logo
الأطفال يتعلمون ابتكار الحكايات الرقمية في مهرجان الشارقة القرائي

الأطفال يتعلمون ابتكار الحكايات الرقمية في مهرجان الشارقة القرائي

الشارقة 24٠٤-٠٥-٢٠٢٥

الشارقة 24:
ضمن فعاليات الدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، نظّمت هيئة الشارقة للكتاب، ورشة متخصصة في فن القصص المصورة الرقمية، قدّمها مدربون من مركز نوماد للتعليم المبتكر، بهدف تمكين الأطفال من أدوات الرسم الرقمي، وتعريفهم بتقنيات تصميم القصص المصورة، باستخدام البرامج الحديثة والتطبيقات التفاعلية
.
مبادئ الرسم الرقمي
وأقيمت الورشة، في ركن القصص المصورة بـمركز إكسبو الشارقة، حيث أتيحت للأطفال، فرصة التعرف على مبادئ الرسم الرقمي، وبناء الشخصيات وتلوينها، من خلال أجهزة لوحية مزودة بتطبيقات مخصصة لهذا الفن، مما أتاح لهم تحويل أفكارهم إلى مشاهد مرئية وقصص رقمية تفاعلية
.
المهارة والخيال في قصة مرئية
وتعلّم الأطفال، خلال الورشة، خطوات إنتاج القصة المصورة الرقمية، بدءاً من تطوير الفكرة وتحديد مسار الحكاية، مروراً بتصميم الشخصيات والخلفيات، وانتهاءً بتنسيق الصفحات ودمج النصوص مع الرسومات بطريقة جذابة، كما تعرّفوا على أدوات مثل تنسيق الطبقات، وتدرجات الألوان، وتقنيات الحفظ الرقمي
.
تفاعل واسع
وشهدت الورشة، تفاعلاً واسعاً من المشاركين الذين أبدعوا في تصميم قصصهم الرقمية التي تنوعت بين مغامرات خيالية، وقصص واقعية، وحكايات تعليمية، تعكس مدى استيعابهم للتقنيات الجديدة، وقدرتهم على التعبير الفني من خلال أدوات رقمية سهلة الاستخدام
.
تعزيز الإبداع عبر التكنولوجيا
وأكد مشرفو الورشة، أن إدماج التكنولوجيا في تعليم الأطفال فنون القصّ والرسم، يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز قدراتهم الإبداعية، وتنمية مهاراتهم في مجالات التصميم البصري، مشيرين إلى أن القصص المصورة الرقمية تمثل وسيلة ممتعة وفعالة لغرس حب القراءة والكتابة لدى الجيل الجديد
.
بناء جيل مبدع
وتندرج هذه الورشة، ضمن سلسلة من الأنشطة التي ينظمها "ركن القصص المصورة"، والتي تستقطب اهتمام الأطفال واليافعين، تماشياً مع رسالة المهرجان الرامية إلى بناء جيل مبدع يملك أدوات التعبير والتفكير البصري، وذلك ضمن رؤية أوسع تهدف إلى ترسيخ مكانة الشارقة مركزاً للمعرفة والثقافة والإبداع
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دولة أوروبية ضيف شرف «معرض الشارقة للكتاب».. في دورته الـ44
دولة أوروبية ضيف شرف «معرض الشارقة للكتاب».. في دورته الـ44

زهرة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • زهرة الخليج

دولة أوروبية ضيف شرف «معرض الشارقة للكتاب».. في دورته الـ44

#منوعات تحل اليونان ضيف شرف فعاليات الدورة الرابعة والأربعين، من «معرض الشارقة الدولي للكتاب»، الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب»، في شهر نوفمبر المقبل. واعتمدت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، المشاركة اليونانية، لما يحمله التراث اليوناني من عمقٍ تاريخي وحضاري، يمثّل امتداداً حياً لمسيرة الإبداع الإنساني، التي انطلقت منها الفلسفة، وازدهر فيها الشعر والمسرح، وتبلورت على أرضها الأسئلة الكبرى للعقل، موضحة أن الأرض التي خط فيها «هوميروس» أعظم الملاحم، وتجلت فيها أفكار «سقراط» حول الفضيلة، وارتفعت على تلالها المسارح التي لا تزال تُلهم الفنانين والمبدعين، ما زالت تحتفظ بمكانتها في الحاضر، كما كانت - عبر التاريخ - منارةً للعلماء والمفكرين والأدباء. دولة أوروبية ضيف شرف «معرض الشارقة للكتاب».. في دورته الـ44 ووقع اتفاقية مشاركة اليونان - بين الهيئة، ووزارة الثقافة في جمهورية اليونان، في قاعة مجلس الإدارة بمركز «هيليكسبو» الدولي للمعارض والمؤتمرات في اليونان - أحمد بن ركاض العامري، الرئيس التنفيذي للهيئة، وياسوناس فرتسيلاس، نائب وزير الثقافة اليوناني. وتمثل مشاركة اليونان دعوة لاستكشاف الجذور المشتركة في القصص والأساطير، وكل ما شكّل وعي الإنسان عبر العصور، إذ إن «هيئة الشارقة للكتاب» تسعى لتكون هذه الدورة محطة استثنائية، تسلط الضوء على بلدٍ صاغ مع العرب جزءاً مهماً من تاريخ الإنسانية، وتضعه في حوار مع الحاضر؛ لإثراء مستقبل الإبداع الثقافي، والأدبي. ويتضمن برنامج مشاركة اليونان - ضيف شرف الدورة الـ44، من «معرض الشارقة الدولي للكتاب»، المقرر انعقاده في «مركز إكسبو الشارقة»، بين الخامس وحتى السادس عشر من شهر نوفمبر المقبل - تقديم مجموعة من الفعاليات الثقافية والأدبية، التي تعكس ثراء الموروث اليوناني، وتنوعه، بدءاً من الفلسفة والمسرح والشعر، وصولاً إلى الأدب المعاصر، والفنون البصرية. كما يشهد البرنامج حضور نخبة من الكتّاب والمفكرين والناشرين اليونانيين، بجانب عروض فنية وموسيقية مستلهمة من التراث اليوناني، وفقرات تعريفية، تسلط الضوء على المحطات الكبرى في تاريخ الثقافة اليونانية، وإسهاماتها في تشكيل الفكر الإنساني عبر العصور.

إكسبو الشارقة يطلق معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات 28 مايو
إكسبو الشارقة يطلق معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات 28 مايو

الشارقة 24

timeمنذ 21 ساعات

  • الشارقة 24

إكسبو الشارقة يطلق معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات 28 مايو

الشارقة 24 : يستعد مركز إكسبو الشارقة، لإطلاق فعاليات الدورة الـ55 من معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، الذي ينظمه المركز بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة، خلال الفترة من 28 مايو الجاري إلى 1 يونيو 2025، بمشاركة ما يزيد عن 500 عارض محلي وعالمي، وأكثر من 1800 من كبار المصممين والصناع والمتخصصين في قطاع الذهب والمجوهرات في العالم، إلى جانب أشهر العلامات التجارية الرائدة في مجال الذهب والألماس والساعات . منصة فريدة ويتميز المعرض، الذي يمتد على مساحة إجمالية تبلغ 30 ألف متر مربع، بمشاركات محلية ودولية متنوعة من أبرزها الإمارات، والهند، وإيطاليا، والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، وسنغافورة، والصين، واليابان، وتركيا، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، ولبنان، إلى جانب مشاركات دولية جديدة للمرة الأولى ومن أبرزها، روسيا، والمكسيك، وتنزانيا، ومصر، ليُشكّل الحدث منصة فريدة لزوّاره لاقتناء أروع القطع من الذهب والمجوهرات، والاطلاع على أحدث خطوط الموضة المعاصرة في هذا المجال، في ظل اهتمام كبار المصممين وأهم أسواق المجوهرات العالمية بالتواجد، للكشف عن تصاميمهم الحصرية، واستعراض أحدث منتجاتهم وأكثرها تفرداً من حيث التصميم، والفخامة، والإبداع . نجاح قياسي ويأتي هذا الحدث المرتقب، بعد النجاح القياسي الذي سجله في نسخته الـ54، والتي شهدت أعلى نسبة حضور في تاريخ الحدث مع أكثر من 80 ألف زائر، مما يعكس الثقة المتزايدة من قبل العارضين والجمهور في مكانة المعرض وريادته الإقليمية والدولية، حيث من المتوقع أن يحقق المعرض نتائج إيجابية في نسخته الجديدة على صعيد استقطاب أعداد كبيرة من الزوّار، ولا سيما في ظل تزامن الحدث مع فترة عيد الأضحى المبارك، بالإضافة إلى حرص المعرض على مواصلة تقديم تجارب استثنائية لزواره في عالم الذهب والمجوهرات، سواء من حيث تصاميم المجوهرات الفريدة، أو القطع الحصرية والنادرة من أرقى المشغولات الذهبية النادرة ومجموعات الألماس الفريدة والساعات الفاخرة . تجمع عالمي وأكد سعادة سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، أن معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، يشكل أحد أكبر التجمعات العالمية للشركات والتجار واللاعبين المحليين والدوليين في مجال تصميم وصناعة الذهب والمجوهرات، ومنصة متميزة للزوّار وعشاق الذهب والمهتمين في سوق الشرق الأوسط في الاطلاع على أحدث تصاميم المشغولات الذهبية وقطع المجوهرات الفاخرة والساعات والأحجار الكريمة التي تقدمها أهم العلامات التجارية من مختلف دول العالم، مؤكداً أن حجم المشاركة بالدورة الـ55 للمعرض من قبل الشركات وكبرى العلامات التجارية، يأتي تماشياً مع أهمية الحدث لأسواق المجوهرات المحلية والعالمية، ودوره في إتاحة الفرصة للمشاركين لعرض أحدث منتجاتهم أمام شريحة واسعة الزوّار، وعقد الصفقات وبناء الشراكات، مؤكداً حرص المركز على بذل أقصى الجهد لتمكين الحدث من مواصلة تعزيز مكانته كوجهة مفضلة لصنّاع المجوهرات حول العالم، وتقديم تجربة استثنائية للزوّار حيث يجمع المعرض بين الفخامة والإبداع، ويستعرض أحدث الابتكارات والتوجهات في عالم الذهب والمجوهرات . دعم قطاع الذهب ويتزامن تنظيم المعرض، في ظل النمو المتسارع الذي تشهده تجارة الذهب في دولة الإمارات، حيث بلغت قيمة تجارة الذهب في عام 2024 أكثر من 701 مليار درهم، بنمو نسبته 43% مقارنة بعام 2023، ويعكس هذا النمو المستمر حجم الطلب المتزايد على الذهب والمجوهرات، حيث بلغ حجم مبيعات الذهب في الإمارات خلال النصف الأول من عام 2024، نحو 23.4 طن بقيمة 1.8 مليار دولار، لتستحوذ على نحو 17.3% من إجمالي حجم مبيعات المعدن في الشرق الأوسط، وذلك بحسب تقرير مجلس الذهب العالمي، ويأتي هذا النمو ليؤكد أهمية المعرض كمنصة استراتيجية لدعم هذا القطاع الحيوي، وتعزيز تنافسية الإمارات كمركز إقليمي وعالمي لتجارة الذهب . أحدث تشكيلات الذهب والمجوهرات ويتيح الحدث، الذي يفتح أبوابه من الساعة 1 ظهراً حتى 10 مساءً، ويوم الجمعة من 3 ظهراً حتى 10 مساءً، تجربة تسوق استثنائية تجمع بين الفخامة والتنوع، حيث يمكن للزوّار استكشاف أحدث التشكيلات من الساعات الراقية، والمجوهرات المصممة بعناية، والأحجار الكريمة النادرة، وتمتاز هذه التجربة بعروض حصرية ومجموعات محدودة الإصدار، حيث شهد الحدث في دوراته السابقة عرض قطع فنية استثنائية، من أبرزها طقم ألماس فاخر بقيمة 8 ملايين درهم، كما عُرض خاتم "نجمة طيبة"، المصنف كأكبر خاتم في العالم، والمصنوع من 66 كغ من الذهب ومرصّع بأكثر من 5 كغ من بلورات سواروفسكي، وتتنافس دور المجوهرات العالمية في تقديم تصاميم مستوحاة من ثقافات متعددة، تجمع بين الذهب والزمرد والياقوت الأبيض والأوبال، لتمنح الزائرين فرصة اقتناء قطع فريدة لا تتكرر .

"الشارقة للمتاحف" تحتفي باليوم العالمي للمتاحف بفعاليات متنوعة
"الشارقة للمتاحف" تحتفي باليوم العالمي للمتاحف بفعاليات متنوعة

الشارقة 24

timeمنذ 4 أيام

  • الشارقة 24

"الشارقة للمتاحف" تحتفي باليوم العالمي للمتاحف بفعاليات متنوعة

الشارقة 24: تعلن هيئة الشارقة للمتاحف عن مجانية الدخول لكافة متاحفها يوم الأحد المقبل احتفاءً باليوم العالمي للمتاحف الذي يصادف 18 مايو من كل عام، مطلقة بهذه المناسبة مجموعة من الفعاليات التفاعلية، تنطلق من 15 حتى 22 مايو، والتي تسلط الضوء على الدور المتنامي للمتاحف في خدمة المجتمع ومواكبة التحولات الثقافية والاجتماعية. ويحمل اليوم العالمي للمتاحف هذا العام شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغير"، في رسالة تعكس أهمية تعزيز جاهزية المتاحف لمواكبة متطلبات الأجيال الجديدة، والاستجابة للمتغيرات الرقمية والمجتمعية، وهو ما يتماشى مع رؤية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الذي يولي اهتماماً بالغاً بالمتاحف باعتبارها منارات معرفية وثقافية تسهم في ترسيخ الهوية، وتعزيز الوعي لدى مختلف فئات المجتمع. أكدت سعادة عائشة راشد ديماس، مدير عام هيئة الشارقة للمتاحف، أهمية اليوم العالمي للمتاحف كفرصة لتجديد التأكيد على رسالتها وأدوارها الحيوية، قائلة: "تأتي هذه المناسبة لنؤكد من خلالها مجدداً على التزامنا المستمر بتقديم تجارب متحفية نوعية تسهم في دعم مسيرة التعلم مدى الحياة، وتعزيز العلاقة بين المتحف والمجتمع". مضيفة أن الهيئة تسعى من خلال هذه الفعاليات إلى الحفاظ على التراث غير المادي، وتمكين الشباب في المجتمع، وتوظيف الإمكانات التكنولوجية بما يخدم المتاحف ويعزز دورها المجتمعي. وأضافت: "ما تقدمه المتاحف المنضوية تحت مظلة الهيئة تعكس طموحنا في إعادة صياغة تجربة المتحف لتصبح أكثر انخراطًا مع الزائر وأكثر تعبيرًا عن المتغيرات الثقافية والرقمية التي يشهدها العالم." ويجسّد هذا النهج التزام الهيئة بجعل متاحف الشارقة متاحة للجميع، بما يعزز من شمولية التجربة المتحفية وتنوعها. أربع محطات رئيسية وتتضمن فعاليات الهيئة لهذا العام أربع محطات رئيسية تقدم تجارب متنوعة وغنية تلائم مختلف الاهتمامات والفئات العمرية، وتنطلق المحطة الأولى في متاحف الشارقة المنتشرة في مدينة الشارقة ومدينتي خورفكان وكلباء، من 15 إلى 22 مايو، حيث تقدم ورشًا تعليمية وتفاعلية تدعو الزوار لاكتشاف عالم المتاحف بأسلوب جديد يجمع بين المتعة والتعلم، من خلال أنشطة مثل تصميم متاحف المستقبل، وصناعة القوارب، والتلوين الرقمي للكائنات البحرية، وغيرها من التجارب الإبداعية التي تعزز التفكير النقدي والتصميمي. "عِش تجربة المتاحف بكل حواسك" أما المحطة الثانية، فتقام الفعالية في سيتي سنتر الزاهية خلال الفترة من 15 إلى 18 مايو، حيث تأخذ منصة "عِش تجربة المتاحف بكل حواسك" الزوار في تجربة حسية متكاملة تُفعل فيها الحواس الخمس، وتُعرض من خلالها مقتنيات مختارة من متاحف الشارقة، تتيح للزوار التفاعل معها من خلال اللمس، الشم، السمع، التذوق، والبصر، بأسلوب يجمع بين التعليم والترفيه، ويعكس ثراء الموروث الثقافي. وتُقدم المحطة الثالثة تجربة تراثية ملهمة في متحف الشارقة للتراث بتاريخ 16 مايو من الساعة 5 مساءً حتى الساعة 6 مساءً، حيث تصطحب الباحثة والراوية الإماراتية موزة بن حظيبه "أم عزان" الزوار في جولة حية بعنوان " جولة في رحاب التراث الحي" تُروي من خلالها حكايات من التراث المحلي، وتغوص في تفاصيل الحياة الإماراتية الأصيلة، مما يمنح المشاركين تواصلًا مباشرًا مع الذاكرة الشعبية. جلسة "الابتكار في التطبيق" وتُختتم المحطات بجلسة مغلقة تنظمها الهيئة تحت عنوان "الابتكار في التطبيق: دور التكنولوجيا في تشكيل تجارب المتاحف" وذلك يوم السبت 17 مايو، وتستقطب نخبة من الخبراء والمتخصصين لمناقشة سبل تسخير التقنيات الحديثة في تطوير المتاحف، وابتكار حلول مستقبلية تُسهم في تعزيز التفاعل المجتمعي والتحول الرقمي. وتأتي هذه المبادرات ضمن التزام هيئة الشارقة للمتاحف بالاستثمار في تجارب الزوار وتقديم برامج نوعية تعكس التنوع الثقافي والمعرفي الذي تزخر به متاحف الإمارة، وتعزز من مكانة الشارقة كمركز عالمي للحوار الثقافي والتفاعل المجتمعي من خلال الثقافة والفنون. إضاءة المباني وفي إطار احتفالات الهيئة باليوم العالمي للمتاحف، ستُضاء مجموعة من المباني التابعة لهيئة الشارقة للمتاحف لمدة ثلاثة أيام، وذلك ابتداءً من 18 وحتى 20 مايو 2025. وتشمل المباني المختارة: المقر الرئيسي لهيئة الشارقة للمتاحف، ومتحف الشارقة للآثار، وحصن الشارقة، ومتحف الشارقة للفنون، ونصب المقاومة، في مبادرة رمزية تسلط الضوء على دور المتاحف كمراكز إشعاع ثقافي في الإمارة، وتعكس التزام الهيئة بالتفاعل المجتمعي بأساليب مبتكرة. وتزداد إمارة الشارقة تألقاً خلال هذه الفترة، حيث تتوشح معالمها الثقافية بأضواء تحتفي بالتاريخ وتبرز رسالتها الحضارية أمام الجمهور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store