10 معلومات وصور عن حاملة الطائرات نيميتز.. هل سيكون ضرب إيران مهمتها الأخيرة؟

في إطار تطورات الحرب الإسرائيلية الإيرانية، توجهت حاملة الطائرات نيميتز التابعة للولايات المتحدة الأمريكية إلى الشرق الأوسط بعد أن غادرت بحر الصين الجنوبي، وهو ما أثار التساؤلات حول تدخل الولايات المتحدة الأمريكية في هذه الحرب، وهو ما يشكل تهديدا على طهران بشأن تفكيك البرنامج النووي، إذ تعد حاملة الطائرات نيميتز من أضخم السفن الحربية في العالم، والتي تمتلك القدرة العسكرية على التعامل مع مختلف الأهداف منذ دخولها الخدمة عام 1975.
ونستعرض لكم من خلال التقرير الآتي، 10 معلومات عن
حاملة الطائرات نيميتز
، صور عن حاملة الطائرات نيميتز، تحرك حاملة الطائرات نيميتز نحو الشرق الأوسط، في إطار تغطية موقع «القاهرة 24» للحرب الإسرائيلية الإيرانية، والتي بدأت صباح الجمعة الماضية.
10 معلومات عن حاملة الطائرات نيميتز
تحرك حاملة الطائرات نيميتز إلى الشرق الأوسط
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تحريك حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز من بحر الصين الجنوبي إلى الشرق الأوسط، والتي تأتي في إطار تداعيات الحرب الإسرائيلية الإيرانية، إذ أظهر موقع «مارين ترافيك» الخاص بتتبع السفن البحرين عن أن حاملة الطائرات يو إس إس نيميتز غادرت بحر الصين الجنوبي صباح الاثنين متجهة غربا نحو الشرق الأوسط، وهو ما يشكل نقطة مفصلية في حرب إيران وإسرائيل في ظل دعم الولايات المتحدة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب.
وتتجه حاملة الطائرات نيميتز في إطار جدول زمني محدد للشرق الأوسط بدلا من حاملة الطائرات « كارل فينسون» بعد أن كانت تقوم بعمليات تحليق روتينية في بحر الصين الجنوبي، وفقا لتقرير عن شبكة «cnn» الأمريكية.
تحرك حاملة الطائرات نيميتز إلى الشرق الأوسط
10 معلومات عن حاملة الطائرات نيميتز
وبعد قرار الولايات المتحدة الأمريكية نحو الشرق الأوسط، تزايد الحديث عن حاملة الطائرات نيميتز، باعتبارها أقوى وأقدم حاملات الطائرات الأمريكية، لمعرفة إمكانياتها وقدراتها العسكرية، لذا نعرض لكم 10 معلومات عن حاملة الطائرات نيميتز من خلال السطور التالية:
يرجع اسم حاملة الطائرات إلى تشيستر نيميتز، قائد الأسطول الأمريكي في المحيط الهادي إبان الحرب العالمية الثانية.
تعد من أكثر حاملات الطائرات الأمريكية شهر في تاريخ البحرية الأمريكية نظرا لإمكانياتها الكبيرة والهائلة، حيث كانت أضخم سفينة حربية في العالم حتى عام 2017.
تضم حاملة الطائرات مفاعلين نووين، والذي يوفر تشغيلها لمدة محدودة دون احتياج للوقود تصل إلى 20 عام.
يصل طول حاملة الطائرات إلى 333 مترا، وعرضها 70 متر وتحمل أكثر من 100 ألف طن.
تصل السرعة القصوى للحاملة إلى 56 كيلو مترا في الساعة.
تضم 5 آلاف فرد لتشغيلها بكامل قوتها.
بدأت دخول حاملة الطائرات نيميتز في عام 1975، وستخرج من الخدمة عام 2026 وفقا لقناة «القاهرة الإخبارية».
تحمل 82 مقاتلة وطائرة استطلاع ومروحية.
يصاحب حاملة الطائرات رات يو إس إس نيميتز عدد من السفن الحربية لتأمينها منها السفن والمدمرات الحاملة للصواريخ.
تعمل حاملة الطائرات بالطاقة النووية، وتضم العديد من التجهيزات المتطورة مثل أنظمة رادار ومراقبة، حيث تستخدمها الولايات المتحدة الأمريكية كمركز عمليات عائم في المحيطات والبحار.
10 معلومات عن حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
إليكم صور حاملة الطائرات نيميتز والتي تتحرك حاليا نحو الشرق الأوسط في إطار التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران:
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
صور حاملة الطائرات نيميتز
سبب تحريك حاملة الطائرات نيميتز
يأتي سبب تحريك حاملة الطائرات نيميتز في إطار الدعم الكبير من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لإسرائيل، لتفكيك البرنامج النووي الإيراني، وهو ما ظهر في تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي كانت مليئة بالتهديد والوعيد لطهران، حيث حذر الإيرانين أمس قائلا: «على الجميع إخلاء طهران فورا».
هل سيكون ضرب إيران مهمة حاملة الطائرات نيميتز الأخيرة؟
وفقا لبعض التقارير الصحفية، فإن حاملة الطائرات ستخرج من الخدمة في عام 2026، لذا يطرح سؤالا في هذه الأوقات هل سيكون ضرب إيران مهمة حاملة الطائرات نيميتز الأخيرة؟، لاسيما بعد تحريكها للشرق الأوسط في إطار الضغط على إيران، لدفعها نحو تفكيك البرنامج النووي الإيراني، حيث أكد الرئيس الأمريكي أن طهران لن تمتلك سلاحا نوويا، في نفس الوقت تصر إيران على عدم تفكيك برنامجها النووي، وهو ما قد يجعل الولايات المتحدة الأمريكية تقوم بضرب إيران في ظل دعمها لإسرائيل من خلال استخدام حاملة الطائرات نيميتز، وهو ما سيتضح خلال الأيام القادمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة الفجر

منذ 14 دقائق

• بوابة الفجر

النفط يقفز 4% عند إغلاق تعاملات الثلاثاء بدعم من مخاوف ضربة أمريكية لإيران

ارتفعت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات اليوم الثلاثاء، مع استمرار المخاوف الجيوسياسية في ظل التحركات العسكرية في الشرق الأوسط. وصعدت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنسبة 4.4%، بخسائر 3.22 دولار، لتسجل 76.45 دولارًا للبرميل. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 4.3%، بمكاسب 3.07 دولار، إلى 74.84 دولارًا للبرميل. وفي تطور لافت، نقلت شبكة CBS News أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تراجع عن خطة لإرسال مسؤولين أمريكيين للاجتماع مع نظرائهم الإيرانيين بهدف التوصل إلى اتفاق، ويُجري حاليًا مشاورات للانضمام إلى إسرائيل في تنفيذ ضربات ضد منشآت نووية إيرانية، تشمل منشأة فوردو، وذلك خلال ساعات الليل. وصرّح مسؤول في البيت الأبيض بأن اجتماعًا مغلقًا استمر لأكثر من ساعة عُقد بين ترامب وفريقه للأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض، لمناقشة الرد الأمريكي المحتمل على تطورات الموقف. وفي السياق ذاته، أعلن الجيش الإسرائيلي عن رصد صواريخ أُطلقت من إيران باتجاه إسرائيل، مع سماع صفارات الإنذار في شمال البلاد، ما يعكس تصعيدًا ميدانيًا جديدًا في المواجهة المتصاعدة.

اليوم السابع

منذ 28 دقائق

• اليوم السابع

مسؤول إسرائيلى لـCNN: ننتظر قرار ترامب بشأن المشاركة فى الهجوم على إيران

كتب أحمد عبد الرحمن قال مسؤول إسرائيلي لـ CNN، ننتظر قرار ترامب بشأن المشاركة في الهجوم على إيران، وذلك حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها.

بوابة الأهرام

منذ 32 دقائق

• بوابة الأهرام

ترامب يطالب إيران بـ«الاستسلام».. إسرائيل تقصف مقار عسكرية ومدنية.. وطهران تعتقل عملاء للموساد

عقب مغادرته، مبكرا، قمة السبع فى كندا بسبب الأحداث فى الشرق الأوسط، أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أنه يريد «نهاية حقيقية» للنزاع بين إسرائيل وإيران وليس مجرد وقف إطلاق نار، مطالبا طهران بالرضوخ الكامل، وذلك قبيل اجتماع لمجلس الأمن القومى بهذا الشأن فى البيت الأبيض. وقال، ترامب للصحفيين فى الطائرة الرئاسية التى أقلته من قمة مجموعة السبع فى كندا إلى واشنطن: إن ما يريده هو «رضوخ كامل» من إيران، دون أن يوضح ما إذا كان يعنى تخليها عن برنامجها النووى أو غير ذلك، مضيفا: «لا أتطلع إلى وقف إطلاق نار، نتطلع إلى نهاية حقيقية للنزاع». وجدد تحذيره طهران من التعرض للقوات أو المصالح الأمريكية متوعدا: «سنرد بقوة شديدة، لن يكون هناك أى رادع». وقال للصحفيين إنه سيكون فى غرفة الأزمات فى البيت الأبيض خلال ساعات، وهى القاعة التى يجمع فيها الرؤساء الأمريكيون، مجلس الأمن القومى عندما يواجهون أزمات جيوسياسية خطيرة أو عندما يريدون إصدار أوامر بعمليات عسكرية كبرى. وكتب ترامب، لاحقا، على منصته «تروث سوشيال»: «نحن نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران»، كما أكد ترامب أن واشنطن تعرف مكان اختباء خامنئى لكنها لا تريده أن يقتل «فى الوقت الحالي»، وتطالبه بالاستسلام غير المشروط. فى سياق آخر، أعلنت الشرطة الإيرانية اعتقال عميل للموساد الإسرائيلى بمدينة كرج، بغرب طهران. كما أعلنت السلطات الإيرانية اعتقال عدد من العناصر المرتبطة بالموساد، فى محافظتى البرز وأصفهان، كانوا ينشطون فى مجال تصنيع المتفجرات. ميدانيا، أعلنت إسرائيل أنها استهدفت مواقع عسكرية فى إيران وقتلت المسئول العسكرى الإيرانى على شادماني، قائد مقر «خاتم الأنبياء» المركزي، فى ضربة جوية خلال الليل، بينما ردت عليها طهران بصواريخ ومسيرات كان من بين أهدافها مقر للموساد فى تل أبيب فى اليوم الخامس للمواجهات بين البلدين، وسقطت صواريخ إيرانية وشظايا فى تل أبيب وسط إسرائيل. من جانبه، أفاد الحرس الثورى بأنه ضرب مركزا للاستخبارات العسكرية (أمان) ومركز تخطيط لجهاز الموساد فى تل أبيب «اندلعت فيه النيران». جاء ذلك بينما أفاد الإعلام الإيرانى بأن بنك سبه وهو أحد المصارف المملوكة للدولة، تعرض لهجوم إلكترونى، أدى إلى اضطرابات فى خدمات المؤسسة عبر الإنترنت. وفى السياق نفسه، وفى إطار توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى بتكثيف الاتصالات والجهود المبذولة لوقف التصعيد العسكرى الخطير بين إسرائيل وإيران، بحث د. بدر عبدالعاطى وزير الخارجية والهجرة، خلال اتصالات هاتفية أمس، مع سيرجى لافروف وزير الخارجية الروسي، و«ستيف ويتكوف» مبعوث الرئيس الأمريكى الخاص للشرق الأوسط وعباس عراقجى وزير خارجية إيران، مستجدات الوضع الإقليمي. وأكد ‎ عبدالعاطى، خلال الاتصالات، ضرورة خفض التصعيد بالمنطقة واللجوء للحلول الدبلوماسية والسياسية، بما يسهم فى احتواء الموقف المتأزم، وتحييد خطر اشتعال الأوضاع بصورة شاملة فى الشرق الأوسط.