
تطبيق صور جوجل Google Photos يحصل على ميزات جديدة!
أبرز مميزات تطبيق الصور Google Photos في التحديث الأخير
إزالة اسم التطبيق من الأعلى: بدلاً من ظهور عبارة 'Google Photos' في شريط العنوان، أصبح يُعرض الآن شعار الخدمة فقط.
مؤشر النسخ الاحتياطي الجديد: في حال لم يكن النسخ الاحتياطي مفعّلًا، تظهر لفترة وجيزة رسالة تُشير إلى أن المزامنة غير نشطة. عند تفعيلها، يبدأ التطبيق مباشرة في تجهيز الصور للمزامنة ويُعرض زر 'تحضير النسخ الاحتياطي' أعلى الواجهة.
واجهة مخصصة لتتبع التقدم: بالضغط على هذا الزر، تُفتح نافذة صغيرة من الأعلى تُظهر:
عدد الصور المتبقية للنسخ.
الوقت التقديري لإتمام العملية.
اقتراح للمستخدم بإبقاء التطبيق مفتوحًا لتسريع العملية.
حالة الزر تتغير تلقائيًا:
عند اكتمال النسخ، يتحول النص إلى 'تم النسخ الاحتياطي'.
وفي حالة إذا لم يكن هناك أي صور جديدة، ستعرض نفس الرسالة مع عدد الصور الإجمالي التي تم نسخها مسبقًا.
موعد طرح التحديث
التحديث الجديد يصل تدريجيًا لجميع المستخدمين، ومن المحتمل أن تستغرق عملية ظهوره الكامل بضعة أيام أو أسابيع. وقد تم رصد التحديث على عدة أجهزة تعمل بالإصدار 7.36.
طريقة تحديث التطبيق على هاتفك؟
لتحديث تطبيق الصور Google Photos على هاتفك قم بالآتي:
انتقل إلى صفحة التطبيق على متجر بلاي.
اضغط على 'تحديث' إذا كان متاحًا، أو 'تثبيت' إذا لم يكن التطبيق مثبتًا مسبقًا.
معلومة إضافية:
جوجل تستعد أيضًا لإطلاق تبويب جديد يركّز على الأدوات الإبداعية داخل التطبيق، إلى جانب إصدار محرّر صور جديد يُنتظر طرحه خلال شهر أغسطس.
برأيكم، ما هي أكثر ميزة يفتقد إليها تطبيق صور جوجل؟
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 13 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : جوجل تتيح تطبيق NotebookLM للطلاب الأصغر سنًا.. تفاصيل
الأربعاء 6 أغسطس 2025 11:30 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة نحو دمج الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، أعلنت شركة جوجل عن توسيع نطاق الوصول إلى تطبيقها الذكي لتدوين الملاحظات NotebookLM ليشمل المستخدمين الأصغر سنًا. فبعد أن كان متاحًا فقط لمن تجاوزوا 18 عامًا، أصبح بإمكان مستخدمي Google Workspace for Education من جميع الأعمار، بالإضافة إلى المستهلكين بعمر 13 عامًا فما فوق، استخدام التطبيق. وتهدف جوجل من هذه الخطوة إلى تمكين الطلاب الأصغر سنًا من الوصول إلى أدوات البحث والدراسة الذكية، بما يسهم في فهمهم الأفضل للمواد الدراسية وتحسين تجربتهم التعليمية. ويقدّم NotebookLM مجموعة من الميزات المتقدمة مثل: • تحويل الملاحظات إلى ملخصات صوتية شبيهة بالبودكاست (Audio Overviews) • إنشاء خرائط ذهنية تفاعلية (Mind Maps) لتلخيص الأفكار بصريًا • تحويل الملاحظات وملفات PDF والصور إلى عروض مرئية عبر ميزة Video Overviews التي أُطلقت مؤخرًا ويأتي هذا التوسع في الوقت الذي تتصاعد فيه المخاوف من إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، خاصة فيما يتعلق بخصوصية البيانات وحماية المستخدمين القُصّر. وفي هذا السياق، أكدت جوجل أن NotebookLM يطبق سياسات محتوى صارمة للمستخدمين دون 18 عامًا، وذلك لضمان عدم صدور ردود غير لائقة من النظام. كما أوضحت أن الدردشات والملفات التي يرفعها المستخدمون لا يتم مراجعتها من قبل البشر، ولا تُستخدم لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. هذا التوسع من جوجل يتزامن مع إعلان OpenAI مؤخرًا عن إطلاق وضع دراسي جديد لتطبيق ChatGPT، وهو ما يشير إلى اشتداد التنافس بين عمالقة التكنولوجيا على تقديم حلول تعليمية ذكية مخصصة للطلاب. ومع دخول أدوات مثل NotebookLM إلى الصفوف الدراسية، تتزايد فرص استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين الفهم، تنظيم الملاحظات، وتسهيل الدراسة للجيل الجديد من المتعلمين، مع بقاء التحديات الأخلاقية والرقابية في صدارة النقاشات حول مستقبل التعليم الذكي.


المشهد العربي
منذ 6 ساعات
- المشهد العربي
آبل تسعى لتعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي بأدوات بحث
تسعى شركة "آبل" لتعزيز إمكاناتها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير أدوات جديدة، بعد أن أصبح نظام "آبل إنتليجنس" ومساعدها الذكي "سيري" يفتقران إلى قدرات البحث التي يقدمها المنافسون مثل "شات جي بي تي" و"جيميناي". وتشير إعلانات التوظيف التي ظهرت على الموقع الرسمي لصانعة الجوالات إلى أنها تبحث عن خبراء في خوارزميات البحث وتطوير محركاته، مع الإشارة إلى أن هذه الجهود ستُدمج مستقبلاً في منتجات مثل "سيري" و"سفاري" و"سبوتلايت"، بحسب "بلومبرج". يأتي هذا بعدما شكّلت "آبل" في وقت سابق من هذا العام فريقًا جديدًا يُعرف باسم "إيه كيه آي"، اختصارًا لـ "الإجابات والمعرفة والمعلومات"، يتولى استكشاف خدمات داخلية تهدف إلى ابتكار تجربة بحث ذكية تشبه "شات جي بي تي"، يقوده روبي ووكر، المدير السابق في "سيري". لا يزال "آبل إنتليجنس" يفتقر إلى قدرات البحث الذكي، حيث يقتصر حاليًا على تلخيص الإشعارات، وصياغة النصوص، وإنشاء رموز تعبيرية مخصصة، وتحسين الصور، فيما يُحيل "سيري" كثيرًا من الأسئلة إلى "شات جي بي تي" أو يعرض نتائج بحث تقليدية من "جوجل".

مصرس
منذ 10 ساعات
- مصرس
محمد جلال يكتب: محادثات «ChatGPT» فضيحة بيانات أم سوء استخدام؟
خلال الساعات الماضية، تداولت صفحات ومنصات تقنية خبراً صادماً مفاده أن أكثر من 4500 محادثة حساسة أجراها مستخدمو تطبيق «ChatGPT» ظهرت ضمن نتائج بحث في محرك البحث الأشهر، جوجل، بما في ذلك محادثات طبية ونفسية، بيانات مهنية وتجارية، وأفكار مشاريع بحثية وأكاديمية. الخبر انتشر كالنار في الهشيم، وتسبب في حالة من الذعر والقلق بين المستخدمين، وسط تساؤلات مشروعة: هل تم اختراق «ChatGPT»؟ هل بياناتي في خطر؟ هل ما أقوله للبوت يراه الآخرون؟لكن دعونا نوضح الصورة الحقيقيةما الذي حدث فعلياً ؟الحادث لا تعود إلى اختراق في نظام OpenAI أو تسريب داخلي، الحقيقة أن، المحادثات التي ظهرت على جوجل كانت قد نُشرت من قبل المستخدمين أنفسهم، عن غير قصد في أغلب الأحيان، على مواقع ومنتديات عامة مثل، Pastebin Reddit ، مواقع Plugins تحفظ الجلسات، مدونات أو مواقع أرشيفية عامة .وهنا يأتي دور جوجل، أي محتوى منشور بشكل علني وغير محمي يتم أرشفته تلقائيًا ويصبح قابلًا للظهور في نتائج البحث.الكارثة أن بعض هذه المحادثات كانت تتضمن بيانات شخصية حقيقية أو معلومات حساسة يمكن ربطها بأشخاص بعينهم، ما يفتح الباب أمام استغلالها في عمليات احتيال أو انتهاك خصوصية.السؤال الأهم الآن هل «ChatGPT» يحفظ كل ما نكتبه؟الجواب بشكل قاطع : نعم، ولكن بشروط ، OpenAI توضح أن جزءاً من المحادثات قد يُستخدم لتحسين أداء النموذج، لكنها تتيح للمستخدمين خيار: إيقاف حفظ المحادثات من الإعدادات، حذف المحادثات السابقة بالكاملكيف تحمي نفسك كمستخدم للذكاء الاصطناعي؟1- لا تدخل أي معلومات شخصية أو حساسة (اسمك، رقمك، عنوانك، تفاصيل العمل...)2- استخدم الذكاء الاصطناعي كأداة، ولا تعتبره دفتر أسرارك3- راجع أي محادثة تنوي نشرها واحذف منها أي ما يدل على هويتك4- أوقف خاصية حفظ المحادثات من الإعدادات:5- احذر الإضافات (Plugins) التي قد تسجل محادثاتك وتخزنها خارجيًاالخلاصةما حدث ليس «فضيحة تسريب» بقدر ما هو بمثابة «درس في الخصوصية»الذكاء الاصطناعي أداة قوية، لكنه لا يفهم الخصوصية إلا بقدر ما يفهمه المستخدم نفسه.كل ما تكتبه قابل لأن يُخزن، يُشارك، يُستخرج... إذا لم تحترس.في النهاية ... ثق بذكائك قبل أن تثق في ذكاء الآلة.