logo
جوجل تطلق أداة Flow وتحويل الصور إلى فيديو في الدول العربية

جوجل تطلق أداة Flow وتحويل الصور إلى فيديو في الدول العربية

إيجيبت 14منذ 2 أيام
أعلنت جوجل إتاحة ميزة 'تحويل الصور إلى مقاطع فيديو' عبر روبوت الذكاء الاصطناعي 'جيميني Gemini' في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وهي ميزة تتيح للمستخدمين تحويل صورهم المفضلة إلى مقاطع فيديو متحركة مدتها 8 ثوانٍ، مع إمكانية إضافة الصوت والمؤثرات السمعية.
وتتوفر هذه الميزة الجديدة لمشتركي خطتي Google AI Ultra و Pro، بدءًا من يوم 11 يوليو، في مختلف أنحاء المنطقة. ويأتي ذلك ضمن جهود جوجل لتوفير أدواتها الإبداعية المتقدمة لمجتمع صناع المحتوى والفنانين المحليين.
ويكفي لاستخدام الميزة اختيار 'مقاطع الفيديو' من قائمة الأدوات في خانة الإدخال، ثم رفع صورة ثابتة وإضافة وصف نصي إلى المشهد المطلوب، مع إمكانية تحديد التعليمات الصوتية. وبعدها، يُنشئ Gemini مقطع فيديو متكاملًا يتضمن حركة بصرية وصوتًا متزامنًا. وتوفر الأداة مرونة كبيرة للمبدعين لتحريك العناصر اليومية، أو إضفاء الحيوية على الرسومات واللوحات، أو محاكاة مشاهد الطبيعة.
وفي السياق ذاته، أعلنت جوجل إطلاق أداة Flow في المنطقة، والمتوفرة أيضًا باللغة العربية. وتعد Flow أول أداة لصناعة الأفلام بالذكاء الاصطناعي صُممت بنحو خاص للاستفادة من النماذج المتقدمة مثل Veo و Imagen و Gemini، وتتيح للمستخدمين إنتاج مشاهد سينمائية احترافية بسهولة ومرونة.
وتشمل أداة Flow مزايا احترافية مثل التحكم في الكاميرا لضبط الحركة وزوايا التصوير، ومُحرر المشاهد (Scenebuilder) لتحرير المشاهد بسلاسة أو تمديدها بشكل متسق من ناحية الحركة والشخصيات، بالإضافة إلى إدارة المحتوى لتسهيل تنظيم العناصر والإرشادات المستخدمة في كل مشروع.
ووفقًا لما ذكرته جوجل في بيانها الرسمي ، فقد سجلت منصتا Gemini و Flow أكثر من 40 مليون فيديو مُنشأ بنموذج Veo 3 خلال الأسابيع السبعة الماضية فقط، مما يعكس الإقبال الكبير على الأدوات الإبداعية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
وتحرص جوجل على أن تتضمن كافة مقاطع الفيديو المُنتجة علامة مائية مرئية تشير إلى أنها مولدة بالذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توقيع رقمي غير مرئي باستخدام تقنية SynthID.
ويمكن للمستخدمين في الدول العربية الآن تجربة هذه الأدوات من خلال الاشتراك في خطة Google AI Pro أو Ultra.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شراكة إستراتيجية بين إنتلسيا و"Google Cloud" لإطلاق منصة البيانات الموحدة
شراكة إستراتيجية بين إنتلسيا و"Google Cloud" لإطلاق منصة البيانات الموحدة

تحيا مصر

timeمنذ 4 ساعات

  • تحيا مصر

شراكة إستراتيجية بين إنتلسيا و"Google Cloud" لإطلاق منصة البيانات الموحدة

أعلنت شركتا إنتلسيا وجوجل كلاود "Google Cloud" عن دخولهما في شراكة استراتيجية تهدف إلى نشر منصة البيانات السحابية الموحدة MyData، التي تُعد قفزة نوعية في كيفية إدارة العمليات وتحليل الأداء وتحفيز الابتكار داخل المجموعة. تمثل "MyData" منصة البيانات المؤسسية الشاملة الخاصة بإنتلسيا، وقد صُممت لتوحيد لغة البيانات عبر مختلف أقسام الشركة، وتقوم هذه المنصة، المبنية على "Google Cloud Platform (GCP)" والمدعومة بتقنيات رائدة مثل "BigQuery" و"Looker"، بتوحيد مؤشرات الأداء الاستراتيجية، وتوفر بيانات فورية محدثة، وتمكن كل الفرق – من العمليات إلى الموارد البشرية والمالية – من العمل باستقلالية وبدقة عالية وبأثر ملموس. وبفضل لوحات المعلومات التفاعلية، وتقنية "Connected Sheets"، وأدوات الذكاء الاصطناعي مثل "ConverseQuery"، تتيح "MyData" للمستخدمين من كافة الخلفيات – سواء التقنية أو غير التقنية – الوصول إلى البيانات بسهولة، مما يُحدث نقلة نوعية في ربط البيانات بأهداف الأعمال. وفي هذا الإطار، صرّح أمين الترابلسي، المدير التنفيذي للتكنولوجيا في إنتلسيا: "من خلال تعاوننا مع جوجل كلاود، لا نبني مجرد منصة بيانات، بل نؤسس لبنية تحتية تعزز الأداء، وتدعم الابتكار، وتمكن فرقنا من العمل بثقة ووضوح وفعالية عبر جميع القطاعات". مرونة وابتكار على مستوى المؤسسة أُطلقت "MyData" كأحد أعمدة التحول الرقمي في إنتلسيا، بهدف تحديث منظومة اتخاذ القرار من خلال استبدال الأنظمة القديمة (OLAP) بهيكلية سحابية حديثة، وتعتمد المنصة على أربعة ركائز أساسية:  بنية سحابية أصلية: عبر GCP تضمن وصولاً سريعًا وآمنًا وقابلاً للتوسعة إلى بيانات المؤسسة.  انتقال تدريجي من الأنظمة القديمة: باستخدام نهج "مكعب بمكعب" لضمان استمرارية الأعمال دون انقطاع.  حوكمة بيانات مدمجة: تشمل تعريفات موحدة للمؤشرات، وآليات مراقبة جودة البيانات، وتتبع مصادرها .  برامج تدريب وتبني فعّالة: لتمكين جميع الموظفين من استخدام البيانات عبر أدوات سهلة مثل"Connected Sheets" و "Looker" دون الحاجة للبرمجة. قيمة مضافة في خمسة أبعاد استراتيجية: 1) الأداء: تتيح MyData تحديثًا لحظيًا للبيانات، حيث تم تقليص زمن تحديث مؤشرات أداء المكالمات الهاتفية بـ 30 دقيقة مقارنةً بالأنظمة السابقة، مما يحفز سرعة اتخاذ القرار. 2) التكامل: تدعم المنصة البيانات المهيكلة وغير المهيكلة، وتمكن من تحليل العمق التاريخي الكامل للملفات التشغيلية، بما يشمل مؤشرات حيوية كـ SLA ونسبة التسرب. 3) البساطة: واجهات استخدام سهلة ولا تحتاج إلى كود، ولوحات Looker متاحة عبر الإنترنت دون الحاجة إلى VPN، مما يعزز اعتماد الفرق عليها بسلاسة. 4) الجاذبية: تعتمد المنصة على أحدث التقنيات، مما يساعد إنتلسيا على جذب أفضل المواهب الرقمية وتعزيز مجتمع البيانات الداخلي لديها . 5) الابتكار: تمكّن المنصة من تطبيق تحليلات متقدمة بفضل تكاملها الأصلي مع أدوات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي من جوجل، ومن أبرز الأمثلة أداة ConverseQuery، روبوت المحادثة الذكي الذي أنشأ أكثر من 11.600 إجابة تلقائية باستخدام اللغة الطبيعية، مما يمنح المستخدمين وصولًا مباشرًا وسلسًا للبيانات دون الحاجة لأي مهارات تقنية. تعكس هذه المبادرة نجاح اعتماد Google Workspace سابقًا من قِبل أكثر من 40,000 موظف في إنتلسيا، كما تعزز الشراكة طويلة الأمد بين الطرفين لبناء بيئة رقمية مرنة، متصلة، ومرتكزة على الابتكار. واختتمت إشراق أوبراهم، المديرة الإقليمية لـ Google Cloud قائلة: "نفخر بدعم إنتلسيا في رحلتها الطموحة نحو تحوّل البيانات، فمنصة MyData تمثل مثالًا حيًا على ما يمكن تحقيقه حين تتلاقى الرؤية الجريئة مع تقنيات السحابة المتقدمة، ولقد أنشأنا معًا منصة تُمكّن الفرق، وتكسر الحواجز بين الأعمال والبيانات، وتضع التحليل في قلب كل قرار".

متصفح OpenAI الجديد: هل يبدأ سباق الذكاء الاصطناعي نحو السيطرة على الإنترنت؟
متصفح OpenAI الجديد: هل يبدأ سباق الذكاء الاصطناعي نحو السيطرة على الإنترنت؟

الوفد

timeمنذ 9 ساعات

  • الوفد

متصفح OpenAI الجديد: هل يبدأ سباق الذكاء الاصطناعي نحو السيطرة على الإنترنت؟

في خطوة طموحة قد تعيد تشكيل تجربة تصفح الإنترنت كما نعرفها، تستعد شركة OpenAI لإطلاق متصفح ويب خاص بها خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وفقًا لتقارير وكالة رويترز. ويأتي هذا التوجه في إطار استراتيجية OpenAI لتعميق تكامل خدماتها في حياة المستخدمين اليومية، جنبًا إلى جنب مع مشاريعها الأخرى في مجالات الأجهزة والتطبيقات الذكية. روبوت دردشة مدمج وتجربة تصفح تعتمد على الذكاء الاصطناعي واحدة من أبرز الميزات التي يُنتظر أن يتضمنها المتصفح الجديد هي وجود روبوت دردشة ذكي مدمج شبيه بـ ChatGPT، بحيث يتحول المتصفح إلى بيئة تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم المعلومات والإجابة على الأسئلة وتنفيذ المهام دون الحاجة إلى مغادرة الصفحة أو فتح مواقع أخرى. هذا النموذج من التفاعل يختلف عن التجربة التقليدية لتصفح الإنترنت، حيث يسعى المتصفح الجديد إلى الاحتفاظ بالمستخدم داخل واجهة الدردشة الذكية، بدلًا من توجيهه إلى مصادر خارجية. ويُشبه هذا الأسلوب ما بدأته جوجل في نظرة عامة الذكاء الاصطناعي ضمن نتائج البحث، والتي أثارت جدلاً بسبب تراجع الزيارات إلى مواقع الويب الإخبارية والتعليمية والتجارية على حد سواء. جمع البيانات: سلاح مزدوج في معركة الذكاء الاصطناعي بحسب التقرير، تسعى OpenAI من خلال المتصفح إلى جمع بيانات المستخدمين بشكل أوسع، مستفيدة من نموذج مماثل لما تقوم به جوجل عبر متصفح Chrome. وتُعد هذه البيانات أداة حيوية في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي وتحسين قدراتها. وفي الوقت نفسه، تثير هذه الخطوة مخاوف متزايدة بشأن الخصوصية واستغلال معلومات المستخدمين لأغراض تجارية أو تدريبية. من المتوقع أيضًا أن يتضمن المتصفح أدوات ذكاء اصطناعي تشبه "الوكلاء الرقميين" مثل أداة Operator، وهي أدوات قادرة على تنفيذ مهام بالنيابة عن المستخدم، مثل حجز الفنادق أو تذاكر الطيران، من خلال فهم السياق الكامل للمحادثة والبيانات السابقة. منافسة محتدمة مع عمالقة المتصفحات رغم أن لدى OpenAI قاعدة مستخدمين ضخمة، تُقدّر بأكثر من 500 مليون مستخدم نشط أسبوعيًا لتطبيق ChatGPT، إلا أن اقتحام سوق المتصفحات ليس أمرًا سهلًا. جوجل كروم يهيمن على هذا السوق منذ سنوات، مع أكثر من 3 مليارات مستخدم حول العالم. لكن اللافت أن متصفح OpenAI مبني على نواة Chromium، وهي الشفرة مفتوحة المصدر التي تستند إليها متصفحات مثل Chrome وEdge وOpera وحتى Comet التابع لشركة Perplexity. وتشير تقارير إلى أن OpenAI بدأت تطوير المتصفح بعد توظيف اثنين من كبار المديرين التنفيذيين السابقين في جوجل، الذين شاركوا في بناء Chrome، مما يعكس جدية التوجه. هل تستحوذ OpenAI على Chrome مستقبلًا؟ في سياق آخر، لمّحت تقارير إلى اهتمام OpenAI بالاستحواذ على Chrome إذا تم إجبار جوجل على بيعه مستقبلًا. وكانت وزارة العدل الأميركية قد رفعت دعوى قضائية ضد جوجل نهاية العام الماضي، تتهمها فيها بالاحتكار في سوق البحث وانتهاك قانون شيرمان، مع حكم قضائي أقر بالفعل بسلوك احتكاري للشركة، مما يزيد من احتمالية تفكيك بعض أصولها، بما فيها متصفح كروم. متصفح جديد وساحة معركة جديدة تسير OpenAI نحو تحويل المتصفح من مجرد أداة للوصول إلى الإنترنت إلى منصة تفاعلية ذكية تقودها تقنيات الذكاء الاصطناعي. وبينما تزداد المنافسة مع أسماء مثل Perplexity، التي أطلقت مؤخرًا متصفح Comet باشتراك شهري يبلغ 200 دولار، وشركة Opera التي قدمت متصفحًا وكيلًا في مايو، يبدو أن معركة المتصفحات تدخل مرحلة جديدة. السؤال الذي يفرض نفسه الآن: هل سيُغيّر متصفح OpenAI قواعد اللعبة، أم سيُواجه مقاومة من المستخدمين والمنافسين؟ في ظل تصاعد التركيز العالمي على حماية الخصوصية والشفافية، ستظل هذه الخطوة محط أنظار الجميع خلال الفترة المقبلة.

شراكة استراتيجية بين إنتلسيا وGoogle Cloud لإطلاق منصة البيانات الموحدة 'MyData' وتسريع التحول الرقمي للأعمال
شراكة استراتيجية بين إنتلسيا وGoogle Cloud لإطلاق منصة البيانات الموحدة 'MyData' وتسريع التحول الرقمي للأعمال

النهار المصرية

timeمنذ 11 ساعات

  • النهار المصرية

شراكة استراتيجية بين إنتلسيا وGoogle Cloud لإطلاق منصة البيانات الموحدة 'MyData' وتسريع التحول الرقمي للأعمال

أعلنت شركتا إنتلسيا وجوجل كلاود "Google Cloud" عن دخولهما في شراكة استراتيجية تهدف إلى نشر منصة البيانات السحابية الموحدة MyData، التي تُعد قفزة نوعية في كيفية إدارة العمليات وتحليل الأداء وتحفيز الابتكار داخل المجموعة. تمثل My Data منصة البيانات المؤسسية الشاملة الخاصة بإنتلسيا، وقد صُممت لتوحيد لغة البيانات عبر مختلف أقسام الشركة، وتقوم هذه المنصة، المبنية على Google Cloud Platform (GCP) والمدعومة بتقنيات رائدة مثل "Big Query" "و"Looker"، بتوحيد مؤشرات الأداء الاستراتيجية، وتوفر بيانات فورية محدثة، وتمكن كل الفرق من العمليات إلى الموارد البشرية والمالية من العمل باستقلالية وبدقة عالية وبأثر ملموس. وبفضل لوحات المعلومات التفاعلية، وتقنية "Connected Sheets"، وأدوات الذكاء الاصطناعي مثل "ConverseQuery"، تتيح "My Data" للمستخدمين من كافة الخلفيات سواء التقنية أو غير التقنية الوصول إلى البيانات بسهولة، مما يُحدث نقلة نوعية في ربط البيانات بأهداف الأعمال. وفي هذا الإطار، صرّح أمين الترابلسي، المدير التنفيذي للتكنولوجيا في إنتلسيا: "من خلال تعاوننا مع جوجل كلاود، لا نبني مجرد منصة بيانات، بل نؤسس لبنية تحتية تعزز الأداء، وتدعم الابتكار، وتمكن فرقنا من العمل بثقة ووضوح وفعالية عبر جميع القطاعات". أُطلقت "MyData" كأحد أعمدة التحول الرقمي في إنتلسيا، بهدف تحديث منظومة اتخاذ القرار من خلال استبدال الأنظمة القديمة (OLAP) بهيكلية سحابية حديثة، وتعتمد المنصة على أربعة ركائز أساسية: بنية سحابية أصلية: عبر GCP تضمن وصولاً سريعًا وآمنًا وقابلاً للتوسعة إلى بيانات المؤسسة. انتقال تدريجي من الأنظمة القديمة: باستخدام نهج "مكعب بمكعب" لضمان استمرارية الأعمال دون انقطاع. حوكمة بيانات مدمجة: تشمل تعريفات موحدة للمؤشرات، وآليات مراقبة جودة البيانات، وتتبع مصادرها. برامج تدريب وتبني فعّالة: لتمكين جميع الموظفين من استخدام البيانات عبر أدوات سهلة مثل"Connected Sheets" و "Looker" دون الحاجة للبرمجة. قيمة مضافة في خمسة أبعاد استراتيجية: 1- الأداء: تتيح MyData تحديثًا لحظيًا للبيانات، حيث تم تقليص زمن تحديث مؤشرات أداء المكالمات الهاتفية بـ 30 دقيقة مقارنةً بالأنظمة السابقة، مما يحفز سرعة اتخاذ القرار. 2- التكامل: تدعم المنصة البيانات المهيكلة وغير المهيكلة، وتمكن من تحليل العمق التاريخي الكامل للملفات التشغيلية، بما يشمل مؤشرات حيوية كـ SLA ونسبة التسرب. 3) البساطة: واجهات استخدام سهلة ولا تحتاج إلى كود، ولوحات Looker متاحة عبر الإنترنت دون الحاجة إلى VPN، مما يعزز اعتماد الفرق عليها بسلاسة. 4- الجاذبية: تعتمد المنصة على أحدث التقنيات، مما يساعد إنتلسيا على جذب أفضل المواهب الرقمية وتعزيز مجتمع البيانات الداخلي لديها. 5- الابتكار: تمكّن المنصة من تطبيق تحليلات متقدمة بفضل تكاملها الأصلي مع أدوات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي من جوجل، ومن أبرز الأمثلة أداة ConverseQuery، روبوت المحادثة الذكي الذي أنشأ أكثر من 11.600 إجابة تلقائية باستخدام اللغة الطبيعية، مما يمنح المستخدمين وصولًا مباشرًا وسلسًا للبيانات دون الحاجة لأي مهارات تقنية. تعكس هذه المبادرة نجاح اعتماد Google Workspace سابقًا من قِبل أكثر من 40,000 موظف في إنتلسيا، كما تعزز الشراكة طويلة الأمد بين الطرفين لبناء بيئة رقمية مرنة، متصلة، ومرتكزة على الابتكار. واختتمت إشراق أوبراهم، المديرة الإقليمية لـ Google Cloud قائلة: "نفخر بدعم إنتلسيا في رحلتها الطموحة نحو تحوّل البيانات، فمنصة MyData تمثل مثالًا حيًا على ما يمكن تحقيقه حين تتلاقى الرؤية الجريئة مع تقنيات السحابة المتقدمة، ولقد أنشأنا معًا منصة تُمكّن الفرق، وتكسر الحواجز بين الأعمال والبيانات، وتضع التحليل في قلب كل قرار".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store