
زي النهاردة.. افتتاح الجامع الأزهر للصلاة
تمر علينا اليوم الأحد الموافق ٢٢ شهر يونيو، العديد من الأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والاجتماعية والثقافية والرياضية الهامة ونقدم لكم ابرزها:
وشهد عام 971
افتتاح الجامع الأزهر للصلاة، وهو الجامع الذي بدأ جوهر الصقلي بنائه في 4 أبريل 970.
وعام 1120 معركة كتندة، بين قوات ألفونسو الأول ملك أراغون والجيش المرابطي تحت قيادة إبراهيم بن يوسف بن تاشفين
وعام 1527 فتح الله طرد البرتغاليين من ميناء سوندا كيلابا (جاكرتا الآن)، الذي يحتفل به الآن كذكرى إنشاء المدينة.
وعام1941 بدء الهجوم الألماني على موسكو بمشاركة 4.5 مليون جندي من قوات المحور.
وعام.1973 كندا تلغي عقوبة الإعدام.
وعام 1986 لاعب كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا يحرز هدف باليد في مرمى إنجلترا أثناء المباراة الربع النهائية من كأس العالم في المكسيك.
وعام 2002 زلزال يضرب غرب إيران ويودي بحياة 261 شخص.
وشهد عام2004
البحرين توقف ستة أشخاص لمنعهم من القيام بأعمال تمس الأرواح والممتلكات ولاشتباه صلتهم بتنظيم القاعدة.
مقتل المختطف الكوري الجنوبي في العراق بعد انتهاء المدة المقترحة من خاطفيه لانسحاب القوات الكورية من العراق.
عام 2009 نجاة رئيس جمهورية إنغوشيتيا المتمتعة بالحكم الذاتي ضمن روسيا الاتحادية يونس بك يفكيروف من محاولة اغتيال إثر انفجار سيارة ملغومة في موكبه.
عام 2018 افتتاح الدورة الثامنة عشر من ألعاب البحر الأبيض المتوسط، والتي استضافتها مدينة طراغونة الإسبانية.
وعام 2019 محاولة انقلاب فاشلة في إثيوبيا وقعت في ولاية أمهرة بشمال البلاد، أسفرت عن مقتل رئيس الأركان الإثيوبي، والحكومة تستعيد السيطرة على الأوضاع.
عام 2020
عدد الإصابات المؤكدة بجائحة كورونا يتخطّى حاجز التسعة ملايين شخص حول العالم، من بينهم أكثر من 469 ألف حالة وفاة وحوالي أربعة ملايين و466 ألف حالة تماثلت للشفاء.
2022 - مصرع أكثر من 1500 وإصابة أكثر من 2000 جراء زلزال ضرب أفغانستان وباكستان بلغت شدته 6 بمقياس ريختر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 44 دقائق
- البوابة
رئيس لبنان يدين التفجير الإرهابي في كنيسة مار إلياس بدمشق
قدّم رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون، تعازيه الحارة إلى كنيسة الروم الأرثوذكس، وإلى أسر الشهداء، بضحايا التفجير الإرهابي الذي وقع مساء اليوم في كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس بحي الدويلعة في العاصمة السورية دمشق، معرباً عن تمنياته بالشفاء العاجل للجرحى والمصابين الذين سقطوا جراء هذا الاعتداء الآثم. إدانة شديدة للعمل الإجرامي وأكد الرئيس عون إدانته الشديدة لهذا التفجير الإجرامي الذي استهدف مصلّين آمنين في بيت من بيوت الله، معتبرًا أن هذا العمل البغيض يمسّ القيم الإنسانية والدينية، ويهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار. دعوة لحماية دور العبادة ووحدة الشعب السوري دعا الرئيس عون السلطات السورية المختصة إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الجرائم، وتأمين الحماية الكاملة لدور العبادة وروادها، مشددًا على أن وحدة الشعب السوري، بمختلف طوائفه ومكوناته، هي الأساس في مواجهة الفتنة ووأدها في مهدها.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
المطربة اللبنانية يارا تنعى ضحايا كنيسة مار إلياس في دمشق
عبرت المطربة اللبنانية يارا عن حزنها العميق تجاه ضحايا تفجير كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة السورية دمشق. وكتبت يارا عبر حسابها على منصة "إكس" "يا ربي دخيلك، الله يرحم الشهداء، ويشفي الجرحى، ويحمي هالناس. تعازينا الحارة لكلّ أهل سوريا". ووقع الهجوم حينما أقدم انتحاري ينتمي لتنظيم "داعش" الإرهابي على اقتحام كنيسة القديس مار إلياس، حيث أطلق النار عشوائيًا قبل أن يفجر نفسه بواسطة سترة ناسفة، وفقًا لما أعلنته وزارة الداخلية السورية. وأكدت الوزارة أن الهجوم أسفر عن سقوط عدد من المدنيين بين قتلى وجرحى. وسارعت الوحدات الأمنية إلى تطويق موقع الحادث، وبدأت الفرق المختصة تحقيقاتها لجمع الأدلة وتتبع ملابسات الهجوم. aXA6IDY0LjEzNy4zOC4yNDQg جزيرة ام اند امز CZ


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
بطريركية القدس تستنكر الاعتداء على كنيسة مار إلياس بدمشق: جرح بكرامة الإنسانية
استنكرت بطريركية القدس للروم الأرثوذكس، وعلى رأسها غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال فلسطين والأردن، الاعتداء الإجرامي الذي طال كنيسة القديس مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة بدمشق، والذي أسفر عن سقوط عدد من الأبرياء خلال أداءهم للصلاة في بيت من بيوت الله. وأكد غبطة البطريرك في بيان رسمي أن هذا الاعتداء لا يُعد فقط جريمة بحق المؤمنين في سوريا، بل هو جرح نازف في كرامة الإنسانية جمعاء، داعيًا إلى التأمل في عمق المأساة التي تتجاوز حدود الدين والمكان لتطال الضمير الإنساني بأكمله. وأضاف أن الكنيسة تشاطر العائلات المفجوعة حزنها، وترفع الصلاة من أجل أرواح الشهداء، ومن أجل شفاء الجرحى وعزاء المنكوبين. وفي لغة موشّاة بالرجاء، استشهد غبطة البطريرك بكلمات السيد المسيح: "طوبى للحزانى لأنهم يُعزّون" (متى 5: 4)، مشددًا على أن نور الإيمان يبقى مشتعلاً حتى في أحلك ساعات الألم. وأردف من رسالة بولس الرسول: "مُكتئبين في كل شيء، لكن غير مُنْسَحقين؛ حائرين، لكن غير يائسين" (2 كورنثوس 4: 8)، في تأكيد على أن المسيحية لطالما واجهت المآسي بالأمل لا باليأس، وبالصلاة لا بالكراهية. وأعرب غبطة البطريرك ثيوفيلوس عن تضامنه الكامل مع غبطة البطريرك يوحنا العاشر يازجي، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس، مشيدًا بثباته وصبره في قيادة رعيته خلال هذه الأوقات العصيبة، ومؤكدًا على وحدة الكنائس الأرثوذكسية في مواجهة الظلم والاعتداءات، حيث جدّد دعم بطريركية القدس الروحي لبطريركية أنطاكية، ووقوفها إلى جانبها بالصلاة والمواساة. وفي ختام البيان، وجه البطريرك نداءً مؤثراً إلى جميع أصحاب الإرادة الطيبة في العالم، داعيًا إلى نبذ العنف والتمسك بالرحمة، مستشهدًا بقول الكتاب المقدس: "لا يغلبنك الشر، بل اغلب الشر بالخير" (رومية 12: 21). وأكد أن طريق المحبة والعدل هو السبيل الوحيد لمواجهة دوائر العنف والكراهية. رفع غبطة البطريرك الصلاة من أجل راحة أرواح الضحايا، قائلاً: "فلتسكن نفوس الشهداء في نور القيامة الأبدي. المسيح قام.. حقًا قام."