
مجلس الشباب العربي يثمن دور الأجهزة الأمنية الأردنية وجهودها البطولية في إفشال المخططات الإجرامية
الشاهين الإخباري
انطلاقاً من دور مجلس الشباب العربي للتنمية المتكاملة في القاهرة في دعم قضايا الأوطان العربية وحماية استقرارها، يعبر المجلس ممثلاً بالمؤسس ورئيس مجلس الإدارة الدكتورة مشيرة أبو غالي، وممثلة المملكة الأردنية الهاشمية حلا سامي المجالي، وعمر نايف عبيدات رئيس اللجنة العربية للأنشطة الطلابية والتطوع ، عن وقوفه الكامل إلى جانب المملكة الأردنية الهاشمية قيادةً وشعباً، في مواجهة المحاولات الإرهابية الجبانة التي استهدفت أمنه واستقراره وتم بحمد الله إحباطها بكفاءة أجهزته الأمنية الباسلة.
إننا في مجلس الشباب العربي، ندين بأشد العبارات هذه المحاولات الآثمة، ونؤكد دعمنا المطلق لكافة الإجراءات التي تتخذها المملكة للحفاظ على أمنها وسلامة مواطنيها. ونثمن عالياً يقظة الأجهزة الأمنية الأردنية وجهودها البطولية في إفشال هذه المخططات الإجرامية.
كما نعبر عن اعتزازنا بصمود الأردن ومواقفه الثابتة تجاه قضايا أمته العربية، ونؤكد أن أمن واستقرار المملكة هو جزء لا يتجزأ من أمن واستقرار الأمة العربية بأسرها.
حفظ الله الأردن العزيز قيادةً وشعباً، وأدام عليه نعمة الأمن والأمان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الانباط اليومية
منذ 43 دقائق
- الانباط اليومية
الاستقلال …شجرة معمرة تعانق السماء
الأنباط - الاستقلال …شجرة معمرة تعانق السماء في هذا اليوم المجيد الذي نحتفل فيه بعيد الاستقلال، الذي أثبتنا يوماً بعد يوم، وجيلاً بعد جيل، قيادة وشعباً، انه ليس فقط مناسبة سنوية نحتفل بها، بل هو حالة مستمرة من المشاركة في البناء و التطوير، و مواجهة التحديات والتغلب على الأزمات. الاستقلال حالة حية مثل الشجرة المعمرة، نرعاها ونستظل بفيئها ونقطف ثمارها، جذورها راسخة في ارض الوطن و ثوابته التاريخية، واغصانها تعانق السماء في الارادة والطموح، و اوراقها الخضراء دائمة التجدد، وثمارها تعزز اعتمادنا على الذات. طريقنا كان ولا يزال وعراً ومحفوفاً بالمخاطر، ولكننا لن نتخلى عن الهدف ولن نفقد البوصلة. اليوم ينتقل هذا الإرث الوطني تدريجياً الى جيل الشباب. ينتقل إلى هذا الجيل الواعي، من خلال تساؤلاته المشروعة، وتجاربه في الميدان، وامتلاكه لأدوات المعرفة، و هو الجيل القادر على حمل الأمانة والانطلاق نحو مستقبل زاهر. ننظر إلى مستقبلنا بتفاؤل ونؤمن بأن الأردن قادر على مواجهة التحديات والاستفادة من الفرص بوجود هذا الجيل الواعي من الشباب، وبقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه، وعضده صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ومن خلفهما قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية الساهرة على أمننا وراحتنا وطمأنينتنا.

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
عشائر الثوابية: عيد الاستقلال يشكل محطة مضيئة في تاريخ الوطن
مجلس عشائر الثوابية حي الطفايلة / الطفيلة يتقدم مجلس عشائر الثوابية إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى، وسمو ولي عهده الميمون الأمير الحسين بن عبد الله حفظهما الله ورعاهما، وإلى الشعب الأردني العظيم بأصدق المشاعر وخالص التهاني والتبريك بمناسبة العيد التاسع والسبعين لإستقلال المملكة الأردنية الهاشمية. وفي هذه المناسبة العزيزة على قلوب الأردنيين نستذكر جميعاً الكفاح المشرق ، والإنجاز العظيم الذي قدمه الأردنيون من الآباء والأجداد منذ عهد وقيادة جلالة الملك المؤسس عبدالله بن الحسين طيب الله ثراه ، فقد حققوا الإستقلال وأقاموا دولة القانون والمؤسسات في ظل ظروف إقليمية وعالمية صعبة. إن عيد الإستقلال إذ يشكل محطة مضيئة في تاريخ الوطن، نجسد فيه معاني التضحية والكرامة والسيادة الوطنية، وهو مناسبة نستذكر فيها بفخر واعتزاز مسيرة النهضة التي قادها الهاشميون بكل حكمة واقتدار. ونؤكد نحن #أبناء_قبيلة_الثوابية على امتداد الوطن في عمان وحي الطفايلة / والطفيلة، نقف صفاً واحداً خلف الراية الهاشمية للمضي قدماً في دعم مسيرة التقدم والتنمية التي يشهدها الأردن في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، مجددين العهد على الإخلاص والوفاء للوطن وقيادته الحكيمة. حمى الله الأردن قيادة وشعباً، عصياً منيعاً أمام كل التحديات التي تعصف بالمنطقة ، وأن يحفظ جيشنا العربي الباسل وأجهزتنا الأمنية الساهرة درع الوطن وسياجه المنيع، الذين يواصلون الليل بالنهار في الدفاع عن أمن واستقرار الأردن، ليبقى هذا الحمى واحة أمن وعز وفخر بين الأمم.

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
عشيرة بني ياسين بعيد الاستقلال: نُجدد الولاء والبيعة للقيادة الهاشمية الحكيمة
عمان - الدستور بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة الأردنية الهاشمية، ترفع عشيرة بني ياسين، في الوطن والمهجر، أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى الشعب الأردني الأبي، وإلى قائد المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه. وفي هذا اليوم المجيد، الذي نستحضر فيه تضحيات الأجداد وعزيمة الآباء، نُجدد الولاء والبيعة للقيادة الهاشمية الحكيمة، التي تمضي بنا بثبات نحو مستقبل مشرق، عنوانه العمل والإنجاز. نُعاهد الله والوطن والقيادة أن نظل أوفياء للرسالة، متمسكين بثوابتنا الوطنية، ومتحدين في حب الأردن، ماضين بعزيمة لا تلين نحو بناء الغد الأفضل.