logo
السجن 53 عاما لقاتل الطفل الفلسطيني وديع الفيومي

السجن 53 عاما لقاتل الطفل الفلسطيني وديع الفيومي

قضت محكمة في ولاية إلينوي الأمريكية، بسجن جوزيف تشوبا، لمدة 53 عامًا، بعد إدانته بقتل الطفل الفلسطيني-الأمريكي وديع الفيومي.
وكان الطفل يبلغ 6 سنوات، حين أنهى الجاني حياته، كما حاول قتل والدته، حنان شاهين، في جريمة أثارت استياءً واسعًا في أكتوبر 2023.
وصدر الحكم في محكمة مقاطعة ويل، التي أدانت تشوبا بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الأولى وجريمة كراهية بدوافع عنصرية.
ويقضي الحُكم بسجنه 30 عامًا بتهمة قتل الطفل، و20 عامًا لمحاولة قتل والدته، وثلاث سنوات إضافية بسبب الدوافع العنصرية للجريمة.
الجريمة وقعت بعد أسبوع من بدء النزاع المسلح بين إسرائيل وحماس في غزة. واعتدى تشوبا، الذي كان مستأجرًا لدى الضحية، بالطعن على الطفل ووالدته في منزلهما قرب شيكاغو.
وتعرض الطفل للطعن 26 مرة، مما أدى إلى وفاته لاحقًا في المستشفى. وخلال عملية التشريح، تم استخراج سكين عسكرية مسننة ذات شفرة طولها 15 سم من بطن الطفل.
وأدان الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، الجريمة في ذلك الوقت، واصفًا إياها بأنها "عمل بغيض من الكراهية.. لا مكان له في أمريكا".
aXA6IDkyLjExMi4xMzkuNzkg
جزيرة ام اند امز
ES

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليبيا.. توقيف متهمين على خلفية اقتحام «مؤسسة النفط»
ليبيا.. توقيف متهمين على خلفية اقتحام «مؤسسة النفط»

العين الإخبارية

timeمنذ 22 دقائق

  • العين الإخبارية

ليبيا.. توقيف متهمين على خلفية اقتحام «مؤسسة النفط»

أعلن النائب العام الليبي عن القبض على ثلاثة مشتبه بهم بتهمة اقتحام مقر المؤسسة الوطنية للنفط في العاصمة طرابلس، أول من أمس. وأثارت واقعة اقتحام المؤسسة الوطنية للنفط جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والشعبية في ليبيا. وذكرت وسائل إعلام محلية أن مجموعة مسلحة تُطلق على نفسها اسم "وحدة السيطرة" اقتحمت مقر المؤسسة، مستخدمة سيارات تحمل شعار "مجلس الوزراء – إدارة المهام الخاصة". وطوّقت المجموعة المسلحة المبنى واقتحمت مكتب رئيس مجلس الإدارة وسيطرت على أجزاء من المبنى دون الكشف عن الأسباب. من جهتها، نفت المؤسسة الوطنية للنفط، في بيان، وقوع أي عملية اقتحام، مشيرة إلى أن ما حدث كان خلافًا شخصيًا محدودًا وقع في منطقة الاستقبال دون أن يمتد إلى مكاتب الإدارة أو يؤثر على سير العمل. غير أن النيابة العامة باشرت التحقيقات فور انتشار المعلومات وقامت بمعاينة موقع الحادث وراجعت المواد المصورة التي وثّقت الواقعة واستمعت إلى شهود عيان حضروا الواقعة في حينها. وبناءً على هذه التحقيقات، تم استجواب المشتبه بهم بعد تسلمهم من وزارة الدفاع التابعة لحكومة الوحدة الوطنية، وأمرت النيابة بحبسهم احتياطيًا، مع توجيه تعليمات إلى الجهات المعنية بضبط بقية المتورطين. وعلى خلفية الحادث، لوّحت الحكومة الليبية المكلفة (ومقرها بنغازي) باتخاذ إجراءات تصعيدية، منها إعلان "القوة القاهرة" على حقول النفط، معتبرة أن ما جرى يمثل تهديدًا مباشرًا للمؤسسة. كما دعا مجلس النواب الليبي إلى نقل مقر المؤسسة إلى مدينة أكثر أمانًا، بعيدًا عن نفوذ الميليشيات المسلحة. والمؤسسة الوطنية للنفط مقرها في طرابلس وهي تحت سيطرة حكومة الوحدة الوطنية، لكن معظم حقول النفط في وسط وجنوب ليبيا تقع تحت سيطرة الحكومة المكلفة من البرلمان في بنغازي. يُذكر أن طرابلس تشهد منذ أيام احتجاجات شعبية متزايدة تطالب برحيل حكومة الوحدة الوطنية، وحل التشكيلات المسلحة، وتوحيد مؤسسات الدولة، فضلاً عن إجراء الاستحقاقات الانتخابية المؤجلة. aXA6IDQxLjcxLjEzOC4xNDUg جزيرة ام اند امز US

سياق ودلالات.. أول هجوم لـ«داعش» على الجيش السوري الجديد
سياق ودلالات.. أول هجوم لـ«داعش» على الجيش السوري الجديد

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

سياق ودلالات.. أول هجوم لـ«داعش» على الجيش السوري الجديد

تم تحديثه الجمعة 2025/5/30 01:34 ص بتوقيت أبوظبي تبنى تنظيم "داعش" الإرهابي، هجوما على الجيش السوري الجديد، للمرة الأولى منذ نهاية حُكم بشار الأسد، في ديسمبر/كانون الأول 2024. ونشرت وسائط إعلامية تابعة لـ"داعش" بيانا نسبته للتنظيم، تبنى فيه هجوما وقع يوم أمس في منطقة "تلول الصفا" بريف محافظة السويداء، جنوب شرق دمشق. ووفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن عبوة ناسفة استهدفت "دورية تابعة لقوات الجيش السوري، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى". دلالات ويُعد تبني "داعش" للهجوم تطورا لافتا، إذ لم يسبق للتنظيم المتطرف أن أعلن مسؤوليته بشكل مباشر عن عمليات ضد الجيش السوري الجديد. aXA6IDgyLjIzLjIxMi4yNDkg جزيرة ام اند امز AL

تايلاند وكمبوديا.. اجتماع عسكري لإخماد «10 دقائق من النار»
تايلاند وكمبوديا.. اجتماع عسكري لإخماد «10 دقائق من النار»

العين الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • العين الإخبارية

تايلاند وكمبوديا.. اجتماع عسكري لإخماد «10 دقائق من النار»

الجيش التايلاندي يعلن موافقته على تخفيف حدة التوتر الحدودي مع كمبوديا بعد مقتل جندي كمبودي في اشتباك عند الحدود. واندلعت المواجهات العسكرية بين الجارين الواقعين في جنوب شرق آسيا عام 2008، وأدت إلى أعمال عنف متقطعة تواصلت عدة سنوات وأسفرت عن سقوط 28 قتيلا. واليوم الخميس، التقى قائد الجيش التايلاندي الجنرال بانا كلايوبلودثوك نظيره الكمبودي واتفق الطرفان على إبعاد الجنود من المنطقة، بحسب ما جاء في بيان للناطق باسم الجيش التايلاندي وينتاي سوفاري. وأضاف أن "لجنة للحدود المشتركة" ستجتمع خلال أسبوعين "لحل مشكلة النزاع الحدودي". من جانبه، قال الجيش الملكي الكمبودي في بيان إنّ القائدين اتفقا على استخدام "الآليات القائمة... لحل النزاعات"، لكن كمبوديا لن تسحب قواتها من موقع الاشتباك. وأضاف البيان أنّ الجانب الكمبودي "لن ينسحب أو يتمركز من دون أسلحة في موقع الاشتباك"، مشيرا إلى اتفاق لترسيم الحدود. «10 دقائق من النار» قتل جندي كمبودي الأربعاء في تبادل لإطلاق النار مع الجيش التايلاندي عند الحدود، بحسب ما أفاد متحدث باسم الجيش الكمبودي. وأكد الجانبان وقوع اشتباك الأربعاء، إذ أفاد الجيش التايلاندي بأنّ جنوده ردوا على إطلاق نار، بينما قال الجيش الكمبودي إنّه تعرّض للهجوم أولا. واستمر تبادل إطلاق النار حوالى 10 دقائق قبل أن يطلب الكمبوديون وقفا لإطلاق النار، بحسب الجيش التايلاندي. وأكد الناطق باسم الجيش الكمبودي الملكي ماو فالا وقوع المواجهة الأربعاء، لكنه لفت إلى أن جنودا تايلانديين هاجموا قوات كمبودية كانت تسير دورية في محافظة برياه فيهير. وأضاف "قضى جندينا في الخندق. قدم التايلانديون لمهاجمتنا". «سوء تفاهم» أفاد وزير الدفاع التايلاندي فومتام ويتشاياتشاي الصحافيين الخميس عن "سوء تفاهم حصل بين الجانبين". ولطالما سادت خلافات بين كمبوديا وتايلاند بشأن حدودهما المشتركة البالغ طولها أكثر من 800 كيلومتر والتي تم ترسيمها إلى حد كبير خلال فترة الاحتلال الفرنسي للهند الصينية. واندلعت مواجهات العام 2008 العسكرية بسبب خلاف على قطعة أرض قرب برياه فيهير، وهو معبد يعود عمره إلى 900 عام قرب الحدود المشتركة. وأدى ذلك إلى عدة سنوات من العنف المتقطع قبل أن تقضي محكمة العدل الدولية بأن المنطقة المتنازع عليها تتبع لكمبوديا. aXA6IDM4LjIyNS4xOS45NiA= جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store