
لمدة 3 أسابيع.. الإصابة تحرم يوفنتوس من مدافعه فيغا
أعلن نادي يوفنتوس يوفنتوس عن غياب مدافعه ريناتو فيغا عن الملاعب لفترة، بعدما تعرض المدافع المعار من تشيلسي الإنجليزي لإصابة في السابق، خلال الخسارة 1-3 أمام إيندهوفن الهولندي في دوري أبطال أوروبا.
قال يوفنتوس في بيان: "خضع ريناتو فيغا الذي خرج خلال الشوط الأول من مواجهة إيندهوفن، لفحوصات أظهرت تعرضه لإصابة في وتر العضلة النحيلة بساقه اليمنى".
وقالت تقارير إعلامية إن البرتغالي فيغا الذي انضم إلى يوفنتوس في يناير (كانون الثاني) الماضي، وشارك أساسياً في كل مباريات الفريق الخمسة هذا الشهر، وسيغيب لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
ويحتل يوفنتوس المركز الرابع في ترتيب الدوري الإيطالي، ويحل ضيفاً على كالياري بعد غد الأحد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
رواتب زهيدة في بطولة المليارات.. لاعبون في البريميرليغ يتقاضون أقل من سائق تاكسي!
في الوقت الذي تُعد فيه الرواتب الخيالية والصفقات القياسية من أبرز سمات الدوري الإنجليزي الممتاز، يكشف تقرير جديد عن وجه آخر خفي للمسابقة الأكثر ثراءً في عالم كرة القدم، حيث يسلط الضوء على 15 لاعباً يتقاضون أدنى الرواتب في موسم 2024/2025، بعضهم لا يتجاوز راتبه الأسبوعي 2500 جنيه إسترليني فقط، أي أقل مما يتقاضاه بعض سائقي التاكسي. ورغم أن متوسط الأجور في البريميرليغ يصل إلى نحو 60 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، إلا أن عدداً من اللاعبين، خاصة المواهب الصاعدة والاحتياطيين، يعيشون واقعاً مختلفاً تماماً من الناحية المالية. وتستند هذه القائمة إلى بيانات موقع Capology للرواتب، وموقع Transfermarkt للإحصاءات والانتقالات. يتصدر القائمة لاعب برينتفورد رايان تريفيت، براتب أسبوعي يبلغ 2500 جنيه إسترليني، رغم مشاركته المتكررة كبديل قبل إعارته إلى إكزتر سيتي في يناير الماضي. أ ما حارس بورنموث ويل دينيس، فلم يشارك بعد في أي مباراة رسمية، رغم كونه الحارس الاحتياطي للفريق ويتقاضى 3,000 جنيه إسترليني فقط أسبوعياً. ويضم التصنيف أيضاً مدافعين مثل أليكس مورفي من نيوكاسل، وسيريان سليكَر من إيبسويتش تاون، وكليهما من خريجي الأكاديميات ويُنتظر أن يثبتا جدارتهما في المواسم القادمة. أسماء واعدة ومواهب قيد التطور وتبرز أسماء أخرى مثل كيليان كاهيل (برايتون)، وباريس ماغوما (برينتفورد)، وزاك أبوت (نوتنغهام فورست)، وجميعهم يحصلون على رواتب محدودة، لكنهم يمثلون استثمارات مستقبلية لأنديتهم. أما في النصف الأعلى من القائمة، فقد احتل المركز الـ15 جوش أتشيامبونغ من تشيلسي، الذي يتقاضى 5,000 جنيه إسترليني أسبوعياً، وهو خريج أكاديمية النادي وبدأ يفرض حضوره على دكة البدلاء مؤخراً. وتكرر الرقم ذاته مع لاعبين مثل الكوري الجنوبي جي-سو كيم (برينتفورد)، وجيمس هيل (بورنموث)، وغارانع كوال (نيوكاسل)، وغيرهم. صورة مزدوجة للمسابقة الأغلى تكشف هذه القائمة التفاوت الصارخ في الرواتب داخل البطولة التي تُعد الأغنى في العالم، حيث ينال البعض رواتب فلكية تتجاوز المليون جنيه إسترليني شهرياً، في حين لا يزال آخرون في بداية سلم المجد الكروي يتقاضون مبالغ متواضعة بالكاد تُذكر مقارنة ببقية زملائهم. ورغم هذا التفاوت، فإن هؤلاء اللاعبين الشباب قد يشكلون النواة القادمة لنجوم البريميرليغ في المستقبل، ما يجعل رواتبهم الحالية جزءاً من رحلة طويلة نحو القمة.


الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
مستقبل كونتي «غير مضمون» مع نابولي
ميلانو (أ ف ب) انتشل أنتونيو كونتي فريق نابولي من القاع، وأعاده إلى قمة الدوري الإيطالي لكرة القدم، لكن الشك يحوم حول مستقبله مع الفريق الجنوبي رغم موسمه الرائع. فاقت نتائج ابن الخامسة والخمسين مع نابولي التوقعات، وعززت سمعته فائزاً تسلسلياً، بقيادته «بارتينوبي» إلى لقبه الرابع في «سيري أ» والثاني في ثلاثة مواسم. لكن لاعب الوسط السابق قد يكون في طريقه للرحيل عن حامل لقب الـ«سكوديتو»، بعد موسم واحد فقط، نظراً لعلاقته المشحونة مع مالك النادي أوريليو دي لاورنتيس. قال كونتي علناً، في الأسابيع الأخيرة الحاسمة من سباق اللقب، إنه غير سعيد بطريقة إدارة قطب السينما وصاحب المزاج الصعب. ألمح إلى إمكانية رحيله، بحال عدم رفع نابولي مستوى التحدي في فترة الانتقالات الصيفية، مع مشوار صعب ينتظره في دوري أبطال أوروبا. عن مستقبله، قال كونتي الشهر الماضي «عليك أن تعيش في الحاضر، الناس ترغب بالفوز وهي طموحة، أنا منفتح على كل شيء، لكن علينا أن نرى موقعنا». استلم كونتي مهامه الموسم الماضي، فيما كان نابولي يترنح من أسوأ دفاع عن اللقب في تاريخ (سيري أ)، وفيما كان نجما الفريق النيجيري فيكتور أوسيمين والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا في طريقهما إلى الرحيل. رسم كونتي نابولي بسرعة على صورته، ولعب دور البطولة كل لاعب الوسط الأسكتلندي سكوت ماكتوميني القادم من مانشستر يونايتد الإنجليزي والمهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو القادم من تشيلسي الإنجليزي في أغسطس. كان كونتي قد عبر عن انزعاجه من ضعف الانتقالات في الأسابيع الأولى من ولايته، وخاض فريقه مباراتين في الدوري قبل التعاقد مع ماكتوميني ولوكاكو. خيمت مشكلة عدم إيجاد صفقة ضخمة لترحيل أوسيمهن على الفريق، حتى إعلان تعاقده مع جالطة سراي التركي بالإعارة، فيما خسر كونتي في يناير كفاراتسخيليا المنتقل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي. قال كونتي «أنا سعيد في نابولي وأعمل من أجل الجماهير التي تمنحني شعوراً رائعاً، هذا بالغ الأهمية، لكن تعرفون، أن أياً كان من يتعاقد معي، فهو يدرك أني أجلب توقعات مرتفعة». تابع المدرب السابق لمنتخب إيطاليا وتيشلسي وتوتنهام الإنجليزيين والإنتر «يتعاقد الناس معي ويعتقدون يجب أن تحل في المركز الأول أو الثاني، حتى لو كان الفريق في المركز العاشر قبلها بسنة، وعليك أن تحارب من أجل اللقب فيما يعتبر التأهل إلى أوروبا ليس كافياً». تابع «يمكنني التعامل مع كل هذا، لكني لست غبياً إذا لم تكن هناك أية موارد لتحقيق كل هذه الإنجازات». لم تكن المرة الأولى التي يدخل فيها في نزاع مع فريقه من أجل التعاقدات. عندما ترك يوفنتوس في صيف 2014، بعد الفوز بلقب الدوري ثلاث مرات متتالية، عزا فشل فريقه قارياً إلى ضعف الاستثمارات. شبه رحلته مع يوفنتوس بالجلوس في مطعم فاتورته 100 يورو وهو يملك 10 يورو في جيبه، وهو قول طارده بعدما قاد خليفته ماسيميليانو أليجري «السيدة العجوز»إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين في ثلاث سنوات. ورغم سلوكيات دي لاورنتيس وعدم اكتراثه برغبات الآخرين، استلم نابولي الموسم الماضي وأعاده إلى قمة الدوري. قال بعد الفوز على كالياري 2-0 وحسم الدوري إنه اللقب «الأكثر مفاجأة» في مسيرته، وشرح علاقته مع دي لاورنتيس «لدي علاقة مميزة مع الرئيس، تعرفنا على بعضنا البعض خلال الموسم، نحن فائزان بطبعنا، بطرق مختلفة». بحال بقائه، يتعين على المدرب المرشح للانتقال إلى يوفنتوس، إثبات قدرته بالتعامل مع جدول مباريات مرهق، على غرار ما قام به الإنتر الذي يخوض نهاية الشهر الحالي نهائي دوري أبطال أوروبا ضد سان جيرمان. خاض الإنتر 17 مباراة أكثر من نابولي هذه السنة، الأمر الذي ساعد فريق كونتي ومنحه أفضلية لن يحظى بها الموسم المقبل.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
24 مايو.. بين التاريخ ووداع الدموع لأنشيلوتي ومودريتش في ريال مدريد
يمثل تاريخ اليوم 24 مايو/ أيار، ذكرى خاصة ولحظة فارقة في علاقة ريال مدريد مع مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي ولاعبه الكرواتي لوكا مودريتش. وستنتهي علاقة لوكا مودريتش مع ريال مدريد اليوم السبت، بعد 13 سنة قضاها داخل جنبات ملعب "سانتياغو برنابيو" منذ قدومه في صيف 2012 من توتنهام. ورفعت جماهير ريال مدريد لافتتين ضخمتين لتكريم أنشيلوتي ومودريتش، وهو ما تأثر به الثنائي، خاصة المدرب الإيطالي الذي لم يستطع تمالك دموعه. مودريتش وأنشيلوتي وريال مدريد وقبل 11 عاماً من الآن في ذات التاريخ، صنع لوكا مودريتش أحد أهم الأهداف في تاريخ ريال مدريد الحديث لسيرجيو راموس من خلال ركلة ركنية حولها على رأس الأخير الذي وضعها في الشباك. وجاء الهدف في الدقيقة 94 في مرمى أتلتيكو مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا ليتعادل للميرينغي 1-1 ويجر المباراة لوقت إضافي ثم انتهت المواجهة 4-1 للريال. وحقق ريال مدريد يومها لقب دوري أبطال أوروبا للمرة العاشرة في تاريخه فيما عرف باسم "لا ديسيما" وتعني العاشرة باللغة الإسبانية. وقتها كان الجالس على المقعد الفني للريال هو المدرب كارلو أنشيلوتي الذي سيرحل بدوره هو الآخر اليوم بعد خوض مباراته الأخيرة كمدرب للميرينغي ضد ريال سوسيداد في الجولة 38 والأخيرة من الدوري الإسباني. وخلال فترتين أولى من 2013 إلى 2015 وثانية من 2021 إلى 2025، بات أنشيلوتي لمدرب الأكثر تتويجاً في تاريخ الميرينغي بـ15 لقباً. ورغم فشل ريال مدريد في التتويج ببطولات كبرى هذا الموسم لكن رجال المدرب الإيطالي ورفقاء القائد لوكا مودريتش نجحوا في إحراز السوبر الأوروبي وكأس إنتركونتينتال للأندية. يشار إلى أن لقب دوري أبطال أوروبا 2014 كان البطولة الثانية لأنشيلوتي مع الريال بعد كأس الملك في نفس الموسم، والثالثة لمودريتش بعد سوبر إسبانيا 2012 وكأس ملك 2014. وبشكل إجمالي، حقق مودريتش اللاعب الأكبر عمراً في تاريخ ريال مدريد (39 عاما)، 28 لقباً بقميص الفريق، وهو الأكثر تتويجاً في النادي. aXA6IDgyLjIzLjE5OS4xNTgg جزيرة ام اند امز GB