logo
عمان الاهلية تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون

عمان الاهلية تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون

السوسنةمنذ 8 ساعات

عمان - السوسنة أسرة جامعة عمان الأهلية ممثّلة برئيس مجلس الأمناء دولة عبدالكريم الكباريتي وأعضاء المجلس ورئيس هيئة المديرين الدكتور ماهر الحوراني وأعضاء الهيئة ورئيس الجامعة الاستاذ الدكتور ساري حمدان وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وطلبة الجامعة يرفعون أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد المعظم بمناسبة عيد ميلاد سموه الحادي والثلاثين سائلين الله العلي القدير أن يحفظ سموه ويمده بموفور الصحة والعافية .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نادي الجالية الأردنية بعُمان يهنىء ولي العهد
نادي الجالية الأردنية بعُمان يهنىء ولي العهد

السوسنة

timeمنذ 36 دقائق

  • السوسنة

نادي الجالية الأردنية بعُمان يهنىء ولي العهد

السوسنة يتشرف رئيس وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء الجمعية العمومية لنادي الجالية الأردنية في سلطنة عُمان برفع أسمى آيات التهاني إلى سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم بمناسبة عيد ميلاد سموه، مؤكدين أن جهود ودور سموه محل احترام وتقدير ومبعثًا للفخر والاعتزاز وسموه صاحب حضور مميز ليس فقط محليا بل على الصعيد العالمي وليس ذلك غريب أو جديد فذاك الشبل من ذاك الأسد ومدرسة الحكمة لا يخرج منها إلا حكماء وهكذا هم الهاشميون. ونسأل الله أن يعيد هذه المناسبة على سموه وجلالته أعواما عديدة وأزمنةً مديدة وهم يرفلون بثوب الصحة والعافية وأن يمتعهم بموفور التوفيق والسعادة وأن يديمهم ذخرًا وسندًا للأردن والأمة. حفظ الله الاردن شعبا وقيادة.

تقييم آثار القرارات ضرورة استراتيجية لتحفيز الاقتصاد ومعالجة الاختلالات
تقييم آثار القرارات ضرورة استراتيجية لتحفيز الاقتصاد ومعالجة الاختلالات

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

تقييم آثار القرارات ضرورة استراتيجية لتحفيز الاقتصاد ومعالجة الاختلالات

دراسة آثار القرارات والسياسات الحكومية بشكل دوري ضرورة استراتيجية للوقوق على انعكاساتها والى أي مدى حققت أهدافها وإعادة النظر فيها بالشكل الذي يعزز الوضع الاقتصادي ويخفف الأعباء عن كاهل المواطنين بحيث ترتبط عملية التقييم بحدود زمنية بعد تطبيق تلك القرارات على أرض الواقع دون تركها لفترات طويلة بدون مبرر.ويعكس قرار مجلس الوزراء المتخذ أمس بشأن تعديل نظام الضريبة الخاصة وما تضمنه من تخفيضات جمركية وضريبية بنسبة كبيرة على السيارات التزام الحكومة بتقييم ما يتخد من قرارات وخاصة الاقتصادية منها ودراسة أثرها بعد فترة محددة واتخاذ ما يلزم من إجراءات إما لتعزيز الآثار الايجابية إن تحققت فعلا أو العودة عنها في حالة سلبية النتائج.الارتفاع الذي طرأ في أيلول الماضي على أسعار السيارات بعد قرار الحكومة السابقة زيادة الرسوم الجمركية والضرائب المفروضة عليها بنسبة كبيرة أدى الى تراجع كبير في التخليص على السيارات وخاصة الكهربائية منها والتي تراجع التخليص عليهات بما نسبته 29% خلال الخمسة شهور الأولى من العام الحالي بحسب بيانات هيئة مسثمري المناطق الحرة وتبعا لذلك فقد انخفضت إيرادات الخزينة وبلغت نسبة الانخفاض اكثر منذ ذلك في الربع الرابع من العام الماضي.وشهد سوق السيارات تراجعا واضحا منذ رفع الرسوم والضرائب على السيارات الكهربائية والأخرى التي تعمل على البنزين والكهرباء معا «الهايبرد « واتجه كثير من المستثمرين للسوق السوري لتعويض جزء مما فقدوه في السوق المحلي بسبب تراجع الاقبال على شراء السيارات الموفرة للطاقة بعد ارتفاع أسعارها.كما يتضمن القرار الحكومي تطبيق مواصفة أردنية جديدة للمركبات، تكون مطابقة لأحدث أنظمة التشريعات الفنية (الأوروبية، الأمريكية، الخليجية، السعودية) ما يعالج الاختلالات الناتجة عن استيراد بعض المركبات وكذلك وضع حد لحالات الارتباك التي شهدها السوق بسبب تقييد المواصفات الفنية بما ينطبق على منشأ أو مناشئ محددة فقط لغايات السماح بإدخالها للمملكة.القرار تحفيزي سيكون له نتائج مباشرة على الاقتصاد الوطني من خلال تنشيط سوق السيارات وزيادة العائدات المالية للخزينة وضمان ادخال مركبات بمواصفات ذات جودة عالية وتعدد مناشئ الاستيراد شريطة اعتماد المواصفة الأردنية المرتبطة بمواصفات البلدان التي تم تحديدها .وبالتأكيد سيرتفع الاقبال على شراء السيارات الكهربائية والهجينة التي وجد فيها المواطن الأردني ملاذا للتوفير بسبب ارتفاع أسعار البنزين .نأمل أن تكون هنالك مراجعة لكثير من القرارات وبعضها ورثتها الحكومة الحالية عن سابقتها بما يساهم في تعزيز الوضع الاقتصادي ويخفف الأعباء عن المواطنين وقرارات ساهمت في التضييق على خيارات الأفراد في قطاعات أخرى سيتم التطرق اليها لاحقاً ضمن هذه الزاوية إن شاء الله تعالى.

ولي العهد، نهج التحديث ورهان المستقبل
ولي العهد، نهج التحديث ورهان المستقبل

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

ولي العهد، نهج التحديث ورهان المستقبل

طارق صالح حجازينتشكل شخصية سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني محطّ اهتمام واسع بين الأردنيين، وخاصة فئة الشباب، الذين يرون فيه رمزاً للأمل والطموح، فمنذ تسميته ولياً للعهد عام 2009 برز الأمير الحسين كنموذج للقائد الشاب الذي يجمع بين القيم الهاشمية الراسخة والانفتاح على متغيرات العصر.و في ظل التحديات الداخلية والإقليمية تتجه الأنظار إلى سموه بوصفه امتداداً لحكمة جلالة الملك عبدالله الثاني ونهجه المتوازن في قيادة الدولة ،وقد رسّخ حضوره المتواصل في المناسبات الوطنية ولقاءاته المباشرة مع فئات المجتمع صورته كقائد قريب من الناس يُصغي إليهم ويشعر بهم ويعبّر عن قضاياهم.فقد استطاع ولي العهد أن يكسب ثقة الأردنيين من خلال مواقفه الوطنية الواضحة ودعمه الصادق للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية، وانخراطه في العمل الميداني كما عززت مواقفه تجاه القضية الفلسطينية ودعمه المتجدد للوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس من حضوره كصوتٍ وطنيّ ملتزم بثوابت الدولة وفاعل على المستوى الإقليمي.أما من زاوية الشباب، فهم يعقدون آمالاً كبيرة عليه لأنه الأقرب إلى جيلهم والأكثر فهماً لطموحاتهم وهمومهم ، مبادراته مثل «حقق» و»منصة نحن» لم تكن مجرد برامج شبابية بل رؤية متكاملة لتمكين الجيل الجديد وتعزيز مشاركته في الحياة العامة سواء في التعليم أو ريادة الأعمال أو التطوع.كما يعكس دعمه للمجالات الرياضية والثقافية وتشجيعه للمواهب الأردنية في مختلف القطاعات، إدراكاً حقيقياً لأهمية بناء الإنسان وتمكينه كأداة رئيسية في تحقيق التنمية.ويأمل الشباب أن يحمل ولي العهد مشروعاً إصلاحياً يعيد هيكلة الاقتصاد الوطني، ويوفر فرص عمل نوعية ويواكب التطورات العالمية في مجالات التكنولوجيا والابتكار والذكاء الاصطناعي، كما يتطلعون إلى دوره في تحفيز الاستثمار وتوفير بيئة أعمال مرنة تعزز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.على الصعيد السياسي، أثبت الأمير الحسين حضورًا لافتاً في المحافل الدولية حيث التقى بقادة دول العالم ومثّل الأردن في مؤتمرات وفعاليات عالمية، ما أكسبه خبرة مبكرة ومهارات دبلوماسية تؤهله لقيادة ملف السياسة الخارجية في المستقبل بحكمة وعقلانية وحنكة الهاشميين.لا ينظر الأردنيون إلى الأمير الحسين فقط كونه ولياً للعهد، بل كقائد شاب يمثل جيلاً جديداً يتطلع لمستقبل أفضل ويؤمن بقيم العدالة والكرامة والإصلاح ، فهو يجسّد طموح الشباب ويحمل مسؤولية الاستمرار في مسيرة تحديث الدولة الأردنية وتعزيز موقعها إقليمياً ودولياً.وفي ظل ما يواجهه الأردن من تحديات اقتصادية وضغوط اجتماعية فإن وجود قيادة شابة تسير خلف جلالة الملك وتمتلك رؤى معاصرة يعد ضرورة وطنية ، وسمو ولي العهد بما يحمله من فكرٍ ناضج وشعبية متنامية، قادر على رسم ملامح مرحلة جديده توازن بين ثوابت الدولة الأردنية وضرورات التحديث.إن الرهان على الشباب لا يكون شعاراً بل رؤية تتجسد بقيادة شابة واعية تُدرك الواقع وتصنع منه فرصاً للنهوض وهو ما يجسّده سمو الأمير الحسين بعمله الدؤوب، وحضوره الحيّ والتزامه الوطني والإنساني تجاه شعبه ووطنه.حفظ الله أردننا الغالي تحت ظل صاحب الراية الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين و ولي عهده الأمين الامير الحسين حفظهم الله ورعاهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store