دينا فؤاد: «حكيم باشا» ملحمة صعيدية وظهوري بدون مكياج كان اختياري
سرايا - قدمت الفنانة دينا فؤاد شخصية «غزل» فى مسلسل «حكيم باشا»، وهى إحدى زوجات «حكيم» الذى يجسد دوره الفنان مصطفى شعبان، إذ أنجبت «غزل» طفلًا دون علم عائلتها وزوجها، وهربت طوال فترة حملها، وعادت لتشعل الأحداث، مما جعل شخصيتها محورية ومعقدة، خاصة فى نديتها مع ضرائرها بالمسلسل.
وتحدثت دينا عن التحديات التى واجهتها فى تجسيد الشخصية، وأكدت أن ردود الفعل كانت إيجابية جدًا، كما تحدثت عن ظهورها بدون «مكياج» خلال الأحداث.. وإلى نص الحوار:
■ كيف حضرتِ للشخصية وما الصعوبات التى واجهتكِ أثناء الاستعداد لها؟
- حضّرت الشخصية من خلال النص الذى وصلنى، وقمت بالتعاون مع المؤلف والمخرج لتطويرها بشكل شامل، حيث جلسنا معًا لمناقشة التفاصيل، وكنت حريصة على دراسة الشخصية بعمق، بما يتناسب مع السياق الدرامى.
الشخصية كانت مليئة بالتحديات، ومركّبة، وكنت أحرص على أن أعيش فى تفاصيلها وأفهم دوافعها بشكل جيد، حتى أتمكن من تقديمها بشكل صادق ومؤثر.
■ واجهتِ صفعة خلال المشهد من حمدى إسماعيل، الذى يجسد دور والدكِ.. حدثينا عن الكواليس؟
- الصفعة لم تكن قوية بالطريقة التى قد يتصورها البعض، والفنان حمدى إسماعيل يمتلك احترافية عالية فى أداء مثل هذه المشاهد، فقد نفّذ الصفعة بشكل قوى ولكن بحساب دقيق، بحيث لا تكون مؤلمة بشكل مفرط، وفى الوقت نفسه تظل مؤثرة.
كان الهدف هو أن يظهر المشهد بأكبر قدر من الواقعية، حتى يشعر الجمهور بأنه حقيقى تمامًا ويصدّقه.
وقد كان هذا هو التحدى الأكبر بالنسبة لنا فى تنفيذ المشهد، لأننا كنا حريصين على أن يكون الأداء صادقًا، ويعكس التوتر والمشاعر المتبادلة بين الشخصيات دون المبالغة فى التفاصيل.
■ كان معكِ مولود رضيع فى المشاهد.. كيف تعاملتِ مع هذا الأمر؟ وهل كان التعامل معه صعبًا أثناء التصوير؟
- الطفل الصغير الذى كان معى فى المشهد اسمه زين، وهو نفس اسم ابنتى التى تُدعى زينة، وبصراحة، شعرت بالتفاؤل الكبير بوجوده فى المسلسل. أحببته كثيرًا وكنت أقول دائمًا إنه «وش خير» على العمل، كان هادئًا جدًا، وكان يراقبنى بنظراته وكأنه يشعر بما يدور حوله، ويبقى صامتًا وكأنه يفهم كل شىء. هذا التواصل الخاص جعلنى أحبه أكثر، وكان له تأثير إيجابى على أجواء التصوير.
■ ظهرتِ فى الحلقات، خاصة الأولى منها، بدون مكياج، وبعض النجمات يرفضن ذلك.. فلماذا؟
- بالنسبة لموضوع ظهورى بدون مكياج، فمن أكثر الأدوار التى أحبها وأستمتع بها هى عندما أظهر دون مكياج، أشعر أننى أركز بشكل أكبر فى التمثيل، وأحس أن الشخصية تتماشى مع السياق الدرامى بشكل أفضل.
أما بالنسبة لشخصية «غزل» فى الحلقات الأولى، كان من الأفضل أن تظهر دون مكياج، لأنه كان سيكون غير مناسب لها أن تظهر بمكياج فى هذا السياق، خاصة أن الجمهور قد يوجّه انتقادات لى إذا فعلت ذلك.
أما بالنسبة للنجمات اللواتى لا يستطعن الظهور بدون مكياج، فهذه وجهة نظرهن الخاصة، وأنا لا يمكننى الحكم عليهن. كما يُقال: «خلينى فى نفسي».
■ بعد أولى حلقات المسلسل.. تصدّر التريند.. كيف رأيتِ ردود الفعل بشكل عام على العمل؟
- تصدر الحلقات الأولى من المسلسل التريند كان مفرحًا لنا جميعًا، خاصة أن المسلسل تصدّر التريند على عدة منصات، هذا بالتأكيد جعلنا نشعر بسعادة كبيرة وطمأنينة، لأننا عرفنا أننا لفتنا انتباه الجمهور من الحلقة الأولى.
وأيضًا من أول حلقتين، وهذا يعكس أن العمل لاقى إعجاب الجمهور، وأنه يسير فى الاتجاه الصحيح، والحمد لله حافظنا على هذا المستوى من التألق، وإن شاء الله نظل متصدرين حتى آخر حلقة.
■ حدثينا عن كواليس تعاونكِ مع النجم مصطفى شعبان، وكيف كانت الكيمياء بينكما فى المسلسل؟
- أحب الفنان مصطفى شعبان جدًا على المستوى الشخصى، فهو إنسان طيب للغاية، ونجم محترم ومحترف وموهوب.
على المستوى الفنى، الكيمياء بيننا رائعة جدًا، كما أن المشاهد بيننا تمت بسلاسة وسهولة، رغم أن بعضها كان صعبًا، لكن التناغم بيننا جعلها تبدو أسهل وأكثر واقعية.
استمتعت كثيرًا بهذه التجربة معه، وكانت فرصة رائعة للعمل مع شخص بهذا الحجم من الاحترافية.
■ أيضًا، كيف كانت الكواليس مع المخرج أحمد خالد أمين؟
- أحمد خالد أمين من أذكى وأطيب المخرجين، فهو شخص طيب للغاية، لطيف، ودود جدًا، بالإضافة إلى أنه محترف وحاسم فى عمله.
كما أن لديه الكثير من الميزات التى تميزه، فهو مخرج مبدع ومتميز، طوال الوقت كان يشجعنى، وكان دائمًا يقول لى: «أنا مبسوط جدًا بالأداء، هتكسرى الدنيا وهتنجحي»، بصراحة، هو إنسان أكثر من رائع.
■ بماذا تعدين الجمهور خلال الحلقات المتبقية من المسلسل؟
- أعد الجمهور خلال الحلقات المتبقية أن يشاهدوا مزيدًا من الأحداث المثيرة، وملحمة درامية صعيدية قوية ومؤثرة.
شخصية «غزل» ستكون متطورة ومستمرة بقوة، وستجذب انتباه الجمهور حتى آخر حلقة.
نحن نعمل جاهدين على أن نقدم للجمهور تجربة درامية مميزة تستحق المشاهدة، وأتمنى أن نكون عند حسن ظنهم، فقد بذلنا جهدًا كبيرًا فى التحضير والتنفيذ لتقديم أفضل أداء ممكن.
■ ما هى طقوسكِ خلال شهر رمضان؟
- طقوسى خلال شهر رمضان الكريم مثل طقوس كل المصريين: الصيام والعزائم والصلاة والتراويح تلاوة القرآن ومتابعة المسلسلات فى موسم دراما رمضان وأحرص على متابعة مسلسلنا بشكل خاص، فقد تمكنا من الانتهاء من التصوير قبل رمضان.
كما أحب متابعة ردود أفعال الناس على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، وآراء النقاد والجمهور بشكل عام، وأتابع دائمًا التفاعل مع العمل، وأشعر بالسعادة الكبيرة عندما أرى تفاعل الناس مع ما نقدمه.
■ ما هى المسلسلات التى حرصتِ على مشاهدتها خلال رمضان؟
- ما لم أتمكن من مشاهدته خلال الشهر الكريم، سأتابعه بعد رمضان.
وما لفت انتباهى هو أن جميع الأعمال هذا العام مبذول فيها مجهود كبير جدًا، والجميع يعمل بجد ويقدم عملًا محترمًا.
فأتمنى من الله التوفيق للجميع، وأن يكرمهم بالنجاح، وأن تحقق كل الأعمال النجاح الذى تستحقه.
حدثينا عن كواليس تعاونكِ مع النجم مصطفى شعبان، وكيف كانت الكيمياء بينكما فى المسلسل؟
- أحب الفنان مصطفى شعبان جدًا على المستوى الشخصى، فهو إنسان طيب للغاية، ونجم محترم ومحترف وموهوب.
على المستوى الفنى، الكيمياء بيننا رائعة جدًا، كما أن المشاهد بيننا تمت بسلاسة وسهولة، رغم أن بعضها كان صعبًا، لكن التناغم بيننا جعلها تبدو أسهل وأكثر واقعية.
استمتعت كثيرًا بهذه التجربة معه، وكانت فرصة رائعة للعمل مع شخص بهذا الحجم من الاحترافية.
■ أيضًا، كيف كانت الكواليس مع المخرج أحمد خالد أمين؟
- أحمد خالد أمين من أذكى وأطيب المخرجين، فهو شخص طيب للغاية، لطيف، ودود جدًا، بالإضافة إلى أنه محترف وحاسم فى عمله.
كما أن لديه الكثير من الميزات التى تميزه، فهو مخرج مبدع ومتميز، طوال الوقت كان يشجعنى، وكان دائمًا يقول لى: «أنا مبسوط جدًا بالأداء، هتكسرى الدنيا وهتنجحي»، بصراحة، هو إنسان أكثر من رائع.
■ بماذا تعدين الجمهور خلال الحلقات المتبقية من المسلسل؟
- أعد الجمهور خلال الحلقات المتبقية أن يشاهدوا مزيدًا من الأحداث المثيرة، وملحمة درامية صعيدية قوية ومؤثرة.
شخصية «غزل» ستكون متطورة ومستمرة بقوة، وستجذب انتباه الجمهور حتى آخر حلقة.
نحن نعمل جاهدين على أن نقدم للجمهور تجربة درامية مميزة تستحق المشاهدة، وأتمنى أن نكون عند حسن ظنهم، فقد بذلنا جهدًا كبيرًا فى التحضير والتنفيذ لتقديم أفضل أداء ممكن.
■ ما هى طقوسكِ خلال شهر رمضان؟
- طقوسى خلال شهر رمضان الكريم مثل طقوس كل المصريين: الصيام والعزائم والصلاة والتراويح تلاوة القرآن ومتابعة المسلسلات فى موسم دراما رمضان وأحرص على متابعة مسلسلنا بشكل خاص، فقد تمكنا من الانتهاء من التصوير قبل رمضان.
كما أحب متابعة ردود أفعال الناس على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، وآراء النقاد والجمهور بشكل عام، وأتابع دائمًا التفاعل مع العمل، وأشعر بالسعادة الكبيرة عندما أرى تفاعل الناس مع ما نقدمه.
■ ما هى المسلسلات التى حرصتِ على مشاهدتها خلال رمضان؟
- ما لم أتمكن من مشاهدته خلال الشهر الكريم، سأتابعه بعد رمضان.
وما لفت انتباهى هو أن جميع الأعمال هذا العام مبذول فيها مجهود كبير جدًا، والجميع يعمل بجد ويقدم عملًا محترمًا.
فأتمنى من الله التوفيق للجميع، وأن يكرمهم بالنجاح، وأن تحقق كل الأعمال النجاح الذى تستحقه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 14 ساعات
- الدستور
قصة البيت
قصة البيت «ترى الخوي والضيف والثالث الجار مثل الصلاة مابين فرض وسنّه». هذا البيت من الأبيات التي ذهبت مثلا بين الناس وهو من قصيدة للشاعر صقّار اللامي، وقصة القصيدة أن رجالا من شمّر حلّوا ضيوفا على مدينة الكبيسة، فعلم شيخ قبيلة الدليم علي السليمان البكر، وكان يطلبهم، فأرسل يطلب من شيخ الكبيسة تسليمهم، فرفض، فحوصرت المدينة من قبل الدليم، لكن الكبيسة أبت تسليم ضيوفها، فأرسل صقار رحمه الله هذه القصيدة لشيخ الدليم. ياراكب حمرا من الهجـن معطـار مـا قرٌّبـت عنـد العقيلـي تثـنـّى تشدا قرانيس القطـا حيـن ماطـار فوقه غلام يوصل الهرج منا تنصى الحريب اللي على الكود صبّار الشيخ علي هو زبون المجنّا امر سديته يا علي مـا بعـد صـار تبون شمط ضيوفنـا غصـب عنـا تسعين ليلة واشهب الملح يندار وقت المنام يطيّر النوم عنا وش عذرنا من لابس الخصر وسوار واللـي يخضبـن الذوايـب بحـنّـا اللي زبنّـا زابـن ضلع سنجـار والحـرب يبغـي واحـدٍ مايتـونّـا عار علينـا ضيفنـا تمسـه النّـار وسيوفـنـا بأيمانـنـا ينهضـنّـا اليا عطينـا ضيفنـا مـا لنـا كـار ونلوذ عن زيـن المضايـف بعنّـا رجّالنـا يفـرح اليـا جـوه خطّـار يعجـل قراهـم حـيـن مابرّكـنّـا ان جن هفاهيفٍ يسوقـن الأكـوار لالــوّذن ببيوتـنـا يرجـهـنّـا اول قراهـم مـن حليّـات الأثمـار غرايـسٍ طلعـة سهـيـلٍ وفـنّـا خمسة دلالٍ حاضبـاتٍ علـى النّـار ونجـرٍ نلاعبّ بـه علـى كـل فـنّـا وثالـث قراهـم حايـلٍ دوم تنـدار بمنـاسـفٍ دب الـدّهـر ينقلـنّـا ترى الخوي والضيف والثالث الجار مثل الصلاة مابين فرضٍ وسنه محمد بناها وأودع السور مندار وهلهل على درب السلامه وغنى وعندما سمع الشيخ سليمان بن بكر أبيات الشاعر صقار المهنا، ومدى التضحية التي قدمها الكبيسات تجاه ضيوفهم، فك الحصار بعدها وعاد بفرسانه؛ ما يدل على النبل وسمو الأخلاق. فللضيف والخوي والجار قيمة وحشمة عند العرب وبهم بياض الوجه وسواده.


جو 24
منذ 14 ساعات
- جو 24
محمد نور يكشف حقيقة انفصال نادر حمدي عن "واما" وأسباب شعوره بالخوف (فيديو)
جو 24 : خلال استضافته في بودكاست "كلمة السر مع رانيا حكيم"، والمذاع عبر "يوتيوب"، كشف نجم فريق "واما" الفنان محمد نور سبب انفصال الموزع نادر حمدي عن الفريق وعدم مشاركته في إحياء عدد من الحفلات أخيراً، موضحاً أن لا خلافات بينهم. وقال نور: "نادر حمدي فضل إنه يخليه في التوزيع وهو أخونا وصاحبنا وعشرة عمرنا، ومحصلش أي خلاف بيننا وهو مركز في التوزيع وناجح جداً فيه وأخوات وأصدقاء وحبايب". وتحدث نور عن الإنذارات في حياته وأسباب خوفه، قائلاً: "مشكلتي من وأنا صغير ناس صحابي صغيرين ماتوا فالموضوع ده بيخوفني جداً وبخاف على الناس اللي حواليا والتجارب دي سابت لي أثر مرعب وموضوع الموتوسيكل بالذات فدي أكتر حاجة فيها إنذار، والإنذار بقى مرتبط بالموت". وعن تعامله مع الأشخاص للمرة الأولى وانطباعه عنهم، أوضح: "أنا أي حد بشوفه لأول مرة يا إما أحبه يا إما محبوش مباخدش وقت، فالانطباع الأولاني يا إما ظريف يا إما دمه تقيل". وعن رأيه في نجاح فرقة "واما"، قال: "واما ناجحة جداً لحد ما جه الوقت اللي أنا بقيت أغنّي لوحدي وفهمي بيمثّل، وإحنا رجعنا وكنا لسة إمبارح في السعودية عندنا رحلة في أمريكا وكندا". وأضاف: "اللي كوّن لي شخصيتي إن بابا وماما سابوني أتعلّم واتعلّمت أعتمد على نفسي، وماما كانت بتعزف قانون وبابا كونترباس ومتعلّمتش حاجة غير المزيكا وبابا كان موجّه أول تربية موسيقية وكان بيعزف كونترباس زمان وأخويا بيعزف كامنجا وعايش برا". وعن حقيقة لحظة توثيقه لجنازة والده، أشار الى أن والده توفي خلال أزمة كورونا، حيث إنه كان مريضاً قبلها بسبعة أشهر... قائلاً: "أنا معرفش أنا مصورتهاش لأنه كان وقت كورونا وبعدين أبويا الله يرحمه كان أقرب حد ليا وكان آخر 6 أو 7 شهور تعبان جداً وقت الكورونا ومكنش فيه شغل ومكنش فيه فلوس وكنا قاعدين في البيت، ووقت ما توفي الموضوع كان صعب جداً بالنسبالي وأنا موثقتش حاجة الواحد كان في إيه ولا إيه". وأضاف: "قعدت بتاع 15 أو 20 يوم مش مصدق ومش مستوعب لأن أبويا كان طيب وأطيب واحد وفي حياته عمره ما زعقلي، وأنا عيالي علي وعمر بنفخهم وبضربهم وبجري وراهم... اللي بيعرفني من قريب بيشوف حاجات مختلفة خالص غير شكلي، واللي بيشوفني بيقولي أنت قد إيه طيب وبتحب الناس وكل اللي ميعرفنيش يفتكر حاجة تانية". واستطرد قائلاً: "أنا مبعرفش أعمل أي حاجة من غير لما أكلّم أمي، وهي قاعدة معايا في نفس البيت في الدور اللي تحت، وأنا نازل وطالع أدخل لها أشوفها محتاجة حاجة ناقصة حاجة ومبقولهاش أنا مسافر كتير عشان بتتوتر ووجودها في حياتي مطمّني ومخلّيني أحس إن مفيش مشكلة في أي حاجة وكلمة السر عندي في دعوة أمي ليا وأي حد بيدعيلي". وكشف محمد نور عن فترة إحساسه بالسلام النفسي، مؤكداً: "الشغلانة بتاعتنا دي غريبة جداً كل واحد قبل ما بينام يقعد يقول مين حفلته فين ومين كسب كام ومين نزل صورته أكبر من مين ومين راح السعودية وأنا لسة مروحتش، أنا الوحيد اللي في الشغلانة دي مليش دعوة بأي حد، وأي حد بيعمل حاجة حلوة أنا أول واحد ببعتله مبروك وكل الناس اللي في جيلنا كلهم صحابي ولما تيجي سيرتنا يقولوا نور ده شيك أوي مالوش دعوة بحد". وعن الأماكن التي يشعر فيها بالأمان، أوضح: "أنا عندي حاجتين بحب أوي أقعد في البيت عندي لوحدي لأني بحس إن عيلتي كلها موجودة، وبحب أروح البحر بردو بحب أخش جوا البحر في جدّة بالذات المياه بتبقى سخنة وبقعد أفكر في حاجة الشغل وأنا في المياه". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 14 ساعات
- جو 24
روبي تتحدث عن الفارق بين الغناء والتمثيل (فيديو)
جو 24 : خلال لقائها ضمن برنامج "et بالعربي"، على هامش تواجدها في "مهرجان موازين" بالمغرب، تحدثت الفنانة روبي عن الفارق بين الغناء والتمثيل، خاصة بعد تحقيقها النجاح في مجال الغناء منذ بدايتها كمغنّية على مدار مشوارها الفني حتى الآن، مضيفةً أنها تمكنت أيضاً من إثبات نفسها في مجال التمثيل، من خلال مشاركات درامية متنوعة، كان آخرها مسلسل "إخواتي" الذي عُرض ضمن السباق الرمضاني الماضي. وقالت روبي: "الغناء بالنسبة لي سهل وسلس أكثر من التمثيل، لأن التمثيل لازم الدور اللي يجيلي أكون بحبّه وأختاره بعناية ويكون مع مخرج معين وكاتب معين، فالخطوات بتبقى أصعب شوية". وتابعت: "التمثيل أنا بحبه بس لما يكون الدور مستاهل والفريق اللي بشتغل معاه حبّاه زي مسلسل "إخواتي" أنا كنت حابة الفريق كله والمخرج محمد شاكر خضير كانت فرصة كبيرة إني اشتغلت معاه، العمل كان فيه طاقة جميلة أنا أحب أعملها تاني ولكن صعب تلاقي زي ده بسهولة". وكانت روبي قد علّقت على تصدّر أغنية "ليه بيداري" ترند مواقع التواصل الاجتماعي على الرغم من مرور 21 سنة على طرحها، قائلةً: "الأغنية دي سبحان الله ترند ومحبوبة طول الوقت، وتفاعل الناس معاها في كل حفلة غير طبيعي، الله يرحمه محمد رحيم كان فنان كبير عمل لي أغاني جميلة أوي، أنا متشرّفة إني اشتغلت معاه". تابعو الأردن 24 على