بن أفليك: تعليقي على أرماجدون هو الأهم في مسيرتي الفنية!
كشف النجم الأمريكي بن أفليك أن أفضل عمل قدمه طوال مسيرته الفنية لا يعود إلى أحد أدواره التمثيلية، بل إلى التعليق الصوتي الساخر الذي سجله حول فيلم "أرماجدون" الصادر عام 1998.
وفي تصريحات جديدة عبر فيديو لـكريتيريون كوليكشن، وصف أفليك تعليقاته الصريحة على كواليس الفيلم بأنها "إنجاز غير مقصود" أصبح مصدر فخر بالنسبة له.
تعليق عفوي يتحول إلى ظاهرة
رغم أن بن أفليك كان لا يزال في بداية صعوده في هوليوود حين شارك في فيلم "أرماجدون"، بدور أحد عمال الحفر الذين يتم استدعاؤهم من قبل وكالة ناسا لإنقاذ الأرض، فإن تعليقاته على الإصدار الخاص بالـDVD سرعان ما أصبحت مادة شهيرة في الأوساط السينمائية.
ففي إحدى اللقطات المنتشرة، يسخر أفليك من منطق القصة، متسائلًا: "لماذا كان من الأسهل تدريب عمال الحفر ليصبحوا رواد فضاء، بدلًا من تدريب رواد الفضاء ليصبحوا حفّارين؟"، ويروي أن المخرج مايكل باي طلب منه حينها "السكوت" فورًا.
اقرأ أيضاً ماسة بن أفليك إلى جنيفير لوبيز تنعش سوق الجواهر
أفليك: لا أندم على صراحتي
وفي حديثه الجديد، أوضح أفليك قائلاً: "أعتقد أن أفضل عمل قدمته هو التعليق الصوتي على هذا القرص، الناس يحدثونني عن هذا التعليق بقدر ما يتحدثون عن أفلامي"، وأضاف: "لم أكن أدرك حينها أن صراحتي ستُحدث هذا الصدى، لكنه أمر أفتخر به اليوم".
أفليك أشار إلى أن عدم خبرته وقتها دفعه إلى التعبير بعفوية مطلقة، وهو ما ساهم في تحول التعليق إلى ظاهرة تحظى بشعبية مستمرة.
اقرأ أيضاً بن أفليك يدهش الجمهور بمظهره خلال العرض الترويجي لفيلم The Accountant 2
"أرماجدون" من الخيال إلى الواقع؟
رغم الانتقادات الساخرة التي لاحقت منطق الفيلم، دافع المخرج مايكل باي لاحقًا عن فكرته، معتبرًا أن "أرماجدون" استبق خطة ناسا الحقيقية لاعتراض الكويكبات.
وفي حديث مع ذا راب، أكد باي أن خطة الفيلم لم تكن بعيدة عن الواقع، مشيرًا إلى خطورة الكويكبات التي قد تصطدم بالأرض بسرعات تصل إلى 24 ألف ميل في الساعة.
ورغم أن "أرماجدون" قوبل بآراء متباينة عند عرضه، فإن صراحة بن أفليك وتعليقه العفوي على كواليسه رسخت مكانة الفيلم في ذاكرة الجماهير، ليس فقط كفيلم ضخم، بل كلحظة نادرة من الكوميديا غير المتعمدة في تاريخ هوليوود.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الرجل
بن أفليك: تعليقي على أرماجدون هو الأهم في مسيرتي الفنية!
كشف النجم الأمريكي بن أفليك أن أفضل عمل قدمه طوال مسيرته الفنية لا يعود إلى أحد أدواره التمثيلية، بل إلى التعليق الصوتي الساخر الذي سجله حول فيلم "أرماجدون" الصادر عام 1998. وفي تصريحات جديدة عبر فيديو لـكريتيريون كوليكشن، وصف أفليك تعليقاته الصريحة على كواليس الفيلم بأنها "إنجاز غير مقصود" أصبح مصدر فخر بالنسبة له. تعليق عفوي يتحول إلى ظاهرة رغم أن بن أفليك كان لا يزال في بداية صعوده في هوليوود حين شارك في فيلم "أرماجدون"، بدور أحد عمال الحفر الذين يتم استدعاؤهم من قبل وكالة ناسا لإنقاذ الأرض، فإن تعليقاته على الإصدار الخاص بالـDVD سرعان ما أصبحت مادة شهيرة في الأوساط السينمائية. ففي إحدى اللقطات المنتشرة، يسخر أفليك من منطق القصة، متسائلًا: "لماذا كان من الأسهل تدريب عمال الحفر ليصبحوا رواد فضاء، بدلًا من تدريب رواد الفضاء ليصبحوا حفّارين؟"، ويروي أن المخرج مايكل باي طلب منه حينها "السكوت" فورًا. اقرأ أيضاً ماسة بن أفليك إلى جنيفير لوبيز تنعش سوق الجواهر أفليك: لا أندم على صراحتي وفي حديثه الجديد، أوضح أفليك قائلاً: "أعتقد أن أفضل عمل قدمته هو التعليق الصوتي على هذا القرص، الناس يحدثونني عن هذا التعليق بقدر ما يتحدثون عن أفلامي"، وأضاف: "لم أكن أدرك حينها أن صراحتي ستُحدث هذا الصدى، لكنه أمر أفتخر به اليوم". أفليك أشار إلى أن عدم خبرته وقتها دفعه إلى التعبير بعفوية مطلقة، وهو ما ساهم في تحول التعليق إلى ظاهرة تحظى بشعبية مستمرة. اقرأ أيضاً بن أفليك يدهش الجمهور بمظهره خلال العرض الترويجي لفيلم The Accountant 2 "أرماجدون" من الخيال إلى الواقع؟ رغم الانتقادات الساخرة التي لاحقت منطق الفيلم، دافع المخرج مايكل باي لاحقًا عن فكرته، معتبرًا أن "أرماجدون" استبق خطة ناسا الحقيقية لاعتراض الكويكبات. وفي حديث مع ذا راب، أكد باي أن خطة الفيلم لم تكن بعيدة عن الواقع، مشيرًا إلى خطورة الكويكبات التي قد تصطدم بالأرض بسرعات تصل إلى 24 ألف ميل في الساعة. ورغم أن "أرماجدون" قوبل بآراء متباينة عند عرضه، فإن صراحة بن أفليك وتعليقه العفوي على كواليسه رسخت مكانة الفيلم في ذاكرة الجماهير، ليس فقط كفيلم ضخم، بل كلحظة نادرة من الكوميديا غير المتعمدة في تاريخ هوليوود.
الرجل
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- الرجل
بدلة أنيقة دون رابطة عنق.. بن أفليك يعتمد أسلوب التمثيل عبر الأزياء!
في خطوة تعكس توجه "التمثيل عبر الأزياء"، ظهر النجم بن أفليك مؤخرًا في لوس أنجلوس ببدلة كحلية بسيطة مستوحاة من شخصيته في الجزء الجديد من فيلمه المنتظر The Accountant 2، حيث يجسد شخصية محاسب يخفي خلف مظهره الوظيفي حياة مليئة بالإثارة. "أفليك" اختار إطلالة كلاسيكية تتكون من بدلة كحلية ذات قصة أحادية الصدر، وقميص أبيض دون رابطة عنق، مع حذاء أسود كلاسيكي، ليجسد مظهر الموظف التنفيذي الهادئ والواثق. ورغم بساطتها، فإن الإطلالة تحمل طابعًا واضحًا يوحي بأنه لا يزال في حالة ذهنية مرتبطة بشخصية "كريستيان وولف"، المحاسب الذي يخفي هوية سرية خلف مظهر منضبط. حين تصبح البدلة صيحة هذا الظهور يتناغم مع اتجاه "كوربكور" الذي عاد للواجهة بعد نجاح مسلسلات مثل Severance، حيث أصبحت البدلة المكتبية رمزًا ثقافيًا جديدًا يعيد الرومانسية للروتين الوظيفي. وعادت البدلات الكلاسيكية لتجد حضورًا بارزًا على منصات الموضة، بما في ذلك عروض Boss التي صممت مكاتب مستقبلية بأزياء تقليدية. وبعيدًا عن حملات الدعاية الصاخبة، يبدو أن أفليك اختار أسلوبًا أكثر هدوءًا في الترويج لـThe Accountant 2، من خلال حضوره بأزياء تشبه شخصيته في الفيلم. وتعتبر هذه الاستراتيجية امتدادًا لما يُعرف بـ"التمثيل الخارجي"، الذي يعتمده عدد من نجوم هوليوود لتعزيز الترابط بين الشخصية والفنان. اقرأ أيضًا: بدلة كيليان ميرفي الشهيرة من Peaky Blinders في مزاد لجمع التبرعات إطلالة أفليك تؤكد أن البدلة الكلاسيكية لا تزال حاضرة بقوة، ليس فقط في بيئات العمل، بل أيضًا في السرد السينمائي والترويج الذكي. وبينما يترقب الجمهور صدور الفيلم، يبدو أن نجم هوليوود بدأ بالفعل بتقمص الدور خارج الشاشة.
الرجل
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- الرجل
هذه المرة حول مصير قصرهما المشترك: جينيفر لوبيز وبن أفليك يختلفان مجددًا
لا تزال أصداء الانفصال بين جينيفر لوبيز وبن أفليك تلقي بظلالها، وهذه المرة على الصعيد العقاري، حيث أفادت تقارير بأن الثنائي السابق يخوض خلافًا حول مصير قصرهما المشترك في بيفرلي هيلز، الذي يبلغ سعره 68 مليون دولار. وبحسب موقع TMZ، فإن "أفليك" يسعى إلى خفض السعر المعروض لجذب المشترين والتخلص من العقار الذي ظل معروضًا في السوق منذ يوليو 2024، دون اهتمام جاد منذ بداية العام الحالي، أما "لوبيز"، فترفض التخفيض وتُفضل الانتظار لأفضل عرض ممكن. قصر بلا ذكريات بقيمة 64 مليون دولار كانت لوبيز (55 عامًا) وأفليك (52 عامًا) قد اشتريا القصر، الذي يضم 12 غرفة نوم و24 حمامًا، في يونيو 2023، بعد عام من زواجهما في لاس فيجاس، ورغم فخامته، نقل مصدر مقرب أن "أفليك لم يُحب المنزل قط"، معتبرًا إياه بعيدًا عن أطفاله، فيما رأته لوبيز "ضخمًا أكثر من اللازم". وقد تم قبول عرض شراء بقيمة 64 مليون دولار في سبتمبر 2024، لكنه سُحب من قبل المشترين لاحقًا. بعد الطلاق الذي أُنجز في يناير 2025، انتقلت لوبيز للإقامة في منزل بقيمة 18 مليون دولار قرب لوس أنجلوس، فيما اشترى أفليك عقارًا جديدًا في Pacific Palisades بقيمة 20 مليون دولار، قبل تقديم طلب الطلاق بوقت قصير. القصر، الذي كان من المفترض أن يكون "منزل الزوجية"، تحول الآن إلى عبء مشترك في سوق عقارات فاخرة متقلبة.
