logo
#

أحدث الأخبار مع #عيسىالبستكي،

تعاون بين مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع وجامعة دبي لدعم رواد الأعمال الإماراتيين
تعاون بين مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع وجامعة دبي لدعم رواد الأعمال الإماراتيين

البيان

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

تعاون بين مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع وجامعة دبي لدعم رواد الأعمال الإماراتيين

أعلنت جامعة دبي عن عقد شراكة استراتيجية مع «مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة»، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، لدعم النسخة الثالثة من «مسابقة جامعة دبي لريادة الأعمال 2025». وتقوم جامعة دبي سنوياً بتنظيم «مسابقة جامعة دبي لريادة الأعمال»، وهي منصة ريادية لتحفيز الطلاب والخريجين والباحثين على تحويل أفكارهم الابتكارية إلى مشاريع قابلة للتطبيق تسهم في تحقيق الأولويات الوطنية، بما في ذلك أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وبفضل هذه الشراكة، تقدم مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة للمشاركين فرصاً استثنائية تشمل الإرشاد وحاضنات الأعمال والتوجيه الاستراتيجي، ما يعزز دورها البارز في تمكين فرص ريادة الأعمال التي يقودها الشباب. وأكد الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي أن هذه الشراكة مع مؤسسة محمّد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة تمثل خطوة مهمة في تعزيز أثر مسابقة جامعة دبي لريادة الأعمال. من خلال العمل معاً، لن نكتفي بدعم جيل جديد من الرواد فحسب، بل سنسهم أيضاً في تحقيق أهداف دبي الاستراتيجية لتعزيز التنوع الاقتصادي المستدام. وستوفر هذه الشراكة للمشاركين الأدوات اللازمة لتحويل أفكارهم إلى حلول مبتكرة لتحديات عالمية. وقال أحمد الروم المهيري، المدير التنفيذي بالإنابة لمؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة: هذا التعاون خير دليل على رؤية القيادة الاستشرافية لدبي وأهمية التعاون بين الجهات المعنية لإرساء منظومة ريادة أعمال عالمية المستوى. ويسرنا المشاركة للمرة الأولى في مسابقة جامعة دبي لريادة الأعمال، في إطار سعينا لإحراز التقدم في أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33، وتمكين المواهب الإماراتية، وتعزيز مكانة دبي بصفتها مركزاً للتميز والابتكار.

جامعة دبي تدعم الجيل المقبل من رواد الأعمال
جامعة دبي تدعم الجيل المقبل من رواد الأعمال

صحيفة الخليج

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

جامعة دبي تدعم الجيل المقبل من رواد الأعمال

أعلنت جامعة دبي عقد شراكة استراتيجية مع «مؤسسة محمد بن راشد لتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة»، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، لدعم النسخة الثالثة من «مسابقة جامعة دبي لريادة الأعمال 2025». وتندرج هذه الخطوة في إطار جهود الجامعة، لتمكين الجيل المقبل من رواد الأعمال، وتؤكد التزام الطرفين بدعم منظومة ريادة الأعمال وإتاحة المجال أمام الشباب، وتعزيز القدرات التنافسية لاقتصاد دبي القائم على المعرفة. ويتماشى ذلك مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33، الرامية إلى مضاعفة حجم اقتصاد الإمارة، خلال عشرة سنوات حتى عام 2033، وتعزيز مكانتها العالمية الرائدة في الترفيه ومزاولة الأعمال. وتقوم الجامعة سنوياً بتنظيم المسابقة، وهي منصة ريادية لتحفيز الطلاب والخريجين والباحثين على تحويل أفكارهم الابتكارية إلى مشاريع قابلة للتطبيق، تسهم في تحقيق الأولويات الوطنية، بما في ذلك أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. وبفضل هذه الشراكة، تقدم المؤسسة للمشاركين فرصاً استثنائية، تشمل الإرشاد وحاضنات الأعمال والتوجيه الإستراتيجي، مما يعزز دورها البارز في تمكين فرص ريادة الأعمال التي يقودها الشباب. وأكد الدكتور عيسى البستكي، رئيس الجامعة أن هذه الشراكة مع المؤسسة تمثل خطوة مهمة في تعزيز أثر المسابقة. من خلال العمل معاً، لن نكتفي بدعم جيل جديد من الرواد فحسب، بل سنسهم أيضاً في تحقيق أهداف دبي الاستراتيجية لتعزيز التنوع الاقتصادي المستدام. فيما قال أحمد الروم المهيري، المدير التنفيذي بالإنابة للمؤسسة:«يمثل هذا التعاون خير دليل على رؤية القيادة الاستشرافية لدبي، وأهمية التعاون بين الجهات المعنية لإرساء منظومة ريادة أعمال عالمية المستوى. ويسرنا المشاركة للمرة الأولى في المسابقة، في إطار سعينا لإحراز التقدم في أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33، وتمكين المواهب الإماراتية، وتعزيز مكانة دبي بصفتها مركزاً للتميز والابتكار. وأضاف: يعكس انضمام الجامعة، مؤخراً، إلى قائمة حاضنات ومسرعات الأعمال المعتمدة لدى المؤسسة التزامنا بإطلاق شركات ناشئة بآفاق مبشرة ورواد أعمال شباب واعدين. ومن خلال مشاركتنا في لجنة التحكيم الاستشارية ومشاركة فريق مركز حمدان للإبداع والابتكار، نسعى إلى اكتشاف المواهب الإماراتية ودعمها، عن طريق توفير فرص الإرشاد وخدمات حاضنات الأعمال والتوجيه الإستراتيجي. وقال المهندس محمد عبود، مدير مركز الابتكار وريادة الأعمال بالجامعة: «استمراراً للتعاون والشراكة مع المؤسسة في تنمية المشاريع، ودعم حاضنة أعمال جامعة دبي فإن الشراكة في المسابقة، تسهم بشكل كبير ومؤثر في تزويد المشاركين بالمعرفة والشبكات اللازمة لنجاح مشاريعهم». وتستهدف المسابقة طلاب الجامعات والخريجين (خلال السنوات الخمس الماضية)، والباحثين الذين يمتلكون أفكاراً مبتكرة تدعم أهداف التنمية المستدامة، وسيحصل الفائزون على جوائز مالية وإرشاد ودخول إلى حاضنة جامعة دبي.

جامعة دبي تستضيف الحدث الرئيس للاحتفال باليوم العالمي للقمر
جامعة دبي تستضيف الحدث الرئيس للاحتفال باليوم العالمي للقمر

البيان

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

جامعة دبي تستضيف الحدث الرئيس للاحتفال باليوم العالمي للقمر

أعلنت جامعة دبي عن استضافتها للحدث الرئيس للاحتفال باليوم العالمي للقمر لهذا العام، بعد أن اختارتها جمعية قرية القمر (MVA) في هذه الشراكة لتنظيم الحدث، وهي منظمة دولية غير حكومية تعمل لتعزيز التعاون الدولي لتطوير الاقتصاد القمري. ويتم الاحتفال بهذا اليوم عالمياً في 20 يوليو من كل عام، إحياءً لذكرى أول هبوط للإنسان على سطح القمر. وستوفر جامعة دبي، التي تشتهر بالتزامها بالابتكار والتميز في التعليم، موقعاً حيوياً وملهماً للاحتفالات هذا العام. وسيشمل الحدث سلسلة من الأنشطة، بما في ذلك جلسات رئيسة يقدمها خبراء بارزون في استكشاف القمر، وورش عمل تفاعلية، ومعرضاً لأحدث التطورات في تكنولوجيا الفضاء. وقال الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي «نحن سعداء باختيارنا من قِبل جمعية قرية القمر (MVA) لاستضافة الحدث الرئيس لليوم العالمي للقمر. (IMD 2025) هذه الفرصة تبرز التزامنا بتطوير البحث العلمي والتعليم في مجال الفضاء، خاصة بعد تأسيس مختبر مركز محمد بن راشد للفضاء في جامعة دبي عام 2018، وبرعاية المركز، وتعزز أيضاً تركيزنا الاستراتيجي على بناء شراكات أكاديمية وصناعية قوية». من جانبه، قال الدكتور جوزيبي ريبلدي، رئيس جمعية قرية القمر: «يسعدنا الشراكة واختيار جامعة دبي لاستضافة الحدث الرئيس لليوم العالمي للقمر، بعد استضافته سابقاً في أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا. لقد قدمت جامعة دبي عرضاً ممتازاً، وأتطلع للعمل معهم على تنظيم حدث ملهم وغني بالمعلومات».

نادي الإمارات العلمي يتأهل إلى البطولة العالمية 'فيكس للروبوتات التعليمية'
نادي الإمارات العلمي يتأهل إلى البطولة العالمية 'فيكس للروبوتات التعليمية'

الوطن

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوطن

نادي الإمارات العلمي يتأهل إلى البطولة العالمية 'فيكس للروبوتات التعليمية'

تأهل نادي الإمارات العلمي إلى البطولة العالمية 'فيكس للروبوتات التعليمية'، التي ستُقام في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 6 إلى 14 مايو المقبل. جاء هذا التأهل بعد أداء استثنائي في البطولة الوطنية للروبوت، التي نظمتها مؤسسة ربع قرن في مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا يومي 22 و23 فبراير الحالي، حيث حصد النادي 8 جوائز مرموقة، من بينها المركز الأول، وجوائز التميز والتصميم بفرعيه للمرحلتين المتوسطة والمتقدمة. وتُعد بطولة 'فيكس' واحدة من أبرز المسابقات العالمية في مجال الروبوتات التعليمية، حيث يتنافس المشاركون على تطوير روبوتات ذكية قادرة على تنفيذ مهام معقدة تتطلب مهارات عالية في التصميم الميكانيكي، والبرمجة، والتحليل المنطقي. وأكد بلال البدور، رئيس مجلس إدارة ندوة الثقافة والعلوم، أن هذا الإنجاز يعكس القدرات الإبداعية والمهارات التقنية التي يتمتع بها شباب الإمارات، مشيرًا إلى أن الفوز بـ 8 جوائز يعكس الاستثمار الناجح في العقول المبدعة، ويؤكد أهمية دعم المواهب الشابة وتعزيز ثقافة الابتكار والبحث العلمي. من جانبه، أكد الدكتور عيسى البستكي، رئيس نادي الإمارات العلمي، أن هذا الإنجاز يرسّخ مكانة الإمارات في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة، مشيرًا إلى أن مشاركة الفرق في البطولة العالمية تمنحهم فرصة لصقل مهاراتهم، والتعلم من الخبرات الدولية، وتعزيز قدراتهم في الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي.وام

الذكاء الاصطناعي حاضر للمرة الأولى في ترجمة جلسات «قمة الحكومات»
الذكاء الاصطناعي حاضر للمرة الأولى في ترجمة جلسات «قمة الحكومات»

البيان

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

الذكاء الاصطناعي حاضر للمرة الأولى في ترجمة جلسات «قمة الحكومات»

استخدمت القمة العالمية للحكومات الذكاء الاصطناعي لترجمة عدد من الجلسات التي عقدتها، في سابقة بمسيرة القمة، حيث تعتبر المرة الأولى التي يتم فيها توظيف هذه التقنية لترجمة الجلسات في هذا الحدث السنوي العالمي. وأكد عدد من المشاركين في القمة أن الذكاء الاصطناعي سيلقي بآثاره على الترجمة، وقد يؤدي إلى تراجع دور المترجم بسبب الاتكاء على التكنولوجيا، مشيرين إلى أن الترجمة الأدبية تحمل في طياتها الحفاظ على النص، وكذلك روحه، ما يتطلب التمتع بالذكاء العاطفي والحسّ الإنساني، وهو ما يفتقده الذكاء الاصطناعي، ما يعني أن الترجمة كمهنة غير مهددة على الإطلاق. تهديد مباشر وقال الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي، إن الذكاء الاصطناعي له تأثير كبير على مهنة الترجمة، وقد يلغي دور المترجم، لكنه لا يعني بالضرورة تهديداً مباشراً أو استبدالاً تاماً للمترجمين البشر، مشيراً إلى أن تأثير الإلغاء يعتمد على طبيعة العمل وظروف السوق. وأضاف، أن الذكاء الاصطناعي يعمل على تحسين الإنتاجية وتمكين المترجمين من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل الترجمة الآلية ChatGPT، وDeepSeek وغيرها بغرض تسريع عملهم، مما يسمح لهم بالتركيز على مراجعة الجودة وصقل النصوص بدلاً من البدء من الصفر، مشيراً إلى أن دور المترجم سيتقلص ولكن لن ينتهي. وأوضح أن طبيعة العمل ستتحول، إذ بدلاً من الترجمة التقليدية، قد يصبح دور المترجم أكثر تركيزاً على التحرير والمراجعة لضمان الدقة والجودة، خاصة في النصوص المتخصصة مثل القانونية أو الأدبية، كما ستتحسن الترجمة الآلية من ناحية دقة الترجمة رغم أن الذكاء الاصطناعي يخطئ في بعض السياقات، إلا أنه يتطور مع مرور الزمن وبسرعة فائقة، ما يجعل الترجمة الآلية أكثر كفاءة، خصوصاً في النصوص العامة والتقنية. وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي سيلغي مهنة المترجم في بعض الحالات فقط وهي: الترجمات البسيطة أو العامة إلا أنه في بعض الحالات المتخصصة تتطلب دقة ثقافية ولغوية عالية، مثل الترجمة الأدبية، والقانونية، والطبية، والتي يصعب على الذكاء الاصطناعي إتقانها بالكامل نظراً لوجود الذكاء الإدراكي للبشر. من ناحيته قال الدكتور سعيد الظاهري، مدير مركز الدراسات المستقبلية في جامعة دبي، إن هناك حاجة إلى الفهم الثقافي والسياقي، قد لا يتقنها الذكاء الاصطناعي خلال ترجمته للنصوص، ولا يستطيع فهم النوايا العميقة والتلميحات الثقافية بنفس دقة البشر، كما أن الذكاء الاصطناعي قد يخطئ في التراكيب المعقدة أو المعاني المتعددة للكلمات أو العبارات المقصودة بشرياً. وأكد أن الترجمة الأدبية أو التسويقية تتطلب إبداعاً في الصياغة، وهو ما لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تحقيقه بالكامل، وبصفة عامة فإن المترجم الآلي سيحل مكان المترجم البشري بنحو 95% من الترجمات. بدوره قال الدكتور محمود موسي، أستاذ مساعد علوم الحاسب بجامعة هيريوت وات بدبي، إن الذكاء الاصطناعي يحدث تحولاً وتطوراً ملحوظين في مجال الترجمة، ولكن من الصعب أن يحل محل المترجمين البشريين بشكل كامل، ولا شك أن تقنية الذكاء الاصطناعي عززت كفاءة أدوات الترجمة المتاحة حالياً، مما يتيح للشركات والأفراد بترجمة كميات كبيرة من النصوص بسرعة وتساعد على توفير الوقت. ومع ذلك، لا يزال الذكاء الاصطناعي يواجه بعض التحديات من ترجمة اللغة بشكل دقيق يتسق مع السياق، بالإضافة إلى استخدام المصطلحات المتخصصة أو التقنية اللازمة، والتي تعتبر بالغة الأهمية في الترجمة المهنية والأدبية. وعي ثقافي وأضاف أنّ المترجمين البشريين يمتلكون مهارات أساسية لا يستطيع الذكاء الاصطناعي محاكاتها بشكل كامل، مثل الوعي الثقافي، والذكاء العاطفي، والقدرة على تكييف اللغة لتناسب سياق معين وجماهير محددة. في حين أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد في الترجمة الروتينية والتقنية، فإن الصناعات والجهات التي تتطلب مستويات عالية من الدقة، مثل الترجمة القانونية والطبية والإبداعية، ستستمر في الاعتماد على الخبرة البشرية وعلى عكس التيار السائد، أجمع مترجمون على أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه أن يؤدي إلى اختفاء مهنتهم، بل على العكس، تمكن الاستفادة منه، لاسيما في الترجمة الآلية والعلمية، مع اعترافهم بأن التقنيات الحديثة ستترك أثرها بلا شك في مهنتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store