أحدث الأخبار مع #مركزإكسبو


الشارقة 24
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- الشارقة 24
إكسبو الشارقة يطلق معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات 28 مايو
الشارقة 24 : يستعد مركز إكسبو الشارقة، لإطلاق فعاليات الدورة الـ55 من معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، الذي ينظمه المركز بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة، خلال الفترة من 28 مايو الجاري إلى 1 يونيو 2025، بمشاركة ما يزيد عن 500 عارض محلي وعالمي، وأكثر من 1800 من كبار المصممين والصناع والمتخصصين في قطاع الذهب والمجوهرات في العالم، إلى جانب أشهر العلامات التجارية الرائدة في مجال الذهب والألماس والساعات . منصة فريدة ويتميز المعرض، الذي يمتد على مساحة إجمالية تبلغ 30 ألف متر مربع، بمشاركات محلية ودولية متنوعة من أبرزها الإمارات، والهند، وإيطاليا، والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، وسنغافورة، والصين، واليابان، وتركيا، والمملكة العربية السعودية، والبحرين، ولبنان، إلى جانب مشاركات دولية جديدة للمرة الأولى ومن أبرزها، روسيا، والمكسيك، وتنزانيا، ومصر، ليُشكّل الحدث منصة فريدة لزوّاره لاقتناء أروع القطع من الذهب والمجوهرات، والاطلاع على أحدث خطوط الموضة المعاصرة في هذا المجال، في ظل اهتمام كبار المصممين وأهم أسواق المجوهرات العالمية بالتواجد، للكشف عن تصاميمهم الحصرية، واستعراض أحدث منتجاتهم وأكثرها تفرداً من حيث التصميم، والفخامة، والإبداع . نجاح قياسي ويأتي هذا الحدث المرتقب، بعد النجاح القياسي الذي سجله في نسخته الـ54، والتي شهدت أعلى نسبة حضور في تاريخ الحدث مع أكثر من 80 ألف زائر، مما يعكس الثقة المتزايدة من قبل العارضين والجمهور في مكانة المعرض وريادته الإقليمية والدولية، حيث من المتوقع أن يحقق المعرض نتائج إيجابية في نسخته الجديدة على صعيد استقطاب أعداد كبيرة من الزوّار، ولا سيما في ظل تزامن الحدث مع فترة عيد الأضحى المبارك، بالإضافة إلى حرص المعرض على مواصلة تقديم تجارب استثنائية لزواره في عالم الذهب والمجوهرات، سواء من حيث تصاميم المجوهرات الفريدة، أو القطع الحصرية والنادرة من أرقى المشغولات الذهبية النادرة ومجموعات الألماس الفريدة والساعات الفاخرة . تجمع عالمي وأكد سعادة سيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، أن معرض الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات، يشكل أحد أكبر التجمعات العالمية للشركات والتجار واللاعبين المحليين والدوليين في مجال تصميم وصناعة الذهب والمجوهرات، ومنصة متميزة للزوّار وعشاق الذهب والمهتمين في سوق الشرق الأوسط في الاطلاع على أحدث تصاميم المشغولات الذهبية وقطع المجوهرات الفاخرة والساعات والأحجار الكريمة التي تقدمها أهم العلامات التجارية من مختلف دول العالم، مؤكداً أن حجم المشاركة بالدورة الـ55 للمعرض من قبل الشركات وكبرى العلامات التجارية، يأتي تماشياً مع أهمية الحدث لأسواق المجوهرات المحلية والعالمية، ودوره في إتاحة الفرصة للمشاركين لعرض أحدث منتجاتهم أمام شريحة واسعة الزوّار، وعقد الصفقات وبناء الشراكات، مؤكداً حرص المركز على بذل أقصى الجهد لتمكين الحدث من مواصلة تعزيز مكانته كوجهة مفضلة لصنّاع المجوهرات حول العالم، وتقديم تجربة استثنائية للزوّار حيث يجمع المعرض بين الفخامة والإبداع، ويستعرض أحدث الابتكارات والتوجهات في عالم الذهب والمجوهرات . دعم قطاع الذهب ويتزامن تنظيم المعرض، في ظل النمو المتسارع الذي تشهده تجارة الذهب في دولة الإمارات، حيث بلغت قيمة تجارة الذهب في عام 2024 أكثر من 701 مليار درهم، بنمو نسبته 43% مقارنة بعام 2023، ويعكس هذا النمو المستمر حجم الطلب المتزايد على الذهب والمجوهرات، حيث بلغ حجم مبيعات الذهب في الإمارات خلال النصف الأول من عام 2024، نحو 23.4 طن بقيمة 1.8 مليار دولار، لتستحوذ على نحو 17.3% من إجمالي حجم مبيعات المعدن في الشرق الأوسط، وذلك بحسب تقرير مجلس الذهب العالمي، ويأتي هذا النمو ليؤكد أهمية المعرض كمنصة استراتيجية لدعم هذا القطاع الحيوي، وتعزيز تنافسية الإمارات كمركز إقليمي وعالمي لتجارة الذهب . أحدث تشكيلات الذهب والمجوهرات ويتيح الحدث، الذي يفتح أبوابه من الساعة 1 ظهراً حتى 10 مساءً، ويوم الجمعة من 3 ظهراً حتى 10 مساءً، تجربة تسوق استثنائية تجمع بين الفخامة والتنوع، حيث يمكن للزوّار استكشاف أحدث التشكيلات من الساعات الراقية، والمجوهرات المصممة بعناية، والأحجار الكريمة النادرة، وتمتاز هذه التجربة بعروض حصرية ومجموعات محدودة الإصدار، حيث شهد الحدث في دوراته السابقة عرض قطع فنية استثنائية، من أبرزها طقم ألماس فاخر بقيمة 8 ملايين درهم، كما عُرض خاتم "نجمة طيبة"، المصنف كأكبر خاتم في العالم، والمصنوع من 66 كغ من الذهب ومرصّع بأكثر من 5 كغ من بلورات سواروفسكي، وتتنافس دور المجوهرات العالمية في تقديم تصاميم مستوحاة من ثقافات متعددة، تجمع بين الذهب والزمرد والياقوت الأبيض والأوبال، لتمنح الزائرين فرصة اقتناء قطع فريدة لا تتكرر .


الشارقة 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
الأطفال يتعلمون ابتكار الحكايات الرقمية في مهرجان الشارقة القرائي
الشارقة 24: ضمن فعاليات الدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، نظّمت هيئة الشارقة للكتاب، ورشة متخصصة في فن القصص المصورة الرقمية، قدّمها مدربون من مركز نوماد للتعليم المبتكر، بهدف تمكين الأطفال من أدوات الرسم الرقمي، وتعريفهم بتقنيات تصميم القصص المصورة، باستخدام البرامج الحديثة والتطبيقات التفاعلية . مبادئ الرسم الرقمي وأقيمت الورشة، في ركن القصص المصورة بـمركز إكسبو الشارقة، حيث أتيحت للأطفال، فرصة التعرف على مبادئ الرسم الرقمي، وبناء الشخصيات وتلوينها، من خلال أجهزة لوحية مزودة بتطبيقات مخصصة لهذا الفن، مما أتاح لهم تحويل أفكارهم إلى مشاهد مرئية وقصص رقمية تفاعلية . المهارة والخيال في قصة مرئية وتعلّم الأطفال، خلال الورشة، خطوات إنتاج القصة المصورة الرقمية، بدءاً من تطوير الفكرة وتحديد مسار الحكاية، مروراً بتصميم الشخصيات والخلفيات، وانتهاءً بتنسيق الصفحات ودمج النصوص مع الرسومات بطريقة جذابة، كما تعرّفوا على أدوات مثل تنسيق الطبقات، وتدرجات الألوان، وتقنيات الحفظ الرقمي . تفاعل واسع وشهدت الورشة، تفاعلاً واسعاً من المشاركين الذين أبدعوا في تصميم قصصهم الرقمية التي تنوعت بين مغامرات خيالية، وقصص واقعية، وحكايات تعليمية، تعكس مدى استيعابهم للتقنيات الجديدة، وقدرتهم على التعبير الفني من خلال أدوات رقمية سهلة الاستخدام . تعزيز الإبداع عبر التكنولوجيا وأكد مشرفو الورشة، أن إدماج التكنولوجيا في تعليم الأطفال فنون القصّ والرسم، يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز قدراتهم الإبداعية، وتنمية مهاراتهم في مجالات التصميم البصري، مشيرين إلى أن القصص المصورة الرقمية تمثل وسيلة ممتعة وفعالة لغرس حب القراءة والكتابة لدى الجيل الجديد . بناء جيل مبدع وتندرج هذه الورشة، ضمن سلسلة من الأنشطة التي ينظمها "ركن القصص المصورة"، والتي تستقطب اهتمام الأطفال واليافعين، تماشياً مع رسالة المهرجان الرامية إلى بناء جيل مبدع يملك أدوات التعبير والتفكير البصري، وذلك ضمن رؤية أوسع تهدف إلى ترسيخ مكانة الشارقة مركزاً للمعرفة والثقافة والإبداع .


الشرق الأوسط
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
فنون المستقبل في عيون الصغار.. مهرجان الشارقة القرائي يدمج الإبداع بالتكنولوجيا
الشارقة في 28 أبريل/أ ش أ/ وسط أجواءٍ من المتعة والتعلّم، نجح مهرجان الشارقة القرائي للطفل في دورته السادسة عشرة - الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب تحت شعار "لتغمرك الكتب" - في تقديم ورش عمل مبتكرة تجمع بين الفن والتكنولوجيا، محقّقاً بذلك رسالته في تعزيز الإبداع وغرس شغف المعرفة لدى الأطفال . في ورشة "صناعة الموسيقى الإلكترونية"، انطلق الأطفال في رحلة تفاعلية ممتعة لاكتشاف عالم التكنولوجيا والصوتيات. باستخدام لوحة "ماكي ماكي" التعليمية، تعلّم الصغار - من عمر 8 سنوات فما فوق - كيفية ربط الإلكترونيات بالموسيقى عبر توصيل دارات كهربائية بسيطة باستخدام كابلات وقطع نحاسية وأوراق موصلة، لتحويل اللمسات الصغيرة إلى نغمات ساحرة. وأوضح المهندس محمد عدنان، مشرف الورشة، أن الهدف هو دمج الفن بالتكنولوجيا بطريقة تحفيزية، قائلاً: "الأطفال يحبون التجربة، ونسعى لاستثمار فضولهم لتعزيز حبهم للعلوم والفنون". وقد لاقت الورشة إقبالاً كبيراً، حيث أذهلت الأصوات الموسيقية التي صنعها الأطفال بمفاتيحَ من صنع أيديهم، معزّزةً مفاهيم الابتكار والإبداع لديهم. من الموسيقى إلى الفن البصري، قدمت ورشة "بورتريهات حية" تجربةً فريدةً للأطفال لتجسيد شخصيات لوحات عالمية شهيرة، مثل أعمال سلفادور دالي وفريدا كالو. بعد اختيار اللوحة المفضلة، أعاد الأطفال تصميمها داخل صناديق فنية مزينة، ثم ارتدوا أزياءً مشابهة واستخدموا المكياج لتحويل أنفسهم إلى نسخ حية من الشخصيات المرسومة. وأشار سارج جميل، منسق الورشة، إلى أن الهدف هو تعريف الأطفال بالفن الكلاسيكي عبر التجربة التفاعلية، قائلاً: "أردنا أن يعيش الطفل اللحظة الفنية، من اختيار اللوحة إلى محاكاتها، مما يوسع خياله ويطور ذائقته البصرية". يستمر المهرجان - الذي يقام في مركز إكسبو الشارقة حتى الرابع من مايو - في تقديم باقة متنوعة من الورش التي تدمج الأدب بالفن والتكنولوجيا، مؤكّداً أن القراءة ليست مجرد كلمات، بل عالمٌ من الإبداع والخيال يغمر الصغار بتجارب لا تُنسى. س.ع أ ش أ