
بالأسماء - فازوا بالتزكية.. اليكم أعضاء الهيئة الادارية لرابطة مخاتير كسروان
بعدما ترشح عدد من مخاتير بلدات كسروانية لعضوية الهيئة الادارية لرابطة مخاتير كسروان، فازت الهيئة بالتزكية وباتت تضم كل من:
١- يوسف لويس ناضر مختار بلدة جديدة غزير ٢- شربل يوسف فهد مختار بلدة عشقوت٣- قيصر حميد العضم مختار بلدة صربا٤- جورج طانيوس الصائغ مختار بلدة الغينهه- سهيل بشاره عقيقي مختار بلدة جعيتا ٦- انطوان جورج الحكيم مختار بلدة ساحل علما٧- يوسف غبريال خليفة مختار بلدة غزير - الجامع٨- شربل بولس زغيب مختار بلدة كفرذبيان٩- جان جورج ابي رعد مختار بلدة البوار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 14 دقائق
- الميادين
إيران.. معادلات الحرب والسياسة
المشهد الساخن: إيران.. معادلات الحرب والسياسة. المشهد السياسي: ترامب على خط إنقاذ نتنياهو داخلياً. المشهد الثقافي: الأوركسترا الوطنية الإيرانية تعزف ألحان النصر. المشهد الاقتصادي: ثروات أغنياء العالم كافية للقضاء على الفقر.


بوابة اللاجئين
منذ 15 دقائق
- بوابة اللاجئين
الاحتلال يمنع المساعدات الإنسانية عن شمال غزة وسط تحذيرات أممية
قررت حكومة الاحتلال "الإسرائيلي"، برئاسة "بنيامين نتنياهو" ووزير الحرب "يسرائيل كاتس"، منع دخول المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة، في خطوة وصفت بأنها استمرار لسياسة ممنهجة ضمن حرب الإبادة المتواصلة منذ نحو عامين، وذلك بحجة "استعادة حركة حماس السيطرة على تلك المساعدات". وفي بيان مشترك صدر الليلة الماضية، وجّه نتنياهو وكاتس جيش الاحتلال بإعداد خطة عمل خلال 48 ساعة لمنع ما وصفاه بـ"سيطرة حماس على المساعدات"، مدعيين تلقيهما معلومات جديدة عن "قيام الحركة بسرقة شحنات الإغاثة من المواطنين". ورافق هذا الإعلان وقف فوري لإيصال المساعدات إلى شمال القطاع، استجابة لتهديد وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش بالاستقالة إن لم يتخذ هذا الإجراء، استنادا إلى مشاهدته مقاطع فيديو "تظهر استيلاء حماس على المساعدات". وذكرت وسائل إعلام عبرية، من بينها صحيفة يديعوت أحرونوت، أن جيش الاحتلال لا يملك سيطرة فعلية على مراكز التوزيع الأربعة في شمال غزة، ولا يستطيع التحقق من الجهات التي تتلقى المساعدات، في وقت تخطط فيه الأوساط السياسية في كيان الاحتلال لزيادة عدد المراكز إلى ثمانية. وتواصل جهات متعددة، خاصة من اليمين المتطرف، سواء رسمية أو غير رسمية، التحريض ضد إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، حيث انتقد رئيس الحكومة الأسبق نفتالي بينيت، عبر منصة "إكس"، السماح بدخول المساعدات، وذلك دقائق قبل إعلان نتنياهو وكاتس قرار المنع. من جهة أخرى، أعلنت العشائر في غزة نجاحها في تأمين الشاحنات المحملة بالمساعدات الإنسانية، حيث أكدت الهيئة العليا لشؤون العشائر وصول شحنات المساعدات إلى مخازن برنامج الأغذية العالمي في مدينة غزة، لضمان إيصالها إلى مستحقيها ومنع تعرضها للنهب. وقال رئيس الهيئة، حسني المغني، في تصريح صحفي: "تأمين شاحنات المساعدات يأتي في إطار جهود عشائرية لضمان توزيع عادل للغذاء، والمساهمة في مواجهة المجاعة التي تعصف بالسكان منذ مارس الماضي بفعل الحصار المشدد". وأضاف المغني: "العشائر تتحرك بالتعاون مع منظمات إغاثية لضمان وصول المساعدات إلى الجهات المعنية، وتوزيعها بشكل متساوٍ على السكان، بعيدًا عن أي استغلال أو سرقة". الاحتلال يكرّس الفوضى، ويمنع المنظمات الإنسانية من أداء مهامها في هذا السياق، اتهم رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة، أمجد الشوا، الاحتلال "الإسرائيلي" بالسعي لتكريس الفوضى، ومنع قيام منظومة إنسانية منظمة لتوزيع المساعدات، مؤكدًا أن الاحتلال يعمل على استبدال دور الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بشركة أمنية أميركية لإدارة عمليات التوزيع وفق أجندات سياسية وأمنية. وقال الشوا لوكالة "الأناضول": "إسرائيل تسعى إلى تخريب العمل الإنساني المنظّم، وخلق حالة عنف داخلي، بدلًا من السماح بتوزيع المساعدات عبر قواعد بيانات ومراكز معتمدة"، مشيرًا إلى أن العشائر نجحت مؤخرًا في تأمين دخول شاحنات مساعدات إلى الشمال، وجرى توزيعها من قبل المؤسسات وفق قوائم موثقة. وتابع: "الوضع في غزة بلغ مرحلة حرجة تعد الأخطر حتى الآن، مع استمرار سياسة التجويع، واستهداف البنية التحتية والمرافق الحيوية". برنامج الأغذية العالمي: لم يدخل سوى 9 آلاف طن منذ أيار أكد برنامج الأغذية العالمي أنه منذ 19 أيار/مايو الماضي، لم يدخل إلى غزة سوى 9 آلاف طن فقط من المساعدات الغذائية، وهي كمية أقل من الاحتياج الغذائي ليوم واحد لكافة سكان القطاع، في ظل استمرار الإبادة الجماعية "الإسرائيلية". وأوضح البرنامج أنه مستعد لتوسيع نطاق عمله، لكنه بحاجة إلى وصول آمن وظروف مناسبة، مشددًا: "الوقت حان للعمل". خطر الموت عطشًا يهدد سكان غزة حذّرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من خطر الموت عطشًا الذي يهدد سكان غزة، مشيرة إلى أن 40% فقط من مرافق إنتاج المياه تعمل حاليًا، نتيجة تدمير البنية التحتية ومنع إدخال الوقود لأكثر من 100 يوم. وأكدت "أونروا" أن القطاع بات على "حافة جفاف من صنع الإنسان"، وأن قدرتها على توفير المياه تراجعت إلى النصف حتى خلال فترات الهدنة. وجاء في بيان للوكالة: إن العديد من الآبار توقفت بسبب نفاد الوقود، بينما تقع آبار أخرى في مناطق يصعب الوصول إليها، أو تعرضت للتدمير الكامل، ما يهدد بانقطاع شامل لإمدادات المياه، ودعت إلى وقف فوري لإطلاق النار. معاناة الأطفال في غزة تتجاوز كل معيار إنساني أكدت فرجينيا غامبا، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والنزاعات المسلحة، أن أطفال غزة يواجهون معاناة إنسانية تتجاوز كل المعايير، مشددة في إحاطتها أمام مجلس الأمن على أنه "لا يوجد أي مبرر لحرمان الأطفال من حقهم في الغذاء، والرعاية الصحية، والأمان". وأشارت إلى أن العام الماضي شهد أعلى عدد من الانتهاكات ضد الأطفال في الأرض الفلسطينية المحتلة، داعية "إسرائيل"، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، إلى تسهيل مرور الإغاثة الإنسانية بسرعة ودون عوائق، ومحذّرة من استمرار صمت المجتمع الدولي إزاء ما يتعرض له المدنيون، لا سيما الأطفال، في غزة. بوابة اللاجئين الفلسطينيين/وكالات


بيروت نيوز
منذ 18 دقائق
- بيروت نيوز
من كان يقصد جنبلاط؟ مصادر تُوضح
قالت مصادر 'إشتراكية'، إنّ 'رئيس الحزب 'التقدميّ الإشتراكيّ' السابق وليد جنبلاط اعتمد دبلوماسيّة الإيحاء من خلال إعلانه، لدفع الأحزاب إلى تسليم سلاحها'.