
أوكرانيا تهاجم محطة كهرباء في كورسك الروسية
في تطور ميداني لافت، أعلنت السلطات الروسية أن القوات الأوكرانية شنت هجومًا على محطة كهرباء فرعية في منطقة كورسك الحدودية، تزامنًا مع تقارير عن توغل بري جديد تدعمه مركبات مدرعة أوكرانية، بحسب ما نقلته وكالة 'رويترز'.
وذكر ألكسندر خينشتاين، حاكم كورسك، عبر تطبيق 'تيليغرام'، أن القصف الأوكراني استهدف محطة الكهرباء في بلدة رايلسك، الواقعة على بُعد نحو 50 كيلومترًا من الحدود الأوكرانية، ما أسفر عن إصابة فتيَين وتسبب في أضرار مادية جسيمة بالمحطة، شملت تدمير محولين وانقطاع التيار الكهربائي عن مناطق مجاورة.
وأضاف خينشتاين: 'السكان الأعزاء، يواصل العدو شن ضرباته على أراضينا وسط معاناته المستمرة'.
في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن أنظمة الدفاع الجوي اعترضت ودمرت سربًا من الطائرات المسيّرة الأوكرانية في ثاني هجوم جوي على موسكو خلال يومين.
وقال رئيس بلدية موسكو، سيرغي سوبيانين، إن الدفاعات الروسية أسقطت ما لا يقل عن 19 طائرة مسيّرة كانت تقترب من العاصمة من عدة اتجاهات، مؤكداً عدم وقوع إصابات أو أضرار.
وأشار سوبيانين إلى أن بعض حطام الطائرات سقط على طريق سريع رئيسي، دون تأثير على حركة المرور.
كما علّقت هيئة الطيران الروسية 'روسافياتسيا' الرحلات في أربعة مطارات رئيسة بموسكو، بالإضافة إلى إغلاق مطارات أخرى في مناطق مجاورة، لضمان سلامة الملاحة الجوية.
ويأتي هذا التصعيد بعد يوم واحد من إعلان إسقاط أربع طائرات مسيّرة أخرى قرب موسكو، دون تسجيل خسائر بشرية أو مادية.
ولم تصدر أوكرانيا تعليقًا رسميًا على الهجمات الأخيرة، إلا أنها تؤكد مرارًا أن استهدافها للبنية التحتية داخل روسيا يهدف لإضعاف القدرات العسكرية لموسكو، ردًا على استمرار الهجمات الروسية داخل الأراضي الأوكرانية.
يُذكر أن القوات الأوكرانية كانت قد نفذت في أغسطس 2024 عملية توغل مفاجئة في كورسك، في محاولة لتشتيت القوات الروسية عن جبهات القتال شرق أوكرانيا.
وقد أعلن رئيس هيئة الأركان الروسية، فاليري جيراسيموف، في أبريل الماضي، أن الجيش الروسي تمكن من طرد القوات الأوكرانية من المنطقة، مؤكدًا العمل على إنشاء 'منطقة عازلة' داخل مقاطعة سومي الأوكرانية.
لكن كييف نفت آنذاك انسحاب قواتها بالكامل، وأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن قواته لا تزال تنفذ عمليات عسكرية في كورسك والمناطق الروسية المحاذية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
بوتين يزور مقاطعة "كورسك" الروسية لأول مرة بعد طرد القوات الأوكرانية
وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مقاطعة كورسك في غرب البلاد، الأربعاء، وذلك بعد استعادة السيطرة عليها وطرد القوات الأوكرانية منها، بمشاركة قوات كورية شمالية، حسبما نقلت وسائل إعلام روسية رسمية. وذكرت وكالة "تاس" أن هذه الزيارة الأولى للرئيس الروسي منذ "التحرير الكامل" للمنطقة وطرد القوات الأوكرانية منها، حيث أعلن عن اكتمال العملية في 26 أبريل الماضي. ونشر الكرملين لقطات فيديو لتقرير بشأن "تحرير مقاطعة كورسك". وذكرت "تاس" أن الرئيس بوتين التقى بمتطوعين روس في مقاطعة كورسك في ملجأ إنساني. وحضر الاجتماع أيضاً القائم بأعمال حاكم المنطقة، ألكسندر خينشتاين، والنائب الأول لرئيس الإدارة الرئاسية، سيرجي كيريينكو.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
إدارة ترمب تخطط لترحيل مهاجرين من مناطق نزاعات لبلدانهم باستخدم أموال المساعدات
أعدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب خطة لاستخدام ما يصل إلى 250 مليون دولار من أموال المساعدات الخارجية، لتمويل عمليات ترحيل وإعادة أفراد من مناطق تشهد نزاعات نشطة، بما في ذلك نحو 700 ألف مهاجر أوكراني وهايتي فروا إلى الولايات المتحدة هرباً من العنف المستمر والمتصاعد في بلادهم، وفقاً لوثائق داخلية أولية اطلعت عليها صحيفة "واشنطن بوست". وتشير الوثائق إلى أن المقترح، الذي لم يُكشف عنه سابقاً، كان قيد الإعداد قبل إعلان ذي صلة صدر في 5 مايو الجاري عن وزارة الأمن الداخلي، أفاد بأن المهاجرين الذين يختارون "العودة الطوعية" إلى بلدانهم سيكونون مؤهلين للحصول على منحة مالية بقيمة ألف دولار من الحكومة الأميركية. ورغم أن الإدارات الأميركية السابقة دعمت استخدام أموال دافعي الضرائب لتمويل العودة الطوعية للمهاجرين، فإن المقترح، الذي أُعد في عهد ترمب يُعد "استثنائياً"، نظراً لأنه يشمل أشخاصاً فروا من مناطق خطرة في العالم، ويبدو أنه يستهدف تجاوز المنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، والتي تضطلع عادةً بمساعدة المهاجرين في العودة إلى بلدانهم، وفق "واشنطن بوست". ويتزامن هذا المقترح أيضاً مع مسعى الإدارة المثير للجدل لخفض المساعدات الخارجية بشكل حاد، عبر تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) وإنهاء 80% من برامجها، بما في ذلك البرامج التي كانت موجهة لأوكرانيا وهايتي ودول أخرى تعاني من اضطرابات. جنسيات عربية وتشير مسودة الوثائق إلى أن الخطة لا تقتصر على الأوكرانيين والهايتيين فحسب، بل تشمل أيضاً أفغاناً وفلسطينيين وليبيين وسودانيين وسوريين ويمنيين، باعتبارهم أهدافاً محتملة لبرنامج الترحيل الطوعي. وأفادت المسودة بأن المكتب التابع للأمم المتحدة والمعني بشؤون الهجرة لا يدعم إعادة الأشخاص إلى أي من تلك الدول. ورغم وصف هذه المسودة بـ"غير النهائية"، ووصف متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي لها بأنها "قديمة"، وقعت وزارة الأمن الداخلي اتفاقاً مع وزارة الخارجية الأسبوع الماضي، يتضمن الإجراءات نفسها، بما في ذلك مبلغ الـ250 مليون دولار من المساعدات الخارجية، دون أن يحدد الاتفاق جنسيات بعينها ستُستهدف بالعودة الطوعية. ووصف منتقدو المقترح، ومن بينهم مسؤولون حكوميون سابقون، الخطة بأنها "غير إنسانية، وتتناقض مع القيم الأميركية الراسخة"، إذ تدفع بأشخاص لجأوا إلى الولايات المتحدة إلى العودة إلى بلدان قد يُقتلون فيها. كما أثار المنتقدون تساؤلات بشأن ما إذا كان هذا المخطط يُعد إساءة استخدام أموال المساعدات الخارجية التي خُصصت أساساً لدعم اللاجئين وإعادة توطينهم. ويأتي ذلك، بينما تحاول إدارة ترمب التوسط لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، والتي أوقع الصراع فيها مئات الآلاف من الضحايا والجرحى على الجانبين. أما هايتي، فتعاني من عنف العصابات وتداعيات سنوات من عدم الاستقرار السياسي. وتحذر وزارة الخارجية الأميركية من السفر إلى كل من أوكرانيا وهايتي بسبب المخاطر الأمنية الجسيمة، كما ينص القانون الدولي على عدم إعادة اللاجئين إلى بلدانهم إذا كانت حياتهم أو حريتهم مهددة هناك. حماية مؤقتة وكانت إدارة الرئيس السابق جو بايدن قد منحت الأوكرانيين والهايتيين ما يُعرف بوضع "الحماية المؤقتة"، ما يسمح لهم بالبقاء في الولايات المتحدة طالما تعذر عليهم العودة إلى بلدانهم بأمان. وتشير الوثائق، التي اطلعت عليها "واشنطن بوست"، إلى أن أكثر من 200 ألف أوكراني و500 ألف هايتي يمكن أن تشملهم خطة الترحيل الطوعي. ومنحت إدارة بايدن وضع الحماية المؤقتة للأوكرانيين في عام 2022، عقب اندلاع الحرب الروسية، بينما يتمتع الهايتيون بهذا الوضع منذ عام 2010، بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد، وأودى بحياة الآلاف، وتم تمديده مراراً بسبب استمرار الأوضاع غير الآمنة. وأكدت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي، تريشيا ماكلوجلين، صحة الوثائق التي أُعدت بين أواخر أبريل ومطلع مايو، لكنها اعتبرتها "قديمة"، مشيرة إلى أن وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، لم تتخذ قراراً "نهائياً" بعد بشأن الحماية المؤقتة للأوكرانيين أو الهايتيين. وأضافت ماكلوجلين في بيان: "تعمل وزارة الأمن الداخلي ووزارة الخارجية على تنفيذ أجندة الرئيس من خلال استخدام أموال المساعدات الخارجية لمساعدة من هم في البلاد بشكل غير قانوني على الترحيل الطوعي"، في إشارة على ما يبدو إلى المهاجرين الذين أُلغي وضع الحماية المؤقتة لديهم. وفي بيان آخر، أكدت وزارة الخارجية أنها، بالتعاون مع وزارة الأمن الداخلي، تسعى لتقديم "دعم للسفر وحوافز مالية" لتشجيع المهاجرين على مغادرة الولايات المتحدة طوعاً، مع الالتزام بالأوامر القضائية ذات الصلة. ويتماشى الدفع نحو الترحيل الطوعي مع أسلوب إدارة ترمب في تبني أساليب "غير تقليدية"، بل و"مثيرة للجدل" أحياناً، في ترحيل المهاجرين وغيرهم من الأجانب، بما في ذلك الترحيل القسري أو ترحيل أشخاص إلى دول ليست دولهم الأصلية. وفي ما يتعلق بأوكرانيا، حث دبلوماسيون أميركيون في يناير الماضي، مسؤولين في كييف على استقبال مواطنيها الذين يُرحلون من الولايات المتحدة، وربما أيضاً استقبال عدد غير محدد من المُرحلين من دول أخرى. وبينما سعت إدارة بايدن إلى تمديد الحماية المؤقتة للهايتيين حتى فبراير 2026، ألمحت وزارة الأمن الداخلي في عهد ترمب إلى أنها قد تلغي هذا الوضع اعتباراً من الصيف المقبل. وخلال حملته الانتخابية لعام 2024، انتقد ترمب مراراً المهاجرين الهايتيين في الولايات المتحدة، وروج شائعات بشأن أنهم "أكلوا الكلاب والقطط" في ولاية أوهايو. ومن المقرر أن تمول إدارة ترمب برنامج الترحيل الطوعي من خلال مكتب السكان واللاجئين والهجرة التابع لوزارة الخارجية، باستخدام أموال خصصها الكونجرس لتأجير طائرات أو شراء تذاكر على الرحلات التجارية، بحسب ما ورد في الوثائق التي اطلعت عليها "واشنطن بوست". المهاجرون الأفغان ويشرف مكتب السكان واللاجئين والهجرة عادة على إعادة توطين اللاجئين داخل الولايات المتحدة، لا على ترحيلهم. لكن في ظل إدارة ترمب الثانية، توقفت غالبية برامج إعادة التوطين، باستثناء نحو 50 جنوب إفريقياً من البيض، قال ترمب إنهم يتعرضون للتمييز العنصري. وقال مصدر مطلع على مناقشات الإدارة إنه من المتوقع أن يكون المهاجرون الأفغان أول مجموعة كبيرة تُستهدف بحزم الترحيل الطوعي، رغم المخاطر التي قد يواجهونها لدى العودة إلى وطنهم تحت حكم طالبان. وبحسب المقترح، فإن أموال المساعدات الخارجية التي ستُستخدم في عمليات الترحيل الطوعي ستأتي من صندوق مساعدة المهاجرين واللاجئين، الذي يُستخدم تقليدياً في إعادة توطين اللاجئين داخل الولايات المتحدة، أو في مساعدة الأشخاص على العودة إلى أوطانهم عندما يُعتبر ذلك آمناً. وكان ترمب قد أصدر، فور توليه الرئاسة، أمراً تنفيذياً يقضي بتجميد المساعدات الخارجية لمدة 90 يوماً، لكن وزير الخارجية حينها، ماركو روبيو، سمح باستخدام بعض أموال الصندوق لدعم أنشطة منقذة للحياة، أو لإعادة مواطني دول ثالثة إلى بلدانهم الأصلية، أو إلى دول ثالثة آمنة".


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
وزير الدفاع الألماني: ترمب لم يقدر تأثيره على بوتين بشكل صحيح
قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس الأربعاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لم يقيم مدى تأثيره ونفوذه على نظيره الروسي فلاديمير بوتين بشكل صحيح، وذلك في أعقاب المكالمة الهاتفية التي جرت بين الزعيمين الاثنين، بشأن وقف الحرب في أوكرانيا، وأتت نتاجها "مخيبة" لآمال القادة الأوروبيين، في ظل غياب أي التزام روسي بوقف فوري لإطلاق النار وأضاف بيستوريوس في تصريحات لإذاعة Deutschlandfunk الألمانية، أنه يجب زيادة مواصلة الضغط على روسيا إلى مدى أبعد من المفروض حالياً، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". وأشار إلى أنه ليس معروفاً بعد ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنضم إلى الاتحاد الأوروبي في فرض حزمة عقوبات جديدة، لافتاً إلى أن "النقاشات مستمرة". عقوبات أوروبية وتردد أميركي وأعلنت المفوضية الأوروبية، الثلاثاء، موافقة الاتحاد الأوروبي على فرض 4 حزم من العقوبات الجديدة على روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا، بما في ذلك الحزمة السابعة عشرة التي تستهدف أسطول الظل الروسي، وإجراءات تتعلق بالأسلحة الكيميائية وحقوق الإنسان وتهديدات أخرى. ولكن، وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو قال الثلاثاء، إن الرئيس دونالد ترمب يعتقد أن روسيا ستنسحب على الأرجح من محادثات السلام بشأن أوكرانيا في حال هددتها الولايات المتحدة بفرض مزيد من العقوبات. وذكر روبيو أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، أن "الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يحصل على أي تنازلات من الولايات المتحدة"، مشيراً إلى أنه لم يتم رفع أي من العقوبات المفروضة على موسكو. وأضاف: "لذا، فإن فكرة أننا خسرنا أوراق ضغط غير صحيحة، ونحن نملك نفس أدوات الضغط التي كانت موجودة في السابق"، لافتاً إلى أن "أوكرانيا لا تزال تتلقى الأسلحة والشحنات منا ومن حلفائنا". وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي "يفرض عقوبات إضافية، والولايات المتحدة تبحث عن بطاريات باتريوت الدفاعية لدى حلفاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) لنقلها إلى الأوكرانيين". واعتبر الوزير الأميركي، أن "المعضلة الأساسية هي أن روسيا تريد ما لا تملكه ولا تستحقه، وأوكرانيا تريد استعادة ما لا يمكنها استعادته عسكرياً، هذه هي جوهر المشكلة". مكالمة ترمب وبوتين والاثنين، أجرى ترمب مكالمة هاتفية مع بوتين، قال بعدها إنه يعتقد أنها "سارت على ما يرام"، مضيفاً أن روسيا وأوكرانيا ستبدآن فوراً مفاوضات لوقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب". وأشار إلى أنه "سيتم التفاوض على الشروط بين الطرفين، وهو أمرٌ لا مفر منه"، معتبراً أن "نبرة وروح المكالمة ممتازتين". وقال ترمب إنه "سيكون من الرائع" أن تعقد روسيا وأوكرانيا محادثات في الفاتيكان لوقف إطلاق النار، مشيراً إلى أن ذلك سيضفي أهمية إضافية على المفاوضات، وأضاف أنه طلب عقد لقاء مع بوتين. ورد ترمب على سؤال، خلال مؤتمر صحافي في حديقة الورود بالبيت الأبيض، عما إذا كان قد طلب من بوتين عقد اجتماع معه بخصوص أوكرانيا، قائلاً: "بالطبع فعلت. تحدثت معه بشأنها. قلت له: متى سنُنهي هذا يا فلاديمير؟ أنا أعرفه منذ وقت طويل الآن. قلت له: متى سنُنهي هذا النزيف؟ هذه المجزرة؟ إنها مجزرة، وأنا أؤمن بأنه يريد إنهاءها". وذكر الرئيس الأميركي: "لدي خط أحمر في ذهني، لن أفصح عنه، بشأن متى سأتوقف عن الضغط في ملف روسيا وأوكرانيا". وتحدث ترمب عن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قائلاً إنه "رجل قوي، وأعتقد أنه يريد إنهاء الحرب".