logo
إقتصاد : ارتفاع الذهب عالميا عند الإغلاق وتراجع مؤشر الدولار

إقتصاد : ارتفاع الذهب عالميا عند الإغلاق وتراجع مؤشر الدولار

الثلاثاء 10 يونيو 2025 03:00 صباحاً
نافذة على العالم - مباشر: تحولت أسعار الذهب للارتفاع في ختام تعاملات الاثنين، بضغط من ارتفاع الدولار، وفي ظل تقرب الأسواق نتائج المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في لندن.
وعند إغلاق الجلسة، ارتفعت أسعار العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم أغسطس بنسبة 0.20% أو 8.3 دولار إلى 3354.9 دولار للأوقية، بعدما لامست 3313.10 دولار في وقت سابق من التعاملات.
وانخفض مؤشر الدولار – الذي يقيس قيمته مقابل سلة من العملات الرئيسية – بنسبة 0.25% إلى 98.93 نقطة، بعدما لامس 99.20 نقطة في وقت سابق.
وتوقع محللو "سيتي جروب" خفض الفائدة في الولايات المتحدة 3 مرات هذا العام، مقارنة بـ 4 مرات في توقعهم السابق، مع تقييم بيانات الوظائف التي صدرت نهاية الأسبوع الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 بالصاغة في مصر
أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 بالصاغة في مصر

الدستور

timeمنذ 30 دقائق

  • الدستور

أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 بالصاغة في مصر

شهدت أسعار الذهب في مصر اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 ارتفاعًا حادًا وغير مسبوق في جميع الأعيرة، وسط حالة من الترقب في الأسواق المحلية. وسجّل سعر الجنيه الذهب قفزة ضخمة بقيمة 840 جنيهًا خلال أقل من 24 ساعة، فيما ارتفع سعر جرام الذهب عيار 21 – الأكثر تداولًا – بمقدار 105 جنيهات، بحسب أحدث تحديث صادر عن شعبة الذهب والمجوهرات بالغرفة التجارية. أسعار الذهب اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 في مصر بالصاغة.. عيار 21 يواصل الصعود بقوة يأتي هذا الارتفاع وسط تأثر السوق المحلي بالتقلبات العالمية، وتوقعات المستثمرين بشأن أسعار الفائدة الأمريكية، ما جعل المعدن الأصفر يعاود التوهج كأحد أبرز أدوات التحوط الآمن ضد التضخم والتقلبات الاقتصادية. أسعار الذهب اليوم في مصر وفقًا لآخر تحديث في الأسواق، جاءت أسعار الذهب اليوم كما يلي: عيار 24: 5371 جنيهًا للجرام عيار 21: 4700 جنيهًا للجرام عيار 18: 4028 جنيهًا للجرام الجنيه الذهب: 37600 جنيه وسجلت أوقية الذهب عالميًا 3371 دولارًا، ما يُعد من أعلى المستويات منذ أسابيع، وسط اتجاه متصاعد للمعدن النفيس عالميًا بسبب تراجع الرهانات على خفض سريع للفائدة الأمريكية. ما سبب الارتفاع الحاد في أسعار الذهب؟ يعود هذا الارتفاع الكبير إلى مجموعة من العوامل المحلية والعالمية: تقلب سعر صرف الدولار في السوق المصري غير الرسمي، والذي يؤثر على تكلفة استيراد الذهب الخام. الطلب المتزايد على الذهب في فترات عدم الاستقرار الاقتصادي. تأخر قرارات الفيدرالي الأمريكي بخصوص الفائدة، ما يزيد من جاذبية الذهب كملاذ آمن. توترات الأسواق العالمية على خلفية النزاعات التجارية والسياسية بين القوى الاقتصادية الكبرى. كم تبلغ مصنعية الذهب في محلات الصاغة؟ تختلف قيمة المصنعية المضافة إلى سعر الذهب من محل لآخر، وعادة ما تتراوح بين: 100 إلى 150 جنيهًا للجرام لعيار 21 تختلف حسب المنطقة، ونوع العيار، وسمعة التاجر وبالتالي فإن سعر الذهب بالمصنعية يتجاوز السعر المُعلن في البورصة، مما يجعل تكلفة الشراء النهائية أعلى من السعر المجرّد. مؤشرات السوق: هل يستمر الذهب في الصعود؟ رغم أن الأسعار وصلت إلى مستويات قياسية محليًا، إلا أن هناك توقعات بمزيد من الصعود حال استمرت التوترات الاقتصادية العالمية، واستمر التراجع في الرهانات على خفض الفائدة الأمريكية، ويرجح الخبراء أن تشهد الأيام المقبلة موجات جديدة من التحرك السعري، خاصة إذا استمرت الضغوط التضخمية عالميًا. الوقت الآن للشراء أم البيع؟ مع تجاوز الذهب مستويات سعرية تاريخية، يجد الكثير من المستثمرين أنفسهم أمام تساؤل محوري: هل الوقت مناسب للبيع أم الشراء؟ إذا كنت تمتلك ذهبًا وترغب في تحقيق أرباح سريعة، قد يكون البيع حاليًا خيارًا مناسبًا. أما إذا كنت تفكر في الاستثمار طويل الأمد، فإن الذهب لا يزال خيارًا آمنًا أمام التذبذبات الاقتصادية.

سعر الذهب اليوم الثلاثاء 10-6-2025 فى قطر.. عيار 24 يسجل 389 ريالا
سعر الذهب اليوم الثلاثاء 10-6-2025 فى قطر.. عيار 24 يسجل 389 ريالا

اليوم السابع

timeمنذ 32 دقائق

  • اليوم السابع

سعر الذهب اليوم الثلاثاء 10-6-2025 فى قطر.. عيار 24 يسجل 389 ريالا

يواصل الذهب تأرجحه في الأسواق العالمية ، متأثرًا بالتغيرات في سعر الدولار وسياسات الفائدة العالمية ويلقى الذهب اهتمامًا كبيرًا في قطر سواء من قبل المستثمرين أو المقبلين على الزواج. أسعار الذهب اليوم في قطر عيار 24 سجل 389.00 ريال عيار 22 سجل 356.75 ريال عيار 21 سجل 340.50 ريال عيار 18 سجل 291.75 ريال عيار 14 سجل 227.00 ريال عيار 12 سجل 194.50 ريال الاونصة12 سجل 102.75 ريال الجنيه الذهب 2723.75 ريال الأونصة بالدولار3319.92 دولار وقامت كل من أوكرانيا وروسيا بالتصعيد من حدة التوترات قبل الجولة الثانية من محادثات السلام في إسطنبول، حيث وجهت أوكرانيا أحد أكبر الهجمات على روسيا منذ بداية هذه الحرب بالإضافة إلى هجوم روسي بطائرات مسيرة خلال الليل، الأمر الذي زاد من المخاوف في الأسواق لينعكس بارتفاع كبير في الطلي على الذهب كملاذ آمن. وفي ظل تصاعد القلق بشأن تنامي ديون الحكومة الأمريكية وضعف الإقبال على سندات الخزانة الأمريكية لأجل 20 عامًا، يتزايد توجه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة مثل الذهب لحماية أموالهم.

تقرير دولي: الدبلوماسية المصرية تزداد توهجًا ونشاطًا مع تعقُّد أزمات الشرق الأوسط
تقرير دولي: الدبلوماسية المصرية تزداد توهجًا ونشاطًا مع تعقُّد أزمات الشرق الأوسط

الأسبوع

timeمنذ 35 دقائق

  • الأسبوع

تقرير دولي: الدبلوماسية المصرية تزداد توهجًا ونشاطًا مع تعقُّد أزمات الشرق الأوسط

وزارة الخارجية المصرية أكد تقرير صادر عن مجموعة «جي آي إس» وهي مؤسسة أوروبية مُتخصّصة في تحليل السياسات ومقرها لندن- أنه مع اشتداد الأزمات في منطقة الشرق الأوسط، تبدو الدبلوماسية المصرية أشد نشاطًا وتوهجًا، عاكسةً رؤيةً وإدراكًا عميقًا من القيادة السياسية لأبعاد المواقف الأمنية والسياسية، وحقيقة التحديات والتهديدات في إقليم الشرق الأوسط المتوتّر. وتحت عنوان «إعادة بزوغ الدبلوماسية المصرية»، جاء تقرير المؤسسة -المُتخصّصة في تقديم خدمات استشارية وبحثية لمجتمع الأعمال وصُنَّاع السياسات- ليستعرض ملامح قوة أداء الدبلوماسية المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، وبما يعكس صلابة المواقف المصرية في وجه التحديات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها الحرب في غزة وتداعيتها. وأبرز التقرير صمود مصر في وجه التحديات، وبنائها على نقاط قوتها فيما يتعلق بالتعامل مع الأزمة في غزة، واستثمار علاقات مصر القوية مع مختلف القوى الدولية مثل الولايات المتحدة وروسيا. كما أبرز التقرير الجهود المصرية في الوساطة والترويج لخطة إعادة إعمار غزة، ومدى قوة إدراك القيادة السياسية لخطورة مخططات التهجير، وإيصال تلك الرؤية المصرية إلى عواصم العالم. وأكد التقرير أن تطوّرات الوضع في غزة قد تستدعي بالضرورة نفوذ القاهرة وتأكيد مكانتها ومحورية دورها الإقليمي، مع تصاعد التوتّرات في الشرق الأوسط، وفي هذا الصدد، ألمح التقرير إلى استثمار الآلة الدبلوماسية المصرية لنفوذها التاريخي ومصالحها الاستراتيجية في إحياء دورها كوسيط إقليمي رئيس لإحلال السلام. ونوَّه التقرير بأن الدبلوماسية المصرية قد واجهت تحديات صعبة منذ عام 2011 وما تلاه من تداعيات، كما كلّفت جائحة "كوفيد-19" مصر 16 مليار دولار، بينما عرّضتها الحرب في أوكرانيا لخطر نقص الحبوب، مما أثر سلبًا على بعض الإمدادات الغذائية وارتفاع أسعارها. ومع كل تلك التحديات، أظهرت مصر قدرةً على الصمود في مواجهة التحديات الكبرى، بحسب ما ذكره التقرير. كذلك أشار التقرير -بشكل مُفصّل- إلى كيفية تعامل الدبلوماسية المصرية مع قضية الإرهاب الذي واجهته مصر، وكيف كان العمل الدبلوماسي المصري متكاملًا مع جهود كافة أجهزة الدولة المصرية في مواجهة الإرهاب وكشْف مخططاته وداعميه. واستطرد التقرير: "كان نجاح جهود مصر في مكافحة الإرهاب في شبه جزيرة سيناء أيضًا ذا أهمية حاسمة في استعادة نفوذها الإقليمي، فمنذ عام 2015، خاضت القاهرة حربًا ضد الإرهاب والتطرُّف العنيف، ونجحت الدبلوماسية المصرية في إيصال حقيقة الأمر إلى العالم الخارجي، وبناء التفاهمات اللازمة لمؤازرة مصر في حربها على الإرهاب والتطرُّف ومنع انتشاره وتمدُّده حول العالم، وكذلك كشْف داعميه وفضح مخططاتهم في كافة المحافل الدولية والإقليمية". وأكد التقرير أن النجاح كان حليف الدولة المصرية، سواء على صعيد دحر الإرهاب وهزيمته ميدانيًا، أو اجتماعيًا عبر إطلاق برنامج تنموي اقتصادي شامل في سيناء، أو دبلوماسيًا ببناء تحالفات إقليمية ودولية لمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف. وذكَر التقرير أن اندلاع الصراع في غزة في 7 أكتوبر 2023 كان تحديًا جديدًا أمام الدبلوماسية المصرية، وكان من الطبيعي أن تلعب الدبلوماسية المصرية دورًا محوريًا لوقف إطلاق النار، من خلال آليات الوساطة بين الجانب الفلسطيني والجانب الإسرائيلي. وأشاد التقرير بنهج الاتزان الاستراتيجي الذي تتمتع به الدبلوماسية المصرية حاليًا، والذي بفضله حافظت مصر على عقود من التعاون الثنائي مع الولايات المتحدة وأيضًا مع روسيا، وقد تُرجم هذا الرصيد الدبلوماسي إلى ثقة مُتجدّدة ومبادرة نشطة. وأبرز التقرير كيف أن القيادة المصرية تتحرك بثقة أكبر ودبلوماسية أنشط بفضل تلك السياسة، مدركةً أن الوضع في غزة أصبح محفزًا لزخم سياسي داخليًا وعربيًا يؤشر على محورية الدور المصري. وكشف التقرير أن مصر تُدرك أن لديها أوراق قوة، فموقعها الجغرافي المحاذي لقطاع غزة، واتصالاتها المباشرة مع جميع الفصائل الفلسطينية، منحها نفوذًا دبلوماسيًا كبيرًا، وهذا -في حد ذاته- كان سببًا في عودة القضية الفلسطينية إلى الحضن العربي. ولفت التقرير إلى أنه على مدى عقود، كان العالم العربي يتشكَّل من كتل أيديولوجية مختلفة ومهيمنة على مسار الأزمات في المنطقة العربية، أما الأزمة الحالية في غزة، فتكشف عن مشهد ما بعد الأيديولوجيا، الذي يرتكز على المخاوف الأمنية الفورية والمصالح التجارية والتنموية المباشرة. ويرى التقرير أن غزة -رغم أنها مأساة إنسانية تؤلم المنطقة بأسرها- باتت من منظور الواقعية السياسية منصةً لدبلوماسية إظهار القدرة على التأثير في مجريات الأزمة لخدمة المصالح الوطنية لعدد من القوى الإقليمية. وأكد التقرير أنه بفضل قوة المواقف المصرية، سرعان ما استعاد كثير من عواصم العالم إيمانهم بأن إحلال السلام العادل واستعادة الحقوق الفلسطينية وفق مقررات الشرعية الدولية هي السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار لكافة دول المنطقة، بما في ذلك إسرائيل، وبأن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية في منطقة الشرق الأوسط. وبناءً على تلك النجاحات، يتوقَّع التقرير أن الفترة القادمة ستشهد جهودًا دبلوماسيةً مصريةً كبيرةً لإحلال السلام في السودان وأيضًا في ليبيا، تواصلًا مع جهود كبيرة سابقة قامت بها مصر في هذا الصدد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store