logo
تحدي قاتل على الإنترنت.. مراهق يفقد حياته بسبب 'تحدي تيك توك' مع فراشة ميتة

تحدي قاتل على الإنترنت.. مراهق يفقد حياته بسبب 'تحدي تيك توك' مع فراشة ميتة

مراكش الآن٢٣-٠٢-٢٠٢٥

في حادث مأساوي ألقى الضوء على مخاطر التحديات الغريبة المنتشرة على الإنترنت، توفي مراهق برازيلي يبلغ من العمر 14 عامًا بعد أن حقن نفسه بمزيج من بقايا فراشة ميتة وماء، وهو جزء من تحدي غير عقلاني قد يكون قد شاهده عبر منصة 'تيك توك'.
ووفقًا للتقارير الصحفية، بدأ دافي نونيس موريرا في التقيؤ بشكل مفاجئ بعد أن أخبر والده في البداية أنه أصيب برضة أثناء لعبه.
لكن مع تدهور حالته الصحية، كشف المراهق عن أنه قام بشراء فراشة ميتة، خلطها بالماء ثم حقن السائل في ساقه. ورغم محاولة الأطباء إنقاذ حياته، توفي دافي بعد تدهور حالته بشكل سريع، ليظل لغز موته محيرًا.
تؤكد التقارير أن وفاة دافي قد تكون مرتبطة بالسموم المحتملة التي كانت في الفراشة، والتي ربما تسببت في تفاعل سام داخل جسمه مما أدى إلى صدمة وتوقف وظائفه الحيوية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميزة منسية في هاتفك قد تنقذ حياتك في حالات الطوارئ
ميزة منسية في هاتفك قد تنقذ حياتك في حالات الطوارئ

كش 24

timeمنذ يوم واحد

  • كش 24

ميزة منسية في هاتفك قد تنقذ حياتك في حالات الطوارئ

ينسى الكثير من مستخدمي الهواتف المحمولة تفعيل ميزة معلومات الطوارئ التي يمكن أن تنقذ حياتهم في حالات الخطر، رغم سهولة إعدادها وأهميتها الكبيرة. فالهاتف المحمول أصبح اليوم أداة أساسية في حياتنا اليومية، حيث نعتمد عليه كوسيلة اتصال ومحفظة وهوية شخصية ومستودع للصور والكثير من الأمور الأخرى. لكن في حالات الطوارئ، قد يؤدي غياب بطاقة هوية شخصية أو بيانات طبية أو أرقام اتصال للطوارئ إلى تأخير تقديم العلاج المناسب. وبهذا الصدد، تنصح مسعفة وأم لطفلين الجميع بقضاء بضع دقائق فقط لتفعيل هذه الميزة على هواتفهم، والتي تتيح لفرق الطوارئ الاطلاع على معلومات طبية مهمة دون الحاجة إلى فتح قفل الهاتف. وتقول المسعفة، التي شاركت تجربتها على حسابها في "تيك توك" @MummyNeeNaw: "هذا الأمر بسيط جدا لكنه مهم للغاية، وقد ينقذ حياتك أو حياة أحبائك". وتوضح المسعفة أن كثيرا منا يغادر المنزل وهو يحمل هاتفه فقط. وفي حال وقوع حادث، قد لا يعرف المسعفون شيئا عنك إذا لم تكن قد أعددت معلومات الطوارئ مسبقا. كيفية إعداد معلومات الطوارئ على أجهزة "آيفون" افتح الإعدادات، وابحث عن "الصحة" ثم اختر "الهوية الطبية". املأ التفاصيل الطبية، مثل الاسم وتاريخ الميلاد والأمراض والأدوية والحساسيات، وأضف جهات اتصال الطوارئ. احرص على الضغط على "تم" لحفظ المعلومات. إذا لم تكن تتناول أدوية أو لا تعاني حساسية، يمكنك كتابة "لا شيء" في هذه الخانات. للوصول إلى هذه المعلومات في حالة الطوارئ، عندما يكون الهاتف مقفلا، اضغط على "طوارئ" ثم "الهوية الطبية"، ليتمكن المسعفون من الاطلاع عليها دون فتح قفل الهاتف. كيفية إعداد معلومات الطوارئ على أجهزة "أندرويد" انتقل إلى الإعدادات وابحث عن "الطوارئ" أو "معلوماتي". املأ نموذج البيانات الطبية وبيانات الاتصال في حالات الطوارئ. تأكد من حفظ جهات الاتصال للطوارئ في دفتر عناوين الهاتف مسبقا. يمكن لأي شخص الوصول إلى هذه البيانات من شاشة القفل عن طريق اختيار "طوارئ" ثم "معلومات الطوارئ". وهذه الخطوة البسيطة قد تبدو غير مهمة للكثيرين، لكنها حاسمة في المواقف الطارئة، حيث لا يكون الوقت متاحا للبحث عن معلوماتك الطبية أو الاتصال بأحبائك.

دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

دراسة صادمة تكشف ما قد يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!

تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل "تيك توك" و"إنستغرام"، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال "غير السعداء" ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة. ورجّح فريق البحث أن تكون أسباب هذا التأثير السلبي مرتبطة بعوامل مثل التنمر الإلكتروني وقلة النوم، واللذان ارتبطا سابقا بزيادة معدلات الاكتئاب بين المراهقين. وفي سياق متصل، أظهرت دراسات سابقة أن الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني بين سن 11 و12 يكونون أكثر عرضة لمحاولة الانتحار بمعدل 2.5 مرة خلال عام واحد مقارنة بغيرهم. ويقول الباحثون إن مواقع التواصل الاجتماعي، رغم آثارها المحتملة السلبية، لا تزال الوسيلة الأساسية التي يستخدمها الأطفال للتفاعل مع أقرانهم، ما يعقّد جهود تقنين استخدامها أو الحد منه. وقال الدكتور جيسون ناغاتا، أخصائي طب الأطفال وقائد فريق البحث: "بصفتي أبا لطفلين، أدرك أن مجرد قول "ابتعد عن هاتفك" لا ينجح، لكن يمكن للأهالي وضع ضوابط تساعد على تقليل الأثر النفسي السلبي، مثل تخصيص أوقات خالية من الشاشات أثناء الوجبات أو قبل النوم، وإجراء حوارات مفتوحة وغير حكمية حول الاستخدام الرقمي". ومن جانب آخر، شكك خبراء بريطانيون في نتائج الدراسة. وقال البروفيسور كريس فيرغسون، أستاذ علم النفس بجامعة ستيتسون في فلوريدا، إن "العلاقة بين استخدام مواقع التواصل والاكتئاب، وفق الدراسة، ضعيفة جدا، وحجم التأثير ضئيل للغاية وقد يكون ناتجا عن ضوضاء إحصائية". وقد أقر الباحثون بوجود بعض القيود في الدراسة، أبرزها اعتمادهم على صدق الأطفال في الإبلاغ عن عاداتهم الرقمية، إضافة إلى غياب تحليل تفصيلي لكيفية تأثير نوع الجهاز أو توقيت الاستخدام على الحالة النفسية. عن روسيا اليوم

كيف تتجنب الإفراط في تناول الوجبات السريعة والحلويات ؟
كيف تتجنب الإفراط في تناول الوجبات السريعة والحلويات ؟

أخبارنا

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

كيف تتجنب الإفراط في تناول الوجبات السريعة والحلويات ؟

قدّمت مدربة العادات الصحية هولي ميلز مجموعة من النصائح الفعّالة لمساعدة الأشخاص على منع الإفراط في تناول الأطعمة المحببة، مثل الشوكولا والحلويات، وذلك دون الحاجة إلى التوقف التام عن تناولها. وفي فيديو نشرته على تيك توك، أكدت ميلز أن الفكرة ليست في الحرمان الكامل من هذه الأطعمة، بل في كسر عقلية "ندرة الطعام" التي تجعل البعض يشعر بالحاجة إلى إنهاء كيس كامل من الشوكولا أو رقائق البطاطس دفعة واحدة. تنظيم مواعيد الطعام وأوضحت ميلز أن الخطوة الأولى للتخلص من هذه العقلية هي تنظيم مواعيد الطعام بشكل يومي، من خلال اعتماد نمط ثابت يشمل 3 وجبات رئيسية ووجبة خفيفة واحدة. وأشارت إلى أن تحديد مواعيد منتظمة للطعام يخبر الجسم والعقل أن الطعام سيأتي بانتظام، مما يُقلل من شعور الاندفاع لتناول كميات كبيرة عند توفره. كما نصحت ميلز بضرورة تضمين البروتين والألياف في الوجبات، مما يعزز الشعور بالشبع لفترات أطول، ويُساهم في السيطرة على الرغبة في الإفراط. ومع مرور الوقت، يمكن تقليل الكميات تدريجيًا، كأن تُخفض كمية الشوكولا من كيس كامل، إلى ثلاثة أرباع، ثم إلى نصف، حتى تصبح الكمية معتدلة ومناسبة. نصائح إضافية للتحكم في الكميات إلى جانب تنظيم الوجبات، قدّمت ميلز مجموعة من النصائح العملية: الالتزام بقائمة مشتريات محددة عند التسوق، لتجنب شراء كميات كبيرة من الأطعمة غير الصحية. تغيير البيئة المحيطة، مثل تخزين الأطعمة المفضلة بعيدًا عن متناول اليد لتقليل الإغراء. استخدام أطباق أصغر حجمًا عند تقديم الطعام، مما يعطي انطباعًا بوجود كمية أكبر. تجنب مكافأة النفس بالطعام، والبحث عن طرق أخرى للتشجيع مثل الأنشطة البدنية أو الهوايات. وأكدت ميلز أن تطبيق هذه النصائح ليس حلاً سريعًا، لكنه مع الممارسة المستمرة، يُسهم في تعزيز الشعور بالسيطرة على كميات الطعام، وجعل تناول الحلويات تجربة أكثر توازناً وصحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store