logo
جيش الاحتلال يحاصر موقع رهينة.. وحــمــا.س تحذر من محاولة استعادته

جيش الاحتلال يحاصر موقع رهينة.. وحــمــا.س تحذر من محاولة استعادته

رؤيا نيوزمنذ 9 ساعات

أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس، اليوم السبت، أن الجيش الإسرائيلي يحاصر موقعًا يتواجد فيه أحد الرهائن الإسرائيليين الأحياء، مهددة بقتله، في إعلان هو الأول من نوعه خلال الحرب الإسرائيلية على غزة.
وقال 'أبوعبيدة' المتحدث باسم 'القسام': 'تحاصر قوات الاحتلال مكانًا يتواجد فيه الأسير متان تسنجاوكر، ونحن نؤكد بشكلٍ قاطعٍ أن العدو لن يتمكن من استعادته حيًا'.
وأضاف في تصريح عبر 'تيليغرام' أنه 'في حال قُتل هذا الأسير خلال محاولة تحريره، فإن جيش الاحتلال سيكون هو المتسبب في مقتله، بعد أن حافظنا على حياته مدة عام و8 شهور'.
ولم يشر المتحدث باسم الجناح المسلح لحماس، للمنطقة التي يشير إليها، لكن الجيش الإسرائيلي ينفذ عملية برية عسكرية واسعة في مناطق عدة بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق السبت، استعادة جثة تايلندي كان ضمن رهائن تحتجزهم مجموعة 'كتائب المجاهدين' وهي فصيل فلسطيني مسلح مقرب من حركة حماس.
وجاء هذا الإعلان بعد تأكيد الجيش الإسرائيلي قبل أيام، استعادة جثامين اثنين من المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة، ليتبقى لدى حماس 55 رهينة إسرائيلي يُعتقد أن 23 منهم أحياء.
ونشرت كتائب القسام، السبت، رسالة حمّلت فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المسؤولية عن حياة الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة، بعد فشل مفاوضات التوصل لاتفاق بشأنهم بين حماس وإسرائيل.
وقالت 'القسام' في رسالة موجهة للإسرائيليين نشرتها باللغتين العربية والعبرية إلى جانب صورة رئيس الوزراء الإسرائيلي 'مصالح نتنياهو ستقتل أسراكم'.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبو عبيدة يوجه تحذيرا بشأن أسير إسرائيلي
أبو عبيدة يوجه تحذيرا بشأن أسير إسرائيلي

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

أبو عبيدة يوجه تحذيرا بشأن أسير إسرائيلي

وجه المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، تحذيرا عاجلا لقوات الاحتلال الإسرائيلية التي تحاصر مكانا يتواجد فيه الأسير الصهيوني متان تسنجاوكر في قطاع غزة. اضافة اعلان من هو الأسير متان تسنجاوكر الذي يحاصر الاحتلال مكان تواجده؟ وقال أبو عبيدة، في تدوينة له، منذ قليل، عبر قناته بتطبيق "تيليجرام": "تحاصر قوات الاحتلال مكانا يتواجد فيه الأسير الصهيوني متان تسنجاوكر، ونحن نؤكد بشكلٍ قاطعٍ أن العدو لن يتمكن من استعادته حياً". وأضاف: "وفي حال قُتل هذا الأسير خلال محاولة تحريره، فإن جيش الاحتلال سيكون هو المتسبب في مقتله؛ بعد أن حافظنا على حياته مدة عامٍ و8 شهور، وقد أعذر من أنذر". وفي سياق متصل، قال مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، صباح السبت، في بيان، إن "عملية مشتركة بين الجيش والشاباك"، تمكنت من العثور (أمس الجمعة) على جثمان محتجز تايلاندي، (نتبونغ بينتا)، في قطاع غزة. وأشار البيان، إلى نقل الجثة من منطقة رفح جنوب قطاع غزة إلى إسرائيل.

باريس تفتح تحقيقا ضد 'فرنسيين إسرائيليين' حرضوا على الإبادة بغزة
باريس تفتح تحقيقا ضد 'فرنسيين إسرائيليين' حرضوا على الإبادة بغزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

باريس تفتح تحقيقا ضد 'فرنسيين إسرائيليين' حرضوا على الإبادة بغزة

بدأت السلطات القضائية الفرنسية تحقيقا مع مواطنين فرنسيين ـ إسرائيليين، منعوا دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، واتهمتهم بـ'التواطؤ في الإبادة الجماعية'. وبحسب تقارير صحفية فرنسية، فتحت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب، تحقيقا مع مواطنين فرنسيين (لم تحدد عددهم) حاولوا منع دخول المساعدات الإنسانية بين يناير/ كانون الثاني ومايو/أيار 2024 إلى غزة، حيث تواصل إسرائيل هجماتها. وفي إطار التحقيق، وجهت اتهامات إلى جمعيتي 'إسرائيل إلى الأبد' و'الأمر 9″ اليمينية المتطرفة، اللتين لم تسمحا بدخول المساعدات إلى غزة، ومواطنين فرنسيين (حاملين للجنسية الإسرائيلية) حاولوا منع المساعدات، بـ'التواطؤ في الإبادة الجماعية، والتحريض على الإبادة الجماعية، والتواطؤ في جرائم ضد الإنسانية'. وبدأ التحقيق بناء على شكوى من الاتحاد اليهودي الفرنسي من أجل السلام (UJFP) ومواطن فرنسي فلسطيني في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، وهو أول تحقيق يستخدم مصطلح 'إبادة جماعية' فيما يتصل بأنشطة إسرائيل في أوائل عام 2024. وفي وقت سابق السبت، ذكرت القناة '12' العبرية، السبت، أن باريس 'فتحت تحقيقا موسعا مع فرنسيين إسرائيليين (لم تحدد عددهم) يُشتبه في عرقلتهم وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة، والاشتباه في التحريض على الإبادة الجماعية'. ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق، إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر بوقفها صادرة عن محكمة العدل الدولية. وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال. وقبل الإبادة كانت إسرائيل تحاصر غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store