
سي.ان.ان: ننتظر قرار ترامب
الوكيل الإخباري- افادت صحيفة "سي.ان.ان" عن مسؤول إسرائيلي"ننتظر قرار ترامب بشأن المشاركة في الهجوم على إيران". اضافة اعلان
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 16 دقائق
- جو 24
ايران: استخدمنا صواريخ "فتاح 1".. وسماء فلسطين تحت سيطرتنا الكاملة #عاجل
جو 24 : أكد حرس الثورة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أن سماء الأراضي الفلسطينية المحتلة أصبحت تحت سيطرتهم الكاملة، مشدداً على أننا "بدأنا نشهد بداية نهاية منظومة الدفاع الجوي للجيش الصهيوني". وقال الحرس، في بيانه "رقم 10" لعملية "الوعد الصادق 3"، إنّه في الهجوم الأخير - فجر الأربعاء- استخدمت صواريخ "فتّاح" من الجيل الأول. وأضاف أنّ صواريخ "فتّاح" القوية والمناورة، اخترقت الدرع الصاروخي الدفاعي، و"زلزلت مراراً مخابئ الجبناء الصهاينة". ورأى حرس الثورة والجمهورية الإسلامية، في استخدام صواريخ "فتّاح"، "رسالة اقتدار إيران إلى الحليف المتوهم لتل أبيب والمحرض على الحرب". وشدد على أنّ الإسرائيليين باتوا بلا أي قدرة على الدفاع أمام ضربات إيران الصاروخية. ما هو صاروخ "فتّاح"؟ وكانت الجمهورية الإسلامية الإيرانية أطلقت، فجر الأربعاء، رشقة صاروخية مكثفة استهدفت العمق الإسرائيلي، طالت عدة مدن في الوسط أبرزها القدس و"تل أبيب"، وفي الشمال حيفا، فيما تحدث الإعلام الإيراني عن استهداف قاعدة "ميرون" في الشمال، وذلك في إطار رد إيران على العدوان الإسرائيلي المتواصل. وبدأ الهجوم بإعلان قائد الثورة والجمهورية الإسلامية علي خامنئي عبر منصة "إكس": "تبدأ المعركة باسم حيدر... علي بسيف ذو الفقار عاد ليفتح باب خيبر". وأضاف خامنئي لاحقاً في منشور جديد: "يجب التعامل بقوة في مواجهة الكيان الصهيوني الإرهابي... لن نساوم الصهاينة أبداً"، في تأكيد واضح على خيار المواجهة، والاستعداد لجميع الخيارات وعدم الرضوخ للتهديدات الأميركية. وأكدت وسائل إعلام إيرانية أن الهجوم استهدف مواقع حساسة بينها قاعدة "ميرون" الجوية في شمال فلسطين المحتلة. ما أهمية قاعدة "ميرون"؟ قاعدة "ميرون" هي منشأة عسكرية إسرائيلية استراتيجية تقع على جبل "ميرون" شمال فلسطين المحتلة، وتُعد من أهم مراكز الرصد الإلكتروني والمراقبة الجوية في الجبهة الشمالية للاحتلال. تستخدمها "إسرائيل" لرصد التحركات في لبنان وسوريا، وتضم رادارات ومنظومات تشويش واتصالات عسكرية حساسة. القاعدة تُعد جزءاً من شبكة القيادة والسيطرة الإسرائيلية (C4I) في الشمال، أي أنها تُسهم في إدارة العمليات الجوية والبريّة ضد لبنان وسوريا. دوي صفارات الإنذار في كافة فلسطين المحتلة وكانت صفارات الإنذار في دوّت في مختلف المناطق من "أسدود" جنوباً حتى "نتانيا" شمالاً، مروراً بـ"تل أبيب" والقدس، وسط حالة من الذعر في صفوف المستوطنينن الذين هرعوا إلى الملاجئ والفوضى الواضحة في منظومة الإنذار، إذ تحدّث مستوطنون عن سقوط صواريخ من دون أي تحذير مسبق. وقال أحد المستوطنين في القدس المحتلة: "غير مقبول أن يكون هناك عشرات الصواريخ فوق رأسي ولا تُشغّل صفارات الإنذار". إرباك في منظومة الدفاع الجوي للاحتلال وشهدت منظومة الدفاع الجوي حالة من الارتباك، إذ تحدث إعلام إسرائيلي عن فشل صاروخ اعتراضي وسقوطه. ووصفت منصات إعلامية إسرائيلية ما جرى بأنه "مطر صاروخي"، مؤكدةً إطلاق أكثر من 30 صاروخاً في غضون دقيقتين فقط، وسقوط بعضها في مناطق حساسة مثل "الشارون"، "أشدود"، و"شومرون"، بالإضافة إلى إصابات مباشرة في وسط "تل أبيب" والشمال، واندلاع حرائق طالت عشرات المركبات. وأفادت "القناة 12" الإسرائيلية عن تعرض مبنى في وسط "إسرائيل" لإصابة مباشرة، وسط حالة من الإرباك واشتباكات جوية عنيفة في سماء "تل أبيب" ومحيطها. (الميادين) تابعو الأردن 24 على

سرايا الإخبارية
منذ 21 دقائق
- سرايا الإخبارية
الملك يعيد ضبط "المسطرة الأخلاقية" لعالم تتهاوى فيه القيم
سرايا - في خطابه أمام البرلمان الأوروبي، أعاد جلالة الملك عبدالله الثاني التذكير بما يبدو أن العالم قد أضاعه وسط الركام السياسي والحسابات الباردة من على منبر برلمان يمثل ذاكرة أوروبا الأخلاقية، إذ جاء الخطاب الأردني ليكون أكثر من مجرد موقف، بل صدمة أخلاقية مدروسة في وجه عالم يفقد توازنه، ويكاد يفقد بوصلته الأخلاقية، مستخدماً لغة غير مسبوقة في المباشرة والوضوح وتعرية «السائد المخزي». جاء الخطاب، بتوقيته ومضامينه، ليكون نداءً استثنائياً في لحظة تاريخية يعصف بها الانقسام والتخاذل، حيث لا تكاد تمر أزمة حتى تلحقها أخرى، بينما «الكراهية والانقسام يزدهران، والاعتدال والقيم العالمية تتراجع أمام التطرف الأيديولوجي»، بحسب تعبير الملك. ومن هنا، بدا حديثه كأنه محاولة لإعادة ضبط المسطرة الأخلاقية، لا للأوروبيين وحدهم، بل للأسرة الدولية برمتها. الملك لم يتحدث عن غزة بوصفها فقط جرحاً نازفاً، بل بوصفها مقياساً حاسماً لانهيار النظام القيمي العالمي. قالها بوضوح: «ما لا يمكن تصوره أصبح اعتيادياً»، وتحوّلت المجازر إلى روتين دموي عابر، حتى «أن الهجمات على مرافق الرعاية الصحية في غزة، التي بلغت قرابة 700 هجوم، بالكاد تُذكر». جلالة الملك، وهو يذكر أوروبا بماضيها القريب، ذكّرها أيضًا بخياراتها بعد الحرب العالمية الثانية، حين اختارت القيم لا الانتقام، واحترام الكرامة الإنسانية لا الهيمنة. «لقد استنتجت أوروبا في أعقاب الحرب أن الأمن الحقيقي لا يكمن في قوة الجيوش، بل في قوة القيم المشتركة»، قال الملك، موجهًا حديثه مباشرة إلى وجدان القارة لا إلى مؤسساتها فقط. هذا ليس خطابًا عاطفيًا ولا نداءً معزولاً. إنه بناء محكم لقضية القيم باعتبارها الضمانة الحقيقية للسلم العالمي، ومفتاح بقاء العالم ككيان أخلاقي جامع. الملك وضع المجتمع الدولي أمام خياراته الجوهرية: «بين السلطة والمبدأ، بين حكم القانون أو حكم القوة، بين التراجع أو التجديد»، وهي ثلاثية تعكس بعمق اللحظة الحرجة التي يعيشها النظام العالمي. لم يكن الخطاب دفاعاً عن غزة فقط، بل صرخة تحذير من أن ما يحدث هناك هو اختبار لهوية العالم ذاته. قال الملك: «هذه ليست مجرد لحظة سياسية أخرى لتسجيل المواقف؛ بل إنه صراع حول هويتنا كمجتمع عالمي في الحاضر والمستقبل». والقضية، كما صاغها، ليست فقط في أن أطفال غزة يُذبحون، أو أن المجاعة تُستخدم كسلاح، بل في أن العالم لم يعد يشعر بالخجل، وكأن تلك الانتهاكات باتت «أمراً شائعاً بالكاد يُذكر». هذا الانحدار الأخلاقي، كما وصفه جلالته، «يهدد الشعوب في كل مكان»، لأن غياب الردع القيمي في غزة سيتكرر في أماكن أخرى، وبذرائع مختلفة. أكد جلالة الملك أن الدفاع عن القدس ومقدساتها ليس مسألة سياسية فحسب، بل التزام أخلاقي وتاريخي موغل في الجذور. استدعى من التاريخ العهدة العمرية، ومن القانون الدولي اتفاقيات جنيف، ليقول إن حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية واجب لا يُساوَم عليه، وهو «وعد لأهل القدس منذ قرون»، وأمانة حملها الهاشميون عن وعي ومسؤولية. ربما يمكن تلخيص خطاب الملك بأنه إعلان أخلاقي عالمي جديد، يستنهض ما تبقى من ضمير العالم، ويعلن أن الصمت لم يعد خياراً، وأن الحياد في وجه الظلم ليس سوى شراكة غير معلنة في الجريمة. قالها صراحة: «إذا فشل مجتمعنا العالمي في التصرف بشكل حاسم، فإننا نصبح متواطئين في إعادة تعريف معنى أن تكون إنساناً». الملك دعا إلى صياغة رؤية عالمية جديدة تقوم على ركنين أساسيين: التنمية كأداة استقرار، والأمن المشترك القائم على القانون والعدالة. وحين شدد على أن «الفلسطينيين، مثلهم كمثل جميع الشعوب، يستحقون الحق في الحرية والسيادة، ونعم.. إقامة دولتهم المستقلة»، فإنه لم يكن يسجل موقفاً، بل كان يؤسس لمعادلة أمنية وسياسية شاملة ترى أن إنهاء الاحتلال هو شرط للاستقرار، لا مطلب تفاوضي مؤجل. قال الملك في ختام خطابه: «إن الطريق الذي نسلكه للارتقاء بأنفسنا لا يمكن أن يكون ممهداً بالتقدم التكنولوجي أو الإنجازات العلمية أو الانتصارات السياسية وحدها، بل إنه يصنع بالخيارات التي نتخذها كل يوم كأفراد وقادة». هذه الخلاصة ليست دعوة أخلاقية فقط، بل تحذير سياسي أيضاً. العالم أمام مفترق حقيقي، وإذا ما اختار أن يواصل مساره الحالي، فستنهار القيم تباعاً، وتنهار معها البنية الأخلاقية التي قامت عليها الأمم المتحدة والقانون الدولي وشرعة حقوق الإنسان. بكلمات أخرى، كان خطاب الملك عبدالله الثاني أمام البرلمان الأوروبي صرخة أخيرة للعالم كي يتذكر إنسانيته، ويفهم أن الغد الأخلاقي يبدأ من اليوم، أو لا يكون.

سرايا الإخبارية
منذ 22 دقائق
- سرايا الإخبارية
نعرف أين يختبئ .. ترامب: لن نقتل خامنئي
سرايا - أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء السيطرة "الكاملة والشاملة" للولايات المتحدة على المجال الجوي الإيراني، مع تزايد التكهنات بتدخل الولايات المتحدة الى جانب إسرائيل في الحرب على إيران. وقال ترامب عبر تروث سوشال: "نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران"، مشيدا باستخدام الأسلحة الأمريكية، دون أن يأتي على ذكر إسرائيل بشكل مباشر. وأضاف "لا أحد يفعل ذلك، أفضل من الولايات المتحدة". وفي منشور آخر قال ترامب: "نعرف تماماً أين يختبئ من يُسمى المرشد الأعلى"، مضيفاً "هو هدف سهل، لكنه آمن في مكانه، لن نستهدفه، على الأقل ليس في الوقت الحالي. لكننا لا نريد صواريخ تُطلق على المدنيين أو الجنود الأمريكيين. صبرنا بدأ ينفد. شكراً على اهتمامكم بالأمر". وفي نهاية منشوره طالب ترامب إيران بـ "استسلام غير مشروط". وقال الرئيس الأمريكي في وقت سابق اليوم، إنه يريد "نهاية حقيقية" للمشكلة النووية مع إيران تتضمن "تخلى طهران بالكامل" عن الأسحلة النووية. وقال: "على طهران التخلي عنه بالكامل... لا يمكن لإيران أن تملك سلاحاً نووياً، الأمر بسيط للغاية".