logo
إجابات أهم 5 أسئلة عن مرض الشلل الرعاش في يومه العالمي

إجابات أهم 5 أسئلة عن مرض الشلل الرعاش في يومه العالمي

المغرب اليوم١١-٠٤-٢٠٢٥

مرض باركنسون أو الشلل الرعاش أو شلل الأطراف، كما يطلق عليه بأكثر من مسمى، أحد أهم وأخطر الأمراض التي يشيع الإصابة بها، وهو اضطراب عصبي يصيب الكثيرين ويؤدي إلى فقدان الخلايا العصبية لوظيفتها، تلك التي مسئولة عن إنتاج الدوبامين، مما يؤدي إلى مشكلات حركية كثيرة للمصاب به.
كيف يمكن التعايش مع مرض باركنسون؟
الإجابة، وفقًا لتقرير نشر في موقع كليفلاند كلينك الطبي، أن التعايش يأتي من خلال بعض الخطوات، والتي من بينها:
- تناول المريض لأدويته وفقًا للوصفة الطبية في مواعيدها الثابتة.
- إخبار الطبيب بأي آثار جانبية.
- وضع مواعيد ثابتة للمتابعة لدى المختص لإدارة الحالة الصحية واختيار الأدوية وتغيير الجرعات.
- الكثير من الأعراض يمكن أن يخلفها هذا المرض، لذلك لا بد من عدم إهمال أي نوع من الأعراض، خاصة إذا كانت متطورة.
متى يجب الذهاب إلى الطبيب أو غرفة الطوارئ في هذا المرض؟
يجب نقل المريض إلى المستشفى إذا كان يعاني من حالة سقوط أو إغماء أو فقدان للوعي، أو تعرض الرأس أو الرقبة أو الصدر أو البطن أو الظهر لصدمة أو مشكلة.
ما هي العلامات المبكرة لمرض باركنسون؟
- بعض العلامات المبكرة تختلف عن أعراض هذا المرض الخطير.
- في بعض العلامات تظهر مرتبطة بالحركة في شكل مبكر جدًا قبل الإصابة، مثل الرعشة أو التيبس المفاجئ في الأطراف أو بطء الحركة المفاجئ للشخص.
- مثل الدوار الشديد عند الوقوف نتيجة انخفاض ضغط الدم، واضطرابات هضمية حادة مثل الإمساك.
- الإصابة إما بالأرق أو النوم المفرط واضطرابات حادة في القدرة على النوم.
هل يمكن علاج مرض باركنسون تمامًا وبشكل تام؟
الإجابة كانت لا، لأن هذا مرض باركنسون يمكن إدارته ولا يمكن علاجه، ويمكن استخدام بعض الأدوية وبعض التقنيات لتخفيف أعراضه.
هل سبب الإصابة بمرض الشلل الرعاش مجهول؟
هذا ما أكده التقرير، أن العوامل الوراثية ليست كافية أبدًا للجزم بالإصابة، بل إنها تمثل 10% فقط من الأسباب، أما ال 90% الباقية فلا سبب لها واضح.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشفى سعودي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ
مستشفى سعودي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ

كش 24

timeمنذ 2 أيام

  • كش 24

مستشفى سعودي يزرع أول جهاز ذكي داخل الدماغ

نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث السعودي في إجراء أول عملية من نوعها في الشرق الأوسط لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ، يعمل على تحسين التحكم بالأمراض العصبية المزمنة. ووفق وكالة الأنباء السعودية "واس"، يعتمد هذا الابتكار على رصد النشاط الكهربائي غير الطبيعي وإرسال نبضات كهربائية دقيقة إلى المناطق المصابة، مما يسهم في تخفيف الأعراض وتقليل الاعتماد على الأدوية، ويُعزز جودة حياة المرضى، ويمنحهم مزيدا من الاستقلالية والاستقرار الصحي. ويمكّن هذا الابتكار المتقدم المرضى من تحسين السيطرة على الأعراض العصبية، مع إمكانية تقليل جرعات الأدوية بنسبة تصل إلى 50 بالمئة، مما يخفف آثارها الجانبية، ويعزز جودة الحياة اليومية، خصوصا لدى المصابين بمرض باركنسون والصرع واضطرابات الحركة. ويسهم الذكاء الاصطناعي داخل الجهاز في تحليل الإشارات الدماغية بشكل فوري، ليتعرف على الأنماط غير الطبيعية في نشاط الدماغ، ويستجيب تلقائيًا بإرسال نبضات كهربائية دقيقة تُعيد التوازن للنشاط العصبي، ما يُمكّن من علاج أكثر دقة ومرونة يتكيف مع حالة كل مريض لحظة بلحظة، دون الحاجة إلى تدخل يدوي مستمر من الفريق الطبي. ويبدأ أثر الجهاز في الظهور خلال الأسابيع الأولى من الزرع، إلا أن تحقيق الفائدة القصوى يتطلب معايرة دقيقة خلال فترة تتراوح من شهر إلى ثلاثة أشهر، تُضبط خلالها الاستجابة الكهربائية بناءً على الإشارات الدماغية الفعلية التي يسجلها الجهاز. ويتميز الإجراء باستخدام تقنيات طفيفة التوغل تستغرق بين 3 إلى 5 ساعات فقط، دون الحاجة إلى شقوق جراحية واسعة، مما يقلل من فترة التعافي والمضاعفات المحتملة، ويعزز سرعة عودة المريض إلى حياته اليومية.

نعل ذكي يعمل بالطاقة الشمسية يراقب حركتك بدقة ويحسّن صحتك
نعل ذكي يعمل بالطاقة الشمسية يراقب حركتك بدقة ويحسّن صحتك

أخبارنا

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

نعل ذكي يعمل بالطاقة الشمسية يراقب حركتك بدقة ويحسّن صحتك

طور باحثون من الصين والولايات المتحدة نعل حذاء داخليًا ذكيًا قادرًا على التعرف بدقة على ثماني وضعيات وحركات مختلفة، منها المشي، الجري، الجلوس، القرفصاء، وصعود الدرج، وذلك بفضل مستشعرات مدمجة وتقنيات تعلم آلي متقدمة. ويتميز النظام الجديد بأنه ذاتي التشغيل، ويعمل دون بطاريات خارجية، مستفيدًا من الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء. ويُعد هذا النعل الذكي إنجازًا جديدًا في مجال تتبع اللياقة والصحة الشخصية، حيث يجمع بين المتانة والدقة العالية، إذ أثبتت الاختبارات قدرته على تحديد الحركات بنسبة دقة تصل إلى 100%. ويأتي تصميمه المرن والمريح ليجعل من السهل استخدامه بشكل يومي، حتى خلال فترات المشي الطويلة، دون التأثير على راحة القدم. يعتمد النعل على 22 مستشعر ضغط دقيق توزعت في أماكن مختلفة لقراءة توزّع الوزن والحركة بدقة، ثم تُرسل البيانات مباشرة إلى الهاتف الذكي، لتكوين خريطة مفصلة لنشاط المستخدم في الوقت الحقيقي. ويتيح ذلك مراقبة الحالات الصحية مثل مرض السكري، وتقييم مؤشرات أمراض عصبية مثل باركنسون، ما يعزز فرص الكشف المبكر والتدخل الوقائي. ويوفر هذا الابتكار الطاقة ذاتيًا من خلال ألواح شمسية مرنة مدمجة في الجزء العلوي من الحذاء، تُخزن الطاقة في بطارية صغيرة داخل قوس النعل دون التأثير على الراحة. ويؤكد الباحثون أن هذا التقدّم يمكن أن يحدث نقلة في أساليب الرعاية الصحية اليومية، ويُسهم في تحسين جودة الحياة من خلال تقنيات قابلة للارتداء وأكثر ذكاءً.

تقرير علمي يؤكد أنّ القهوة تحمي من العديد من أنواع السرطان
تقرير علمي يؤكد أنّ القهوة تحمي من العديد من أنواع السرطان

المغرب اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • المغرب اليوم

تقرير علمي يؤكد أنّ القهوة تحمي من العديد من أنواع السرطان

خلص تقرير حديث إلى التوصية بالإكثار من تناول القهوة ، وذلك خلافاً لكثير من الاعتقادات السائدة التي تتحدث عن وجود أضرار صحية لها، حيث وجد العلماء أن فوائدها أكثر بكثير، وفي مقدمة هذه الفوائد هي أنها تقي من الإصابة بمرض السرطان الذي يُعد أحد أبرز أسباب الوفاة في العالم. وقال تقرير نشره موقع "بي سايكولوجي توداي" الأميركي المختص بالأخبار العلمية إن السرطان هو ثاني أكثر أسباب الوفاة شيوعاً في العالم، بعد مرض نقص تروية القلب، مضيفاً أن "علم وبائيات السرطان يُعدّ معقداً، إذ يتأثر بعوامل خطر تتراوح بين الاستعدادات الوراثية وعوامل نمط الحياة القابلة للتعديل". وأكد التقرير الذي اطلعت عليه "العربية.نت" أن العوامل الغذائية تُسهم في تعديل معدل الإصابة بالسرطان، حيث من المهم تناول الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون من أجل تقليل فرص الإصابة بمرض السرطان. وأضاف التقرير: "القهوة تُعتبر من أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم، حيث يتم إنتاج أكثر من 10 ملايين طن من القهوة سنوياً، وقد أثار انتشار استهلاك القهوة بحوثاً مُوسعة حول آثارها الصحية، وخاصةً تأثيرها المُحتمل على الأمراض العصبية المُزمنة المُرتبطة بالعمر". وقام تحليل حديث ومتطور بجمع الأدلة المتوفرة من الدراسات الرصدية والتدخلية والوراثية حول تأثير استهلاك القهوة، وأكد "قدرة الاستهلاك المعتدل للقهوة على إطالة العمر وتعزيز الصحة". وتشير الأدلة الحالية إلى أن استهلاك القهوة يقلل من خطر الإصابة بالعديد من أنواع السرطان، ولكن ليس جميعها، حيث كانت الاستنتاجات السابقة حول فوائد ومخاطر استهلاك القهوة على خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية غير دقيقة في كثير من الأحيان بسبب التناقضات الناجمة عن عوامل مثل التدخين ومؤشر كتلة الجسم. ويقول التقرير الحديث إن "القهوة مشروب معقد"، حيث يتكون كوب القهوة النموذجي من أكثر من 100 مكون بيولوجي وكيمياوي، ويختلف تكوين المواد الكيمياوية النشطة بيولوجياً بشكل كبير حسب نوع حبوب البن، وحالتها (قهوة سريعة التحضير مقابل قهوة مطحونة)، ودرجة التحميص، وطريقة التحضير، ومحتوى الكافيين، وطريقة التخمير. لكن الدراسات خلصت إلى أن معظم أنواع القهوة تحتوي على مواد ومكونات ذات خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للسرطان، على الرغم من أنها من الممكن أن تؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول لدى الأشخاص المعرضين للخطر. ويسهم المغنيسيوم الموجود في القهوة في دعم وظائف العضلات والأعصاب، والتحكم في نسبة السكر في الدم، وصحة العظام، كما يتميز التريغونيلين بتأثيرات مضادة للسكري وخصائص وقائية للأعصاب. وتتكون الكينيدات أثناء عملية التحميص، وتُحسّن أيض الجغلوكوز وحساسية الأنسولين. وتتميز الليغنانات بخصائص مضادة للأكسدة، وقد تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان. كما أن أحماض الكلوروجينيك هي مضادات أكسدة قوية يمكنها تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي. وللكافيين أيضاً تأثيرات منشطة يمكنها تحسين اليقظة العقلية والأداء الإدراكي. كما أظهرت الأبحاث أن القهوة يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمرضي باركنسون والزهايمر، بحسب تقرير موقع "بي سايكولوجي توداي". ويخلص التقرير إلى أن "القهوة ليست فعّالة في علاج جميع أنواع السرطان، ولكن استهلاك القهوة يُقدم العديد من الفوائد الصحية التي يُمكن أن تُطيل العمر وتُعزز الصحة. ويكمن التحدي حالياً في معرفة الكمية الكافية من القهوة التي يجب أن تتناولها، وما إذا كانت ستكون مفيدة لمشاكلك الصحية الشخصية أم لا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store