط النفسية على هذا اللاعب الذي يلعب لفريق يسب ويشتم الدولة الصهيونية ليل نهار، في الملعب وخارج الملعب. وصفه أحد الجماهير بالجبان لأنه لم يستطع أن يعبّر عن رأيه وشجبه لهذه الإبادة التي يتعرض لها الفلسطينيين، وطالب آخر عدم التعاقد مع لاعبين ينتمون لدولة تقترف مثل هذه الإبادة الجماعية. امتدت هذه الضغوط إلى مضايقات تعرّض لها اللاعب في شوارع جلاسجو، وليس الملعب فقط. بعدها، فقد التركيز، كما يقول مدرّب الفريق، ولم يستطع اللعب بشكل جيد وهو يسمع أهازيج جماهير الفريق الذي يلعب له تردّد ' فلسطين حرة' و 'امنعوا الإبادة والصهيونية'. غادر هذا اللاعب سيلتيك وأنهى عقده قبل أن ينتهي بثلاث سنوات وهرب إلى أمريكا ليلعب مع أحد الأندية هناك. بعد مباراة واحدة مع الفريق الأمريكي، رجع هذا اللاعب الصهيوني إلى باريس ليشارك مع المنتخب الصهيوني في الأولمبياد ليواجه نفس المصير الذي واجهه في أسكتلندا. بمجرد عزف النشيد الصهيوني قبل المباراة بدأت صفارات الاستهجان والامتعاظ من قبل الجمهور الضخم الذي كان يساند منتخب مالي ضد هذه الدولة الصهيونية ويحمل الأعلام الفلسطينية. أخرج اللاعب المالي تشيكنا دومبيا لسانه للاعبين الصهاينة بعد تسجيله هدفا في مرماهم. خرج الفريق الصهيوني من الملعب تحت حماية الشرطة الفرنسية الكثيفة ذلك اليوم مدعوما بجهاز الأمن الداخلي الصهيوني لحماية اللاعبين. العدو الصهيوني منبوذ أينما ذهب. حري بكل رياضي عربي أن يكون من أنصار سيلتيك. khaledalawadh @

وسام استحقاق المجلس الأولمبي الآسيوي لابن جلوي
وسام استحقاق المجلس الأولمبي الآسيوي لابن جلوي

الرياض

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الرياض

وسام استحقاق المجلس الأولمبي الآسيوي لابن جلوي

قدم المجلس الأولمبي الآسيوي، وسام الاستحقاق "Merit Award"، لنائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير فهد بن جلوي، وذلك نظير إسهامات سموه في تنمية الحركة الأولمبية خلال أكثر من عقد من الزمن قضاها في مناصب قيادية ضمن المنظومة الرياضية الآسيوية. جاء ذلك خلال أعمال الجمعية العمومية الخامسة والأربعين، للمجلس الأولمبي الآسيوي، التي عقدت أمس (الاثنين) بدولة الكويت، برئاسة راجا راندير سينغ رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي، وحضور رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ، والرئيس المنتخب القادم للجنة الأولمبية الدولية السيدة كيرستي كوفنتري، وممثل اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الرئيس التنفيذي والأمين العام للجنة عبدالعزيز بن أحمد باعشن. وقدم الأمير فهد بن جلوي، الشكر والتقدير، للمجلس الأولمبي الآسيوي، نظير هذا الاحتفاء والتكريم، والأول من نوعه في تاريخ اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، مشيراً إلى أن فوزه بهذا الوسام، لم يكن ليتم، لولا الدعم والتمكين الكبير، الذي توليه القيادة الحكيمة –حفظها الله-، للكوادر والقدرات السعودية وخاصة على مستوى القطاع الرياضي، بمتابعة سمو وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store