logo
أول تعليق من طليقة أحمد السقا بعد اتهامها بسرقة لوحة فنانة دنماركية

أول تعليق من طليقة أحمد السقا بعد اتهامها بسرقة لوحة فنانة دنماركية

علقت الإعلامية المصرية مها الصغير، طليقة الفنان أحمد السقا، على الجدل الذي أثارته اللوحة المنسوبة للفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون، والتي عرضتها خلال لقائها في برنامج «معكم» مع منى الشاذلي، مؤكدة أنها أخطأت.
وقالت مها الصغير عبر حسابها بموقع 'فيسبوك': 'أنا غلطت، غلطت في حق الفنانة الدانمركية ليزا، وفي حق كل الفنانين، وفي حق المنبر اللي اتكلمت منه، والأهم غلطت في حق نفسي، مروري بأصعب ظروف في حياتي لا يبرر لي ما حدث، أنا آسفة وزعلانة من نفسي'.
وكان الجدل قد بدأ بعد أن نشرت الفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسون منشورًا اتهمت فيه مها الصغير بإدعاء ملكية إحدى لوحاتها التي ظهرت في الحلقة، دون الإشارة إلى اسمها، مؤكدة أنها صاحبة العمل الفني ورسمته عام 2019.
ومن جانبها، قدم برنامج 'معكم' منى الشاذلي اعتذارًا رسميًا عن الخطأ، عبر بيان نشره الحساب الرسمي للبرنامج بـ 'فيسبوك'، جاء فيه: 'اللوحة من إبداع الفنانة الدنماركية، ليزا لاش نيلسون، ونحترم المبدعين الحقيقيين ونقدر إبداعاتهم الأصلية في كل المجالات'.
اقرأ أيضاً
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة نجاح .. كيف أصبح سناب شات ركنًا في عالم التواصل الاجتماعي؟
قصة نجاح .. كيف أصبح سناب شات ركنًا في عالم التواصل الاجتماعي؟

أرقام

timeمنذ 8 ساعات

  • أرقام

قصة نجاح .. كيف أصبح سناب شات ركنًا في عالم التواصل الاجتماعي؟

- في عالم التكنولوجيا الذي لا يرحم، يقف "سناب شات" كمعادلة محيّرة؛ فهو عملاق يتربع على عرش التواصل الاجتماعي بقاعدة مستخدمين تتجاوز 450 مليون شخص نشط يوميًا، لكنه في الوقت ذاته قزمٌ مالي لم يعرف طعم الربح إلا في ربعين ماليين فقط طوال تاريخه الممتد لأكثر من عقد. - وخلف واجهة الشعبية الجارفة، يكمن نزيف مالي مستمر. فكيف سقط هذا المبتكر العبقري في فخ الخسارة؟ وأين يكمن الخلل في نموذجه الذي غيّر العالم؟ - لنعد بالزمن إلى عام 2011، حين كانت منصات التواصل الاجتماعي مسرحًا للكمال المصطنع. حينها، رسّخ فيسبوك وإنستجرام ثقافة الواجهة الرقمية المصقولة، حيث تلاشت العفوية تحت وطأة الفلاتر اللامتناهية والسعي المحموم لتوثيق حياة خالية من العيوب. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام - ومن قلب هذا المشهد المتخم بالزيف، انبثق سناب شات كصرخة تمرد على يد مؤسسيه إيفان شبيجل وبوبي ميرفي. - كانت رؤيتهما جريئة وبسيطة: تأسيس مساحة تحتفي باللحظات الحقيقية، والعابرة، وحتى الفوضوية، بعيدًا عن ضغط الأرشفة والظهور بصورة مثالية. - بعبارة أخرى، لم يأتِ سناب شات لتوثيق "أجمل لحظات حياتك"، بل لخلق قناة تواصل آنية وعفوية، سلاحها السري كان "فلسفة الزوال". - حرر مفهوم الرسائل التي تختفي بعد ثوانٍ المستخدمين من هاجس الماضي الرقمي، وجعل المشاركة أكثر جرأة وعفوية. - كانت دعوة صريحة لمشاركة "الحقيقة" لا "الصورة المثالية"، وهو ما فجّر شعبيته بين جيل الشباب المتعطش للأصالة. أسلحة غيّرت وجه الإنترنت - لم تكن الرسائل الزائلة سوى طلقة البداية في ثورة سناب شات، التي قدمت ابتكارات أصبحت اليوم من أساسيات العالم الرقمي، بعد أن استنسخها المنافسون بلا هوادة: - القصص (Stories): فكرة مشاركة لقطات يومية تختفي بعد 24 ساعة، والتي أصبحت اليوم خاصية أساسية في إنستجرام وفيسبوك وواتساب. - سلاسل سناب (Snapstreaks): تلك الاستراتيجية العبقرية التي حوّلت التواصل إلى عادة يومية، ورفعت معدلات التفاعل إلى مستويات غير مسبوقة. - فلاتر الواقع المعزز (AR Filters): كان سناب شات الرائد هو الذي حوّل الواقع المعزز من تقنية معقدة إلى لعبة إبداعية في متناول الجميع، من تيجان الزهور إلى وجوه الجراء المضحكة. - وبفضل هذه الأسلحة، تدفقت الإيرادات لتصل إلى 5.3 مليار دولار في 2024. لكن هذا النجاح كان يخفي لعنة على وشك الظهور. لعنة المبتكِر - تكمن جذور مأساة سناب شات في أن أفكاره كانت ثورية وجذابة أكثر من اللازم. لم تقف "ميتا" مكتوفة الأيدي وهي ترى هذا الصعود، بل انقضت على ميزة "القصص" واستنسختها في إنستجرام، مستغلةً قاعدة مستخدميها الأضخم ومواردها التي لا تنضب. - وفي لحظة، تآكلت الميزة التنافسية للشبح الأصفر، وتحولت ابتكاراته إلى سلع متاحة للجميع. وهكذا، وجد سناب شات نفسه وقد وقع في فخ عبقريته. معضلة الربحية: تفاعل خاطف لا يرضي المعلنين - هنا يكمن الصدع العميق في أساسات سناب شات المالية، فعلى عكس منصات التمرير اللامتناهي مثل تيك توك أو إنستجرام، صُمم سناب شات للتفاعلات الخاطفة والسريعة. - وبطبيعة الحال، يعني هذا النمط وقتًا أقل يقضيه المستخدم على التطبيق، وبالتالي فرصًا أقل لعرض الإعلانات التي تمثل شريان حياة المنصات الرقمية. تتحدث الأرقام بمرارة: - متوسط وقت الاستخدام الشهري: - تيك توك: 34 ساعة. - يوتيوب: 27 ساعة. - إنستجرام: 16 ساعة. - سناب شات: 3 ساعات و20 دقيقة فقط. - يجعل هذا التفاوت المعلنين مترددين، فهم يبحثون عن أقصى مدى لوصول رسائلهم. يُضاف إلى ذلك، استهداف شريحة المراهقين التي تمتلك تأثيرًا ثقافيًا هائلًا، لكن قوتها الشرائية لا تزال محدودة، مما يقلل من متوسط العائد لكل مستخدم. رهانات مكلفة وطوق نجاة محتمل - عمد سناب شات إلى ضخ المليارات في رهانات مكلفة، في رحلة بحثه عن مصدر دخل جديد، أبرزها نظارات (Spectacles) التي فشلت فشلاً ذريعًا، وكبّدت الشركة خسائر بقيمة 40 مليون دولار من المخزون غير المبيع. - وفي حين تستطيع "ميتا" تحمل خسائر بمليارات الدولارات في مغامرات مثل "الميتافيرس"، لا يمتلك سناب شات شبكة الأمان المالية هذه. - لكن في عزلة الكفاح، يومض ضوء في نهاية النفق؛ فقد فاجأت الشركة الجميع بتحقيق أرباح للمرة الثانية في تاريخها في الربع الأخير من عام 2024. - والأهم، هو النجاح الساحق لخدمة "Snapchat+" ، التي جذبت 14 مليون مشترك في وقت قياسي. يمثل هذا التحول الاستراتيجي نحو الاشتراكات طوق نجاة محتملاً، ومصدر دخل أكثر استقرارًا من الإعلانات المتقلبة. الطريق إلى الأمام: معركة البقاء - لقد نجا سناب شات في ساحة قضت على الكثيرين، وأعاد تشكيل الإنترنت، وأجبر العمالقة على اللحاق به. لكن يبقى السؤال المصيري اليوم: هل سيتمكن الشبح الأصفر أخيرًا من الخروج من ظله، ليترجم ثورته الثقافية إلى إمبراطورية مالية مستدامة؟ أم سيظل اسمه محفورًا في التاريخ بوصفه المبتكر العبقري الذي غيّر وجه العالم، لكنه فشل في تأمين مكانه فيه؟ إن الزمن وحده كفيل بالإجابة. المصدر: ميرج سوسايتي، آب ساموراي

رسائل من حادثة تلك الإعلامية
رسائل من حادثة تلك الإعلامية

المدينة

timeمنذ 15 ساعات

  • المدينة

رسائل من حادثة تلك الإعلامية

* (إحدى الإعلاميَّات المشهورات في مصر)، كانت قبل أيام ضيفةً على برنامج تلفزيوني حواري قديم ومعروف على نطاقٍ واسعٍ، وفيه تحدَّثت عن شيءٍ من تفاصيل حياتها، وكذا عن منجزاتها، ثم واصلت كاشفة -لأوَّل مرَّة- عن إحدى هواياتها، وهي الرسم التشكيلي، مستعرضةً بعض لوحاتها التي أعجبت مقدِّمة البرنامج، وجمهوره الحاضرون في الاستديو؛ حيث تكرَّرت كلمات الإطراء، وتسابقت الكفوف بالتَّصفيق، بصحبة ابتسامات الرِّضا من (الإعلاميَّة).****** وعقب بث البرنامج، تبيَّن لاحقًا أنَّ بعض اللوحات التي نسبتها (تلك الإعلاميَّة لنفسها) تعود لفنَّانين أجانب، من بينهم الفنَّانة الدنماركيَّة ليزا لاش نيلسون، التي كتبت عبر حسابها في (انستغرام) أنَّ إحدى لوحاتها ظهرت في الحلقة، ثمَّ توالى بعد ذلك ظهور فنَّانين آخرين أكَّدوا الأمر نفسه.****** إثر ذلك قامت القناة الحاضنة للبرنامج بحذف الحلقة، فيما قدَّمت مذيعته اعتذارها عن مساهمتها في نشر (لوحات مسروقة)، بعد ذلك قامت (الإعلاميَّة) بالاعتراف بسطوها على إبداعات غيرها، حيث أعلنت ما نصُّه: (أنا غلطتُ في حقِّ الفنَّانة الدنماركيَّة، وفي حقِّ كلِّ الفنَّانين، وفي حقِّ المنبر الذي تكلَّمتُ منه، والأهم غلطتُ في حقِّ نفسي...، أنا آسفة وزعلانة من نفسي)، وهذا الاعتراف، ومعه الاعتذار بالتأكيد يُحسَبَان لها، وإنْ كانت أخطأت.****** وهنا ومع التقدير لشخص تلك الإعلاميَّة؛ إلَّا أنَّ ما وقع منها في ذلك البرنامج تحديدًا؛ أراه يُنادي بوقفات، منها: أنَّه يبعث برسالةٍ واضحةٍ وصريحةٍ لـ(كل اللاهثين وراء المشاهير)، بحثًا عن متابعتهم وتقليدهم، باعتبار حياتهم المثاليَّة التي يرونهم عليها في مواقع وتطبيقات التواصل ووسائل الإعلام؛ (يا أولئك)، أرجوكم انتبهوا، فما كلُّ مَا يلمعُ ذهبًا؛ فـ(العديد من أولئك المشاهير) يلبسون أقنعة تُزيِّف واقعهم، وتُخفي ما قد يُحيط به من أخطاءٍ وتجاوزاتٍ.****** أمَّا ثانية الوقفات، ففي (الشهادة) -وللأسف الشديد- بأنَّ حقوق الملكيَّة في الوطن العربي تبدو في مهبِّ الريح، وذلك في مختلف مسارات الإبداع الفكرية والثقافية والفنية، الأمر الذي سمح لبعض المؤسَّسات التي تُعرَض عليها خطط إستراتيجيَّة ونماذج وأفكار لصناعة برامج أو محتوى ما، أنْ تتظاهر ابتداءً برفضها، وما هي إلَّا مدَّة قصيرة، ويتفاجأ (المسكين) الذي قدَّمها؛ بتنفيذها، مع تجاهله تمامًا، وهذا ما عانى منه (أخوكم كاتب هذه الحروف)، ولذا فهو يُطالب بمزيدٍ من العمل والحزم في هذا الإطار، فما أقسى مشاهدة ما تعبتُ وسهرتُ عليه، وقد خطفه غيرك وأنت لا حول لك ولا قوَّة إلَّا بترديد: (حسبي الله، ونعم الوكيل)، وسلامتكُم.

وفاة الفنانة شروق بعد معاناة مع المرض
وفاة الفنانة شروق بعد معاناة مع المرض

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 أيام

  • صدى الالكترونية

وفاة الفنانة شروق بعد معاناة مع المرض

توفيت الفنانة المصرية شروق، اليوم الجمعة، عن عمر ناهز 73 عاماً، بعد معاناة مع المرض . ونشرت نقابة المهن التمثيلية عبر صفحتها الرسمية بموقع 'فيسبوك' نعياً مقتضباً قالت فيه: إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، معربة عن حزنها الشديد لوفاة الفنانة شروق، وقدمت التعازي إلى أسرتها ودعت لها بالرحمة وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان. واكتفت النقابة بنشر النعي ومشاركته عبر منصات التواصل الاجتماعي، دون الإعلان حتى الآن عن موعد ومكان جنازة شروق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store