
22 مايو.. مؤتمر "العالمية والتقاليد" بمكتبة الإسكندرية
تستضيف مكتبة الإسكندرية، من خلال مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط التابع لقطاع البحث الأكاديمي، المؤتمر العشرين للمنظمة الدولية للبيئات التقليدية (IASTE 2025)، بالتعاون مع كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية تحت عنوان "العالمية والتقاليد" أو «Cosmopolitanism and Tradition»، وذلك خلال الفترة بين 22-26 مايو 2025، في مركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية.
ويُعد المؤتمر منصة أكاديمية وثقافية رفيعة تجمع باحثين وممارسين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة التفاعل بين التقاليد المحلية والهويات العالمية في السياقات المعمارية والعمرانية والاجتماعية.
كما يستعرض المؤتمر أكثر من 145 ورقة بحثية، ويتضمن البرنامج أكثر من 30 جلسة ومحاضرات رئيسية لخبراء دوليين.
هذا بالإضافة إلى جولات ميدانية في الإسكندرية، وفعاليات ثقافية تسلط الضوء على تراث المدينة وتنوعها؛ فطالما جسدت الإسكندرية التعددية والتعايش وامتزاج التقاليد الثقافية المتنوعة، مما جعلها رمزًا لالتقاء الحضارات والأنماط المختلفة من العيش. وتُعد الإسكندرية اليوم مثالًا حيًّا على كيفية اندماج التقاليد المحلية مع التأثيرات العالمية لتكوين هوية غنية ومتنوعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
مجلس جامعة الإسكندرية يناقش فتح باب التقدم للمشاريع الممولة من هيئة العلوم والابتكار
أكد الدكتور هشام سعيد نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشئون الدراسات العليا والبحوث، خلال مجلس الدراسات العليا والبحوث بجامعة الإسكندرية، المنعقد اليوم الأربعاء، ضرورة تشجيع الباحثين من أعضاء هيئة التدريس للتقدم للمشاريع الممولة من هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار وهي برنامج التعاون المصري الصيني المعروف بصندوق البحوث الصيني المصري (النداء الثامن)، وهي عبارة عن مشاريع ممولة بقيمة 3 ملايين جنيه مصري للمشروع الواحد. تخصصات المشاريع الممولة من هيئة العلوم والتكنولوجيا والابتكار وتتضمن كل من تخصصات: المياه - الاغذية والزراعة - الصحة - تكنولوجيا المعلومات والاتصالات - الصناعات المتقدمة -الطاقة المتجددة والذكاء الصناعى، وبرنامج إنشاء معامل بحثية مشتركة بين مصر والصين (النداء الأول ) بتمويل يصل إلى 20 مليون جنيه من الجانب المصرى و3 ملايين يوان من الجانب الصيني فى تخصصات أدارة المخلفات وإعادة التدوير - الطاقة الخضراء - التكنولوجيا منخفضة الكربون - الزراعة الذكية - الذكاء الصناعي. الروبوتات المتقدمة - علمًا بأن أخر موعد للتقدم إلى هذه المشاريع هو 23 يونيو 2025. وأكد المجلس، على أهمية توخى الحذر الشديد عند النشر الدولي العالمي، وذلك خلال استعراض موضوع قاعدة البيانات الخاصة بالمقالات المنشورة بالدوريات العالمية. وناقش المجلس قرار مجلس الجامعة رقم 1 لسنة 2022 الخاص باجتياز امتحان اللغة وأنواع الامتحانات الأخرى التي أقرها المجلس وذلك كمتطلب لتسجيل الموضوعات والخطط البحثية للحصول على الدرجة العلمية. تعاون بين جامعة الإسكندرية وميسوري الأمريكية ووافق المجلس أتفاقية التعاون الأكاديمي بين جامعة الأسكندرية (كلية الهندسة ) وجامعة ميسورى للعلوم والتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية. كما ووافق مجلس الدراسات العليا على إنشاء درجة الماجستير المهني في الذكاء الأصطناعي بقسم تكنولوجيا المعلومات بمعهد الدراسات العليا والبحوث وهو برنامج خاص بمصروفات.


بوابة الفجر
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
22 مايو.. مؤتمر "العالمية والتقاليد" بمكتبة الإسكندرية
تستضيف مكتبة الإسكندرية، من خلال مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط التابع لقطاع البحث الأكاديمي، المؤتمر العشرين للمنظمة الدولية للبيئات التقليدية (IASTE 2025)، بالتعاون مع كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية تحت عنوان "العالمية والتقاليد" أو «Cosmopolitanism and Tradition»، وذلك خلال الفترة بين 22-26 مايو 2025، في مركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية. ويُعد المؤتمر منصة أكاديمية وثقافية رفيعة تجمع باحثين وممارسين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة التفاعل بين التقاليد المحلية والهويات العالمية في السياقات المعمارية والعمرانية والاجتماعية. كما يستعرض المؤتمر أكثر من 145 ورقة بحثية، ويتضمن البرنامج أكثر من 30 جلسة ومحاضرات رئيسية لخبراء دوليين. هذا بالإضافة إلى جولات ميدانية في الإسكندرية، وفعاليات ثقافية تسلط الضوء على تراث المدينة وتنوعها؛ فطالما جسدت الإسكندرية التعددية والتعايش وامتزاج التقاليد الثقافية المتنوعة، مما جعلها رمزًا لالتقاء الحضارات والأنماط المختلفة من العيش. وتُعد الإسكندرية اليوم مثالًا حيًّا على كيفية اندماج التقاليد المحلية مع التأثيرات العالمية لتكوين هوية غنية ومتنوعة.


وكالة نيوز
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
هيئة التعليم التقني في العتبة الحسينية تستقطب أكثر من (100) مبرمج في نقاش تفاعلي حول التقنيات المستقبلية
شفقنا – أكدت هيئة التعليم التقني في العتبة الحسينية المقدسة، أنها تواصل تنفيذ خططها الاستراتيجية التي تتماشى مع رؤية ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي، والهادفة إلى تعزيز الجوانب التقنية والتكنولوجية، لا سيما في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، وغيرها من العلوم الحديثة. وقال رئيس الهيئة الدكتور عباس الدعمي في حديث لـ(الموقع الرسمي)، إن 'هيئة التعليم التقني، وضمن جهودها الرامية إلى تطوير قطاع التكنولوجيا، نظمت جلسة حوارية برعاية الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة، وبالتعاون مع كلية الهندسة في جامعة كربلاء، ومدينة الإمام الحسين (عليه السلام) للزائرين'. وأضاف 'تمكنا من جمع أكثر من (100) شخصية من المبرمجين والتقنيين والمهتمين بالذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، بعد فرز الأسماء المتقدمة عبر دعوة أُطلقت على منصات التواصل الاجتماعي التابعة للهيئة'. وأشار إلى أن 'الهيئة تسعى إلى الاستفادة من هذه الكفاءات التقنية في مشاريعها المختلفة، من خلال بناء فريق تكنولوجي متكامل يركز على توظيف المهارات التقنية لخدمة المجتمع'. وأضاف 'نعمل على تعزيز الجوانب العلمية في مختلف المجالات، ومنها الطبية والصحية، التي تعد من أولويات العتبة الحسينية المقدسة عبر مؤسساتها المختلفة، كما نطمح إلى تقديم حلول تقنية متطورة تدعم مؤسسات الدولة والقطاع الخاص'. وأوضح أن 'الهيئة تسعى إلى دعم المؤسسات من خلال طرح برامج إلكترونية (Online) مجانية، يتم تطويرها من قبل الشباب المتخصصين في البرمجة، حيث يمكن للمؤسسات الاستفادة منها وتقديم الملاحظات اللازمة لتحسينها وتطويرها حتى تصل إلى صورتها النهائية التي تلبي احتياجات المجتمع'. ولفت إلى أن 'العالم حقق قفزات كبيرة في مجالات التكنولوجيا، مما أدى إلى وجود فجوة كبيرة بين العراق والدول المتقدمة، خاصة في مجالات الفضاء، والأمن السيبراني، والطب، والاقتصاد، والمالية'. وشدد على أن 'التكنولوجيا أصبحت اليوم أداة حاسمة لاتخاذ القرارات بسرعة ودقة، من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي والأنظمة الذكية المختلفة، ما يستدعي ضرورة تعزيز الاهتمام بهذا المجال لسد الفجوة التكنولوجية وتحقيق الريادة التقنية'. تواصل هيئة التعليم التقني في العتبة الحسينية المقدسة جهودها لتمكين الكفاءات العراقية، وسد الفجوة الرقمية، وتعزيز الابتكار في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، عبر مبادرات علمية تدعم مواكبة التحولات العالمية وتعزز قدرة العراق على المنافسة تكنولوجيا. انتهى.