logo
جامعة دبي تستضيف الحدث الرئيس للاحتفال باليوم العالمي للقمر

جامعة دبي تستضيف الحدث الرئيس للاحتفال باليوم العالمي للقمر

البيان١٣-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت جامعة دبي عن استضافتها للحدث الرئيس للاحتفال باليوم العالمي للقمر لهذا العام، بعد أن اختارتها جمعية قرية القمر (MVA) في هذه الشراكة لتنظيم الحدث، وهي منظمة دولية غير حكومية تعمل لتعزيز التعاون الدولي لتطوير الاقتصاد القمري.
ويتم الاحتفال بهذا اليوم عالمياً في 20 يوليو من كل عام، إحياءً لذكرى أول هبوط للإنسان على سطح القمر. وستوفر جامعة دبي، التي تشتهر بالتزامها بالابتكار والتميز في التعليم، موقعاً حيوياً وملهماً للاحتفالات هذا العام.
وسيشمل الحدث سلسلة من الأنشطة، بما في ذلك جلسات رئيسة يقدمها خبراء بارزون في استكشاف القمر، وورش عمل تفاعلية، ومعرضاً لأحدث التطورات في تكنولوجيا الفضاء. وقال الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي «نحن سعداء باختيارنا من قِبل جمعية قرية القمر (MVA) لاستضافة الحدث الرئيس لليوم العالمي للقمر.
(IMD 2025) هذه الفرصة تبرز التزامنا بتطوير البحث العلمي والتعليم في مجال الفضاء، خاصة بعد تأسيس مختبر مركز محمد بن راشد للفضاء في جامعة دبي عام 2018، وبرعاية المركز، وتعزز أيضاً تركيزنا الاستراتيجي على بناء شراكات أكاديمية وصناعية قوية».
من جانبه، قال الدكتور جوزيبي ريبلدي، رئيس جمعية قرية القمر: «يسعدنا الشراكة واختيار جامعة دبي لاستضافة الحدث الرئيس لليوم العالمي للقمر، بعد استضافته سابقاً في أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا. لقد قدمت جامعة دبي عرضاً ممتازاً، وأتطلع للعمل معهم على تنظيم حدث ملهم وغني بالمعلومات».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المدرسة الرقمية» تشارك تجاربها في أكبر مؤتمر للتعليم الإلكتروني في أفريقيا
«المدرسة الرقمية» تشارك تجاربها في أكبر مؤتمر للتعليم الإلكتروني في أفريقيا

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

«المدرسة الرقمية» تشارك تجاربها في أكبر مؤتمر للتعليم الإلكتروني في أفريقيا

دبي (وام) شاركت المدرسة الرقمية إحدى مبادرات محمد بن راشد العالمية، تجاربها المتميزة في تسريع التحول الرقمي في قطاع التعليم، وشراكاتها الهادفة لتوفير تجربة تعلم متقدمة للطلاب في المناطق الأقل حظاً في العالم، ونموذج عملها لتعزيز التعاون الدولي في تطوير التعليم، ضمن فعاليات مؤتمر ومعرض التعليم الإلكتروني في أفريقيا، التي تم تنظيم دورتها الـ18 بمدينة دار السلام في تنزانيا. وجاءت مشاركة المدرسة الرقمية بصفتها أحد الشركاء الرئيسيين للمؤتمر، حيث ضم الوفد شركاء المدرسة الرقمية الرئيسيين ومشروع «عطايا» التابع لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ومركز التفوق للأبحاث التطبيقية والتدريب (CERT). ويعد مؤتمر ومعرض التعليم الإلكتروني في أفريقيا أكبر وأهم ملتقى في القارة الأفريقية يختص بالتعليم الرقمي وتطوير المهارات، واستقطب في دورته الحالية أكثر من 1500 مشارك من أكثر من 80 دولة، من بينهم 20 وزيراً، وصناع سياسات، وخبراء، وممثلو مؤسسات دولية، ضمن جهود المدرسة الهادفة إلى تعزيز تبادل المعرفة والخبرات وأفضل الممارسات في تطوير التعليم، وسعيها الدائم لدعم حكومات القارة الأفريقية في جهود التحول الرقمي في التعليم. وتأتي الرعاية الإماراتية للمؤتمر ضمن الالتزام، الذي أعلنت عنه مبادرة «عطايا» بتخصيص عائدات معرضها لعام 2025، لدعم مبادرات التعليم الإلكتروني في أفريقيا، بالشراكة مع المدرسة الرقمية عبر مجموعة من المبادرات والمشاريع النوعية. وتم خلال المؤتمر توقيع مذكرة تعاون بين «المدرسة الرقمية»، ووزارة التعليم والعلوم والتكنولوجيا في جمهورية تنزانيا المتحدة، وذلك في إطار جهود تعزيز التعاون في التعليم الرقمي وتمكين الأجيال الشابة في أفريقيا. شهد التوقيع معالي البروفيسور أدولف ماكيندا، وزير التعليم والعلوم والتكنولوجيا التنزاني، وخليفة المرزوقي، سفير دولة الإمارات في جمهورية تنزانيا المتحدة، وهند المحيربي مديرة مشروع عطايا، شريك المدرسة الرقمية في مشروع التعليم الإلكتروني لأفريقيا. وقّع المذكرة د. وليد آل علي، أمين عام المدرسة الرقمية، والبروفيسورة كارولين نومبو، السكرتير الدائم لوزارة التعليم والعلوم والتكنولوجيا في تنزانيا. وأعلنت المدرسة الرقمية خلال المؤتمر إطلاق أول مكتب إقليمي في تنزانيا دعماً لمشروع أكاديميات المهارات. وأكد د.وليد آل علي، أن المشاركة الفاعلة للمدرسة الرقمية في فعاليات المؤتمر، تترجم الثقة الدولية المتزايدة بنموذجها المتفرد في دفع حدود التعليم الرقمي، وتؤكد ما يحظى به من تقدير واعتماد متزايد في الدول الأفريقية ومع شركاء التنمية العالميين.

محمد بن راشد يعلن اعتماد المنهج النهائي لاستحداث مادة "الذكاء الاصطناعي" في التعليم الحكومي
محمد بن راشد يعلن اعتماد المنهج النهائي لاستحداث مادة "الذكاء الاصطناعي" في التعليم الحكومي

البيان

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • البيان

محمد بن راشد يعلن اعتماد المنهج النهائي لاستحداث مادة "الذكاء الاصطناعي" في التعليم الحكومي

أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، عن اعتماد حكومة الإمارات اليوم المنهج النهائي لاستحداث مادة "الذكاء الاصطناعي" في كافة مراحل التعليم الحكومي في دولة الإمارات من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر بدءاً من العام الدراسي القادم . وقال سموه في تدوينة على حسابه في منصة إكس: "ضمن خطط دولة الإمارات طويلة المدى في إعداد الأجيال القادمة لمستقبل مختلف.. وعالم جديد .. ومهارات متقدمة .. اعتمدت حكومة الإمارات اليوم المنهج النهائي لاستحداث مادة "الذكاء الاصطناعي" في كافة مراحل التعليم الحكومي في دولة الإمارات من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر بدءاً من العام الدراسي القادم بإذن الله". وأضاف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد: "نقدر جهود وزارة التربية والتعليم في تطوير المنهاج الشامل ونؤكد بأن الذكاء الاصطناعي سيغير طبيعة الحياة التي يعيشها العالم .. هدفنا تعليم أطفالنا وأجيالنا الفهم العميق للذكاء الاصطناعي من الناحية الفنية .. وترسيخ وعيهم أيضاً بأخلاقيات هذه التكنولوجيا الجديدة .. وتعزيز فهمهم لبياناته .. وخوارزمياته .. وتطبيقاته .. ومخاطره .. وكيفية ارتباطه بالمجتمع والحياة". واختتم سموه: "مسؤوليتنا هي تجهيز أطفالنا لزمن غير زماننا .. وظروف غير ظروفنا .. ومهارات وقدرات جديدة تضمن استمرار زخم التنمية والنهضة في بلادنا لعقود طويلة قادمة بإذن الله".

64 % من موظفي حكومة دبي يستخدمون ذكاء توليدياً
64 % من موظفي حكومة دبي يستخدمون ذكاء توليدياً

صحيفة الخليج

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

64 % من موظفي حكومة دبي يستخدمون ذكاء توليدياً

دبي: «الخليج» أشار خبراء في «ملتقى دبي للذكاء الاصطناعي»، ضمن «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي»، إلى دور محوري حالي ومستقبلي للذكاء الاصطناعي في مضاعفة كفاءة الخدمات اللوجستية، وتفعيل أداء سلاسل التوريد، إضافة إلى تسريع إزالة الكربون في حلول التجارة العالمية. وفي جلسة بعنوان: «دور الذكاء الاصطناعي والبيانات في تمكين التحول المستدام وإزالة الكربون»، من تنظيم المسرعات المستقلة لدولة الإمارات للتغير المناخي، وشركة «بي دبليو سي»، ضمن أعمال الملتقى، شدد الخبراء على الإمكانات الواعدة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات الضخمة في تسريع التحول العالمي نحو الاستدامة وإزالة الكربون من مختلف القطاعات التي تنتجه بكثافة. وقال جوزيف ليفي، مدير أول في قسم الاستدامة في «برايس ووتر هاوس كوبرز» (بي دبليو سي) إن أكثر من 50% من الشركات في دولة الإمارات عينت مسؤولاً عن ممارسات الاستدامة، و80% من من الأعمال فيها وضعت استراتيجيات خاصة بالممارسات الفضلى في مجالات البيئة والمسؤولية المجتمعية والحوكمة. ولفت إلى أهمية تقنيات الذكاء الاصطناعي الصاعدة في تسريع التحول نحو ممارسات أكثر استدامة، بالاستفادة من تحليل البيانات، وأضاف: «اكتسب مفهوم الاستدامة أهمية كبيرة، خلال السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، فلم يعد موضوعاً هامشياً للمؤسسات؛ بل أصبح محور اهتمام الإدارات التنفيذية». نتائج استطلاع استعرضت جلسة «تبنّي الذكاء الاصطناعي التوليدي في الجهات الحكومية بدبي»، والتي نظمتها كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، نتائج استطلاع أُجري، عام 2024، شمل 2480 موظفاً حكومياً في دبي، والذي أظهر أن 64% منهم يستخدمون الذكاء الاصطناعي التوليدي. وأكد المشاركون في الاستطلاع أن الذكاء الاصطناعي يعزز الإنتاجية ويحسن جودة العمل، شرط مراعاة الخصوصية والأخلاقيات. وقال 80% منهم ألاّ داعي للقلق من استبدال الذكاء الاصطناعي للوظائف. واستقطبت الجلسة نخبة من الخبراء الذين قالوا إن اعتماد حكومة دبي على الذكاء الاصطناعي التوليدي شهد ارتفاعاً، عام 2024، خاصة بين فرق البيانات، مؤكدين أنه، وعلى الرغم من توسع استخداماته، لا تزال هناك مخاوف تتعلق بخصوصية البيانات والأخلاقيات، لا سيما في قطاعات حيوية مثل الرعاية الصحية. وناقش الخبراء مستقبل العمل، مؤكدين أن المخاوف لا تتعلق بفقدان الوظائف؛ بل تكمن في نقص الكفاءات القادرة على أداء أدوار مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مؤكدين أن النجاح يتطلب تطوير مواهب تجمع بين المهارات التقنية والقرارات البشرية. موانئ المستقبل في عرض لتجربة دولية ناجحة في قطاع عمليات المناولة والخدمات اللوجستية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، قدمت جلسة بعنوان «ذكاء الموانئ» نظمتها هيئة موانئ هامبورج الألمانية، نظرة عامة الابتكار في عالم الشحن وملامح موانئ المستقبل الذكية، التي تستخدم البيانات لرفع كفاءة العمليات والتشغيل. وقال هيرمان غرونفيلد، مدير إدارة المرور في ميناء هامبورج: «بات بإمكاننا التوسع كثيراً في استخدامات التكنولوجيا، لكن علينا أولاً أن نحدد أولويات الشحن، وبالتالي، توظيف التوأمة الرقمية لاستخراج أفضل السيناريوهات التي ينبغي اتباعها، ونعمل ضمن مسار يتيح لنا تطوير نطاق استخدامات التكنولوجيا بشكل تدريجي خصوصاً، مع ما شهدناه من زيادة في كفاءة إدارة عمليات المرور بلغت 10%، عندما استخدمنا تطبيقات الذكاء الاصطناعي في بعض مرافق الميناء». وفي معرض شرحه لدور سلطة ميناء هامبورج وملكيتها لشبكتها من الألياف البصرية لنظام الإنترنت السريع والتي عادت بفوائد غير مسبوقة إلى أعمال الميناء، فرّق غرونفيلد بين تجميع البيانات وتفعيلها قائلاً: «إن أبرز تحدي نواجهه في الموانئ هو تحويل كم البيانات المجمعة لدينا إلى إجراءات تنفيذية في وقت قياسي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store