مانشستر يونايتد يكشف عن مستقبل برونو فيرنانديز
وكانت تقارير ربطت نادي الهلال بتقديم 100 مليون جنيه إسترليني (134.73 مليون دولار) لضم لاعب الوسط البرتغالي.
وقال أموريم عن كون اللقاء هو الأخير لبرونو مع الفريق "لا أعتقد هذا. لست متأكدا. أعتقد أنه يريد البقاء. إنه يرفض الكثير من الأشياء.
وأكمل "يمكن للنادي إيجاد طرق أخرى لجمع المال. لدي شعور بأنه يرغب بالتأكيد في الاستمرار مع مانشستر يونايتد".
وسبق وأن ألمح برونو فيرنانديز بعد المباراة الأخيرة للفريق في الموسم إلى أنه قد يجرى بيعه لتحقيق التوازن في ميزانية النادي.
واعترف أموريم بأن اللاعب البالغ من العمر 30 عاما كان "محبطا للغاية" في العديد من المباريات خلال موسم مخيب للآمال أنهاه الفريق في المركز 15 بالدوري الإنجليزي الممتاز، وهو الأسوأ له في المسابقة.
وقال أموريم "بالطبع، أنا المدرب، لكن أحيانا يكون القرار بيد اللاعب. بالطبع أتحدث معه، وأشرح له الأمور، وعندما أتحدث مع أي شخص يريد البقاء، فإنني أشعر بهذا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كورة سودانية
منذ 2 ساعات
- كورة سودانية
هلال السودان في سماء موريتانيا ومضة توحد شعبين في ساحات الكرة
هلال وظلال عبد المنعم هلال هلال السودان في سماء موريتانيا ومضة توحد شعبين في ساحات الكرة ـ مشاركة الهلال في الدوري الموريتاني لم تكن مجرد مشاركة عابرة ولا تجربة للتجريب دي كانت خطوة كبيرة وجريئة فتحت الباب لتعاون رياضي حقيقي بين الشعوب الإفريقية وقدمت نموذج حي لفكرة (كرة القدم الموحدة) في القارة السمراء. ـ الهلال مشى موريتانيا وهو شايل معاهو تاريخ تقيل وألقاب وجماهير وقيم ومبادئ ما مشى سياحة ولا تمشية حال بل مشى يمثل السودان بشرف ورفع اسمنا عالياً في بلد شقيق رحب بيهو ترحيب يشرح القلب ويشرح الخاطر. ـ الهلال وقت دخل في الدوري الموريتاني قلب الطاولة على المألوف فجأة بقى في ضغط إيجابي على الأندية الموريتانية تطور من نفسها وتحسن من أدائها وتعيد حساباتها وتعيد ترتيب صفوفها والهلال بخبرته وبلاعبيه وبجهازه الفني والإداري رفع السقف عالياً وما خلا أي فريق موريتاني يكتفي بالمعتاد. ـ الهلال استفاد لكن كمان موريتانيا كلها استفادت من الاحتكاك .. من الإعلام .. من الجماهير .. من التنظيم، من الإدارة وحتى من الروح الرياضية اللاعب الموريتاني شاف قدامو تجربة واقعية لفريق خاض المعارك الإفريقية وتعلم منها والمدرب الموريتاني شاف كيف الهلال بتعامل مع الخطط والانضباط والإداري شاف كيف النظام والهيكلة بتعمل فرق. ـ من إيجابيات مشاركة الهلال في الدوري الموريتاني أن برز نجم اللاعب الموريتاني أحمد سالم عقب توقيعه للهلال ومشاركته الفاعلة مع الفريق في منافسات الدوري الموريتاني ليتحول اسمه إلى أنشودة تتردد على ألسنة الجماهير الموريتانية المعجبة بأدائه. ـ ما ممكن نتكلم عن التجربة بدون نرفع القبعة للجمهور الموريتاني جمهور واعي وراقي ومحب للكورة استقبل الهلال كأنه فريق وطني شجعه وهتف مع اللاعبين وما حسينا بالغربة، بالعكس … حسينا كأننا في إستاد الهلال في أمدرمان. ـ الهلال غلب التحديات وكسب الرهان والناس العايشة في السودان عارفة الظروف الصعبة وعارفة إن فريق يسافر ويلعب في مناخ وتقاليد وتحكيم مختلف ده في حد ذاته تحدي كبير لكن الهلال زي ما عودنا لم يتراجع واجه وتحدى وقدم أداء مشرف جداً رغم الغيابات والصعوبات وقدر بعون الله أن يتوج مشاركته بالفوز بالبطولة سواء كانت شرفية أو تنافسية المهم أنه كسب الرهان ورفع راس السودان. ـ هذه التجربة فتحت أبواب جديدة والخطوة دي ما حتنتهي هنا دي بداية لمسار جديد.ك لازم نفكر لقدام شنو المانع إنو نشوف فرق من السودان تلعب في تونس ..؟ أو فرق من نيجيريا تلعب في السودان بعد الإستقرار وعودة الأمن والأمان..؟ الكورة ما بتعرف حدود والمكسب الحقيقي في التبادل الرياضي والثقافي والإنساني. ـ وفي نهاية المشوار الجميل دا واجب علينا أن نوجه شكرنا العميق لموريتانيا الحبيبة: على الاستقبال الكان فوق العادة والكرم الفياض والتعامل الراقي أنتم ما بس استقبلتونا أنتم فتحتوا لينا قلوبكم ودي كانت أغلى من أي حاجة. للاتحاد الموريتاني: على شجاعتكم في فتح الباب لفريق كبير زي الهلال وعلى جهودكم التنظيمية التي تستحق الإشادة. للأندية الموريتانية: على الاحترام وروح المنافسة النبيلة. للإعلام الموريتاني: على التغطية المميزة والنقل الإيجابي والاهتمام الذي يساعد في تطوير الكورة. للجمهور الموريتاني: والله ما في كلمات توفيكم حقكم… شكراً من القلب. ـ الهلال ما بس فريق الهلال فكرة والهلال بفكرته بروحه وبتاريخه وبخلق لاعبيه وبمواقف إدارته… قدر يقدم تجربة تعتبر درس لكل من يهمه أمر الكرة الإفريقية. التجربة دي لازم توثق ولازم تتكرر ولازم تبقى نقطة انطلاق لمشاريع أكبر في المستقبل. وفي الختام… نقولها بصوت عالي: شكراً موريتانيا… شكراً شعب موريتانيا… شكراً جمهور موريتانيا… أنتم خليتونا نحس إنو الكورة ما بس تنافس… الكورة محبة وأخوة وأخلاق ووحدة ومستقبل. ونسأل الله يديم المحبة بين السودان وموريتانيا وتكبر المبادرات ويعم السلام والازدهار في أوطاننا.


حضرموت نت
منذ 4 ساعات
- حضرموت نت
الفتح يجدد عقد جوزيه جوميز بعد إنقاذه من الهبوط
جدد نادي الفتح عقد البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني، وذلك بعد أن نجح في مهمته مع الفريق، وقاده للبقاء في دوري روشن السعودي للمحترفين. وكان جوميز قد تولى تدريب الفتح، في الوقت الذي كان الفريق يحتل المركز الأخير، لينجح في قيادته لتحقيق الانتصارات والبقاء في دوري روشن وعدم الهبوط لدوري يلو. وكشفت صحيفة 'الرياضية' عن أن الفتح قام بتجديد عقد جوميز لمدة موسم رياضي، مع أفضلية التمديد لموسم آخر. وأشارت الصحيفة إلى أن التجديد جاء مقابل 2 مليون دولار للموسم الواحد مع الفتح، ليضمن النموذجي استمراره مع الفريق الموسم المقبل.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
روبن نيفيز أشعلها بكلمة
لاحظ كل من شاهد المباراة الأخيرة للهلال أمام القادسية في الجولة الرابعة والثلاثين من دوري روشن أن شيئًا ما قد تغيّر في شكل الهلال، فوزٌ بهدفين دون رد لم يكن فقط مجرد انتصار رقمي يُضاف إلى سجل الأزرق! بل كان بيانًا حيًا صريحًا مكشوفا المعالم عن عودة الروح وعودة النبض واتقاد الهمة، كانت مباراة مختلفة بكل ما تحمله الكلمة من معنى اندفاع غير معتاد، والتحام جسدي وذهني كامل، وركض لا يهدأ، وحماس يكاد يُرى في العيون قبل الأقدام، الكل تساءل ماذا حدث للهلال؟ من الذي ضغط زر الإيقاظ في هذا الفريق الذي يملك كل شيء ويُطالب بكل شيء؟ الجواب الأول جاء من المدير الفني المؤقت الكابتن محمد الشلهوب الذي أوضح ببساطة أن الحرص على المباراة لم يكن في مزيد من الضغط بل في تقليل التوتر، لم يُعسكر اللاعبون بل تركهم ينامون في منازلهم كأن لسان حاله يقول: «الراحة تولد الإبداع لا الصرامة» لكن ذلك وحده لا يفسر ذاك الحضور الشرس وتلك الروح التي أُشعلت فجأة! أما الجواب الأعمق والأكثر بلاغة فجاء من فم نجم الوسط البرتغالي روبن نيفيز حين قال: «لا يليق بريال مدريد ألا يلعب في دوري الأبطال فكذلك الهلال لا يليق به إلا أن يلعب في البطولة الآسيوية». هنا في هذه الجملة وحدها يختصر نيفيز كل شيء، لا حاجة لخطب طويلة ولا شعارات عريضة الكلمة المفتاح في حديث نيفيز ليست الهلال ولا ريال مدريد ولا حتى الآسيوية الكلمة المفتاح هي (يليق): يليق كلمة صغيرة تحمل في طياتها كل مفاهيم الهوية والمكانة والكرامة والانتماء، يليق تعني أن الهلال لا يشارك فقط في البطولات بل يُفترض به أن يتسيدها، أن وجوده في القمم ليس طموحًا بل قاعدة: أن التراجع عنه هو الخروج عن النص والانقلاب على المألوف. لقد فهم نيفيز بل بلغ مغزى الهلال ليس من خلال عدد المباريات أو عدد الأهداف بل من خلال القيمة، ومن خلال الإحساس بالهوية التي يحملها هذا الكيان الأزرق العريق فالهلال في عقيدة نيفيز ليس مجرد نادٍ سعودي بل هو مشروع بطولة تاريخ يمشي شخصية قارية تمامًا كما هو ريال مدريد في أوروبا. نيفيز هذا اللاعب الأجنبي القادم من عالم آخر وثقافة أخرى لم يحتج إلى سنوات من الغوص في تعقيدات الوسط الهلالي بل لخص كل شيء في كلمة واحدة يليق. من أين للهلال هذا الولاء من محترفيه السابقين والحاليين؟ من أين له هذه الفكرة المتكررة في وجدان لاعبيه: أن اللعب له ليس مجرد عقد احترافي بل شرف يتطلب الوفاء! والجواب يكمن في أن الهلال لا يختار محترفيه لمجرد المهارة، بل لا بد أن تتجاوز أقدامهم حدود المستطيل الأخضر وتدخل في دهاليز القيم التي بُني عليها هذا النادي، الولاء للهلال لا يُصنع بل يُستثار يولد في قلوب من يصدقون أن القميص الأزرق ليس ثوبًا يُلبس بل عباءة تُشرف، نعم روبن نيفيز اختصر كل شيء.