السفارة الأمريكية تصدر تنبيهًا أمنيًا بشأن دخول رعاياها إلى الأردن
سرايا - أصدرت السفارة الأمريكية في عمّان، الأردن، اليوم الجمعة تنبيهًا أمنيًًا أكدت فيه أن استشارة التحذير الامريكي من السفر إلى الأردن ما يزال عند المستوى الثاني، والذي يدعو إلى "ممارسة المزيد من الحذر". وأوضحت أنه لا يوجد حاليًا إعلان عن تنظيم عمليات مغادرة للمواطنين الأمريكيين من الأردن، مشيرة إلى أن وزارة الخارجية تخطط دائمًا لحالات الطوارئ من أجل تقديم المساعدة في مثل هذه الظروف، وأنه سيتم إبلاغ المواطنين الأمريكيين فور توفر أي معلومات إضافية بخصوص خيارات المغادرة.
ودعت المواطنين الأمريكيين إلى التسجيل في برنامج تسجيل المسافرين الذكي (STEP) لتلقي التحديثات المستمرة.
وتاليًا متطلبات دخول الامريكيين إلى الأردن كما نشرتها السفارة:
التأشيرات: يُطلب من جميع الزوار الحصول على تأشيرة دخول للأردن. وتتوفر تأشيرات عند الوصول في المعابر الشمالية والجنوبية مقابل 40 دينارًا أردنيًا (ما يعادل 56 دولارًا أمريكيًا).
الدفع: تُقبل بطاقات الائتمان، ولكنها قد لا تعمل دائمًا، لذا يُفضل حمل النقد.
المواصلات: تتوفر سيارات الأجرة والحافلات إلى عمّان من جميع المعابر الحدودية.
ضريبة الخروج من إسرائيل: تُفرض ضريبة مغادرة بقيمة 180 دولارًا أمريكيًا على الزوار المغادرين من إسرائيل، ويمكن دفعها بالدولار الأمريكي أو الشيكل الإسرائيلي أو عبر بطاقات الائتمان.
ساعات عمل المعابر البرية يوم الجمعة 20 يونيو:
جسر اللنبي / الملك حسين: من الساعة 08:00 حتى 14:30
المعبر الشمالي (نهر الأردن / الشيخ حسين): من الساعة 08:30 حتى 14:30
المعبر الجنوبي (إسحاق رابين / وادي عربة): من الساعة 08:00 حتى 20:00
إغلاق المعابر: ستكون المعابر البرية مغلقة يوم السبت 21 يونيو.
متطلبات الجوازات: يشترط أن تكون صلاحية جواز السفر لا تقل عن ستة أشهر عند دخول الأردن.
الوثائق الدينية: رغم أنه لا توجد قوانين تمنع حمل مواد دينية يهودية إلى الأردن، فقد وردت تقارير إلى السفارة تفيد بأن بعض المسافرين تعرضوا لتأخيرات. ولذلك يُنصح بعدم حمل مثل هذه المواد.
التأشيرة الإلكترونية: على المسافرين الراغبين بالعبور عبر جسر اللنبي / الملك حسين الحصول على تأشيرة إلكترونية مسبقة من خلال الرابط: https://eservices.moi.gov.jo
الرحلات الجوية من عمّان: يوفر مطار الملكة علياء الدولي تحديثات مباشرة حول الرحلات الخارجية عبر الرابط التالي: https://qaiairport.com/.../flight.../Pages/Departures.aspx
التوصيات والإجراءات:
متابعة وسائل الإعلام المحلية مثل رؤيا نيوز، والبترا نيوز، وجوردان تايمز.
التواصل مع شركة الطيران مباشرة لأي تغييرات متوقعة في الرحلات.
التسجيل في برنامج STEP لتلقي المعلومات والتنبيهات، وتسهيل تحديد موقع المسافرين في حالات الطوارئ.
إعداد خطة طوارئ شخصية، ومراجعة قائمة التحقق الخاصة بالمسافرين.
متابعة وزارة الخارجية على فيسبوك وتويتر/X.
البقاء في حالة يقظة والانتباه إلى أي نشاط غير معتاد.
الاتصال بالشرطة الأردنية عبر الرقم 911 في حالات الخطر المباشر.
معلومات الاتصال بالسفارة الأمريكية في عمّان:
العنوان: شارع الأمويين 37، عمّان، الأردن
رقم الطوارئ خلال ساعات العمل: +962 6 590-6000
رقم الطوارئ خارج ساعات العمل: +962 6 590-6500
البريد الإلكتروني: Amman-ACS@state.gov
للمساعدة من الولايات المتحدة: 1-888-407-4747
للمساعدة من خارج الولايات المتحدة: +1 202-501-4444
يُقدم هذا التنبيه لمساعدتك في اتخاذ الإجراءات الأمنية المناسبة أثناء وجودك في الأردن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ ساعة واحدة
- صراحة نيوز
أردوغان يشبّه نتنياهو بهتلر ويحذر من 'سايكس بيكو' جديد في المنطقة
صراحة نيوز – اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إسرائيل بأنها السبب الرئيسي وراء زعزعة الاستقرار ليس فقط في المنطقة، بل في العالم بأسره، مشبهاً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بديكتاتور مثل أدولف هتلر. وخلال كلمته أمام قمة منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، أكد أردوغان أن إسرائيل تستغل الانقسامات بين دول المنظمة لتفادي العمل المشترك. وأوضح أن إسرائيل ترتكب أعمال تدميرية في غزة بدعم غربي وموافقة من حلفائها، مستغلة هذا الدعم لتقوية موقفها. وشبّه أردوغان هجمات نتنياهو على غزة ولبنان وسوريا وإيران بما قام به هتلر قبل 90 عاماً. وبالنسبة للصراع بين إسرائيل وإيران، أكد أن تل أبيب لم ترغب في التوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي، مشيراً إلى أن إسرائيل شنت هجومها بينما كانت المفاوضات جارية مع الولايات المتحدة. ودعا أردوغان أعضاء منظمة التعاون الإسلامي إلى الوحدة لمواجهة إسرائيل، محذراً من محاولات إعادة تقسيم المنطقة عبر 'سايكس بيكو جديد'، مؤكداً أن تركيا ستتصدى لذلك بكل حزم.


صراحة نيوز
منذ ساعة واحدة
- صراحة نيوز
رئيس المخابرات الأمريكية الأسبق: أمريكا ستغرق إذا ضربت إيران
صراحة نيوز -قال المدير السابق لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA ليون بانيتا إن الولايات المتحدة ستغرق في حرب إقليمية بالشرق الأوسط إذا ضربت إيران. وأضاف بانيتا الذي شغل كذلك منصب وزير الدفاع الأمريكي سابقا، في تصريح لشبكة CNN أن الولايات المتحدة ارتكبت 'خطأ فادحا' بدخولها العراق قبل عقدين من الزمن، مما أدى إلى بدء حرب استمرت لسنوات. وأوضح أنه 'درس يجب على الرئيس أن يتعلمه، لأنه إذا دخل وهاجم إيران، فلا شك أن الولايات المتحدة ستكون في حرب إقليمية عند هذه النقطة'، محذرا من أن إيران محكوم عليها بالرد. ومضى بالقول: 'تأكدوا من الأمر. قد تكون ضربة جوية، لكنها ستُورط الولايات المتحدة بالتأكيد في حرب مع إيران وستشتعل المنطقة'. ويأتي تصريح بانيتا مع دخول الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه العاشر، مع توجه الأنظار إلى البيت الأبيض وقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيال الدخول بالصراع وضرب إيران في خطوة قالت الأخيرة إنها ستودي لاستهداف المصالح الأمريكية في المنطقة. وبدأت الحرب الجوية في 13 يونيو عندما هاجمت إسرائيل إيران، مما أثار ذعرا في المنطقة التي كانت على حافة الهاوية منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023. وتعتبر إسرائيل الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك أسلحة نووية، وقالت إنها ضربت إيران لمنع طهران من تطوير أسلحتها النووية الخاصة.

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
هبوط أسعار الذهب عالميًا مع تراجع التوترات
السوسنة - تراجعت أسعار الذهب في الأسواق العالمية، مسجلة أسوأ أداء أسبوعي لها منذ أكثر من شهر، وذلك في ظل انخفاض التوترات الجيوسياسية بعد تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والتي هدّأت من مخاوف المستثمرين بشأن تصعيد محتمل في الشرق الأوسط.وانخفضت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.4% لتسجل 3,355.97 دولارًا للأوقية، في حين هبطت العقود الآجلة الأمريكية بنسبة 1% إلى 3,372.20 دولارًا للأوقية.وجاء هذا التراجع مدفوعًا بتقليل الإقبال على الذهب كملاذ آمن، وسط مؤشرات على تهدئة سياسية وعسكرية وشيكة بحسب تصريحات ترمب، التي خففت من قلق الأسواق تجاه التصعيد.وأوضح نيتيش شاه، استراتيجي السلع الأساسية في شركة "WisdomTree"، أن انخفاض أسعار الذهب يرتبط مباشرة بانخفاض الطلب على الأصول الآمنة، بعد تراجع احتمالات المواجهة العسكرية في المنطقة. أقرأ أيضًا: