logo
عودة الأسطورة.. نيمار ينضم لقائمة البرازيل بعد 17 شهراً من الغياب

عودة الأسطورة.. نيمار ينضم لقائمة البرازيل بعد 17 شهراً من الغياب

عكاظ٠٦-٠٣-٢٠٢٥

بعد غياب دام 17 شهرًا بسبب الإصابة، عاد النجم نيمار إلى قائمة منتخب البرازيل، إذ استدعاه المدرب دوريفال جونيور للمشاركة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 أمام كولومبيا والأرجنتين، في خطوة طال انتظارها من عشاق السامبا.
وشارك نيمار أساسيًا في أول أربع مباريات من التصفيات، لكنه تعرض لإصابة قوية خلال مواجهة أوروغواي في أكتوبر 2023، مما أجبره على الابتعاد عن الملاعب لفترة طويلة.
وبعد تعافيه، عاد بقوة إلى الملاعب مع «سانتوس» بالدوري البرازيلي في يناير الماضي، مسجلًا 3 أهداف وصانعًا 3 تمريرات حاسمة خلال 7 مباريات، ليؤكد استعداده للعودة إلى صفوف «راقصي السامبا».
وجاء اسم نيمار في مقدمة القائمة التي أعلنها دوريفال جونيور، والتي ضمت مجموعة من أبرز نجوم الكرة البرازيلية استعدادًا للمواجهتين الحاسمتين ضد كولومبيا والأرجنتين في 21 و26 مارس.
وضمت قائمة منتخب البرازيل لمواجهتي كولومبيا والأرجنتين كلاً من:
حراسة المرمى: أليسون، إيدرسون، بينتو.
أخبار ذات صلة
الدفاع: دانيلو، ماغاليايش، أرانا، أورتيز، ماركينيوس، فاندرسون، موريو، ويسلي.
الوسط: أندريه، غيمارايش، غيرسون، جولنتيون، كونيا، نيمار.
الهجوم: إستيفاو، بيدرو، رافينيا، رودريغو، سافينيو، فينيسيوس.
ويواجه منتخب البرازيل تحديًا كبيرًا في التصفيات، إذ يحتل المركز الخامس بعد 12 جولة من أصل 18، في مجموعة تضم 10 منتخبات، فيما تتأهل المنتخبات الستة الأولى مباشرة إلى المونديال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيمار يعود.. ويسقط قبل اختيارات أنشيلوتي
نيمار يعود.. ويسقط قبل اختيارات أنشيلوتي

الرياضية

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياضية

نيمار يعود.. ويسقط قبل اختيارات أنشيلوتي

عاد النجم نيمار جونيور إلى الملاعب بعد غياب لخمسة أسابيع بسبب الإصابة، من دون أن يجنب فريقه سانتوس الأول لكرة القدم الخروج من الدور الثالث لمسابقة كأس البرازيل على يد منافس من الدرجة الثانية. وتأتي عودة النجم السابق لبرشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي والهلال السعودي قبل أيام معدودة على إعلان الإيطالي كارلو أنشيلوتي تشكيلته الأولى مدربًا لمنتخب البرازيل. ودخل ابن الـ33 عامًا اللقاء ضد ريجاتاس في الدقيقة 66، ومنح الحيوية لفريقه، لكن من دون أن يمكنه من الوصول إلى الشباك، لينتهي إياب الدور الثالث من دون أهداف، بعدما تعادلا ذهابًا على أرض سانتوس 1-1، فاحتكما إلى ركلات الترجيح، التي ابتسمت لفريق الدرجة الثانية. وسجل نيمار ركلته الترجيحية، لكن ذلك لم يكن كافيًا في أول ظهور له على الملعب منذ 16 أبريل، والإصابة التي تعرض لها في فخذه خلال مباراة في الدوري المحلي ضد أتلتيكو مينيرو. وقال بعد اللقاء: «أعلم أن الوضع ـ الفريق ـ مختلف في الملعب حين أكون موجودًا... أعلم أني قادر على مساعدة زملائي في الفريق». وتعرض نيمار قبلها لإصابة في فخذه الأيسر في الثاني من مارس الماضي خلال مباراة ربع نهائي بطولة ولاية ساو باولو أمام براجانتينو، فأبعدته عن نصف النهائي وتشكيلة منتخب بلاده لمباراتيه في تصفيات كأس العالم 2026 ضد كولومبيا والأرجنتين. عاد نيمار إلى فريق بداياته الكروية في فبراير، وشارك معه في تسع مباريات فقط خلال ثلاثة أشهر، مسجلًا ثلاثة أهداف مع ثلاث تمريرات حاسمة. قرر العودة إلى بلاده بعد تجربة سعودية مع الهلال الذي لم يشارك معه سوى في سبع مباريات خلال 17 شهرًا بسبب إصابة خطيرة في الركبة، أبعدته عن الملاعب لأكثر من عام. وهناك احتمال أن يستدعى الهداف التاريخي لبلاده «79 هدفًا»، الإثنين، من قبل أنشيلوتي، الذي سيعلن تشكيلته الأولى مدربًا لأبطال العالم خمس مرات من أجل مباراتي الإكوادور والباراجواي في 5 و10 يونيو ضمن تصفيات مونديال 2026. وبعد 14 جولة على بداية تصفيات أمريكا الجنوبية، تحتل البرازيل المركز الرابع المؤهل إلى النهائيات العالمية بفارق 6 نقاط عن المركز السابع، الذي يخوض صاحبه «منتخب فنزويلا حاليًا» الملحق الدولي. وحُسِمت أولى بطاقات المجموعة الموحدة لمصلحة الأرجنتين، حاملة اللقب العالمي، فيما تتقدم الإكوادور الثانية على البرازيل بفارق نقطتين فقط قبل أربع جولات على النهاية. ولن يكون أمام أنشيلوتي متسع من الوقت، إذ يبدأ ابن الـ65 عامًا مهمته رسميًا الإثنين، أي بعد يومين على مباراته الأخيرة مع ريال مدريد ضد ريال سوسييداد في ختام الدوري الإسباني. سيصبح الرجل الذي قاد ريال مدريد إلى 15 لقبًا خلال فترتيه مع النادي الملكي، بينها ثلاثة في دوري أبطال أوروبا، أول مدرب أجنبي للبرازيل والرابع الذي يتولى مهمة قيادة «سيليساو» في غضون ثلاثة أعوام، ما يظهر حجم التخبط الذي يعيشه أبطال العالم خمس مرات. المهمة الأولى تنتظره عند المنعطف، وهي الإعلان عن تشكيلته لمباراتي الجولتين الخامسة عشرة والسادسة عشرة من التصفيات ضد الإكوادور والباراجواي. ينظر الجميع إلى «كارليتو» كمُخَلِص في بلد مهووس بكرة القدم يمر منذ أعوام بفترة إحباط بسبب المنتخب الذي لم يعد الآن سوى ظل لما كان عليه حين ألهم أجيالًا من المشجعين وفاز بخمس كؤوس عالم، آخرها عام 2002.

نيمار يعود.. ويسقط قبل قائمة أنشيلوتي
نيمار يعود.. ويسقط قبل قائمة أنشيلوتي

الرياضية

timeمنذ 4 ساعات

  • الرياضية

نيمار يعود.. ويسقط قبل قائمة أنشيلوتي

عاد النجم نيمار جونيور إلى الملاعب بعد غياب لخمسة أسابيع بسبب الإصابة، من دون أن يجنب فريقه سانتوس الأول لكرة القدم الخروج من الدور الثالث لمسابقة كأس البرازيل على يد منافس من الدرجة الثانية. وتأتي عودة النجم السابق لبرشلونة الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي والهلال السعودي قبل أيام معدودة على إعلان الإيطالي كارلو أنشيلوتي تشكيلته الأولى مدربًا لمنتخب البرازيل. ودخل ابن الـ33 عامًا اللقاء ضد ريجاتاس في الدقيقة 66، ومنح الحيوية لفريقه، لكن من دون أن يمكنه من الوصول إلى الشباك، لينتهي إياب الدور الثالث من دون أهداف، بعدما تعادلا ذهابًا على أرض سانتوس 1-1، فاحتكما إلى ركلات الترجيح، التي ابتسمت لفريق الدرجة الثانية. وسجل نيمار ركلته الترجيحية، لكن ذلك لم يكن كافيًا في أول ظهور له على الملعب منذ 16 أبريل، والإصابة التي تعرض لها في فخذه خلال مباراة في الدوري المحلي ضد أتلتيكو مينيرو. وقال بعد اللقاء: «أعلم أن الوضع ـ الفريق ـ مختلف في الملعب حين أكون موجودًا... أعلم أني قادر على مساعدة زملائي في الفريق». وتعرض نيمار قبلها لإصابة في فخذه الأيسر في الثاني من مارس الماضي خلال مباراة ربع نهائي بطولة ولاية ساو باولو أمام براجانتينو، فأبعدته عن نصف النهائي وتشكيلة منتخب بلاده لمباراتيه في تصفيات كأس العالم 2026 ضد كولومبيا والأرجنتين. عاد نيمار إلى فريق بداياته الكروية في فبراير، وشارك معه في تسع مباريات فقط خلال ثلاثة أشهر، مسجلًا ثلاثة أهداف مع ثلاث تمريرات حاسمة. قرر العودة إلى بلاده بعد تجربة سعودية مع الهلال الذي لم يشارك معه سوى في سبع مباريات خلال 17 شهرًا بسبب إصابة خطيرة في الركبة، أبعدته عن الملاعب لأكثر من عام. وهناك احتمال أن يستدعى الهداف التاريخي لبلاده «79 هدفًا»، الإثنين، من قبل أنشيلوتي، الذي سيعلن تشكيلته الأولى مدربًا لأبطال العالم خمس مرات من أجل مباراتي الإكوادور والباراجواي في 5 و10 يونيو ضمن تصفيات مونديال 2026. وبعد 14 جولة على بداية تصفيات أمريكا الجنوبية، تحتل البرازيل المركز الرابع المؤهل إلى النهائيات العالمية بفارق 6 نقاط عن المركز السابع، الذي يخوض صاحبه «منتخب فنزويلا حاليًا» الملحق الدولي. وحُسِمت أولى بطاقات المجموعة الموحدة لمصلحة الأرجنتين، حاملة اللقب العالمي، فيما تتقدم الإكوادور الثانية على البرازيل بفارق نقطتين فقط قبل أربع جولات على النهاية. ولن يكون أمام أنشيلوتي متسع من الوقت، إذ يبدأ ابن الـ65 عامًا مهمته رسميًا الإثنين، أي بعد يومين على مباراته الأخيرة مع ريال مدريد ضد ريال سوسييداد في ختام الدوري الإسباني. سيصبح الرجل الذي قاد ريال مدريد إلى 15 لقبًا خلال فترتيه مع النادي الملكي، بينها ثلاثة في دوري أبطال أوروبا، أول مدرب أجنبي للبرازيل والرابع الذي يتولى مهمة قيادة «سيليساو» في غضون ثلاثة أعوام، ما يظهر حجم التخبط الذي يعيشه أبطال العالم خمس مرات. المهمة الأولى تنتظره عند المنعطف، وهي الإعلان عن تشكيلته لمباراتي الجولتين الخامسة عشرة والسادسة عشرة من التصفيات ضد الإكوادور والباراجواي. ينظر الجميع إلى «كارليتو» كمُخَلِص في بلد مهووس بكرة القدم يمر منذ أعوام بفترة إحباط بسبب المنتخب الذي لم يعد الآن سوى ظل لما كان عليه حين ألهم أجيالًا من المشجعين وفاز بخمس كؤوس عالم، آخرها عام 2002.

نيمار ينفجر للرد على هتافات ضد سانتوس في ليلة وداع كأس البرازيل
نيمار ينفجر للرد على هتافات ضد سانتوس في ليلة وداع كأس البرازيل

حضرموت نت

timeمنذ 5 ساعات

  • حضرموت نت

نيمار ينفجر للرد على هتافات ضد سانتوس في ليلة وداع كأس البرازيل

لم تمر ليلة خروج سانتوس من كأس البرازيل مرور الكرام على نيمار، الذي ظهر متأثراً بشدة عقب الخسارة المفاجئة بركلات الترجيح أمام نادي سي آر بي، في مباراة شكلت ضربة موجعة للنادي الذي شهد نشأته الكروية. سانتوس، الذي يعيش واحداً من أسوأ مواسمه، يقبع حالياً في المركز قبل الأخير في جدول الدوري، ويصارع فعلياً شبح الهبوط إلى الدرجة الثانية، ما جعل الهزيمة الأخيرة أكثر إيلاماً لجماهيره وأيقونته الأولى نيمار، الذي تابع المباراة من المدرجات وسط حالة من التوتر والحزن. هتافات ضد نيمار .. إلى الدرجة الثانية واللاعب يرد ووسط أجواء مشحونة، خصص مشجعو نادي سي آر بي هتافات ساخرة ومهينة للنجم البرازيلي وناديه، مرددين: 'سانتوس إلى الدرجة الثانية، سانتوس إلى الدرجة الثانية!'، بينما كان نيمار يُجري مقابلة صحفية على أرض الملعب بعد المباراة. وحين سُئل عن إمكانية تجديد عقده مع سانتوس، أجاب باقتضاب وبنبرة مترددة: 'لا أعلم'، في إشارة واضحة إلى حالة الإحباط التي يمر بها. ورغم محاولاته الأولى لتجاهل الهتافات، لم يتمالك نيمار نفسه طويلاً. وبينما كان في طريقه إلى النفق المؤدي لغرف الملابس، توجه نحو المدرجات، وقام بحركة رمزية مؤثرة؛ قبّل شعار نادي سانتوس على صدره، وأشار بيده إلى الجماهير داعياً إياهم إلى التهدئة والدعم، في رسالة عاطفية تؤكد تمسكه بالنادي وارتباطه الوجداني به، رغم كل الظروف الصعبة. ردة فعل نيمار اختزلت الكثير من المشاعر: الحزن، الغضب، والانتماء. وفي الوقت الذي يُشكك البعض في مستقبله مع سانتوس، بدا واضحاً أن قلبه لا يزال متعلقاً بملعب 'فيلا بيلميرو'، حتى وإن كانت الأيام القادمة تحمل قرارات صعبة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store