logo
(H5N1) الطيور في البرازيل يهدد صادرات الدواجن العالمية

(H5N1) الطيور في البرازيل يهدد صادرات الدواجن العالمية

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
أكدت وزارة الزراعة البرازيلية تسجيل إصابات جديدة بفايروس (H5N1) المسبب لإنفلونزا الطيور بين طيور بحرية برية، ما أثار قلقاً عالمياً نظراً إلى مكانة البرازيل كأكبر مُصدّر للحوم الدواجن في العالم. ورغم تأكيد السلطات أن الفايروس لم يصل بعد إلى المزارع التجارية، إلا أن التوجس يسود الأوساط الزراعية والتجارية.
واتخذت الحكومة البرازيلية، إجراءات احترازية مشددة، من ضمنها رفع مستوى الإنذار والمراقبة الصارمة للمزارع، إلى جانب تعزيز تدابير الأمن الحيوي لمنع انتقال العدوى إلى الطيور الداجنة. وتخشى البرازيل من أن يؤدي تفشي الفايروس إلى فرض قيود من قبل دول مستوردة، ما قد ينعكس سلباً على اقتصادها الذي يعتمد بشكل كبير على قطاع الدواجن.
فايروس (H5N1) يُعد من السلالات الأكثر فتكاً، وسبق أن تسبب في خسائر واسعة في أسواق الدواجن حول العالم. وتكثف البرازيل جهودها حالياً لاحتواء الوضع، تفادياً لأي تبعات صحية أو اقتصادية أوسع نطاقاً.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور
تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور

سعورس

timeمنذ 10 ساعات

  • سعورس

تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور

وجاءت هذه التحذيرات في بحث أجراه علماء من جامعة ماريلاند، ونشرته مجلة «أوبن فوروم إنفكشيس ديزيزيس». وتكشف الدراسة أن القطط المصابة بفيروس H5N1، السلالة الأكثر فتكا من إنفلونزا الطيور، تتجاوز أنظمة الرصد الحالية، ما يحتم ضرورة إعادة النظر في آليات المتابعة والمراقبة. ويأتي هذا التحذير في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة موجة تفش غير مسبوقة أثرت بشكل كبير على قطاعي الدواجن والألبان. وتقول الدكتورة كريستين كولمان، المتخصصة في الأمراض المعدية المنقولة بالهواء: «لدينا أدلة واضحة على أن إنفلونزا الطيور تشكل خطرا مميتا على القطط، لكننا لا نعرف المدى الحقيقي لانتشار الفيروس بينها». وتضيف أن هذا الجهل بالمعدلات الفعلية للإصابة يحول دون تقييم دقيق لمخاطر انتقال العدوى إلى البشر. وبحسب «ساينس ألرت»، تكتسب هذه المخاوف زخما إضافيا مع بدء هجرة الطيور الربيعية، التي قد تسهم في نشر الفيروس عبر مناطق أوسع. كما يتوقع الباحثون ارتفاعا في عدد الإصابات مع حلول فصل الصيف، سواء بين الحيوانات الأليفة أو البرية. ويؤكد الباحثون على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الترصد، وإجراء مزيد من الدراسات لتحديد مدى انتشار الفيروس بين القطط، خاصة تلك التي تعيش في بيئات عالية الخطورة مثل مزارع الألبان.

تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور
تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور

الوطن

timeمنذ 11 ساعات

  • الوطن

تحذيرات من تزايد إصابات القطط بإنفلونزا الطيور

في ظل التهديد المتصاعد لتفشي إنفلونزا الطيور حول العالم، حذر علماء من إهمال متابعة حالات إصابة القطط بالفيروس، ما قد يشكل ثغرة خطيرة في جهود مكافحة الوباء. وجاءت هذه التحذيرات في بحث أجراه علماء من جامعة ماريلاند، ونشرته مجلة «أوبن فوروم إنفكشيس ديزيزيس». وتكشف الدراسة أن القطط المصابة بفيروس H5N1، السلالة الأكثر فتكا من إنفلونزا الطيور، تتجاوز أنظمة الرصد الحالية، ما يحتم ضرورة إعادة النظر في آليات المتابعة والمراقبة. ويأتي هذا التحذير في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة موجة تفش غير مسبوقة أثرت بشكل كبير على قطاعي الدواجن والألبان. وتقول الدكتورة كريستين كولمان، المتخصصة في الأمراض المعدية المنقولة بالهواء: «لدينا أدلة واضحة على أن إنفلونزا الطيور تشكل خطرا مميتا على القطط، لكننا لا نعرف المدى الحقيقي لانتشار الفيروس بينها». وتضيف أن هذا الجهل بالمعدلات الفعلية للإصابة يحول دون تقييم دقيق لمخاطر انتقال العدوى إلى البشر. وبحسب «ساينس ألرت»، تكتسب هذه المخاوف زخما إضافيا مع بدء هجرة الطيور الربيعية، التي قد تسهم في نشر الفيروس عبر مناطق أوسع. كما يتوقع الباحثون ارتفاعا في عدد الإصابات مع حلول فصل الصيف، سواء بين الحيوانات الأليفة أو البرية. ويؤكد الباحثون على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الترصد، وإجراء مزيد من الدراسات لتحديد مدى انتشار الفيروس بين القطط، خاصة تلك التي تعيش في بيئات عالية الخطورة مثل مزارع الألبان.

طوكيو تُعلِّق استيراد الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور
طوكيو تُعلِّق استيراد الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور

الشرق الأوسط

timeمنذ 18 ساعات

  • الشرق الأوسط

طوكيو تُعلِّق استيراد الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور

قال مسؤول بوزارة الزراعة اليابانية، يوم الاثنين، إن اليابان علّقت استيراد لحوم الدواجن من مدينة مونتينيغرو جنوب البرازيل، والدواجن الحية من ولاية ريو غراندي دو سول عقب تفشي مرض إنفلونزا الطيور. ودخل الحظر حيز التنفيذ يوم الجمعة، بعد أن أكدت البرازيل، أكبر دولة مُصدرة للدجاج في العالم، أول تفشٍّ لإنفلونزا الطيور في مزرعة دواجن. وتعتمد اليابان بشكل كبير على واردات الدجاج من البرازيل، وقد يؤثر انتشار إنفلونزا الطيور في البرازيل على سوق اللحوم في اليابان، حيث تشهد أسعار المواد الغذائية ارتفاعاً بالفعل. وقالت وزارة الزراعة والغابات ومصايد الأسماك إن معدل الاكتفاء الذاتي لليابان من لحوم الدواجن بما يشمل المنتجات المصنَّعة يبلغ نحو 65 في المائة. وفي السنة المالية 2024، التي انتهت في 31 مارس (آذار)، استوردت اليابان نحو 429 ألف طن من لحوم الدجاج من البرازيل، وهو ما يمثل 70 في المائة تقريباً من واردات لحوم الدواجن باستثناء المنتجات المصنَّعة. وقال مسؤول في الوزارة اليابانية: «سنراقب عن كثب تأثير ذلك على التوزيع المحلي وأحوال السوق». في سياق منفصل، اعتذر وزير الزراعة الياباني تاكو إيتو، يوم الاثنين، بعد تصريحه بأنه «لم يضطر قط إلى شراء الأرز» بفضل هدايا من مؤيديه، مما أثار غضب المستهلكين الذين يعانون من ارتفاع أسعار هذا الغذاء الأساسي. وبعد أن نشرت وكالة «كيودو» للأنباء هذه التصريحات، التي أدلى بها خلال حفل لجمع التبرعات يوم الأحد، سارعت وسائل إعلام محلية أخرى إلى نشرها، مما أثار موجة من التعليقات الغاضبة على وسائل التواصل الاجتماعي. وكتب أحد المواطنين الغاضبين على موقع «إكس»: «لقد انتهى أمرك. سارع بالاستقالة». ورداً على أسئلة الصحافيين يوم الاثنين، اعتذر إيتو عن تصريحاته، قائلاً إنه أخطأ في التعبير وربما بالغ لإرضاء الجمهور. وتجنب الإجابة عن سؤال حول ما إذا كان ينوي التنحي عن منصبه. وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية إيتو وهو يُلقي تعليقات في فعالية يوم الأحد، بما في ذلك قوله إنه «كان لديه ما يكفي من الأرز للبيع». وقال إيتو للصحافيين: «وبَّختني زوجتي عبر الهاتف. نحن فردان فقط، لذا عادةً ما يكون لدينا ما يكفي، لكنها أخبرتني أنه عندما ينفد الأرز، فإنها تذهب لشرائه». ويؤكد رد الفعل على تعليقات إيتو مدى تحول الأرز إلى موضوع حساس للناخبين، مما يُنذر بالسوء للحزب الليبرالي الديمقراطي بزعامة رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا، قبل انتخابات مجلس الشيوخ المهمة في يوليو (تموز). وأظهر استطلاع رأي أجرته وكالة «كيودو نيوز» يوم الأحد، انخفاضاً قياسياً في نسبة التأييد لإيشيبا إلى 27.4 في المائة، مع استياء نحو تسعة من كل عشرة ناخبين من رد فعل الحكومة على ارتفاع أسعار الأرز. وبلغت أسعار التجزئة لهذا المحصول الغذائي الأساسي في اليابان ضعف ما كانت عليه قبل عام تقريباً، بعد أن أضرت الحرارة الشديدة بالمحاصيل، وأدى ازدهار السياحة إلى زيادة الطلب. ومنذ مارس، بدأت الحكومة في سحب كميات من الأرز من مخزونها الطارئ في محاولة لخفض الأسعار، لكن دون جدوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store