
مايكروسوفت شوقت لجهاز Xbox من الجيل التالي ولكن لم يلاحظ أحد ذلك
أشعر وكأننا نكرر ما قلناه منذ مدة، لكننا ننقل أخباراً منذ أكثر من عام أن جهاز Xbox القادم سيكون أشبه بالحاسب الشخصي. والآن، نعتقد أن مايكروسوفت لمّحت للتو إلى خططها للجيل القادم من Xbox مع إعلانها عن شراكتها مع Asus لإطلاق جهازي Xbox Ally المحمولين في السوق لاحقًا هذا العام.
تعمل أجهزة Xbox Ally المحمولة بنظام Windows، لكن فريق Xbox عمل مع مهندسي Windows لتشغيل هذه الأجهزة المحمولة على الحاسب الشخصي في واجهة مستخدم Xbox بملء الشاشة. لا يتم تحميل سطح مكتب Windows بالكامل، ويمكنك استخدام واجهة مستخدم تطبيق Xbox كمشغل للوصول إلى جميع ألعابك (حتى ألعاب Steam) وتطبيقات مثل Discord.
مع أن الجمع بين Windows و Xbox هنا مثير للاهتمام، إلا أن الطريقة التي تُسوّق بها مايكروسوفت هذه الأجهزة هي ما لفت انتباهي حقًا. قالت مايكروسوفت خلال الكشف: 'هذا جهاز Xbox'، موسعةً بوضوح حملتها التسويقية إلى ما هو أبعد من مجرد جهاز واحد ليشمل كل شاشة وجهاز.
بدا الأمر برمته وكأنه كشف حقيقي عن جهاز Xbox محمول. كما عُرض فيديو مدته 11 دقيقة من وراء الكواليس لأجهزة Xbox Ally المحمولة، صُوّر بأسلوب مشابه لأسلوب الكشف عن جهاز Xbox One X ضمن مشروع 'Scorpio' من مايكروسوفت قبل ما يقرب من تسع سنوات. يقول كارل ليدبيتر، المصمم المخضرم في مايكروسوفت منذ 30 عامًا، في الفيديو: 'هذه لحظة فارقة في تاريخ Xbox'. ساعد ليدبيتر في تصميم IntelliMouse الأصلي، وXbox 360 Slim، وXbox One X، والعديد من أجهزة مايكروسوفت الأخرى. عندما يشارك ليدبيتر، ستدرك أن الأمر يتجاوز مجرد مشروع شراكة بسيط مع Asus.
وتقول سارة بوند، رئيسة Xbox، في الفيديو نفسه: 'لأول مرة، سيتمكن اللاعب من امتلاك قوة تجربة Xbox، واصطحابها معه أينما أراد'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
مروة ناجي: سعيت للتمرد على الأغاني التراثية... لكنني تراجعت
وصفت المطربة المصرية مروة ناجي تقديمها أغنيات «كوكب الشرق» أم كلثوم في حفلات عدة بأنه «شرف كبير ومسؤولية أكبر»، خصوصاً في الفترة الحالية بالتزامن مع الذكرى الخمسين لرحيل «كوكب الشرق» التي يتم إحياؤها خلال العام الحالي. وأحيت مروة في مصر، أخيراً، حفلاً ضخماً قدمت خلاله أعمال «كوكب الشرق» وجرى خلال الحفل استخدام تقنية «الهولوغرام»، مع استعراض مراحل مختلفة من مشوار أم كلثوم الغنائي. وقالت مروة ناجي في حديثها لـ«الشرق الأوسط» إن الجزء الخاص بتقنية «الهولوغرام» سجَّلته كاملاً منذ عامين مع تقديم الحفل للمرة الأولى في السعودية ثم الكويت، مشيرة إلى أنها في هذه الفترة كانت تعيش مع «كوكب الشرق» وأغانيها وتشاهد الكثير عنها لكون الحفل لن يقدم بشكل تقليدي. تؤكد أن الوقوف على المسرح لتقديم أغنيات أم كلثوم دائماً ما يمثل تجربة مختلفة بالنسبة لها (حسابها على {فيسبوك}) وأضافت: «المشروع يقدّم رحلة فنية ممتدة ترصد المراحل المختلفة في مسيرة أم كلثوم، من بداياتها مع محمد القصبجي، مروراً برياض السنباطي، ثم محمد عبد الوهاب، ووصولاً إلى بليغ حمدي، فكل مرحلة من تلك المراحل لها بصمتها الخاصة، ولها حالة صوتية وأدائية مختلفة تتطلب استحضارها بدقة على المسرح». وقالت مروة إن «الوقوف على المسرح لتقديم أغنيات أم كلثوم دائماً ما يمثل تجربة مختلفة» بالنسبة لها حتى لو كانت قدمت هذه الأغاني من قبل، فهي تستعد لكل حفل بطريقة الغناء، وشكل الحضور، لافتة إلى أن «تكوين الصوت نفسه يتغير بتغيّر اللحظة، وكل حفل يحمل حالة فريدة لا يشبه غيره». تقدم مروة ناجي في ألبومها مزيجاً متوازناً بين الدراما والإيقاع السريع (حسابها على {فيسبوك}) وأكدت أنها كانت تشعر بالخوف في البدايات من عدم وصول الإحساس الحقيقي للجمهور وسط التكنولوجيا الحديثة، لكنها أدركت أن الحضور لا يبحث فقط عن الصورة، بل عن الروح أيضاً، وأن الحفاظ على صدق الأداء هو ما يجعل التجربة مؤثرة وحقيقية. وأشارت إلى أن ارتباطها الفني والوجداني بأم كلثوم بدأ مبكراً، عادَّةً أن أغنية «برضاك» من أكثر الأغاني التي ارتبطت بها وأصبحت جزءاً من صورتها مطربةً؛ لما فيها من قوة وصدق وتحدٍ في الأداء، لافتة إلى أن غناء تراث أم كلثوم يُشبه الدخول في حالة نفسية وفنية خاصة، لا تتكرّر مع فنانة أخرى. وأكدت أن «الجمهور لا يزال يتعامل مع هذه الأغاني برهبة واحترام»، مشيرة إلى أن «الصورة الذهنية عن أم كلثوم بصفتها امرأة قوية تقف بثبات على المسرح، وتفرض حضورها وصوتها، تجعل كل من يقدم أغانيها، وأنا منهم، يلتزم بالوقفة نفسها والهيبة ذاتها، وهو جزء من إرثها، وليس فقط أغنياتها». لمست ناجي في حفلات المغرب حالة عشق حقيقية لصوت أم كلثوم (حسابها على {فيسبوك}) وحول تعلقها العميق بأغاني التراث، قالت مروة: «أمرّ أحياناً بلحظات أشعر فيها برغبة في التمرد على الأغاني القديمة، لكنني أتراجع سريعاً؛ لأن هناك أشياء لا يمكن رفضها، ولا يجب الابتعاد عنها»، عادَّةً أن «تقديم التراث ليس مجرد أداء، بل هو مسؤولية تجاه الذاكرة الفنية والناس الذين ما زالوا يعيشون مع هذا الفن». وأشارت إلى أنها شعرت بسعادة بالغة عندما رأت فنانين آخرين يقدمون أغاني أم كلثوم؛ لأن ذلك يؤكد على استمرار تأثيرها وخلودها، مؤكدة أن «أم كلثوم لا تزال تُغنى وتُعاش في كل العالم العربي، وما زال لها محبون يملأون القاعات حتى يومنا هذا، سواء من الأجيال القديمة أو الجديدة». وأكدت أن جولة المغرب الغنائية الأخيرة التي أحيتها ضمن الذكرى الخمسين لرحيل أم كلثوم، كانت من أكثر المحطات التي أثّرت فيها فنياً وإنسانياً، مضيفة أن الجمهور المغربي استقبلها بحفاوة كبيرة، وكان يطلب أغنيات تراثية محددة، بل ويحفظها عن ظهر قلب؛ ما يؤكد أن هذا الإرث حي في قلوب الناس، حتى خارج حدود مصر، حسب تعبيرها. وأشارت إلى أن «الحفلات في المغرب كانت كاملة العدد، ولمست فيها حالة عشق حقيقية لصوت أم كلثوم، لدرجة أنني شعرت بأنني أمام جمهور مصري يعرف أدق تفاصيل الأغاني، ويطلب مقدمات موسيقية، ويتفاعل مع كل جملة لحنية وكأنها تُغنى لأول مرة». وحول جديدها الغنائي، قالت مروة ناجي إنها انتهت من تسجيل أغنيات أول ألبوم رسمي لها، بعد مسيرة طويلة من الحفلات الغنائية والمشاركات الفنية، لافتة إلى أنها اختارت جميع الأغاني بعناية، لتُعبّر عن شخصيتها الفنية، وتُقدّم مزيجاً متوازناً بين الدراما والإيقاع السريع، مشيرة إلى أن الألبوم سيتاح بشكل متدرج خلال الفترة المقبلة. وأوضحت: «الألبوم يحتوي على 12 أغنية، تم تصوير 4 منها حتى الآن، وسأبدأ في طرحها بشكل منفرد، على فترات متقاربة، وأغنية الألبوم الرئيسة سيتم طرحها قريباً، وهي من كلمات أحمد المالكي، وألحان محمد حمدي، وتوزيع أحمد أمين، وأعدّها من أكثر الأغاني القريبة لقلبي». اخترت جميع أغاني الألبوم بعناية لتُعبّر عن شخصيتي الفنية وقالت إن لديها عدداً من الأغنيات الأخرى الجاهزة منذ فترة، لكنها كانت تؤجل طرحها بسبب ظروف السوق، وعدم الاستقرار الإنتاجي، مشيرة إلى أن «الأمور الآن بدأت تتضح، وهناك فريق عمل متكامل يدعمني في تقديم الألبوم بالشكل الذي أريده وبمضامين متنوعة في الموسيقي والكلمات لمعرفة الشكل الغنائي الذي يريد الجمهور رؤيتي فيه». وحول طريقة قياس رد فعل الجمهور على الأغنيات، قالت المطربة المصرية إنها أصبحت تقيس نجاح أعمالها بشكل مختلف، فلم يعد الحكم مبنياً فقط على رأي المحيطين بها أو الحضور الجماهيري، بل أصبحت تتابع ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً من خلال مقاطع الفيديو القصيرة على «تيك توك»، وأرقام المشاهدات والتفاعل، عادَّةً أن هذا هو المعيار الجديد الذي لا يمكن تجاهله. وقالت إن منصات «السوشيال ميديا» أصبحت مؤشراً حقيقياً لقياس رواج الأغنية وتعلق الجمهور بها، وهو ما تلمسه من متابعتها المستمرة لتعليقات الناس، مؤكدة أن آراءهم ساعدتها كثيراً في فهم ما ينتظره الجمهور منها، وكيف يمكنها تطوير اختياراتها الفنية.


العربية
منذ 10 ساعات
- العربية
الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الكلي
أصبح الذكاء الاصطناعي أحد أهم المحركات الاقتصادية في العالم، حيث يعمل هذا الاقتصاد على إعادة تشكيل الصناعات وتوفير فرص جديدة لم تكن متاحة من قبل، تشير التقديرات إلى أن حجم السوق العالمية للذكاء الاصطناعي سيتجاوز 190 مليار دولار هذا العام، ومن المتوقع أن ينمو بمعدل سنوي مركب يصل إلى 37% حتى 2030. ويمكن أن يؤثر الذكاء الاصطناعي في المجتمع في عدد من المجالات إلى جانب الاقتصاد، بما في ذلك الأمن القومي والسياسة والثقافة. ولكن في هذا المقال، نركز على آثار الذكاء الاصطناعي في 3 مجالات واسعة ذات أهمية بالنسبة للاقتصاد الكلي: نمو الإنتاجية، وسوق العمل، والتركز الصناعي. والذكاء الاصطناعي ليس له مستقبل محدد سلفا. إذ يمكن له أن يتطور في اتجاهات مختلفة جدا. والمستقبل المعين الذي سينشأ سيكون نتيجة لأشياء كثيرة، بما في ذلك القرارات التكنولوجية والمتعلقة بالسياسات التي تُتخذ اليوم. وهنا أتناول محتوى فيلم أمريكي كمثال يتحدث عن أهمية الذكاء الاصطناعي في حياة الناس الاجتماعية والاقتصادية واليومية من عدة أجزاء عنوانه (The Matrix) ومعناها "المصفوفة" عن تحول البشر إلى مجموعة من الأدوات يحكمها كمبيوتر عملاق يمكنه بناء روبوتات لها قدرة بدنية هائلة تفوق قدرة البشر بمراحل، ويستخدم هذه الروبوتات في ضمان استمرار عبودية الناس لهذا النظام الحاسوبي الذي يصنع عالمهم ويديره ويسيطر على كل مكوناته. حاولت كثيراً أن أقنع من حولي بخطورة التحولات التي نشاهدها في عالم الحواسب والتنافس المحموم للسيطرة على تقنيتها برغم عدم قناعتهم بذلك إلى أن وصل الذكاء الاصطناعي لمرحلة خطيرة يمكن أن تدمر العالم كما نعرفه اليوم. ومع ازدهار سوق ورش العمل والتدريب والمحاضرات التي تتناول الذكاء الاصطناعي، نجد الكثير من مشاهد التأزم حاضرة في المجتمعات، بل إن كثيرا من البشر أصبحوا يفضلون الأصدقاء الافتراضيين، ومع تقدم التقنية سيتحول الأمر إلى تنافس لمن يصبح المسيطر في العلاقة بين البشر والآلة. فبعد أن كان خبراء الاقتصاد يستخدمون المعادلات والخبرات السابقة والنظرة العالمية للسياسة الدولية لبناء رؤاهم عن المستقبل، وأين يضع الناس أموالهم وكيف تنفق الدول استثماراتها، ظهرت مجموعة من المؤثرات الغريبة العجيبة التي لا يمكن أن يتنبأ أحد بما سينتج عنها. الذكاء الاصطناعي الذي سيطر اليوم على كل العقول وأصبح مجال التنافس الأول بين الدول، أوجد معادلات مختلفة وسمح لفئات جديدة من المفكرين ليتولوا زمام الساحة ويبدأوا بنشر فرضياتهم التي قد تبدو لنا نحن الغرباء غبية في أغلبها. نحن اليوم في حال من البلاهة الفكرية والاقتصادية بعد أن بدأ الذكاء الاصطناعي في تقرير ما نفعل، وأين نقضي إجازاتنا وماذا نلبس ومن نتزوج، حتى أن أحد التطبيقات يعطيك الفتاوى الشرعية على المذاهب الأربعة. هذا ما يحدث اليوم وهو في الواقع ما نستطيع أن نراه، وأثق -جداً- أن هناك كثيرا مما لا نراه. التنافس للسيطرة على الذكاء الاصطناعي والتفوق فيه سيكون مجال الحرب المقبلة وقد تتحول الدول إلى مؤسسات وهمية تفقد كل ما لديها بضغطة زر أو أمر يصدر من جهاز حاسوبي. هل هناك ما يمكن أن نتعلمه اقتصادياً من هذه الأزمة؟ قد يكون المهم هو العمل على التفوق والخروج من القوقعة التي تسيطر على الفكر العام، والبحث في أكثر من محددات اليوم ثلاثي الأبعاد إلى التعامل مع عالم متعدد الأبعاد حتى ولو كان على المستوى الذهني فقط، لكن الجميع يفعلون ذلك فأين المفر. ينبغي استثمار قدر أكبر بكثير في البحوث المتعلقة باقتصاديات الذكاء الاصطناعي. ويحتاج المجتمع إلى الابتكارات في فهم الجوانب الاقتصادية والسياسات التي تتناسب مع حجم ونطاق إنجازات الذكاء الاصطناعي ذاته. ويمكن لإعادة توجيه أولويات البحث ووضع خطة أعمال ذكية بشأن السياسات مساعدة المجتمع على التحرك نحو مستقبل يتمتع بنمو اقتصادي مستدام وشامل للجميع. *نقلا عن صحيفة " الاقتصادية" السعودية.

العربية
منذ 11 ساعات
- العربية
بلومبرغ: "أبل" تخطط لإطلاق "سيري" المُحدث مع "iOS 26"
تخطط شركة أبل لإطلاق النسخة المُحدثة المُتأخرة من المساعد الصوتي " سيري" كجزء من إصدار "iOS 26"، المتوقع طرحه في مارس المقبل كما جرت العادة. ومن المقرر أن يتكامل "سيري" المُحسّن بشكل أعمق مع بيانات المستخدم والمحتوى على الشاشة، مما سيسمح له بأداء مهام أكثر سياقًا ومتعددة الخطوات، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business". رفضت "أبل" تأكيد الجدول الزمني المُحدد، وكررت ما قالته سابقًا بأن نسخة "سيري" الجديدة من المُقرر إطلاقها "في العام المُقبل"، وهي عبارة لطالما كانت موضع جدل، حيث فسّرها البعض على أنها إشارة غامضة إلى عام 2025، بينما فسّرها آخرون على أنها تأكيد على الإطلاق في عام 2026. وداخل الشركة، تم تأجيل الموعد المُحدد عدة مرات، حيث كان الهدف الأصلي هو طرح المنتج في خريف عام 2024، يليه أوائل عام 2025، ثم في مايو، والآن في وقت ما في الربيع المُقبل. وكانت هذه التأخيرات بسبب مشكلات هندسية، بما في ذلك بنية هجينة مليئة بالأخطاء جمعت بين الأنظمة القديمة والجديدة، وكانت تفشل في الأداء حوالي ثلث الوقت. وأدت النكسات وبطء إطلاق "سيري" المُحدث إلى تغييرات على مستوى الإدارة التنفيذية. حيث ذُكر أن جون جياناندريا، رئيس قسم الذكاء الاصطناعي في شركة أبل، استُبعد من العمل على "سيري" ومشروعات أخرى موجهة للمستهلكين، وذلك بعد خلافات داخلية حول المواعيد النهائية التي لا يتم الوفاء بها. وأصبح المشروع الآن تحت قيادة كريغ فيدريغي ومايك روكويل، رئيس مشروع "Vision Pro"، وتُجري حاليًا إعادة بناء كاملة للتقنية الأساسية. وفي مؤتمرها العالمي للمطورين يوم الاثنين الماضي، أقر فيديريغي بتأخيرات "سيري" خلال الكلمة الرئيسية لأبل، قائلًا إن العمل "يحتاج إلى مزيد من الوقت للوصول إلى مستوى الجودة العالية الخاص بنا". ومع ذلك، لم تُقدم الشركة أي توضيح أو تحديث حول "سيري" نفسه، بل ركزت على التوسع في نشر ميزات "Apple Intelligence" وإطلاق أدوات النماذج اللغوية الكبيرة الموجهة للمطورين. وعند النظر إلى المستقبل، فلدى "أبل" بالفعل خططًا لإصدار نسخة أكثر تقدمًا بكثير من "سيري"، تعمل كمساعد رقمي لحظي واستباقي، يشبه تمامًا المساعد الشخصي المشارك في كل خطوة.