إيران تبدأ عملية ضد قاعدة أمريكية في قطر
ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن إيران أطلقت ستة صواريخ باتجاه قواعد أمريكية في قطر.
كما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أمريكيين، أن إيران نقلت منصات إطلاق صواريخ استعدادًا لهجوم محتمل على قوات بالشرق الأوسط.
في غضون ذلك، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن إيران لم تبدأ الحرب ولم تكن تريدها لكنها لن تترك ما وصفه ب "العدوان" ضد البلاد دون رد.
في وقت سابق اليوم، أفادت وسائل إعلام أمريكية بأن كل المؤشرات تُشير إلى هجوم إيراني وشيك يستهدف قواعد أمريكية في منطقة الشرق الأوسط خلال الساعات القليلة المقبلة، ما دفع قطر لإغلاق مجالها الجوي مؤقتًا أمام حركة الطائرات.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أمريكيين تأكيدهم أن الإجراءات الانتقامية الإيرانية قد تُنفذ خلال الأيام القليلة المقبلة، رغم الجهود الدبلوماسية المستمرة لمنع التصعيد.
في هذا السياق، أعلن قائد الجيش الإيراني ، عبد الرحيم موسوي، في بيان عن عزمه اتخاذ "إجراءات حاسمة" ردًا على الهجمات الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية.
القاهرة الإخبارية
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 33 دقائق
- العربية
الجيش العراقي: المواقع المستهدفة تابعة لنا
أكد متحدث عسكري عراقي الثلاثاء، أن طائرات مسيرة استهدفت عدة مواقع وقواعد عسكرية عراقية فجر الثلاثاء. إيران رشقة صاروخية جديدة نحو إسرائيل.. وكاتس يأمر الجيش برد قوي أضرار كبيرة لأنظمة الرادارات وأضاف المتحدث بأن الاستهداف تسبب في أضرار كبيرة لأنظمة الرادارات في عدة قواعد دون وقوع قتلى أو مصابين، وفقاً لوكال "رويترز". كما أوضح أن القوات العراقية أحبطت هجمات في مواقع أخرى وأسقطت طائرات مسيرة. وكشف عن أن جميع المواقع المستهدفة تابعة لقوات الأمن العراقية، مشدداً على أن "هذه الأعمال الإجرامية لن تمر دون عقاب". أتى ذلك بعدما أعلن مسؤولون أمنيون أن مسيرات استهدفت فجر الثلاثاء، رادارات قاعدتين عسكريتين قرب بغداد وجنوب العراق، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد الجهة المنفذة. وطال الهجوم الأول معسكر التاجي، شمال بغداد، دون خسائر بشرية، بحسب السلطات. وأوضح قائد عمليات بغداد، الفريق الركن وليد التميمي، لوكالة الأنباء العراقية، أن "مسيّرة مجهولة استهدفت موقعًا في معسكر التاجي"، منوهًا بعدم وقوع خسائر بشرية. بدوره، قال سعد معن، رئيس خلية الإعلام الأمني التابعة لمكتب رئيس الوزراء العراقي لصحافيين، إن "طائرة مسيّرة مجهولة الهوية قصفت الرادار، فيما سقطت طائرة أخرى قرب مولّد" كهربائي. وأكد مصدر أمني لفرانس برس الضربة، مشيرا كذلك إلى سقوط مسيّرة في أراض زراعية في منطقة الرضوانية غرب بغداد، على بُعد عشرة كيلومترات تقريبا من مطار بغداد الدولي الذي تقع فيه قاعدة تضم قوات أميركية منضوية في التحالف الدولي لمكافحة تنظيم الدولة الإسلامية. ونوه بأن "مسيّرة استهدفت مركز الاتصالات الذي يضم رادارات قاعدة الإمام علي" قرب الناصرية بمحافظة ذي قار (جنوب)، ما خلف أضرارًا مادية دون إصابات بشرية. سلسلة انفجارات يذكر أن مغردين كانوا أكدوا على مواقع التواصل الاجتماعي أنهم سمعوا سلسلة انفجارات طالت معسكر للجيش العراقي في مدينة التاجي شمالي بغداد. ورجح المغردون أن تكون أصوات الانفجارات التي خلفت دخانا كثيفا نتجت عن استهداف الرادارات العراقية في معسكر التاجي وأن الاستهداف ربما يكون ناتجا عن طائرات مسيرة. إلى ذلك، لم تتبن أي جهة الهجومين، فيما نفى مصدر مقرب من الفصائل العراقية المسلحة الموالية لإيران لـ"فرانس برس"، أي علاقة لهذه المجموعات بالضربات على القاعدتين العسكريتين.

سودارس
منذ ساعة واحدة
- سودارس
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (الصورة الآن)
الشهيد محمد يونس الشهيد بحر الشهيد مصطفى زيرو متحرك كيكل متحرك الفتح المبين هذه يراها الناس تنطلق من وسط السودان. ومتحركات لا يراها أحد. ثم المجموعة الرهيبة... كتيبة الفتح المبين... ..... والجيش يجد أنه يستحيل إخفاء شيء عن الأقمار، والجيش يبتكر أسلوبًا لإخفاء خمس متحركات أخرى هي الآن هناك، (ولا يمكن بالطبع الإشارة إلى أسلوب الإخفاء هذا، ولا ما تحته... لكنه يعمل بأزياء ليست معهودة). ....... وإلى بارا وما حولها تندفع المجموعات هذه، والعدو من فوق أسوار حمرة الشيخ، وأم سيالة، والقرفة، وغابة خمجان، ينظر... ومن الغابات حول جبرة الشيخ شرقًا وغربًا، ومخابرات الجيش تتلقى معلومات مذهلة، وإلى درجة أن المخابرات تسأل الغواصات وتكرر: "قلتوا في منطقة كذا... خمس عربات بس؟" ...... (2) وإشارة تترجمها مخابراتنا، ومن الإشارات: ما بين الصالحة ورهيد النوبة، الطريق تجعله رائحة الجثث شيئًا لا يُطاق... وفي كل عدة أمتار جثث الجنوبيين... وأطفالهم... ونسائهم... ماتوا وهم يهربون من الموت. (كانوا قد وصلوا وسط السودان والعاصمة للسكنى في البيوت التي طرد الدعم أهلها). والأمتعة المنهوبة المبعثرة على الطريق – الأمتعة المنهوبة – منثورة على مئات الأميال: ثلاجات... مكيفات... سراير... سخانات... تلفزيونات و... وعربات مهجورة بعد نفاد الوقود منها، والقرى حول الطريق رحلت حتى لا ينهب الدعم والجنوبيون طعامها، فالجوع يقتل الهاربين هؤلاء. ومكتب مخابرات الجيش يجد أن مخطط قطع الطريق – طريق الإمداد من دار حمر وسودري وغيرها – ينجح، وبارا تهرب. وتبقى خالية، لا قبضة ذرة في بيوتها ولا ماعز، ويجدون أن أسلوب الدعم المجنون في التعامل مع المواطنين يجعل بعض المواطنين مستعدين للقتال، مثل الكبابيش. والأسبوع هذا، تحالف الكرامة (تحالف مائة عمدة) ضد الدعم يقطع الطريق، ويقطع الأمل. وفي الطريق، القرى التي تهرب من الدعم تلجأ إلى الجيش. ........ (3) الصورة الجامدة على الخارطة هي هذه، والصورة المقاتلة على الأرض آخرها كان هو هجوم بابنوسة... وهجوم الفاشر... وغرب الأبيض. وبابنوسة تهاجم من خمس محاور، والطحن الذي يلقاه المهاجمون يجعل بعض المواقع تزعم أن قتلى الجنجويد بلغوا ألف قتيل... والرقم هذا لا يأخذ به أحد، لكن ما حدث هو أن (الهروب) الجازع كان أكثر تدميرًا للعدو من القتل. ويبقى أن المتحركات الأربعة المجهولة، والطائرات المجهولة التي تقصف المثلث، هي ما سوف يطفو خبره على الأخبار قريبًا، خصوصًا أن الإمارات (بقت مشغولة في رقبتها). script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
اخبار السعودية : إعلان "ترامب" وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران.. تساؤلات كبيرة لاتزال معلقة
في خطوة مفاجئة، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في واشنطن عن توصل إسرائيل وإيران إلى اتفاق وقف إطلاق نار، بعد أيام من القصف الأمريكي على منشآت نووية إيرانية، ويهدف الاتفاق إلى نزع فتيل صراع إقليمي هدد بحرب أوسع، لكن التساؤلات حول استدامته وتداعياته تُلقي بظلالها على المشهد السياسي، فلماذا تُثار الشكوك حول هذا الاتفاق؟ ضربات محسوبة أمر ترامب، نهاية الأسبوع الماضي، بقصف منشآت نووية إيرانية، مراهنًا على إضعاف طهران دون التورط في حرب طويلة، واستهدفت الضربات موقع فوردو النووي، في محاولة لتعطيل برنامج إيران النووي الذي أثار قلق إسرائيل، رداً على ذلك، أطلقت إيران صواريخ على قاعدة أمريكية في قطر، لكنها بدت محسوبة لتجنب التصعيد. وتأكيد إيران وإسرائيل لقبول وقف إطلاق النار عزز آمال تهدئة التوترات، فقد قال مسؤول إيراني: 'إن طهران وافقت على الاتفاق'، بينما أكدت إسرائيل قبول اتفاق النار أيضًا، وشاركت قطر في التوسط، إلى جانب اتصالات مباشرة بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفقًا لـ'رويترز'. غياب تفاصيل الاتفاق ويُنظر إلى الاتفاق كنتيجة لضغوط عسكرية وسياسية، فإيران، التي واجهت قصفاً إسرائيلياً مكثفاً واغتيالات لعلمائها، بدت في موقف ضعيف، مما دفعها لقبول التهدئة، في المقابل، حققت إسرائيل أهدافها العسكرية، مما سهّل موافقتها، ووصف ترامب الاتفاق بـ'السلام من خلال القوة'، معتمداً على دعم فريقه الدبلوماسي، بما في ذلك نائب الرئيس جي دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو. لكن غياب تفاصيل الاتفاق يثير القلق، فلم يُعلن عن الشروط الملزمة للطرفين، ولا عن مصير مخزون إيران من اليورانيوم المخصب، الذي يُعتقد أنه نجا من القصف، كما أن استئناف المحادثات النووية مع الولايات المتحدة يبقى غامضاً. تحديات مستقبلية وتُشير التقديرات إلى أن إيران لم تسعَ لتطوير سلاح نووي، وفق وكالات الاستخبارات الأمريكية، لكن إسرائيل ترى تهديداً مستمراً، ويُضاف إلى ذلك احتمال إغلاق إيران لمضيق هرمز، أو تفعيل وكلائها ضد مصالح أمريكية وإسرائيلية، مما يُبقي التوتر قائماً. ويراهن ترامب على أن هذا الاتفاق سيُعزز صورته كصانع سلام، رغم معارضة ديمقراطيين وانتقادات من قاعدته المناهضة للتدخل العسكري، وإذا نجح، قد يتحول تركيزه إلى قضايا داخلية، مثل الهجرة والتجارة. ويُعد الاتفاق خطوة مهمة لكنه هش، فإيران بحاجة إلى التهدئة لإعادة بناء قدراتها، بينما أنهت إسرائيل أهدافها العسكرية مؤقتاً، لكن، هل يمكن أن يُمهد هذا الاتفاق لمحادثات نووية جديدة؟ وما مصير البرامج الصاروخية الإيرانية؟ التفاصيل المفقودة تُبقي المنطقة على حافة الانتظار. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.