logo
"هوية للمزادات": تنفيذ مزاد لبيع عقارات سكنية بـ919.5 مليون ريال في الرياض

"هوية للمزادات": تنفيذ مزاد لبيع عقارات سكنية بـ919.5 مليون ريال في الرياض

العربيةمنذ 6 ساعات

أتمت شركة هوية للمزادات تنفيذ مزاد للعقارات السكنية الواقعة في مخطط الجوهرة الواقع بحي الرائد بمدينة الرياض يوم الثلاثاء بتاريخ 24يونيو 2025م والمملوك من قبل شركة تطوير الجوهرة العقاري شركة شخص واحد (صندوق الجوهرة العقاري) و بلغت إجمالي المبيعات خلال المزاد 919.52 مليون ريال غير شامل الضريبة والسعي.
وتوقعت الشركة في بيان على "تداول السعودية" اليوم الأربعاء أن يكون تأثير المزاد إيجابيًا على نتائج الشركة في القوائم المالية عن فترة الستة أشهر المنتهية في 30يونيو 2025م وقد يمتد الأثر الإيجابي لينعكس على القوائم السنوية المنتهية في 31ديسمبر 2025م.
وأشارت إلى أن نجاح هذا المزاد هو استمرار لخطط الشركة في تسويق الأصول والممتلكات لمختلف الجهات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

639 مليون ريال حجم اتفاقيات منتدى نجران للاستثمار
639 مليون ريال حجم اتفاقيات منتدى نجران للاستثمار

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

639 مليون ريال حجم اتفاقيات منتدى نجران للاستثمار

تجاوزت القيمة الإجمالية للفرص الاستثمارية في منتدى نجران للاستثمار 639 مليون ريال، موزعة على 53 فرصة استثمارية. ودشن أمير نجران الأمير جلوي بن مساعد الأربعاء فعاليات المنتدى لعام 2025 الذي تنظمه غرفة نجران خلال الفترة من 25 -26 من يونيو الجاري، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة. وأكد رئيس مجلس غرفة نجران بدر المعجل أن المنتدى يهدف إلى إبراز المقومات الاقتصادية للمنطقة، وتحفيز الاستثمارات النوعية، وخلق منصة فعالة للتواصل بين المستثمرين المحليين والدوليين والجهات الحكومية. من جهته أشار المشرف العام على أعمال اللجنة التنفيذية للمنتدى عبدالله آل مخلص إلى أن المنتدى يشهد مشاركة 42 جهة، و40 جناحا مصاحبا للفعاليات، بمشاركة 21 متحدثا، فيما يضم 4 جلسات رئيسية تتناول محاور التنمية والاستثمار في قطاع الصناعة والتعدين، والتجارب الاستثمارية الناجحة بالمنطقة، ودور الجهات الداعمة والممولة في دعم الاستثمار. تضمن المنتدى توقيع 14 اتفاقية تعاون لتعزيز البيئة الاستثمارية ودعم نمو الأعمال بالمنطقة بين غرفة نجران وعدة جهات حكومية وخاصة. وخلال مشاركت أكد مساعد وزير التجارة عبدالعزيز الدحيم أن نجران من أبرز المناطق الواعدة استثمارياً، نظير موقعها الإستراتيجي، وتنوع مواردها الطبيعية، وتنامي قطاعاتها التنافسية مثل الزراعة، التعدين، السياحة، والصناعات التحويلية. تتجاوز السجلات التجارية في منطقة نجران 39 ألف سجل، بينما شهد قطاع الأعمال في المنطقة نموا تجاوز 50% خلال الأعوام الخمسة الماضية. من جانبه أوضح مساعد وزير الصناعة والتخطيط الدكتور عبدالله الأحمري أن نجران تعد من أغنى المناطق بالثروات المعدنية، حيث ارتفعت القيمة التقديرية للثروات غير المستغلة من 145 مليار ريال إلى أكثر من 227 مليار ريال، مشددا على أهمية تطوير الصناعات التحويلية التعدينية لتعظيم القيمة المضافة، وزيادة الصادرات. وفي ذات السياق، تحدث مساعد وزير الاستثمار الدكتور عبدالله الدبيخي، عن الميزات التنافسية لنجران التي تمثل قطاعات التعدين، والزراعة المتخصصة، والسياحة، والتعليم، وفرصاً استثمارية واعدة تتطلب تكاملاً بين الجهات المعنية لتفعيلها. يذكر أن إجمالي الاستثمارات المسجلة في منصة "استثمر في السعودية" لمنطقة نجران بلغ نحو 8 مليارات ريال.

639 مليون ريال حجم اتفاقيات منتدى نجران للإستثمار
639 مليون ريال حجم اتفاقيات منتدى نجران للإستثمار

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

639 مليون ريال حجم اتفاقيات منتدى نجران للإستثمار

دشّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، اليوم، فعاليات منتدى نجران للاستثمار 2025، الذي تنظمه غرفة نجران خلال الفترة من 25 -26 من شهر يونيو الجاري، بمشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة، وذلك بمركز الأمير مشعل بن عبدالله للمؤتمرات والفعاليات. وأكد رئيس مجلس غرفة نجران بدر بن حمود المعجل، خلال كلمته الافتتاحية، أن منتدى نجران للاستثمار يهدف إلى إبراز المقومات الاقتصادية للمنطقة، وتحفيز الاستثمارات النوعية، وخلق منصة فعالة للتواصل بين المستثمرين المحليين والدوليين والجهات الحكومية، بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما استعرض المشرف العام على أعمال اللجنة التنفيذية للمنتدى عبدالله آل مخلص، أعمال المنتدى الذي تبلغ القيمة الإجمالية للفرص الاستثمارية فيه أكثر من (639) مليون ريال، موزعة على (53) فرصة استثمارية، فيما يضم أربع جلسات رئيسية تتناول محاور التنمية والاستثمار في قطاع الصناعة والتعدين، والتجارب الاستثمارية الناجحة بالمنطقة، ودور الجهات الداعمة والممولة في دعم الاستثمار، مشيراً إلى أن الجهات المشاركة في المنتدى تبلغ (42) جهة مشاركة، والاجنحة المصاحب للفعاليات (40) جناحاً، بمشاركة (21) متحدثاً. عقب ذلك تم توقيع (14) اتفاقية تعاون بين غرفة نجران وعدد من الجهات الحكومية والخاصة، لتعزيز البيئة الاستثمارية ودعم نمو الأعمال بالمنطقة. فيما انطلقت أولى الجلسات الحوارية الرئيسية بالمنتدى بمشاركة مساعد وزير التجارة عبدالعزيز الدحيم، الذي أكد في مداخلته أن منطقة نجران تعد اليوم من أبرز المناطق الواعدة استثمارياً، نظير موقعها الاستراتيجي، وتنوع مواردها الطبيعية، وتنامي قطاعاتها التنافسية مثل الزراعة، التعدين، السياحة، والصناعات التحويلية، مشيراً إلى أن عدد السجلات التجارية في منطقة نجرا ن تتجاوز (39) ألف سجل، بينما شهد قطاع الأعمال في المنطقة نموًا تجاوز 50% خلال السنوات الخمس الماضية. من جانبه أوضح مساعد وزير الصناعة والتخطيط الدكتور عبدالله الأحمري، أن الوزارة وضعت القطاع الصناعي والتعديني ضمن الركائز الأساسية لرؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن نجران تعد من أغنى المناطق بالثروات المعدنية، حيث ارتفعت القيمة التقديرية للثروات غير المستغلة من (145) مليار ريال إلى أكثر من (227) مليار ريال، مشددًا على أهمية تطوير الصناعات التحويلية التعدينية لتعظيم القيمة المضافة، وزيادة الصادرات. وفي ذات السياق، تحدث مساعد وزير الاستثمار الدكتور عبدالله الدبيخي، عن الميزات التنافسية لمنطقة نجران التي تمثل قطاعات التعدين، والزراعة المتخصصة، والسياحة، والتعليم، فرصاً استثمارية واعدة تتطلب تكاملاً بين الجهات المعنية لتفعيلها، مبيناً أن إجمالي الاستثمارات المسجلة في منصة (استثمر في السعودية) لمنطقة نجران بلغت نحو 8 مليارات ريال.

"مجتمعات مغلقة".. قلق في قبرص من موجة شراء عقارات يقودها إسرائيليون
"مجتمعات مغلقة".. قلق في قبرص من موجة شراء عقارات يقودها إسرائيليون

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"مجتمعات مغلقة".. قلق في قبرص من موجة شراء عقارات يقودها إسرائيليون

حذر الحزب التقدمي للشعب العامل "أكيل" في قبرص، الأربعاء، من تصاعد عمليات استحواذ الأجانب على العقارات داخل البلاد، مشيراً إلى أن المستثمرين الإسرائيليين "ينفذون عمليات شراء ممنهجة لأراض في لارنكا وليماسول بهدف إنشاء مجمعات سكنية مغلقة". واعتبر "أكيل"، أن هذه الظاهرة باتت "تثير قلقاً متزايداً"، خاصة مع توسعها في مناطق محددة داخل المدينتين. وقدم الحزب مشروع قانون للحد من منح ما يُعرف بـ"التأشيرات الذهبية". وتعد هذه المرة الأولى التي يطرح فيها حزب سياسي قبرصي هذا الملف بهذا القدر من الجدية، مع تركيز لافت على صفقات الأراضي التي تشمل مستثمرين إسرائيليين. وقال زعيم حزب "أكيل" ستيفانوس ستيفانو، في تصريحات لإذاعة CyBC: "لأن قبرص دولة صغيرة وتقع في منطقة مضطربة... سنواصل التحذير بضرورة اتخاذ خطوات حاسمة"، داعياً حكومة بلاده للتحرك. وأضاف: "في السنوات الماضية، ومع ازدهار قطاع البناء، لوحظ تزايد عمليات شراء العقارات من قِبل مواطني دول من خارج الاتحاد الأوروبي... ونشير هنا إلى أن دولاً أكبر بكثير من قبرص مثل إسبانيا وإيطاليا وألمانيا، فرضت قيوداً على بيع العقارات للأجانب من خارج الاتحاد، بهدف حماية أراضيها، وأيضاً لمنع ارتفاع الأسعار بشكل مفرط". تنظيم آليات منح التأشيرات الذهبية وأوضح ستيفانو، أن حزبه قدّم مشروعين بقانون إلى البرلمان، يهدفان إلى "تنظيم وضبط آليات منح التأشيرات الذهبية"، التي تُمنح للأجانب مقابل استثمار لا يقل عن 300 ألف يورو في العقارات أو الأسهم في الشركات. كما تسعى التشريعات المقترحة إلى مراقبة عمليات أخرى "يتم استخدامها كبدائل، وتتيح لمواطني دول ثالثة شراء العقارات بشكل جماعي، وغالباً في مناطق حساسة جغرافياً بالقرب من منشآت حيوية تابعة لجمهورية قبرص". وفي حديثه لاحقاً لصحيفة Cyprus Mail، أشار ستيفانو إلى أن "من بين هذه المنشآت الحساسة مواقع تابعة للحرس الوطني القبرصي"، دون أن يذكر أمثلة محددة. وفي تبريره لتركيز حزبه على المستثمرين الإسرائيليين، قال ستيفانو: "في الفترة الأخيرة، لوحظ تزايد عمليات شراء العقارات بشكل موجه، وخاصة في ليماسول ولارنكا... إذ تُشترى مناطق بأكملها لإنشاء مجمعات مغلقة لا يدخلها أحد سوى الإسرائيليين". وتابع: "تُبنى مدارس صهيونية، هكذا يسمونها، وكذلك معابد يهودية، وأنتم تدركون أن هذا، إلى جانب تقارير نشرتها صحف إسرائيلية موثوقة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لإنشاء فناء خلفي لها في قبرص... لا يمكن لهذا الأمر إلا أن يدق ناقوس الخطر بالنسبة لنا". وأردف: "إذا ذهبت إلى لارنكا أو ليماسول، سيحدثك السكان المحليون عن مناطق محددة يحدث فيها ذلك، لكن السلطات تتجاهل الأمر". وكان ستيفانو أدلى بتصريحات مماثلة خلال المؤتمر العام لحزب "أكيل"، الجمعة الماضي، حيث دعا حينها الحكومة إلى "حماية الأرض، وضمان أن تبقى قبرص ملكاً للقبارصة إلى الأبد". وحذّر قائلاً: "إذا لم نتخذ إجراءات فعالة الآن، فقد نكتشف في يوم من الأيام أن أرضنا لم تعد ملكاً لنا". وأوضح زعيم حزب "أكيل"، أن دولاً أوروبية أخرى مثل إسبانيا وإيطاليا وألمانيا اتخذت بالفعل خطوات للحد من شراء العقارات من قِبل الأجانب من خارج الاتحاد الأوروبي، مضيفاً: "لكن، وعلى النقيض من ذلك، نحن في قبرص نغض الطرف، والأسوأ أننا نسهل عمليات الشراء عبر برامج التأشيرات الذهبية وغيرها". وختم بالقول: "نحن لا نقول هذا بدافع رهاب الأجانب أو معاداة السامية، بل إن مسؤولية الحكومة هي ضمان أن تبقى قبرص تحت سيطرة القبارصة إلى الأبد". وكشفت الحكومة مؤخراً، رداً على سؤال برلماني، بيانات حول شراء الأجانب للعقارات خلال الفترة من 2021 وحتى يناير 2025. ففي لارنكا، جاء الإسرائيليون في المرتبة الرابعة بين أكثر المشترين، مع 1406 عملية شراء، منها 481 حصلت على سندات ملكية. وبحسب خبير عقاري تحدث إلى Cyprus Mail، فإن الإسرائيليين يفضلون شراء قطع أراض كبيرة تُستخدم لإنشاء منتجعات ومجمعات مغلقة. وأضاف أن الإسرائيليين يتركزون بشكل خاص في منطقة بيلا، إلى جانب مناطق أخرى مثل أورميديا وبدرجة أقل بيرفوليا. أما في لارنكا أيضاً، فقد اشترى اللبنانيون 1744 عقاراً، والبريطانيون 2743. وفي ليماسول، حل الإسرائيليون أيضاً في المرتبة الرابعة بـ1154عملية شراء، منها 511 بسندات ملكية، بينما اشترى البريطانيون 1840، والروس 2561. وفي بافوس، جاء الإسرائيليون كذلك في المرتبة الرابعة بـ1291عملية شراء، منها 867 بسندات ملكية. وتقدم عليهم الروس بـ1563، والبريطانيون بـ4483. وفي جميع المقاطعات، تصدر المواطنون القبارصة قائمة المشترين بفارق واضح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store