فابينيو يوضح أهم هدف للاتحاد في الفترة الراهنة
فابينيو يوضح أهم هدف للاتحاد في الفترة الراهنة
أكد البرازيلي فابينيو، لاعب وسط نادي الاتحاد السعودي، أنه الأهم في الفترة الحالية هو تحقيق النقاط الثلاث في بطولة الدوري.فابينيو: الأهم تحقيق النقاط الثلاث
وقال البرازيلي فابينيو في تصريحات نشرتها صحيفة الشرق الأوسط: الأهم حاليا هو. النقاط الثلاث ولم نكن راضيين عما قدمناه في مواجهة الاتفاق أمس، لأنه اللقاء كان في أيدينا، لكن تغيير حدث في المنظومة منح المنافس الفرصة أن يهاجم أكثر، لكن في النهاية الأهم الفوز بالمباريات ولدينا فترة توقف علينا فيها أن نستعد للقادم .وأوضح لاعب نادي الاتحاد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
رياضة : «الفجيرة للفنون القتالية» يحصد جائزة «SPIA»
الجمعة 23 مايو 2025 10:01 مساءً نافذة على العالم - تُوِّج نادي الفجيرة للفنون القتالية، بجائزة صناعة الرياضة في الشرق الأوسط (SPIA Awards 2025) عن فئة أفضل حدث رياضي لعام 2024 وذلك تقديراً للنجاح اللافت الذي حققته النسخة الحادية عشرة من بطولة الفجيرة الدولية للتايكواندو والتي استقطبت أكثر من 2000 رياضي من مختلف دول العالم. أُقيم حفل توزيع الجوائز في قاعة «أرينا سبيس 42» في العاصمة أبوظبي وقد تنافس على الجائزة أحداث عالمية مهمة وتوج أيضاً في نفس الفئة بطولة دي بي العالمية وسباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا (1) ودوري كرة السلة الأمريكي للمحترفين (NBA) أبوظبي، مما يؤكد المكانة المرموقة التي باتت تحتلها بطولة الفجيرة الدولية للتايكواندو بين كبار منظمي الفعاليات الرياضية الكبرى في المنطقة ويعكس حجم التقدير الدولي الذي تحظى به إمارة الفجيرة في مجال صناعة وتنظيم الرياضة. وأكد نادر أبوشاويش مدير نادي الفجيرة للفنون القتالية، أن هذا التتويج يشكل محطة فخر للنادي ولكل فريق العمل القائم على البطولة. يذكر أن بطولة الفجيرة الدولية للتايكواندو حصلت مؤخراً على شهادة موسوعة «غينيس» العالمية للأرقام القياسية، بعد أن كسرت الأرقام القياسية لعدد المشاركين في بطولات التايكواندو على مستوى العالم بمشاركة 2332 لاعباً ولاعبة.
البشاير
منذ 17 ساعات
- البشاير
كريستيانو يقرب السوبر السعودي من الصين
أصبحت الصين قريبة للغاية من استضافة النسخة المقبلة من بطولة كأس السوبر السعودي، بفضل البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم النصر. وتُقام بطولة كأس السوبر السعودي في الفترة من 19 إلى 23 أغسطس/ آب المقبل، في افتتاح الموسم الجديد للكرة السعودية. وقالت صحيفة 'الشرق الأوسط' إن الصين باتت قريبة من استضافة النسخة المقبلة من كأس السوبر السعودي، بعد تأهل النصر للبطولة. وتأهل النصر لكأس السوبر السعودي، اليوم الخميس، عقب خسارة الأهلي أمام الاتفاق بنتيجة 1-3، وفقدان فرصه في التأهل لها على حساب 'العالمي'. وأوضحت الصحيفة أن الصين كانت تشترط مشاركة رونالدو في كأس السوبر السعودي من أجل استضافتها، وهو ما تحقق بتأهل النصر. وحال تعثر الاستضافة الصينية للسوبر السعودي، ستكون مدينة من بين أبها والطائف هي الأقرب لاستضافة البطولة. يُذكر أن بطولة كأس السوبر السعودي ستُقام بمشاركة 4 فرق، هي الاتحاد والهلال والقادسية والنصر. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية
اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
عمر الأيوبى يكتب: مدربون مرفوضون في مصر
كشفت أزمة عودة المدربين واللاعبين المصريين في ليبيا عن وجود أعداد كبيرة تعمل في الدوريات الليبية رغم ظروف الحرب والمشاكل هناك بحثا عن أكل العيش أو الحصول على فرصة بعدما ضاقت المساحة في الملاعب المصرية . حقيقة الامر أن الكرة في مصر لاتعانى في مشاكل المسابقات وأزمات المباريات فقط ، لكن هناك في الكواليس مشاكل كبيرة أخرى وهى سيطرة مافيا خطيرة على سوق عمل المدربين في الأندية والتي تهيمن على مقاليد الأمور وتفرض أسماء محددة في الأندية وليس هناك معايير في الاختيارات وعملية تعيين المدربين تتم وفقا لحسابات مجاملات وعمولات ومكاتب تسويق وسماسرة بعيدا عن الكفاءة والصلاحية . ووسط هيمنة السماسرة والوكلاء على سوق التدريب نجد عددا كبيرا من المدربين فشل في الحصول على فرصة تدريب بالأندية المصرية، رغم نجاحاتهم الكبيرة في الخارج، وعلى سبيل المثال خالد جلال مدرب الزمالك والبنك الأهلى الأسبق واجه صعوبات في العمل خلال سيطرة السماسرة ليرحل للتحدى الليبى ويقوده لإنجاز كبير بالصعود للدورى السداسى لأول مرة منذ 9 سنوات للنادى الليبى. ومصطفى مرعى نجم المقاولون العرب قدم فكرا تدريبيا ونجاحات كبيرة في الملاعب الليبية مع أندية الوفاق والبشاير وغيرها ولكنه لم يستطع الحصول على فرصة باندية الدورى الممتاز ولا المحترفين ولا الدرجة الثانية ، وهناك طارق السيد حارس مرمى الزمالك السابق جيل حازم إمام ومدحت عبد الهادى يعمل مديرا فنيا ويعد من ابرز مدربى الصعود بالفرق في الكرة الإماراتية ، كان يرغب في العمل بمصر رغم الفارق المالى الكبير في الراتب السنوي لكنه اصطدم بسماسرة سوق التدريب وسيطرتهم الغريبة ليقرر العودة للامارات. سؤال مثير للدهشة للسماسرة والوكلاء.. كيف نرى مدربين ناجحين وأصحاب بصمات في الخارج ونجدهم مرفوضين في مصر ولا يستطيعون الحصول على فرصة للعمل؟؟
