
أخبار التكنولوجيا : مواصفات هاتف آيفون 17 برو ماكس.. أكبر سعة بطارية من هواتف الشركة على الإطلاق
نافذة على العالم - من المتوقع أن يكون هاتف آيفون 17 برو ماكس القادم من آبل أكثر هواتف الشركة الرائدة تركيزًا على البطارية حتى الآن، وبينما لا يزال من المتوقع الكشف الرسمي عنه في سبتمبر 2025، تشير تسريبات جديدة إلى أن طراز برو ماكس قد يتضمن بطارية أكبر بكثير، بسعة حوالي 5000 مللي أمبير/ساعة.
ومن المرجح أن تخضع سلسلة آيفون 17 لتجديد جذري في التصميم، وقد جاءت هذه المعلومات عبر منشور على Weibo من قِبل المُسرب Instant Digital، الذي يدّعي أن آيفون 17 برو ماكس سيحتوي على بطارية تقترب من 5000 مللي أمبير/ساعة، إذ صحّ هذا، فسيكون هذا أكبر بطارية تُباع في آيفون على الإطلاق، مما يُمثل جهدًا واضحًا من آبل لإطالة عمر بطارية جهازها الرائد.
نمو سعة البطارية عامًا بعد عامفيما يلي مقارنة السعة المُعلنة مع طُرز Pro Max السابقة:
iPhone 14 Pro Max سيكون 4,323مللي أمبير/ساعة
iPhone 15 Pro Max 4,422 مللي أمبير/ساعة
iPhone 16 Pro Max سيكون 4,676 مللي أمبير/ساعة
iPhone 17 Pro Max حوالي 5,000 مللي أمبير/ساعة
يمثل هذا زيادة في سعة البطارية بنسبة تقارب 10% مقارنةً بـ iPhone 16 Pro Max، بافتراض صحة التقدير.
لماذا يزداد سمك iPhone 17 Pro Max؟
أشارت تسريبات سابقة إلى أن iPhone 17 Pro Max سيكون أكثر سمكًا وثقلًا من سابقه. ويبدو أن هذه الزيادة في السُمك تهدف إلى احتواء بطارية أكبر، مما يشير إلى أن Apple تُعطي الأولوية لعمر البطارية على الحفاظ على تصميم أنحف.
ماذا يعني هذا للمستخدمين؟
عادةً ما تُؤدي البطارية الأكبر حجمًا إلى وقت استخدام أطول، لكن المكاسب الفعلية في عمر البطارية ستعتمد أيضًا على تحسين البرامج في نظام التشغيل iOS 26، وكفاءة شريحة A19 Pro، وإدارة طاقة الشاشة.
مع ذلك، من المتوقع أن يُعزز iPhone 17 Pro Max صدارته كأطول هواتف iPhone عمرًا من Apple، خاصةً للمستخدمين الذين يطلبون أداءً يدوم طوال اليوم دون الحاجة إلى إعادة شحن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رقمي
منذ ساعة واحدة
- رقمي
جالكسي S26 الترا: تسريبات الكاميرا تكشف تحفظ سامسونج.. فهل هناك مفاجأة؟
مع تزايد الشائعات حول هاتف سامسونج الرائد القادم جالكسي S26 الترا Galaxy S26 Ultra، ظهرت تقارير جديدة تشير إلى أن الشركة قد تُبقي على نفس كاميرا الزووم (Telephoto) المستخدمة في الجيلين السابقين S24 Ultra وS25 Ultra، ما أثار مخاوف لدى محبي السلسلة من غياب الابتكار. كاميرا زووم قديمة في جالكسي S26 الترا… وتوقعات بوجود مفاجأة ثانية بحسب موقع GalaxyClub، يُتوقع أن يأتي الهاتف بكاميرا زووم بدقة 50 ميجابكسل تدعم تقريبًا بصريًا حتى 5x، مع مستشعر بحجم 1/2.52 إنش وبكسلات بحجم 0.7 ميكرون، وتقنيات PDAF وOIS. وهي نفس المواصفات التي رأيناها في S24 Ultra وS25 Ultra. لكن التقرير أشار أيضًا إلى أن الهاتف قد يحتوي على كاميرتي زووم، ولم يتم تسريب تفاصيل الكاميرا الثانية بعد، ما يُبقي الأمل قائمًا في أن تُفاجئ سامسونج جمهورها بعدسة جديدة أو بمواصفات محسّنة. الكاميرات الأخرى بلا تغييرات كبيرة التقارير نفسها تتوقع أن يحتفظ الهاتف بالكاميرا الرئيسية بدقة 200 ميجابكسل التي تم استخدامها في الأجيال السابقة، إلى جانب كاميرا واسعة جدًا بدقة 50 ميجابكسل تم تقديمها لأول مرة في جالكسي S26 الترا. شائعات حول فتحة عدسة متغيرة من ناحية أخرى، هناك حديث عن إمكانية عودة ميزة الفتحة المتغيرة (Variable Aperture) في S26 Ultra، وهي ميزة تمنح المستخدمين مرونة أكبر في التصوير في ظروف الإضاءة المختلفة. لكن حتى الآن لم تؤكد أي مصادر موثوقة صحة هذه المعلومة. توقيت الإعلان وتحديات المنافسة من المتوقع أن تكشف سامسونج عن هاتف جالكسي S26 الترا مطلع العام المقبل، ليواجه مباشرة سلسلة iPhone 17 Pro Max المنتظَرة. وإذا صحت الشائعات بعدم تقديم تحسينات ملحوظة في الكاميرات، فقد تجد سامسونج نفسها أمام تحدٍّ صعب أمام الابتكارات المرتقَبة من آبل. خلاصة رغم أن الحفاظ على نفس المستشعر قد يثير استياء عشاق التقنيات الجديدة، إلا أن هناك بصيص أمل في أن الكاميرا الثانية أو المزايا البرمجية في One UI تُضيف تحسينات ملحوظة للتجربة الكلية للتصوير. وحتى الإعلان الرسمي، ستبقى الأنظار مشدودة إلى ما ستكشفه سامسونج في هاتفها الرائد القادم. شاركنا رأيك بالتعليقات حول أكثر ميزة يجب أن تأتي بها هذه السلسلة؟ المصدر


النهار المصرية
منذ 2 ساعات
- النهار المصرية
«آبل »تختبر «آيفون فولد» بنماذج أولية وإطلاق متوقع خلال 2026
دخل هاتف آبل، آيفون فولد iPhone Fold، القابل للطي رسميًا مرحلة نماذج الإنتاج الأولية P1، ومن المتوقع أن يتميز هاتف آيفون فولد iPhone Fold، بتصميم فريد ومواصفات تميّزه عن منافسيه في سوق الهواتف القابلة للطي. وتُعد هذه المرحلة الأولية من الإنتاج جزءًا من عملية تطوير كبيرة تتبعها آبل في تصميم أجهزتها، تستغرق نحو شهرين، وهي المرحلة قبل الأخيرة من مراحل التطوير التي تسبق تسبق التصنيع الضخم. وتأتي هذه الخطوة بعد 7 سنوات من الحديث حول هاتف آيفون فولد iPhone Fold وامتلاك آبل أكثر من نموذج قابل للطي، مع تعاونها في وقت سابق مع شركة سامسونج لتطوير شاشة قابلة للطي خالية من التجاعيد، وهو أكبر تحدي تقني ما زالت تسعى إلى حله حتى الآن. يُذكر أن هذه التطورات تأتي بعد أن أوقفت آبل مؤقتًا تطوير جهاز آيباد قابل للطي، مع تركيزها في الوقت الحالي على هاتف آيفون القابل للطي ومن المتوقع بدء الإنتاج الضخم في منتصف عام 2026، تمهيدًا لإطلاقه بالتزامن مع سلسلة آيفون 18. بما يتوافق مع الخطة الزمنية التي وضعتها أبل.


الصباح العربي
منذ 4 ساعات
- الصباح العربي
تكنولوجيا الروبوتات الجماعية في التصنيع: ثورة الإنتاج المتطورة
الروبوتات الجماعية تغير وجه الصناعة التحويلية بطرق لم نتخيلها من قبل. تعمل هذه الأنظمة المتطورة على تحسين الكفاءة الإنتاجية بنسب مذهلة، مما جعل بعض منصات الرهان المتخصصة مثل 1xbet السعودية تقدم أسواقاً للمراهنة على مؤشرات الأداء الصناعي والتحسينات المتوقعة في معدلات الإنتاج عند تطبيق هذه التقنيات. البيانات الصناعية تشير إلى زيادة الإنتاجية بنسبة 40% في المصانع التي تستخدم الأنظمة الروبوتية المنسقة، مع تحسينات إضافية تصل إلى 25% في جودة المنتج النهائي. الشركات الرائدة في مجال التصنيع بدأت بتبني هذه التقنيات بوتيرة متسارعة. General Electric حققت وفورات في التكاليف تصل إلى 30% في مصانعها الجديدة التي تعتمد على الروبوتات المنسقة. هذه الأرقام تعكس التحول الجذري الذي تشهده الصناعة. أساسيات التنسيق بين الروبوتات في البيئة الصناعية التنسيق بين الروبوتات يتطلب بروتوكولات اتصال معقدة تضمن التزامن الدقيق. خوارزميات التنسيق الروبوتي الصناعي تظهر كيف تتفاعل الوحدات الروبوتية مع بعضها البعض لإنجاز المهام المعقدة. الأبحاث الحديثة تؤكد أن الأنظمة المنسقة تحقق دقة تصل إلى 99.7% في العمليات التجميعية، مقارنة بـ 94.2% للأنظمة التقليدية. العناصر الأساسية للتنسيق الروبوتي: شبكات الاتصال اللاسلكية عالية السرعة للتزامن الفوري بسرعة 5G خوارزميات التحكم التوزيعي لإدارة المهام المعقدة متعددة المراحل أنظمة الاستشعار المتقدمة للكشف عن البيئة المحيطة ثلاثية الأبعاد بروتوكولات الأمان المتعددة الطبقات لضمان السلامة المطلقة معالجة البيانات في الوقت الفعلي لاتخاذ القرارات السريعة والدقيقة أنظمة الاتصال تستخدم بروتوكولات متقدمة لضمان عدم حدوث تداخل أو تأخير في الإشارات. MIT طورت نظاماً جديداً يقلل زمن الاستجابة إلى أقل من 0.1 ميلي ثانية، مما يضمن التنسيق المثالي بين الوحدات الروبوتية المختلفة. التطبيقات العملية وقياس الأداء صناعة السيارات شهدت تطوراً كبيراً مع تطبيق الروبوتات الجماعية. تطبيقات الروبوتات في صناعة السيارات تُظهر كيف تمكنت شركات مثل تويوتا من تقليل وقت التجميع بنسبة 35% باستخدام فرق الروبوتات المنسقة. هذه التحسينات لا تقتصر على السرعة فقط، بل تشمل تحسناً ملحوظاً في جودة المنتج النهائي وتقليل نسبة العيوب إلى 0.02%. البيانات من المصانع الذكية تشير إلى تحسينات مذهلة في الكفاءة. مصنع BMW في ألمانيا حقق زيادة في الإنتاجية بنسبة 45% خلال عامين من تطبيق الأنظمة الروبوتية المنسقة. Tesla استطاعت تقليل وقت إنتاج السيارة الواحدة من 12 ساعة إلى 7.5 ساعة باستخدام 150 روبوت منسق. صناعة الإلكترونيات أيضاً استفادت بشكل كبير من هذه التقنيات. Apple تستخدم فرق روبوتية منسقة في تجميع أجهزة iPhone، مما مكنها من تحقيق دقة في التجميع تصل إلى 99.95%. Samsung حققت تحسناً في سرعة الإنتاج بنسبة 50% في خطوط إنتاج الشاشات المتقدمة. التحديات التقنية والحلول المبتكرة التحديات التقنية في الروبوتات الجماعية تتطلب حلولاً مبتكرة ومتطورة. مسألة التأخير في الاتصالات بين الوحدات الروبوتية تُعتبر من أهم التحديات التي تواجه المهندسين. الحل يكمن في تطوير خوارزميات التنبؤ التي تتوقع حركة الروبوتات الأخرى وتتكيف معها بدقة عالية. الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً محورياً في تطوير هذه الأنظمة المعقدة. خوارزميات التعلم الآلي تمكن الروبوتات من التحسن المستمر في أدائها، مما يؤدي إلى زيادة تدريجية في الكفاءة. البيانات تشير إلى أن الأنظمة التي تستخدم التعلم الآلي تحقق تحسناً بنسبة 15% إضافية في الأداء خلال الأشهر الستة الأولى من التشغيل، مع استمرار التحسن بمعدل 3% شهرياً. أمان الأنظمة الروبوتية المعقدة يتطلب بروتوكولات متعددة المستويات ومتطورة. كل روبوت يجب أن يكون قادراً على اتخاذ قرارات أمان مستقلة، بينما يحافظ على التنسيق المثالي مع الفريق. هذا التوازن الدقيق بين الاستقلالية والتعاون يُعتبر من أهم إنجازات الهندسة الحديثة. مستقبل الروبوتات الجماعية في التصنيع يبدو واعداً ومليئاً بالإمكانيات. التطورات الحالية في تقنيات الاتصال والذكاء الاصطناعي تفتح آفاقاً جديدة لتطبيقات أكثر تعقيداً وإبداعاً. الخبراء يتوقعون أن نشهد خلال العقد القادم مصانع تعمل بكامل طاقتها باستخدام الروبوتات المنسقة، مما سيغير مفهوم الإنتاج الصناعي جذرياً ويفتح عصراً جديداً من الكفاءة والجودة. البحث والتطوير في هذا المجال يتسارع بوتيرة عالية ومتنامية. الجامعات ومراكز البحث تتعاون مع الشركات الصناعية لتطوير حلول عملية للتحديات الحالية والمستقبلية. هذا التعاون المثمر يضمن أن التطورات النظرية تجد طريقها إلى التطبيق العملي في أسرع وقت ممكن، مع ضمان الجودة والموثوقية.