متطلبات تشغيل لعبة Elden Ring Nightreign للحاسب الشخصي

لعبة Elden Ring Nightreign قد تم الإعلان عنها خلال حفل The Game Awards 2024، لتكشف عن تجربة مختلفة كليًا، تأخذنا إلى عالم مغاير بتصميم roguelike وتعاون متعدد اللاعبين، يضع الأبطال في مواجهة تحديات عشوائية لا ترحم.
Nightreign ليست مجرد توسعة، بل إصدار فرعي مستقل من السلسلة الشهيرة. المطور FromSoftware والناشر Bandai Namco يقودان هذه المغامرة الجديدة، التي تدور أحداثها في Limveld، وهي نسخة متغيرة ومظلمة من منطقة Limgrave الأيقونية.
هناك، سيتعاون اللاعبون ضد أعداء جدد، بينما يعيدون اكتشاف وجوه مألوفة من السلسلة الأصلية، ولكن هذه المرة بصيغة جديدة تجعل كل تجربة لعب مختلفة عن الأخرى.
ومع اقتراب موعد الإصدار في 30 مايو على PlayStation 4 وPS5 وXbox One وXbox Series X/S والحاسب الشخصي أعلنت FromSoftware رسميًا عن متطلبات تشغيل نسخة الـPC من اللعبة.
حيث سيحتاج اللاعبون إلى توفر ما لا يقل عن 30 جيجابايت من مساحة التخزين لتثبيت اللعبة.
أما بالنسبة للمواصفات التقنية، فقد جاءت المتطلبات الدنيا كالتالي: نظام تشغيل Windows 10، معالج Intel Core i5-10600 أو AMD Ryzen 5 5500، ذاكرة عشوائية 12 جيجابايت، وبطاقة رسومية Nvidia GTX 1060 (3 جيجابايت) أو Radeon RX 580 (4 جيجابايت).
أما من يسعى لتجربة أكثر سلاسة ورسوميات محسنة، فستكون المواصفات الموصى بها هي: نظام تشغيل Windows 11، معالج Intel Core i5-11500 أو Ryzen 5 5600، وذاكرة عشوائية 16 جيجابايت، وبطاقة رسومية GTX 1070 أو Radeon RX Vega 56، كلتاهما بسعة 8 جيجابايت.
بهذا الإعلان، أصبح واضحًا أن Nightreign ستتطلب تجهيزًا لا بأس به على الحاسب، لكن التجربة التي تعد بها تستحق كل مجهود. استعد لخوض معركة جديدة، فالعالم لا ينتظر أحدًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 6 ساعات

• نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : من أتلانتا إلى العالم.. كيف غير Windows NT شكل الحوسبة من قلب مايكروسوفت؟

الأحد 25 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - أطلقت شركة مايكروسوفت نظام التشغيل Windows NT في 24 مايو عام 1993، الذي مثّل نقطة تحوّل حقيقية في تاريخ الحوسبة. النظام وُلد في أتلانتا، في مختبرات مايكروسوفت، بقيادة المهندس "ديف كاتلر" وفريقه الذي عمل على تطوير نظام تشغيل متقدم يختلف عن سلسلة Windows التقليدية، ليخدم المؤسسات الكبيرة ومحطات العمل. فلسفة التصميم: الاستقرار والأمان فوق كل شيء لم يكن Windows NT مجرد نسخة محسنة من ويندوز، بل كان إعادة تصميم جذري بنية النظام. تم التركيز على الاستقرار والأمان، وهما جانبان كانا من أضعف نقاط أنظمة التشغيل في تلك الحقبة. تبنى NT معمارية 32-بت متطورة، مع فصل صارم بين البرامج والنظام لمنع الأعطال، مما جعله أكثر موثوقية وقابلية للاستخدام في بيئات العمل الحساسة. الفرق بين Windows NT وأنظمة ويندوز التقليدية على عكس Windows 3.1 أو Windows 95 التي استهدفت المستخدم العادي والأجهزة الشخصية، كان NT موجهًا بشكل أساسي لخوادم الشركات ومحطات العمل التي تحتاج أداء عاليًا واستقرارًا دائمًا. كما دعم NT تعدد المعالجات (SMP) وإدارة أفضل للذاكرة، ما جعله مناسبًا للأعمال التي تتطلب قوة حوسبة كبيرة. حيث يعد نظام التشغيل Windows NT من أكثر الإصدارات التي شهدت نقلة نوعية في تاريخ شركة مايكروسوفت، إذ جاء مختلفًا تمامًا عن أنظمة ويندوز التقليدية التي سبقته، فبينما كانت إصدارات ويندوز السابقة مثل Windows 3.1 وWindows 95 موجهة للاستخدام الشخصي والأجهزة ذات القدرات المحدودة، جاء Windows NT ليقدم معمارية متقدمة تستهدف المؤسسات والخوادم عالية الأداء. تم بناء Windows NT بالكامل على معمارية 32-بت، ما مكنه من استغلال موارد الحوسبة الحديثة بشكل أفضل، سواء في المعالجة أو إدارة الذاكرة. كما اتسم بتصميمه المستقل عن الأجهزة، مما جعله قابلاً للعمل على منصات متعددة، وهو ما لم يكن متاحًا في الأنظمة التقليدية التي اعتمدت بشكل كبير على معمارية 16-بت أو هجينة 16-بت/32-بت، ومهد الطريق لتطورات لاحقة مثل Windows 2000 وWindows XP، التي تعتمد جوهريًا على بنيته. تقنيات رائدة في Windows NT شكلت مستقبل الحوسبة ضم Windows NT عدة تقنيات مبتكرة مثل نظام الملفات NTFS الذي وفر أمانًا ومرونة أعلى، إضافة إلى دعم الأمان على مستوى المستخدمين والملفات، ونظام إدارة العمليات المتقدم الذي مكن من تشغيل عدة برامج في نفس الوقت بدون تعارضات. كما قدم دعمًا للتشغيل عبر منصات متعددة، مثل أجهزة Intel وRISC. التأثير الممتد: من الخوادم لمحطات العمل وصولًا للمستخدم العادي رغم أن NT بدأ كمنتج للشركات، إلا أن تأثيره امتد سريعًا ليشمل أنظمة تشغيل ويندوز المستقبلية التي اعتمدت على بنيته الأساسية. أنظمة مثل Windows 2000 وXP جاءت معززة بتقنيات NT، ما جعل التجربة اليومية للمستخدم العادي أكثر أمانًا واستقرارًا. إرث NT في أنظمة ويندوز الحديثة.حتى اليوم، تظل البنية الأساسية لأنظمة ويندوز الحديثة مستندة إلى مفاهيم وتصميمات Windows NT. تقنيات إدارة الذاكرة، الأمان، تعدد المهام، ودعم تعدد المعالجات ما زالت تُطوّر بناءً على هذا الأساس، مما يجعل NT حجر الزاوية في تاريخ الحوسبة التي نعيشها. لماذا لا يزال Windows NT أساس الحوسبة حتى اليوم؟ السر يكمن في تصميمه المرن والقوي الذي سمح له بالتطور مع الزمن ومواجهة تحديات الحوسبة الحديثة. من خلال توفير بيئة مستقرة وآمنة، مكنت NT الشركات والأفراد من الاعتماد على نظام تشغيل قوي لا ينهار بسهولة، وهو ما جعل إرثه يستمر بقوة لأكثر من ثلاثة عقود.

المشهد العربي

منذ 15 ساعات

• المشهد العربي

فولفو تتعمق في الشراكة مع جوجل لدمج أندرويد وجيميناي بسياراتها

أعلنت شركة "فولفو" عن توسيع شراكتها مع "جوجل" لتقديم أحدث ابتكارات نظام تشغيل "أندرويد" للسيارات، ودمج نموذج الذكاء الاصطناعي "جيميناي" في مركباتها. وصرح "باتريك برادي"، نائب رئيس "أندرويد" للسيارات في "جوجل"، بأن "جوجل وفولفو تعاونتا لسنوات عديدة لتقديم أحدث التقنيات للسيارات"، معربًا عن حماسه "لتعميق هذه الشراكة، وتسريع وتيرة الابتكار الذي يحسن تجربة القيادة لعملاء فولفو، ويضع معايير جديدة لصناعة السيارات". وبحسب البيان المنشور على موقع صانعة السيارات، فإن الشراكة الموسعة تعني استخدام "جوجل" لسيارات "فولفو" في تطوير الميزات والتحديثات الجديدة قبل إضافتها إلى قاعدة بيانات "أندرويد" الرئيسية. ومع الإطلاق المرتقب لنظام "جيميناي" في السيارات، سيتمكن السائق من طلب صياغة الرسائل، وترجمتها إلى لغة أخرى قبل إرسالها، وطرح أسئلة حول استخدام السيارة، أو معرفة تفاصيل محددة عن الطريق.

المساء الإخباري

منذ 2 أيام

• المساء الإخباري

شاومي غيرت قوانين السوفتوير .. تحديث HyperOS 2 الجديد ينزل لهواتف الأندرويد ويقلب الأداء

نظام Hyper OS 2.0، قامت شركة شاومي Xiaomi عملاق التكنولوجيا الصيني بالإعلان عن إطلاقها الرسمي لنظام Hyper OS 2.0 والذي تم طرحه عالميا في 29 أكتوبر 2024، ويمثل هذا الإصدار نقلة نوعية في استراتيجية الشركة، حيث يعد أول نظام تشغيل مصمم لبناء منظومة رقمية ذكية متكاملة، تعتمد بشكل أساسي على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة. تحديث HyperOS 2 الجديد ينزل لهواتف الأندرويد خلافا للتحديثات التقليدية فإن Hyper OS 2.0 ليس مجرد ترقية بسيطة، بل هو إعادة هيكلة كاملة لطريقة عمل الأجهزة الذكية وتفاعلها مع المستخدمين، حيث يعمل النظام الجديد على معالجة العديد من العقبات التي واجهها المستخدمون في الإصدارات السابقة، مع تقديم واجهة أكثر سلاسة وذكاء وتكاملا مع مختلف أجهزة شاومي ضمن إطار البيئة الذكية الموحدة. كما يأتي هذا الإطلاق ضمن استراتيجية شاومي لتوسيع نطاق وجودها في سوق أنظمة التشغيل الذكية، وهو ما أكده 'لي جون' الرئيس التنفيذي للشركة في مؤتمر الإعلان عن النظام والذي يأتي مع العديد من المميزات أبرزها: دمج متقدم للذكاء الاصطناعي لتحسين أداء النظام وتفاعله مع المستخدم. تحسينات كبيرة في الأداء واستهلاك الطاقة مقارنة بالإصدارات السابقة. تكامل أوسع مع الأجهزة الذكية ضمن نظام شاومي الإيكولوجي. هواتف شاومي المؤهلة لنظام اندرويد 15 HyperOS 2 تستعد شركة شاومي الصينية لإطلاق تحديث نظام أندرويد 15 على مجموعة مختارة من هواتفها الذكية، والتي تشمل أحدث إصدارات سلسلتي Xiaomi وRedmi، بالإضافة إلى أجهزة Civi وMix Fold وبوكو أيضا، ومن هذه الأجهزة مايلي: Xiaomi 15 وXiaomi 15 Pro (أحدث إصدارات 2024). Xiaomi 14 وXiaomi 14 Pro وXiaomi 14 Ultra. Xiaomi 13 وXiaomi 13 Pro وXiaomi 13 Ultra. Xiaomi Mix Fold 3. Xiaomi Mix Fold 2. Redmi Note 13 بجميع إصداراتها (Pro، Pro+، 4G/5G). Redmi Note 12 وRedmi Note 12 Turbo. Redmi K70 وK70 Pro وK70E. Redmi Pad Pro 5G وRedmi Pad SE. POCO F6 / F6 Pro. POCO F5 / F5 Pro. POCO X6 / X6 Neo / X6 Pro. POCO M6 / M6 Pro / M6 Pro 5G. POCO Pad. POCO C65 / C61 / C51.