logo
البترول: رفع كفاءة وفرش 64 منزلا.. وتنفيذ 30 مشروعا صغيرا لأهالي 3 قرى بالإسكندرية

البترول: رفع كفاءة وفرش 64 منزلا.. وتنفيذ 30 مشروعا صغيرا لأهالي 3 قرى بالإسكندرية

24 القاهرة١٤-٠٣-٢٠٢٥

أعلنت وزارة
البترول
والثروة المعدنية، عن استراتيجية المسئولية المجتمعية والتعاون بين قطاع البترول ومؤسسات المجتمع المدني، والتي اشتملت على افتتاح مشروع تطوير وإعادة تأهيل قري حلب وخالد بن الوليد وأبو مسعود بمحافظة الإسكندرية.
حسب بيان صادر عن الوزارة، حضر الافتتاح الفريق أحمد خالد حسن محافظ الإسكندرية، والمهندس محمد صبحى رئيس مجلس إدارة شركة العامرية لتكرير البترول والمهندس حسام أسعد رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة المصرية لتشغيل وصيانة المشروعات إيبروم، والمهندسة ياسمين نجيب وزارة البترول والثروة المعدنية، وعدد كبير من القيادات الشركات والمؤسسات المختلفة.
وزير البترول يبحث مع بيكر هيوز العالمية استخدام الحلول الرقمية لتسريع تنمية الاكتشافات البحرية لزيادة الإنتاج
وزير البترول يستعرض أنشطة شركة شيفرون العالمية وخططها المستقبلية لزيادة الإنتاج
‏‎وأشارت الوزارة في بيانها، إلى حرص قطاع البترول المصري على تحقيق الاستدامة، وتوحيد الجهود الخاصة بمساهمة القطاع بشركاته المختلفة في أداء دورة المجتمعي لدعم المواطن المصري وتوفير حياه كريمة، والعمل على تخفيف حدة الفقر وتحسين مستوى المعيشة لأفراد المجتمع، فقد قامت شركة العامرية وشركة إيبروم بالتعاون مع جمعية الأورمان.
وأكدت أنه تم رفع كفاءة عدد 64 منزلا ويشمل ذلك إعادة إعمار / فرش / تأثيث وتجهيز نطاق العمل وأسس التأثيث والمواصفات)، وتوفير عدد 12 رأس ماشية وعدد 30 مشروعا صغيرا لأهالي قرى حلب وخالد بن الوليد وأبو مسعود.
وأوضحت البترول، أن تلك المشروعات تأتي في إطار حرص وزارة البترول والثروة المعدنية على التعاون مع مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لتنفيذ مشروعات المسئولية المجتمعية بمختلف ربوع مصر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استمرار تراجع أعداد حفارات النفط والغاز في الولايات المتحدة وسط اضطراب الأسواق
استمرار تراجع أعداد حفارات النفط والغاز في الولايات المتحدة وسط اضطراب الأسواق

البورصة

timeمنذ 5 أيام

  • البورصة

استمرار تراجع أعداد حفارات النفط والغاز في الولايات المتحدة وسط اضطراب الأسواق

تراجع إجمالي عدد حفارات النفط والغاز النشطة في الولايات المتحدة مجددًا هذا الأسبوع، وفقًا للبيانات الصادرة عن شركة 'بيكر هيوز' لتحليل الأسواق، وذلك بعد انخفاضٍ بلغ 6 حفارات في الأسبوع السابق . وأفادت البيانات بأن عدد الحفارات الكلي في الولايات المتحدة انخفض بمقدار 6 ليصل إلى 578 حفارة، أي أقل بـ25 حفارة مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، بحسب منصة 'أويل برايس' الاقتصادية. وانخفض عدد حفارات النفط الأمريكي هذا الأسبوع بمقدار 1 ليبلغ 473 حفارة، بعد تراجعٍ بلغ 5 حفارات في الأسبوع الماضي، وهو أقل بـ24 حفارة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي . كما تراجع عدد حفارات الغاز الطبيعي أيضًا بمقدار 1 ليصل إلى 100 حفارة، أي بانخفاض قدره 3 حفارات عن العام الماضي، فيما استقر عدد الحفارات المصنفة كمجهولة أو متنوعة عند 3 دون تغيير . وفي المقابل، أظهرت أحدث بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن إنتاج النفط الخام الأسبوعي في الولايات المتحدة ارتفع من 13.367 مليون برميل يوميًا إلى 13.387 مليون برميل يوميًا، ليقترب من أعلى مستوى تم تسجيله في الأسبوع المنتهي في 6 ديسمبر 2024، بفارق 244 ألف برميل يوميًا دونه. كما انخفض مؤشر 'فراك سبريد كاونت' الصادر عن 'برايماري فيجن'، والذي يقدّر عدد الطواقم العاملة على إتمام عمليات الحفر، إلى 195 حتى الأسبوع الماضي، مقارنةً بـ201 في الأسبوع الذي يسبقه، في إشارة إلى تباطؤ في نشاط إتمام الآبار. تعكس هذه المؤشرات استمرار حالة التباطؤ الحذرة في نشاط الحفر الأمريكي، رغم التماسك النسبي في مستويات الإنتاج. : النفطالولايات المتحدة الأمريكية

خافيير بلاس يكتب: تراجع أسعار النفط يهدد ذروة الإنتاج الصخري في أمريكا
خافيير بلاس يكتب: تراجع أسعار النفط يهدد ذروة الإنتاج الصخري في أمريكا

البورصة

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • البورصة

خافيير بلاس يكتب: تراجع أسعار النفط يهدد ذروة الإنتاج الصخري في أمريكا

كل الدلائل تشير إلى أن الولايات المتحدة لن تشهد انخفاضاً سريعاً في متوسط إنتاج النفط السنوي يصف تومي نوريس، شخصية البطل المدخن الشره الخيالية لمسلسل 'لاند مان' التليفزيوني الأمريكي عن قطاع النفط في تكساس، الأمر أفضل من أي شخص آخر بقوله: 'الأفضل أن يبقى سعر النفط أعلى من 60 دولاراً، لكن أقل من 90 دولاراً. وعندما يبلغ 78 دولاراً للبرميل، فهذا السعر المثالي تقريباً'. أما في الحياة الواقعية، الأسعار أقل بكثير من هذا المستوى 'المثالي'، ففي وقت سابق من هذا الشهر، تراجع سعر خام غرب تكساس، الذي يُعد معياراً للقطاع، إلى أقل من 60 دولاراً للبرميل، مقترباً من 55 دولاراً، ما يُعد أدنى مستوى له منذ أربع سنوات. 'رغم ارتفاع الأسعار خلال الأيام الماضية، فقد بدأت التبعات في الظهور في تكساس ومناطق أخرى، إذ تخفض شركات النفط الصخري الإنفاق، وتعلن عن تقليص عدد منصات الحفر وفرق التكسير الهيدروليكي التي تستخدمها.' يمثل إنتاج الولايات المتحدة برميلين من كل 10 براميل نفط تُستخرج على مستوى العالم، لذلك، ما يحدث فيها له تبعات كبيرة. ذروة النفط الصخري تسبق التوقعات عند الأسعار الحالية، ربما يكون إنتاج الولايات المتحدة من النفط الصخري قد بلغ ذروته، لكن لا تتوقع انخفاضاً سريعاً كما حدث في 2015 و2020، فالأكثر ترجيحاً أن التراجع سيتخذ مساراً مستقراً به تقلبات طفيفة، وأياً كان المسار، فسيكون له تأثير بالغ على السوق العالمي. فمع رفع تحالف 'أوبك+' الإنتاج بوتيرة أسرع من المتوقع، وتباطؤ نمو الطلب بسبب الحرب التجارية، سيصبح النفط الصخري بمثابة أداة التوازن الرئيسية. قالت فيكي هولاب، الرئيسة التنفيذية لـ'أوكسيدنتال بتروليوم'، إحدى أكبر منتجي النفط الصخري، للمستثمرين الأسبوع الماضي: 'توقعنا أن يبلغ إجمالي الإنتاج في الولايات المتحدة أعلى مستوياته ما بين 2027 و2030. يبدو أن هذه الذروة ستتحقق في موعد أقرب'. تراجع الأسعار يضغط على الإنتاج تمثل ملاحظة 'الأسعار الحالية' عاملاً حاسماً، ففي قطاع النفط الصخري، تُعد التغيرات الطفيفة في الأسعار بالغة الأهمية، فالفارق بين الزيادة الكبيرة في الإنتاج وخفضه يُقاس ببضعة دولارات، ربما لا تتجاوز 10 دولارات إلى 20 دولاراً للبرميل. فعند سعر 50 دولاراً، ستواجه شركات عديدة كارثة مالية، وينخفض الإنتاج بشكل حاد، وعند 55 دولاراً سيكون القطاع قادراً على الاستمرار، ورغم أن 60 دولاراً ليس مستوى مناسباً، سيستمر تدفق السيولة والإنتاج، وعند 65 دولاراً ستعود جميع الشركات إلى الحفر بمعدل أكبر، أما عند سعر 70 دولاراً، فسيحقق القطاع أرباحاً كبيرة ويرتفع الإنتاج. تنعكس أسعار النفط على الإنتاج، وتتضح العلاقة بينهما في نسبة إعادة الاستثمار، أي المبلغ الذي تخصصه شركات النفط الصخري لحفر آبار جديدة مقارنةً بما تدفعه للمستثمرين وتسدده للدائنين. وتتغير هذه النسبة باستمرار، ففي الماضي، تعاملت شركات النفط الصخري مع انخفاض أسعار النفط برفع نسبة إعادة الاستثمار، عبر تخصيص مبالغ أكبر بشكل ملحوظ للتنقيب. لكن في الفترة الحالية، يضغط المستثمرون على هذه الشركات ليحصلوا على توزيعات الأرباح، لذلك، فإن التراجع الحالي في الأسعار قد يُترجم إلى تراجع الإنتاج بوتيرة أسرع مما حدث خلال فترتي الانخفاض السابقتين في 2020-2021 و2014- 2016. مؤشرات على تراجع إنتاج النفط الصخري في الفترة الحالية، تظهر إشارات على تراجع الإنتاج في كل مكان، فعدد منصات التنقيب عن النفط حالياً يبلغ 474 منصة، وهو ثاني أدنى مستوى منذ أواخر 2021، بحسب البيانات الصادرة عن 'بيكر هيوز'، إحدى كبرى الشركات المتخصصة في خدمات الطاقة. لكن في قطاع النفط الصخري، التنقيب ليس المقياس الأكثر أهمية، فالأهم بكثير هو عدد ما يُطلق عليها 'فرق التكسير'، وهي فرق متخصصة في تنفيذ التكسير الهيدروليكي في الآبار، وهي عملية تعتمد على ضخ المياه والرمال والمواد الكيماوية تحت الأرض بهدف استخراج النفط من الصخور الزيتية التي يصعب اختراقها. في حوض برميان، المنطقة الرئيسية لاستخراج النفط الصخري الممتدة من تكساس إلى نيومكسيكو، انخفض عدد فرق التكسير الهيدروليكي إلى أدنى مستوى في أربع سنوات عند 105 فرق، بحسب شركة 'برايمري فيجن' التي تتابع اتجاهات القطاع. يُذكر أن في 2023، عندما اقترب سعر النفط من 100 دولار للبرميل، كان هناك أكثر من 160 فريقاً يعمل في حوض برميان. استغلت شركات كبرى في مجال النفط الصخري، مثل 'دياموندباك إنرجي' و'كونوكو فيلبس'، الإعلان عن أرباح الربع الأول لتعلن عن خفض الإنفاق. مع ذلك، أشار معظمها إلى أن هذا الخفض لن يُترجم إلى انخفاض كبير في الإنتاج. يرجع ذلك إلى ثلاثة أسباب: استخرجت معظم الشركات كميات نفط أكبر من توقعاتها خلال الفترة ما بين شهري يناير ومارس، ما سيعوض تأثير أي تراجع في الفترة المقبلة؛ وأنها تنقّب بشكل أكثر كفاءة؛ ورغم احتمال انخفاض إنتاج الخام، يُرجح أن يحقق إنتاج المواد البترولية الأخرى، مثل المكثفات وسوائل الغاز الطبيعي، أداءً أفضل. متوسط إنتاج النفط السنوي يحدد الذروة يُتوقع أن إجمالي إنتاج النفط في الولايات المتحدة قد بلغ ذروته في الآونة الأخيرة في أكتوبر عند 20.68 مليون برميل يومياً، بحسب البيانات الحكومية. بينما تقدّر أحدث البيانات الأسبوعية، التي تكون أقل موثوقية في العادة، إجمالي الإنتاج عند نحو 20.4 مليون برميل يومياً. إذا ثبتت دقة البيانات الأسبوعية، واستمر الإنتاج عند هذا المستوى لبقية العام، سيكون متوسط إنتاج الولايات المتحدة في 2025 نحو 20.3 مليون برميل يومياً، ما يمثل ارتفاعاً عن المتوسط السنوي المسجل في 2024 عند 20.1 مليون برميل. ولن يتراجع هذا المتوسط السنوي عن مستوى العام الماضي إلا إذا انخفض إجمالي الإنتاج في الولايات المتحدة إلى 20 مليون برميل يومياً بحلول يونيو أو يوليو. وإذ يُرجح تراجع المتوسط السنوي في 2026، سيضطر قطاع النفط الصخري إلى مواجهة الأسعار المنخفضة لعدة شهور أخرى. الدلائل تستبعد الانخفاض السريع في إنتاج النفط لكن قطاع النفط الأمريكي لا يقتصر على النفط الصخري، فخليج المكسيك مسئول عن نحو 20% من إجمالي إنتاج الخام في الولايات المتحدة، ويُرجح أن يرتفع الإنتاج هناك هذا العام مع بدء تشغيل عديد من المشروعات، ما سيساعد على تعويض تراجع الإنتاج في الحقول البرية. 'في الفترة الحالية، تشير كل الدلائل إلى أن الولايات المتحدة لن تشهد انخفاضاً سريعاً في متوسط إنتاج النفط السنوي'. 'يبدو بلوغه الذروة مرجحاً، بل وقد يشهد تراجعاً طفيفاً إذا استمر تراجع الأسعار'. لكن لا يوجد ما يشير إلى أن الولايات المتحدة توشك على تكرار الانخفاض الكبير الذي حدث في 2020، عندما انخفض متوسط الإنتاج السنوي نحو 650 ألف برميل يومياً عن مستواه في 2019. بقلم: خافيير بلاس، كاتب مقالات رأي لدى 'بلومبرج' المصدر: وكالة أنباء 'بلومبرج' : أسعار النفطالنفطالولايات المتحدة الأمريكية

ارتفاع النفط مع إعلان أمريكا والصين إحراز تقدم في محادثات التجارة
ارتفاع النفط مع إعلان أمريكا والصين إحراز تقدم في محادثات التجارة

الوفد

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الوفد

ارتفاع النفط مع إعلان أمريكا والصين إحراز تقدم في محادثات التجارة

ارتفعت أسعار النفط اليوم الإثنين الموافق 12 مايو، بعد أن أشاد الولايات المتحدة والصين بالتقدم الذي احرزاه في محادثات التجارة خلال عطلة نهاية الأسبوع، مما عزز معنويات السوق بأن أكبر مستهلكين للخام في العالم ربما يتجهان نحو حل نزاعهما التجاري.. وفقا لرويترز فيما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 27 سنتًا، أو 0.4%، لتصل إلى 64.18 دولارًا للبرميل عند الساعة 00:01 بتوقيت جرينتش، وبلغت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 61.30 دولارًا للبرميل، بارتفاع 28 سنتًا، أو 0.5%، عن إغلاق يوم الجمعة. بيان مشترك بين الولايات المتحدة والصين اليوم بشأن محادثات التجارة وارتفعت أسعار الخامين القياسيين أكثر من دولار يوم الجمعة وارتفعت أكثر من 4% الأسبوع الماضي، محققة أول مكاسب أسبوعية لها منذ منتصف أبريل، بعد أن جعلت اتفاقية تجارية أمريكية مع المملكة المتحدة المستثمرين متفائلين بإمكانية تجنب الاضطرابات الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية على شركائها التجاريين. واختتمت الولايات المتحدة والصين محادثات التجارة بشكل إيجابي يوم الأحد، حيث تحدث مسؤولون أميركيون عن "اتفاق" لتقليص العجز التجاري الأمريكي، في حين قال مسؤولون صينيون إن الجانبين توصلا إلى "إجماع مهم". ولكن لم يكشف أي من الجانبين عن تفاصيل المحادثات، حيث قال نائب رئيس الوزراء الصيني هي ليفينج إنه سيتم إصدار بيان مشترك يوم الاثنين. وقد تساعد المحادثات الإيجابية بين أكبر اقتصادين في العالم على تعزيز الطلب على النفط الخام مع استعادة التجارة بينهما، التي تعطلت حاليا بسبب الرسوم الجمركية الضخمة من كلا البلدين. إيران تتمسك بمواصلة تخصيب اليورانيوم بالإضافة إلى ذلك، انتهت المحادثات بين المفاوضين الإيرانيين والأمريكيين لحل النزاعات بشأن البرنامج النووي لطهران في سلطنة عمان يوم الأحد مع التخطيط لمزيد من المفاوضات، حسبما قال مسؤولون، حيث أصرت طهران علانية على مواصلة تخصيب اليورانيوم. كما إن الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة وإيران قد يخفف المخاوف بشأن انخفاض المعروض العالمي من النفط، وهو ما قد يضغط أيضاً على أسعار النفط. وخفضت شركات الطاقة الأمريكية الأسبوع الماضي عدد منصات النفط والغاز الطبيعي العاملة إلى أدنى مستوى لها منذ يناير ، حسبما ذكرت شركة خدمات الطاقة بيكر هيوز (BKR.O) يوم الجمعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store