logo
سائحة تشتري "صاروخا نوويا" كهدية تذكارية خلال قضاء عطلتها بكوريا الشمالية

سائحة تشتري "صاروخا نوويا" كهدية تذكارية خلال قضاء عطلتها بكوريا الشمالية

رائجمنذ 4 أيام
في خطوة تعكس التحول في سياسة كوريا الشمالية تجاه السياحة الدولية، استقبل منتجع "وونسان-كالما" الساحلي أولى دفعات السياح الروس، في تجربة وصفتها إحدى الزائرات بأنها "مميزة وغير مألوفة"، وسط إشادة بنظافة الشواطئ وحفاوة الاستقبال.
وقالت الشابة الروسية داريا، التي كانت ضمن الدفعة الأولى للسياح بالمنتجع، إنها فوجئت بجمال المكان ونظافة مرافقه، مشيرة إلى أن العاملين أظهروا قدرًا كبيرًا من اللباقة والود، ما ترك أثرًا طيبًا في نفسها.
وأضافت أنها اشترت هدايا تذكارية فريدة، بينها نموذج لصاروخ نووي ولباس أولمبي، رغبةً منها في اقتناء شيء يعكس خصوصية زيارتها لكوريا الشمالية.
اقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. حظر بث مباريات توتنهام في كوريا الشمالية
ويُعد منتجع "وونسان-كالما" أحد المشاريع السياحية الحديثة التي افتتحتها بيونغ يانغ حصريًا للسياح الروس، ويضم شواطئ ذهبية ومرافق فاخرة وملاعب غولف، في محاولة لجذب العملة الصعبة وتعزيز العلاقات الثنائية مع موسكو.
وتأتي هذه الخطوة في ظل العقوبات الدولية المفروضة على كوريا الشمالية، والتي حدّت من تدفق السياح الأجانب، خاصة من الصين.
وبحسب تقارير إعلامية، فإن المجموعة الأولى من السياح الروس وصلت إلى المنتجع في منتصف يوليو الماضي، حيث خُصصت لهم جولات خاصة وتأشيرات ميسّرة، شملت زيارة مناطق عسكرية، في امتيازات غير مسبوقة تعكس عمق التحالف الاستراتيجي بين البلدين.
وتشير هذه التطورات إلى توجه كوريا الشمالية نحو الاعتماد على السياحة الروسية كنافذة اقتصادية بديلة، بعد انسحاب السياح الصينيين نتيجة القيود الدولية، في وقت تتزايد فيه مؤشرات التقارب السياسي والاقتصادي بين بيونغ يانغ وموسكو.
اقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية تحظر بيع "الهوت دوغ": عقوبات قاسية على تناوله
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أرخص فنادق 4 نجوم في أوروبا: جودة عالية بأسعار معقولة
أرخص فنادق 4 نجوم في أوروبا: جودة عالية بأسعار معقولة

سائح

timeمنذ 15 ساعات

  • سائح

أرخص فنادق 4 نجوم في أوروبا: جودة عالية بأسعار معقولة

مع ازدياد شغف الناس بالسفر واستكشاف العواصم والمدن الأوروبية، يظل اختيار الفندق أحد أهم القرارات التي تؤثر على تجربة الرحلة بالكامل. ورغم أن الإقامة في فنادق 4 نجوم غالبًا ما ترتبط بتكلفة مرتفعة، إلا أن أوروبا تضم مجموعة واسعة من الفنادق ذات الأربع نجوم التي تجمع بين الجودة العالية والسعر المعقول، خاصة في بعض المدن الأقل ازدحامًا سياحيًا. فبدلًا من إنفاق ميزانية كبيرة على الإقامة فقط، يمكن للمسافر الذكي أن يحصل على راحة ممتازة وخدمات راقية دون أن يرهق محفظته، مما يتيح له التمتع الكامل بالمطاعم والمعالم والأنشطة المختلفة في الوجهة المختارة. مدن أوروبية تقدم تجارب فندقية راقية بتكاليف محدودة ليست كل المدن الأوروبية على نفس مستوى الأسعار، فبينما تظل باريس ولندن من أغلى الخيارات، نجد مدنًا مثل بودابست في المجر، وبوخارست في رومانيا، وبراغ في التشيك، تقدم فنادق 4 نجوم بأسعار تقل أحيانًا عن 70 يورو لليلة الواحدة. هذه الفنادق ليست فقط اقتصادية، بل تتميز كذلك بمواقع ممتازة وخدمة عملاء احترافية، وغالبًا ما تضم مرافق مثل مراكز اللياقة البدنية والسبا. ففي بودابست مثلًا، يمكن العثور على فنادق تطل على نهر الدانوب وتتميز بطابع معماري أنيق وخدمة فطور شاملة. أما في براغ، فالكثير من الفنادق تقع في مبانٍ تاريخية تم تجديدها بذوق رفيع، ما يمنح الضيف تجربة ثقافية بحد ذاتها. وفي بوخارست، تقدم الفنادق الفخمة غرفًا رحبة وخدمة متقنة بأسعار أقل من المتوسط الأوروبي، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمسافرين الباحثين عن التوازن بين الراحة والتكلفة. الفنادق الاقتصادية لا تعني التضحية بالجودة هناك تصور خاطئ لدى بعض المسافرين أن انخفاض السعر يعني دومًا التضحية بالجودة، لكن الواقع الأوروبي يثبت عكس ذلك. فبفضل المنافسة الكبيرة بين الفنادق، تسعى الكثير من العلامات الفندقية المتوسطة والراقية لتقديم عروض مغرية، خاصة في المواسم غير المزدحمة. كما أن بعض سلاسل الفنادق الشهيرة مثل "Motel One" و"Ibis Styles" و"NH Hotels" باتت توفر غرفًا مصممة بعناية وخدمة ممتازة بأسعار تنافسية. بل إن بعض الفنادق تتفوق في خدماتها على نظيراتها ذات الخمس نجوم، خاصة من حيث النظافة والاهتمام بالتفاصيل وسرعة تسجيل الدخول والخروج. كما أن الخيارات المتاحة تشمل أحيانًا وجبة فطور مجانية، واستخدامًا مجانيًا لوسائل النقل، أو خصومات على دخول المتاحف المحلية، وهي إضافات ترفع من قيمة التجربة بشكل عام دون تحميل النزيل أعباء مالية إضافية. نصائح لحجز أفضل الصفقات الفندقية في أوروبا لحجز فندق 4 نجوم عالي الجودة بسعر مناسب، يُفضل دائمًا الابتعاد عن مواعيد الذروة السياحية مثل أواخر الصيف وأعياد الميلاد، حيث ترتفع الأسعار بشكل ملحوظ. كما أن الحجز المبكر أو عبر مواقع مقارنة الأسعار يوفر فرصًا كبيرة للحصول على خصومات حصرية. ومن المهم أيضًا قراءة تقييمات الضيوف السابقين على مواقع مثل أو TripAdvisor لفهم جودة الخدمة الحقيقية، وليس فقط ما تعلنه إدارة الفندق. وبما أن بعض المدن الأوروبية تضم أحياء تختلف كثيرًا في الهدوء والأمان وقربها من المعالم السياحية، فمن المفيد اختيار موقع مركزي لتقليل تكاليف التنقل وتوفير الوقت. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمسافر الاعتماد على العروض الشاملة التي تشمل الإقامة والإفطار وربما النقل من المطار، وهي باقات توفر غالبًا قيمة مضافة جيدة. في الختام، لا يعني السفر إلى أوروبا ضرورة إنفاق ميزانية ضخمة على الفنادق، فبعض من أجود فنادق 4 نجوم توجد في مدن غير مكلفة وتقدم خدمات تضاهي الفنادق الفاخرة. يكمن السر في البحث الذكي، والحجز في الوقت المناسب، واختيار الوجهات التي تقدم قيمة حقيقية مقابل السعر. بهذه الطريقة، يستطيع المسافر أن ينعم براحة وجودة راقية، مع ترك مساحة من الميزانية لتجارب أكثر غنى ومتعة داخل المدينة، سواء في الطعام أو الجولات الثقافية أو التسوق.

كنوز مخفية: 10 مدن ساحرة لم تسمع عنها من قبل
كنوز مخفية: 10 مدن ساحرة لم تسمع عنها من قبل

سائح

timeمنذ 21 ساعات

  • سائح

كنوز مخفية: 10 مدن ساحرة لم تسمع عنها من قبل

في عالم يزداد فيه الإقبال على الوجهات السياحية الشهيرة، يظل هناك جانب خفي من هذا الكوكب يحمل مدنًا صغيرة ومجهولة نسبيًا، لكنها تنبض بسحر خاص وجمال طبيعي وثقافي لا يقل عن أكثر الوجهات شهرة. هذه المدن، رغم بعدها عن دوائر الضوء العالمية، تحمل في زواياها تاريخًا عريقًا، وأسواقًا نابضة بالحياة، ومناظر طبيعية تخطف الأنفاس. هي أماكن تُشبه الأحلام، ولا يعرف عنها إلا القليل من المسافرين الباحثين عن التجارب النادرة والمميزة. من أوروبا الشرقية إلى آسيا، ومن أمريكا اللاتينية إلى قلب إفريقيا، هناك كنوز مدفونة تنتظر من يكتشفها ويقع في حبها من النظرة الأولى. جواهر أوروبية بعيدة عن الزحام بينما يهرع السياح إلى باريس وروما وبرشلونة، هناك مدن أوروبية أخرى لا تقل جمالًا، لكنها تغيب عن مسارات السفر التقليدية. مدينة "هالشتات" النمساوية مثلًا، ببحيرتها الهادئة وبيوتها الخشبية المطلة على جبال الألب، تبدو وكأنها لوحة فنية، لكنها غالبًا ما تغيب عن قائمة أولى الوجهات. كذلك مدينة "كوتور" في الجبل الأسود، بساحلها الرائع وأسوارها القديمة، تُعد من أروع مدن البحر الأدرياتيكي. أما "لبليانا"، عاصمة سلوفينيا، فهي مثال للمدن الصغيرة التي تجمع بين العمارة الأنيقة والطبيعة الخضراء والثقافة النابضة، دون أن تكتظ بالحشود. هذه المدن لا تقدم فقط جمالًا بصريًا، بل توفر أيضًا تجربة أكثر هدوءًا وارتباطًا حقيقيًا بالمكان وسكانه. روائع آسيوية مغمورة بثقافات غنية آسيا لا تقتصر على بانكوك ودبي وطوكيو، بل تحتوي على مدن أقل شهرة لكنها تفيض بالأصالة والجمال. مدينة "لويانغ" الصينية، مثلًا، تعد من أقدم مدن الصين وتحتضن كهوف لونغمِن المنحوتة بدقة مذهلة في الصخور. في لاوس، تبرز مدينة "لوانغ برابانغ" كواحدة من أجمل المدن البوذية، حيث تلتقي العمارة الفرنسية الاستعمارية مع المعابد الذهبية وسط هدوء الأنهار والطبيعة. كذلك، في الهند، توجد مدينة "أورشها"، التي ظلت مجهولة لسنوات رغم معابدها وقصورها التي تعود لعصر المغول، وهي مكان مثالي للهروب من صخب المدن الكبرى. هذه الوجهات الآسيوية تمنح المسافر تجربة روحية وثقافية عميقة، وتدعوه لاكتشاف طبقات من التاريخ لم تُروَ بعد. وجهات ملهمة في أمريكا اللاتينية وإفريقيا على امتداد قارة أمريكا الجنوبية، تبرز مدن صغيرة مثل "باريشا" في كولومبيا، التي تشتهر بعمارتها الاستعمارية وأسواقها الشعبية والهواء الجبلي النقي. في بوليفيا، هناك "سوكري"، العاصمة الدستورية، التي لا يعرفها الكثيرون، رغم سحر مبانيها البيضاء وهدوئها اللافت. أما في إفريقيا، فتسطع مدينة "للابالا" الإثيوبية بمعابدها المحفورة في الصخور، والتي تعتبر من أعظم الإنجازات المعمارية في القارة. وفي بنين، تقدم مدينة "أبومي" تجربة ثقافية فريدة لعشاق التاريخ، حيث كانت مقرًا لإحدى أعظم الممالك في غرب إفريقيا. هذه المدن، رغم بعدها عن الأضواء، تحمل في داخلها قصصًا وتقاليد وتاريخًا يثري تجربة كل مسافر يقرر الخروج عن المألوف. في النهاية، لا تكمن روعة السفر في عدد الأماكن التي نزورها، بل في عمق التجربة التي نعيشها. المدن المغمورة والبعيدة عن الزحام تقدم للزائر فرصة نادرة للاندماج الحقيقي مع الثقافة المحلية، وتفتح له آفاقًا جديدة لفهم العالم من حوله بعيدًا عن الواجهات السياحية المعتادة. هي كنوز حقيقية تنتظر من يكتشفها، لا فقط بكاميراه، بل بعينيه وروحه وفضوله. وإذا كنت تسعى لرحلة لا تُنسى، فربما حان الوقت لترك الخرائط التقليدية جانبًا والانطلاق نحو المجهول الساحر.

التخييم في الصيف: أفضل الأماكن ونصائح البقاء الآمن
التخييم في الصيف: أفضل الأماكن ونصائح البقاء الآمن

سائح

timeمنذ 21 ساعات

  • سائح

التخييم في الصيف: أفضل الأماكن ونصائح البقاء الآمن

يُعد التخييم في الصيف من أكثر التجارب التي تجمع بين المغامرة والاسترخاء، حيث يهرب الكثير من الناس من صخب المدن وروتين الحياة اليومية إلى أحضان الطبيعة للاستمتاع بالهدوء والهواء الطلق. التخييم لا يقتصر على نصب خيمة في الغابة أو بجوار البحيرة فقط، بل يشمل تجربة متكاملة تُعزز التواصل مع البيئة وتُعيد التوازن الداخلي للجسم والعقل. ومع تنوع المواقع الطبيعية حول العالم، سواء كانت شواطئ، غابات، جبال، أو صحارى، بات التخييم نشاطًا شائعًا بين العائلات والمغامرين على حد سواء، خاصة في أشهر الصيف حيث تكون الأجواء معتدلة والسماء صافية. ومع ذلك، فإن تجربة التخييم الناجحة لا تعتمد فقط على الموقع، بل تحتاج إلى تخطيط جيد ومعرفة بأساسيات السلامة. أفضل الوجهات العالمية للتخييم الصيفي يختلف اختيار المكان المثالي للتخييم تبعًا لنوع المغامرة التي يبحث عنها الشخص، فهناك من يُفضل التخييم على الشاطئ حيث النسيم العليل وأصوات الأمواج، بينما ينجذب آخرون نحو الجبال الباردة والمروج الخضراء. في أوروبا، تُعد جبال الألب في سويسرا والنمسا من أكثر الوجهات جذبًا لعشاق التخييم، إذ توفر مناظر طبيعية مذهلة ومسارات مشي مجهزة وخدمات سياحية متطورة. أما في أمريكا الشمالية، فإن منتزه يوسيميتي في كاليفورنيا ومنتزه بانف في كندا يُقدمان تجربة تخييم لا تُنسى وسط الغابات والأنهار والشلالات. وفي العالم العربي، تُعد مناطق مثل جبال عسير في السعودية، وسواحل سلطنة عُمان، وصحراء واحة سيوة في مصر من المواقع المفضلة لعشاق التخييم الباحثين عن التجارب الأصيلة والسماء المليئة بالنجوم. كذلك، توفر بعض الدول منتجعات تخييم فاخرة (Glamping) تجمع بين الراحة والطبيعة، وهي خيار مثالي للمبتدئين. التخطيط الجيد: مفتاح تجربة تخييم آمنة نجاح تجربة التخييم لا يعتمد فقط على الموقع وإنما على مدى الاستعداد المسبق والتخطيط المدروس. قبل الذهاب، يجب التأكد من حالة الطقس خلال فترة التخييم واختيار الوقت الأنسب من اليوم لنصب الخيمة، ويفضل دائمًا تجنب الأماكن المعرضة للفيضانات أو الرياح القوية. كما يجب تجهيز الأدوات الأساسية مثل خيمة مقاومة للماء، أكياس نوم دافئة، أدوات طهي بسيطة، ومصابيح يدوية. ومن المهم أيضًا حمل حقيبة إسعافات أولية تحتوي على الأدوات اللازمة لأي إصابات طفيفة، إضافة إلى التأكد من توفر المياه النظيفة ووسائل التخزين المناسبة للطعام. يُنصح دائمًا بإعلام أحد الأصدقاء أو أفراد العائلة بالمكان الذي ستتواجد فيه، واتباع تعليمات الحماية الخاصة بالمناطق البرية، خاصة في حال وجود حيوانات مفترسة أو نباتات سامة. الاستعداد النفسي والتحلي بالصبر والتكيف مع الطبيعة جزء من متعة التجربة، وهو ما يجعلها مليئة بالدروس والتحديات التي تُثري الشخصية. نصائح لتعزيز الأمان والاستمتاع الكامل رغم أن التخييم يُعد تجربة هادئة وطبيعية، إلا أن السلامة الشخصية يجب أن تبقى أولوية. أولاً، من المهم اختيار مكان تخييم رسمي أو معروف، حيث تكون هناك مسارات واضحة وأمان نسبي. ثانياً، يُفضل التخييم في مجموعات، خاصة في الأماكن المعزولة، ما يُسهم في زيادة الأمان وتوزيع المهام بين الأفراد. ثالثًا، يجب الانتباه إلى النفايات والحرص على جمعها في أكياس مخصصة للحفاظ على البيئة وتجنب جذب الحيوانات. أما فيما يخص إشعال النار، فيجب اتباع التعليمات المحلية وعدم ترك النار مشتعلة دون رقابة. كذلك، يُفضل الاحتفاظ بهاتف محمول مشحون وبطارية احتياطية أو وسيلة تواصل بديلة في حال انقطاع الاتصال. وأخيرًا، من المهم احترام الطبيعة من حولك وتجنّب إزعاج الحياة البرية أو تخريب النباتات، فالتخييم لا يهدف فقط إلى الاستمتاع، بل أيضًا إلى تعزيز العلاقة بين الإنسان والبيئة. في الختام، يُمكن القول إن التخييم في الصيف تجربة ثرية تُغذي الروح وتمنحك فرصة فريدة لإعادة الاتصال بالطبيعة بعيدًا عن ضوضاء الحياة. ومع اختيار المكان المناسب والتخطيط الجيد، يمكن أن تتحول أيام التخييم إلى ذكريات لا تُنسى مليئة بالهدوء، التأمل، والمغامرات البسيطة. وباتباع نصائح الأمان والاحترام الكامل للبيئة، يصبح التخييم فرصة مثالية للاستجمام واكتشاف الذات في أجواء لا يمكن لأي فندق أن يوفرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store